رمـآد آلآحسـآسـ
01-12-21, 08:57 AM
،.
أَخْفَق دَرْب الْوَصْل بَيْنَنَا
كُلَّمَا حاولنا الاْقْتِرَاب ، نمقتُ فِي قُرْبِ الْمَسَافَة أَلَّفَ بُعْدٍ
عَلَى مَهْلِكَّ عَزِيزِي . . . !
ستقام ثَوْرَة الصَّمْت بَيْنَنَا ، أَخْشَى أَنْ الْحِلْم فَقَط سيداعب صمتنا
خَشْيَتِي أَنْ يَكُونَ وَاقِعٌ اللِّقَاء مُسْتَحِيلًا
أَوْ أَنَّ تكسونا أَكَالِيل الْأَسَفِ عَلَى الشِّقَاق
إنِّي أَرَى وَجُودك قَائِمٌ بَيْنَ التِّيه والهدف خَائِرٌ مِنْك
وَأَرَانِي أَخْطُو فِي رَوْضِ الْفِرَاق مبتعدة
أَهَذِه النِّهَايَة ؟
قَالُوا إنَّ الْحِكَايَات الْجَمِيلَة تَنْتَهِي فَجَاءَه . . !
وَلَكِنَّ السَّبَبَ مَعْلُوم ، مَا بِهَا حكايتنا انْتَهَت دونَ سَبَبٍ يَذْكُر ؟
ذَنْبِي أَوْ ذَنْبِك لَا يَهُمَّ ، يؤلمني قَوْل أَنَّنَا وَصَّلْنَا حَدّ مُفَتَرَقِ الطُّرُقِ
سأبتعد
وَلَكِنِّي سارسمني مَرَّةً أُخْرَى مِنْ أَذْرُع الْأَمَل
لَعَلَّنَا نَلْتَقِي فِي مَكَان آخَرَ وَزَمَان آخَر وظروف مُخْتَلِفَة
لَعَلَّنَا نَلْتَقِي وَنَسِير عَلَى نَهْجِ جَدِيد نبنيه بِأَيْدِينَا
امنيتي أَنَّ أَرَاك فِي الْمُسْتَقْبَلِ صَدَفَة
لنبدأ مِنْ جَدِيدٍ ، رَغِم قُل احْتِمَالِ ذَلِكَ لَكِنْ لَا ضَرَرَ مِنْ الْأَمَلِ
،
لَكِنَّنِي ممتنة حَقًّا لَك ، لَمْ تَكُنْ كالاخرين
فَأَنْت لَمْ تُحْدِثْ ثُقْبًا أَثَرُه الْخَيْبَة فِي أَيْسَر صَدْرِي
كَان النِّفَاق بَعِيدًا عَنْ دربك ، بَلْ كُنْت أَقْرَب لملاك صَادِقٌ
يَكْفِينِي كُلِّ كَلِمَةٍ صَادِقَةٌ طَاهِرَةٌ جاورتني مِنْك
صِدْقًا ، ممتنة لَك حَدّ اللَّا حَدّ .
أَخْفَق دَرْب الْوَصْل بَيْنَنَا
كُلَّمَا حاولنا الاْقْتِرَاب ، نمقتُ فِي قُرْبِ الْمَسَافَة أَلَّفَ بُعْدٍ
عَلَى مَهْلِكَّ عَزِيزِي . . . !
ستقام ثَوْرَة الصَّمْت بَيْنَنَا ، أَخْشَى أَنْ الْحِلْم فَقَط سيداعب صمتنا
خَشْيَتِي أَنْ يَكُونَ وَاقِعٌ اللِّقَاء مُسْتَحِيلًا
أَوْ أَنَّ تكسونا أَكَالِيل الْأَسَفِ عَلَى الشِّقَاق
إنِّي أَرَى وَجُودك قَائِمٌ بَيْنَ التِّيه والهدف خَائِرٌ مِنْك
وَأَرَانِي أَخْطُو فِي رَوْضِ الْفِرَاق مبتعدة
أَهَذِه النِّهَايَة ؟
قَالُوا إنَّ الْحِكَايَات الْجَمِيلَة تَنْتَهِي فَجَاءَه . . !
وَلَكِنَّ السَّبَبَ مَعْلُوم ، مَا بِهَا حكايتنا انْتَهَت دونَ سَبَبٍ يَذْكُر ؟
ذَنْبِي أَوْ ذَنْبِك لَا يَهُمَّ ، يؤلمني قَوْل أَنَّنَا وَصَّلْنَا حَدّ مُفَتَرَقِ الطُّرُقِ
سأبتعد
وَلَكِنِّي سارسمني مَرَّةً أُخْرَى مِنْ أَذْرُع الْأَمَل
لَعَلَّنَا نَلْتَقِي فِي مَكَان آخَرَ وَزَمَان آخَر وظروف مُخْتَلِفَة
لَعَلَّنَا نَلْتَقِي وَنَسِير عَلَى نَهْجِ جَدِيد نبنيه بِأَيْدِينَا
امنيتي أَنَّ أَرَاك فِي الْمُسْتَقْبَلِ صَدَفَة
لنبدأ مِنْ جَدِيدٍ ، رَغِم قُل احْتِمَالِ ذَلِكَ لَكِنْ لَا ضَرَرَ مِنْ الْأَمَلِ
،
لَكِنَّنِي ممتنة حَقًّا لَك ، لَمْ تَكُنْ كالاخرين
فَأَنْت لَمْ تُحْدِثْ ثُقْبًا أَثَرُه الْخَيْبَة فِي أَيْسَر صَدْرِي
كَان النِّفَاق بَعِيدًا عَنْ دربك ، بَلْ كُنْت أَقْرَب لملاك صَادِقٌ
يَكْفِينِي كُلِّ كَلِمَةٍ صَادِقَةٌ طَاهِرَةٌ جاورتني مِنْك
صِدْقًا ، ممتنة لَك حَدّ اللَّا حَدّ .