المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سجل موقف مضحك لن تنساه بحياتك


عبدالله همام
01-16-21, 07:48 PM
الموضوع واضح من العنوان
وأنا سوف اكون اول الضحايا

مرة رحت عند مختبر كان لازمني علبة فحص بول
اعطاني علبة ما عجبني شكلها
حكيتله لا في حجم ثاني احسن
اعطاني علبة ثانية كمان ما عجبتني
حكيتله الاولى احسن رجع اعطاني الاولى نظرت
إليها حكيت لا لا الثانية احسن اعطيني الثانية
راح ناولني الثانية نظرت إليها بتمعن
وحكيت لا لا بدي الاولى الاولى احسن
وهو بنظر الي ونفسه يخبطني مئة كف وكأنه بحكي بعقله شو ماله الرجل كلها علبة فحص بول
المشكلة كان الرجل ختيار من الي بعصبوا بسرعة
وانا لا زلت بنظر اي واحدة فيهم افضل
نظر إلي بغضب وحكالي اسمع خذ الاثنتين والله معك
وانا طالع نظر إلي وصار بين المقهور وبين الي بدو يضحك وانا نفس الشيء بين المحرج وبين الي بدي اضحك

جودي
01-16-21, 08:04 PM
اهنيك علي الفكره
مع انها حتورينا انواع كب العشا ههههه

مره كنا بالسوق انا وبنت عمتي
طلعنا وركبنا السياره

مادرينا الا مب سيارتنا
واللي قدام راعي السياره سعودى

وسواقنا باكستاني

طبعا طاحت وجيهنا
ونزلنا وانواع الفشيله

الا سيارتنا وراها بشوى نفس نوع السياره



الا سواقنا الباكستاني ميت ضحك
ويقول مو هزا نفر انا هنا


طبعا ماوقفنا ضحك لحد ما رجعنا البيت

أعيشك
01-16-21, 08:06 PM
والله ما ألوم الرجل حقيقةً (:
لو منه كان خبطتك بالحيط بدون سابق إنذار.
لكن ردة فعله واضح وصلت معه.
موضوعك يحتاج تفكير عميّق،
بفكر بموقف ولي عودة.

جودي
01-16-21, 08:13 PM
عاد
في مواقف وش كثرها
لي عوده

عبدالله همام
01-16-21, 08:19 PM
اهنيك علي الفكره
مع انها حتورينا انواع كب العشا ههههه

مره كنا بالسوق انا وبنت عمتي
طلعنا وركبنا السياره

مادرينا الا مب سيارتنا
واللي قدام راعي السياره سعودى

وسواقنا باكستاني

طبعا طاحت وجيهنا
ونزلنا وانواع الفشيله

الا سيارتنا وراها بشوى نفس نوع السياره



الا سواقنا الباكستاني ميت ضحك
ويقول مو هزا نفر انا هنا


طبعا ماوقفنا ضحك لحد ما رجعنا البيت
بجد موقف مضحك ومحرج هههههه

أعيشك
01-16-21, 08:22 PM
تذكرت موقف للآن أضحك عليه.
في مرة رحنا للمول أنا وبنت عمي،
وطبعًا هي من النوع اللي تمشي كثير وماتوقف،
دخلنا محل وقالت بتشتري شي منه..
المُهم، ارتفع ضغطي منها حرفيًا،
كل ما اوقف عند الشي المطلوب،
وأبغى نخلص بسرعه وتاخذه؟.
ما ألقاها، تكون بآخر المحل أو جنب أي شي ثاني.
المُهم حرفيًا وصلت معاي منها،
خذيت القميص اللي تبغاه وأمشي إتجاهها وأنا خلاص ... .
إلا واقول انتِ تستهبلين؟ تبغين تاخذ شي ولا؟؟.
وطبعًا ضربتها براسها ورميت القميص عليها،
وسويت كل شي محد يسويه بالدنيا.
طبعًا كنت معصبه جدًا.
ثانيتين وإلتفتت وحده، طلعت مُش هي (:؟؟؟؟؟.
وبمثل اللحظة كانت في يد تسحبني من كتفي.
طلعت هي تسحب وتقول فضحتينا فضحتينا.
طبعًا أنا فكي نزل للأرض (:
برستيجي كله راح بثانيتين.
المهم اعتذرت وطلعت من المول بكبره.

عبدالله همام
01-16-21, 08:30 PM
تذكرت موقف للآن أضحك عليه.
في مرة رحنا للمول أنا وبنت عمي،
وطبعًا هي من النوع اللي تمشي كثير وماتوقف،
دخلنا محل وقالت بتشتري شي منه..
المُهم، ارتفع ضغطي منها حرفيًا،
كل ما اوقف عند الشي المطلوب،
وأبغى نخلص بسرعه وتاخذه؟.
ما ألقاها، تكون بآخر المحل أو جنب أي شي ثاني.
المُهم حرفيًا وصلت معاي منها،
خذيت القميص اللي تبغاه وأمشي إتجاهها وأنا خلاص ... .
إلا واقول انتِ تستهبلين؟ تبغين تاخذ شي ولا؟؟.
وطبعًا ضربتها براسها ورميت القميص عليها،
وسويت كل شي محد يسويه بالدنيا.
طبعًا كنت معصبه جدًا.
ثانيتين وإلتفتت وحده، طلعت مُش هي (:؟؟؟؟؟.
وبمثل اللحظة كانت في يد تسحبني من كتفي.
طلعت هي تسحب وتقول فضحتينا فضحتينا.
طبعًا أنا فكي نزل للأرض (:
برستيجي كله راحت بثانيتين.
المهم اعتذرت وطلعت من المول بكبره.

هههههههه تستاهلي خليك تعصبي ثاني مرة ههههه
مشاركة جميلة تقبلي تعليقي

عبدالله همام
01-19-21, 10:15 PM
وانا صغير كنت العب مع اخوي وأولاد الحارة لعبة سيوف وأسهم طبعا كنا نحن نصنعهم من الخشب اخوي كان فنان بصناعة الأسهم كان يبري (يبوز) السهم مليح وبدأت اللعبة وبدأ التكبير واحنا بنلحق بعض اخوي صوب السهم من بعيد علي وضربه فإذا السهم بنصف صباحي بنظر بعيوني للأعلى السهم معلق براسي وانا مذهول والمشهد مش ناقصه غير اخوي يكبر وأنا اتشاهد ، بعدها نكسر برأسي وروحت عند امي رحمها الله طلعت بواقي السهم الخشبي من صباحي وما بنسى الموقف المضحك المبكي

أعيشك
02-11-21, 03:52 PM
موقف مُش مضحك،
لكن مُستحيل أنساه مهما عشت.

كان بسنة 2014 بآخر مرحلة لي بالثانوية.
مدرستنا موقعها عند مُستشفى الأمل (المجانين)
مُخطَّط مدرستنا كالتالي :
أولاً المدخل، مواقف سيارة المعلمات، الإدارة، المدرسة مع الساحة،
مواقف الحافلات، الصالة الرياضية، وأخيرًا المخرج.
الصالة الرياضية فيها ثلاث أبواب،
باب لنا نحن الطالبات، باب للعامل، باب للمدارس الأخرى.
"هذا المخطط عشان يسهل علي الشرح."
كنّا بحصة الرياضة على آخرها، وكالعادة بعد مانلعب
ضروري نجمع الأدوات والكُور، فكنّا نجمع وقربنا نخلص
إلا ودخلوا علينا أربع بنات مُش من المدرسة،
لأنهم دخلوا من باب العامل وملابسهم غريبة.
جلسوا يتكلمون معانا ونحن اندمجنا، بنص الكلام وحده
منهم مسكت يدي بقوه وتقول ( عطيني ساعتك عجبتني )!
حرفيًا خفت وسحبت يدي منها وابتعدت،
لحظتها رفعت كمام يدها وكانت حوالي 5 ساعات
بيد وحده! ما أخفي لك سر، جدًا خفنا. المعلمه جت
لاحظت تأخرنا خاصةً أن ضروري نبدل اللبس ونلبس
ملابس المدرسة الرسمية، لما شافتهم عرفتهم فعلاً ،
قالت بسرعه روحوا بدلوا لا تتأخروا على الحصه الثانية.
وبالفعل رحنا، أنا وزميلتي آخر طالبتين ظلينا ب دورة المياه
وأنتم بكرامه نعدل شعرنا وتعرف كيف البنات يتأخرون بهالشي (:
دخلت علينا البنت اللي مسكت يدي ومعها أداة حادة،
هنا عرفت أنها ناويه شر، يا أفِل يا أنطعن،
وفعلاً رميتها على الجدار ومسكت بزميلتي وفلينا،
ظلت تركض ورانا، لكن كان عندنا القُدرة وتجاوزناها.
من الصالة الرياضية ركضنا للمدرسة، للصف.
حصة حصتين حاولنا ننساهم، مع الوقت بدت المدرسة
تتكلم عنهم، الكل عرف الحاصل، الخوف عمّ المكان،
كنّا بحصة اللغة العربية، فجأة وحده منهم دخلت علينا،
ردة فعلنا وصراخنا خلتها ترتبك، لا شعوريًّا عضت يد المعلمة!.
أنا ماقدرت أكمل يومي وأنا تحت تأثير الكم الهائل من الخوف،
طرت ببالي فكرة، رحت للمديرة وقلت لها كالتالي :
عندي فكرة، عطيني كُل مفاتيح الصفوف بروح أنا وزميلتي،
بنضغط جرس إنذار الحرائق وكل المدرسة عارفين النظام،
كلهم بيتجمعون بمواقف سيارة المعلمات بوقت قياسي.
"بالأصل بين فترة وفترة المُديرة تضغط الجرس وتعودنا،
بمثل الوقت تحسب كم دقيقة لحد ما المدرسة تكون خالية
تمامًا من الطالبات، فخلاص المدرسة عارفة النظام."
وقلت لها أنا وزميلتي بنتأكد أن الصفوف خلت تمامًا من الطالبات وبنقفلها،
حرصًا على أغراض الطالبات وحتى مافي طالبة تدخل الصف.
فعلاً أقتنعت بالفكرة، سلمتني زمام الأمر، وثقت فيني.
ركضت أنا وزميلتي وكسرت جرس الإنذار، دخلت صف صف
أفرغ الطالبات وأقفل الأبواب، ركضت من الصفوف لدورات المياه
فرّغته، ركضت للصالة الرياضة، تأكدت أن مافي حد هناك وقفلته.
جدًا تعبت، إنهلكت من الركض والخوف ورجفة يدي،
وقتها تأكدت أن 100‎%‎ المدرسة خاليه من الطالبات والمعلمات
والعاملات وحتى الإدارة وحتى زميلتي، ما عداي أنا.
كُنت ببداية الساحة امشي وخلاص بروح عندهم،
حسّيت ان في حد وراي، صدّيت ولقيتهم كلهم مع السكاكين،
وقتها ركضت بدون ما أفكر، حسّيت الخطوة كأنها عشر خطوات،
ربطة الشعر الخاصة فيني طاحت من قوة الركض، شعري انساب
إحترت ارجع لها وأخذها ولا أتركها ؟ وهم يقتربون وأنا محتارة
الله وكيلك ركضت ومخي مُش مستوعب الحاصل.
شعرت وكأنها لحظة من مشهد فيلم اكشن،
فتحت باب الإدارة، بعدها الباب الرئيسي لمواقف المعلمات،
الكل هنا مجتمع، الشرطة محاطة بالمدرسة من كُل جانب،
إسعاف مستشفى الأمل دخلت المدرسة،
أشرت على الباب وقلت للممرضة هم يلحقوني ومعاهم سكاكين،
قالت خلاص روحي وأنا بهديهم.
بالفعل تم تخديرهم وأخذوهم بالإسعاف.
كُنت بطلة هذاك اليوم، وكان أبدًا ما ينسى.
بعدها بإسبوع الشُرطة كرّمتني، والمدرسة بعد،
كوني أنقذت 400 طالبة بدون أدنى ضرر.
وبس هذي قصتي المُخيفة.

عطاء دائم
02-11-21, 06:50 PM
موقف مُش مضحك،
لكن مُستحيل أنساه مهما عشت.

كان بسنة 2014 بآخر مرحلة لي بالثانوية.
مدرستنا موقعها عند مُستشفى الأمل (المجانين)
مُخطَّط مدرستنا كالتالي :
أولاً المدخل، مواقف سيارة المعلمات، الإدارة، المدرسة مع الساحة،
مواقف الحافلات، الصالة الرياضية، وأخيرًا المخرج.
الصالة الرياضية فيها ثلاث أبواب،
باب لنا نحن الطالبات، باب للعامل، باب للمدارس الأخرى.
"هذا المخطط عشان يسهل علي الشرح."
كنّا بحصة الرياضة على آخرها، وكالعادة بعد مانلعب
ضروري نجمع الأدوات والكُور، فكنّا نجمع وقربنا نخلص
إلا ودخلوا علينا أربع بنات مُش من المدرسة،
لأنهم دخلوا من باب العامل وملابسهم غريبة.
جلسوا يتكلمون معانا ونحن اندمجنا، بنص الكلام وحده
منهم مسكت يدي بقوه وتقول ( عطيني ساعتك عجبتني )!
حرفيًا خفت وسحبت يدي منها وابتعدت،
لحظتها رفعت كمام يدها وكانت حوالي 5 ساعات
بيد وحده! ما أخفي لك سر، جدًا خفنا. المعلمه جت
لاحظت تأخرنا خاصةً أن ضروري نبدل اللبس ونلبس
ملابس المدرسة الرسمية، لما شافتهم عرفتهم فعلاً ،
قالت بسرعه روحوا بدلوا لا تتأخروا على الحصه الثانية.
وبالفعل رحنا، أنا وزميلتي آخر طالبتين ظلينا ب دورة المياه
وأنتم بكرامه نعدل شعرنا وتعرف كيف البنات يتأخرون بهالشي (:
دخلت علينا البنت اللي مسكت يدي ومعها أداة حادة،
هنا عرفت أنها ناويه شر، يا أفِل يا أنطعن،
وفعلاً رميتها على الجدار ومسكت بزميلتي وفلينا،
ظلت تركض ورانا، لكن كان عندنا القُدرة وتجاوزناها.
من الصالة الرياضية ركضنا للمدرسة، للصف.
حصة حصتين حاولنا ننساهم، مع الوقت بدت المدرسة
تتكلم عنهم، الكل عرف الحاصل، الخوف عمّ المكان،
كنّا بحصة اللغة العربية، فجأة وحده منهم دخلت علينا،
ردة فعلنا وصراخنا خلتها ترتبك، لا شعوريًّا عضت يد المعلمة!.
أنا ماقدرت أكمل يومي وأنا تحت تأثير الكم الهائل من الخوف،
طرت ببالي فكرة، رحت للمديرة وقلت لها كالتالي :
عندي فكرة، عطيني كُل مفاتيح الصفوف بروح أنا وزميلتي،
بنضغط جرس إنذار الحرائق وكل المدرسة عارفين النظام،
كلهم بيتجمعون بمواقف سيارة المعلمات بوقت قياسي.
"بالأصل بين فترة وفترة المُديرة تضغط الجرس وتعودنا،
بمثل الوقت تحسب كم دقيقة لحد ما المدرسة تكون خالية
تمامًا من الطالبات، فخلاص المدرسة عارفة النظام."
وقلت لها أنا وزميلتي بنتأكد أن الصفوف خلت تمامًا من الطالبات وبنقفلها،
حرصًا على أغراض الطالبات وحتى مافي طالبة تدخل الصف.
فعلاً أقتنعت بالفكرة، سلمتني زمام الأمر، وثقت فيني.
ركضت أنا وزميلتي وكسرت جرس الإنذار، دخلت صف صف
أفرغ الطالبات وأقفل الأبواب، ركضت من الصفوف لدورات المياه
فرّغته، ركضت للصالة الرياضة، تأكدت أن مافي حد هناك وقفلته.
جدًا تعبت، إنهلكت من الركض والخوف ورجفة يدي،
وقتها تأكدت أن 100‎%‎ المدرسة خاليه من الطالبات والمعلمات
والعاملات وحتى الإدارة وحتى زميلتي، ما عداي أنا.
كُنت ببداية الساحة امشي وخلاص بروح عندهم،
حسّيت ان في حد وراي، صدّيت ولقيتهم كلهم مع السكاكين،
وقتها ركضت بدون ما أفكر، حسّيت الخطوة كأنها عشر خطوات،
ربطة الشعر الخاصة فيني طاحت من قوة الركض، شعري انساب
إحترت ارجع لها وأخذها ولا أتركها ؟ وهم يقتربون وأنا محتارة
الله وكيلك ركضت ومخي مُش مستوعب الحاصل.
شعرت وكأنها لحظة من مشهد فيلم اكشن،
فتحت باب الإدارة، بعدها الباب الرئيسي لمواقف المعلمات،
الكل هنا مجتمع، الشرطة محاطة بالمدرسة من كُل جانب،
إسعاف مستشفى الأمل دخلت المدرسة،
أشرت على الباب وقلت للممرضة هم يلحقوني ومعاهم سكاكين،
قالت خلاص روحي وأنا بهديهم.
بالفعل تم تخديرهم وأخذوهم بالإسعاف.
كُنت بطلة هذاك اليوم، وكان أبدًا ما ينسى.
بعدها بإسبوع الشُرطة كرّمتني، والمدرسة بعد،
كوني أنقذت 400 طالبة بدون أدنى ضرر.
وبس هذي قصتي المُخيفة.

موقف وكأنه فيلم رعب
الحمد لله اثبتي انك على قدر من الوعي وحسن التصرف
وشجاعة غاليتي
فعلا موقف لا يمكن لأحد ينساه

ابو يعقوب
02-11-21, 06:52 PM
موقف مُش مضحك،
لكن مُستحيل أنساه مهما عشت.

كان بسنة 2014 بآخر مرحلة لي بالثانوية.
مدرستنا موقعها عند مُستشفى الأمل (المجانين)
مُخطَّط مدرستنا كالتالي :
أولاً المدخل، مواقف سيارة المعلمات، الإدارة، المدرسة مع الساحة،
مواقف الحافلات، الصالة الرياضية، وأخيرًا المخرج.
الصالة الرياضية فيها ثلاث أبواب،
باب لنا نحن الطالبات، باب للعامل، باب للمدارس الأخرى.
"هذا المخطط عشان يسهل علي الشرح."
كنّا بحصة الرياضة على آخرها، وكالعادة بعد مانلعب
ضروري نجمع الأدوات والكُور، فكنّا نجمع وقربنا نخلص
إلا ودخلوا علينا أربع بنات مُش من المدرسة،
لأنهم دخلوا من باب العامل وملابسهم غريبة.
جلسوا يتكلمون معانا ونحن اندمجنا، بنص الكلام وحده
منهم مسكت يدي بقوه وتقول ( عطيني ساعتك عجبتني )!
حرفيًا خفت وسحبت يدي منها وابتعدت،
لحظتها رفعت كمام يدها وكانت حوالي 5 ساعات
بيد وحده! ما أخفي لك سر، جدًا خفنا. المعلمه جت
لاحظت تأخرنا خاصةً أن ضروري نبدل اللبس ونلبس
ملابس المدرسة الرسمية، لما شافتهم عرفتهم فعلاً ،
قالت بسرعه روحوا بدلوا لا تتأخروا على الحصه الثانية.
وبالفعل رحنا، أنا وزميلتي آخر طالبتين ظلينا ب دورة المياه
وأنتم بكرامه نعدل شعرنا وتعرف كيف البنات يتأخرون بهالشي (:
دخلت علينا البنت اللي مسكت يدي ومعها أداة حادة،
هنا عرفت أنها ناويه شر، يا أفِل يا أنطعن،
وفعلاً رميتها على الجدار ومسكت بزميلتي وفلينا،
ظلت تركض ورانا، لكن كان عندنا القُدرة وتجاوزناها.
من الصالة الرياضية ركضنا للمدرسة، للصف.
حصة حصتين حاولنا ننساهم، مع الوقت بدت المدرسة
تتكلم عنهم، الكل عرف الحاصل، الخوف عمّ المكان،
كنّا بحصة اللغة العربية، فجأة وحده منهم دخلت علينا،
ردة فعلنا وصراخنا خلتها ترتبك، لا شعوريًّا عضت يد المعلمة!.
أنا ماقدرت أكمل يومي وأنا تحت تأثير الكم الهائل من الخوف،
طرت ببالي فكرة، رحت للمديرة وقلت لها كالتالي :
عندي فكرة، عطيني كُل مفاتيح الصفوف بروح أنا وزميلتي،
بنضغط جرس إنذار الحرائق وكل المدرسة عارفين النظام،
كلهم بيتجمعون بمواقف سيارة المعلمات بوقت قياسي.
"بالأصل بين فترة وفترة المُديرة تضغط الجرس وتعودنا،
بمثل الوقت تحسب كم دقيقة لحد ما المدرسة تكون خالية
تمامًا من الطالبات، فخلاص المدرسة عارفة النظام."
وقلت لها أنا وزميلتي بنتأكد أن الصفوف خلت تمامًا من الطالبات وبنقفلها،
حرصًا على أغراض الطالبات وحتى مافي طالبة تدخل الصف.
فعلاً أقتنعت بالفكرة، سلمتني زمام الأمر، وثقت فيني.
ركضت أنا وزميلتي وكسرت جرس الإنذار، دخلت صف صف
أفرغ الطالبات وأقفل الأبواب، ركضت من الصفوف لدورات المياه
فرّغته، ركضت للصالة الرياضة، تأكدت أن مافي حد هناك وقفلته.
جدًا تعبت، إنهلكت من الركض والخوف ورجفة يدي،
وقتها تأكدت أن 100‎%‎ المدرسة خاليه من الطالبات والمعلمات
والعاملات وحتى الإدارة وحتى زميلتي، ما عداي أنا.
كُنت ببداية الساحة امشي وخلاص بروح عندهم،
حسّيت ان في حد وراي، صدّيت ولقيتهم كلهم مع السكاكين،
وقتها ركضت بدون ما أفكر، حسّيت الخطوة كأنها عشر خطوات،
ربطة الشعر الخاصة فيني طاحت من قوة الركض، شعري انساب
إحترت ارجع لها وأخذها ولا أتركها ؟ وهم يقتربون وأنا محتارة
الله وكيلك ركضت ومخي مُش مستوعب الحاصل.
شعرت وكأنها لحظة من مشهد فيلم اكشن،
فتحت باب الإدارة، بعدها الباب الرئيسي لمواقف المعلمات،
الكل هنا مجتمع، الشرطة محاطة بالمدرسة من كُل جانب،
إسعاف مستشفى الأمل دخلت المدرسة،
أشرت على الباب وقلت للممرضة هم يلحقوني ومعاهم سكاكين،
قالت خلاص روحي وأنا بهديهم.
بالفعل تم تخديرهم وأخذوهم بالإسعاف.
كُنت بطلة هذاك اليوم، وكان أبدًا ما ينسى.
بعدها بإسبوع الشُرطة كرّمتني، والمدرسة بعد،
كوني أنقذت 400 طالبة بدون أدنى ضرر.
وبس هذي قصتي المُخيفة.
الحمد لله على السلامه لو انا مكانك كان اعطيتها الساعة وأيدي كمان ولازم المدرسة تبعثكم دورة على المستشفى هههه الحمد لله على السلامه

البـدر
02-12-21, 01:31 AM
موقف مُش مضحك،
لكن مُستحيل أنساه مهما عشت.

كان بسنة 2014 بآخر مرحلة لي بالثانوية.
مدرستنا موقعها عند مُستشفى الأمل (المجانين)
مُخطَّط مدرستنا كالتالي :
أولاً المدخل، مواقف سيارة المعلمات، الإدارة، المدرسة مع الساحة،
مواقف الحافلات، الصالة الرياضية، وأخيرًا المخرج.
الصالة الرياضية فيها ثلاث أبواب،
باب لنا نحن الطالبات، باب للعامل، باب للمدارس الأخرى.
"هذا المخطط عشان يسهل علي الشرح."
كنّا بحصة الرياضة على آخرها، وكالعادة بعد مانلعب
ضروري نجمع الأدوات والكُور، فكنّا نجمع وقربنا نخلص
إلا ودخلوا علينا أربع بنات مُش من المدرسة،
لأنهم دخلوا من باب العامل وملابسهم غريبة.
جلسوا يتكلمون معانا ونحن اندمجنا، بنص الكلام وحده
منهم مسكت يدي بقوه وتقول ( عطيني ساعتك عجبتني )!
حرفيًا خفت وسحبت يدي منها وابتعدت،
لحظتها رفعت كمام يدها وكانت حوالي 5 ساعات
بيد وحده! ما أخفي لك سر، جدًا خفنا. المعلمه جت
لاحظت تأخرنا خاصةً أن ضروري نبدل اللبس ونلبس
ملابس المدرسة الرسمية، لما شافتهم عرفتهم فعلاً ،
قالت بسرعه روحوا بدلوا لا تتأخروا على الحصه الثانية.
وبالفعل رحنا، أنا وزميلتي آخر طالبتين ظلينا ب دورة المياه
وأنتم بكرامه نعدل شعرنا وتعرف كيف البنات يتأخرون بهالشي (:
دخلت علينا البنت اللي مسكت يدي ومعها أداة حادة،
هنا عرفت أنها ناويه شر، يا أفِل يا أنطعن،
وفعلاً رميتها على الجدار ومسكت بزميلتي وفلينا،
ظلت تركض ورانا، لكن كان عندنا القُدرة وتجاوزناها.
من الصالة الرياضية ركضنا للمدرسة، للصف.
حصة حصتين حاولنا ننساهم، مع الوقت بدت المدرسة
تتكلم عنهم، الكل عرف الحاصل، الخوف عمّ المكان،
كنّا بحصة اللغة العربية، فجأة وحده منهم دخلت علينا،
ردة فعلنا وصراخنا خلتها ترتبك، لا شعوريًّا عضت يد المعلمة!.
أنا ماقدرت أكمل يومي وأنا تحت تأثير الكم الهائل من الخوف،
طرت ببالي فكرة، رحت للمديرة وقلت لها كالتالي :
عندي فكرة، عطيني كُل مفاتيح الصفوف بروح أنا وزميلتي،
بنضغط جرس إنذار الحرائق وكل المدرسة عارفين النظام،
كلهم بيتجمعون بمواقف سيارة المعلمات بوقت قياسي.
"بالأصل بين فترة وفترة المُديرة تضغط الجرس وتعودنا،
بمثل الوقت تحسب كم دقيقة لحد ما المدرسة تكون خالية
تمامًا من الطالبات، فخلاص المدرسة عارفة النظام."
وقلت لها أنا وزميلتي بنتأكد أن الصفوف خلت تمامًا من الطالبات وبنقفلها،
حرصًا على أغراض الطالبات وحتى مافي طالبة تدخل الصف.
فعلاً أقتنعت بالفكرة، سلمتني زمام الأمر، وثقت فيني.
ركضت أنا وزميلتي وكسرت جرس الإنذار، دخلت صف صف
أفرغ الطالبات وأقفل الأبواب، ركضت من الصفوف لدورات المياه
فرّغته، ركضت للصالة الرياضة، تأكدت أن مافي حد هناك وقفلته.
جدًا تعبت، إنهلكت من الركض والخوف ورجفة يدي،
وقتها تأكدت أن 100‎%‎ المدرسة خاليه من الطالبات والمعلمات
والعاملات وحتى الإدارة وحتى زميلتي، ما عداي أنا.
كُنت ببداية الساحة امشي وخلاص بروح عندهم،
حسّيت ان في حد وراي، صدّيت ولقيتهم كلهم مع السكاكين،
وقتها ركضت بدون ما أفكر، حسّيت الخطوة كأنها عشر خطوات،
ربطة الشعر الخاصة فيني طاحت من قوة الركض، شعري انساب
إحترت ارجع لها وأخذها ولا أتركها ؟ وهم يقتربون وأنا محتارة
الله وكيلك ركضت ومخي مُش مستوعب الحاصل.
شعرت وكأنها لحظة من مشهد فيلم اكشن،
فتحت باب الإدارة، بعدها الباب الرئيسي لمواقف المعلمات،
الكل هنا مجتمع، الشرطة محاطة بالمدرسة من كُل جانب،
إسعاف مستشفى الأمل دخلت المدرسة،
أشرت على الباب وقلت للممرضة هم يلحقوني ومعاهم سكاكين،
قالت خلاص روحي وأنا بهديهم.
بالفعل تم تخديرهم وأخذوهم بالإسعاف.
كُنت بطلة هذاك اليوم، وكان أبدًا ما ينسى.
بعدها بإسبوع الشُرطة كرّمتني، والمدرسة بعد،
كوني أنقذت 400 طالبة بدون أدنى ضرر.
وبس هذي قصتي المُخيفة.

أعيشك عن الف رجل، لسان حال بعض اللي يقرون كلامي هذا ( الرجولة ليست مقياس للشجاعة والخ..)

خلاص خلاص انتم صح بس والله تصرفك جدا بطل ومتأكد كمان انه ما خطرت ببال احد غيرك لذلك اقول لك You should be proud of yourself.


((( على البركة مرة ثانيه بمناسبة الوظيفة يا شرطية المنتدى.. موقفك هذا وذكرك لجزئية الشرطة خلاني اقول هالكلام (: عساها تكون خير عليك يارب واتمنى لك كل التوفيق ❤️

أعيشك
02-12-21, 02:46 PM
موقف وكأنه فيلم رعب
الحمد لله اثبتي انك على قدر من الوعي وحسن التصرف
وشجاعة غاليتي
فعلا موقف لا يمكن لأحد ينساه

تعليقك أسعدني عَزيزتي.
تصرفت بطريقة ماتوقعت تضبط معاي،
لكن الحمدلله.

الحمد لله على السلامه لو انا مكانك كان اعطيتها الساعة وأيدي كمان ولازم المدرسة تبعثكم دورة على المستشفى هههه الحمد لله على السلامه

الله يسلمك، لا طبعًا ليش اعطيها الساعة!.
مهما كانت خطيرة ومعها أدوات حادة ما أستسلم.
ودي أضحك، لكن تمام اكتفي بالابتسامه (:
أسعدني تعليقك، شكرًا.

أعيشك
02-12-21, 02:55 PM
أعيشك عن الف رجل، لسان حال بعض اللي يقرون كلامي هذا ( الرجولة ليست مقياس للشجاعة والخ..)

خلاص خلاص انتم صح بس والله تصرفك جدا بطل ومتأكد كمان انه ما خطرت ببال احد غيرك لذلك اقول لك you should be proud of yourself.


((( على البركة مرة ثانيه بمناسبة الوظيفة يا شرطية المنتدى.. موقفك هذا وذكرك لجزئية الشرطة خلاني اقول هالكلام (: عساها تكون خير عليك يارب واتمنى لك كل التوفيق ❤


كلامك صح، وإنت صح، وكلك صح، وماعليك منهم :نبض: .

بقولك شي، ماخطرت ببال حد بسبب مُعين،
من الإعدادي وكل ما اشوف زر انذار الحرائق الأحمر
يكون ودي أضغط عليه لسبب مجهول،
كان ودي أجرب الشعور لا أكثر.
وأعتقد فكرة الصوت جت من هذي الرغبة، ولله الحمد جربته (:
وأنا فخورة بنفسي دايم، وفخورة فيك لسبب مجهول :نبض: .

الله يبارك فيك، والحمدلله من طفولتي كل ما أشوف شرطي
بالشارع اقول لأبوي "لما اكبر بكون شرطية"
خاصةً أنه هو شرطي برتبة مرتفعة.
هو قدوتي.
الله يوفقك، وعقبالك تحقق أمانيك ونفرح معك :نبض: .

تعليقك جدًا جدًا جدًا أسعدني، مُميز حتى بحضورك.
شكرًا لك.

عبدالله همام
02-12-21, 03:19 PM
موقف مُش مضحك،
لكن مُستحيل أنساه مهما عشت.

كان بسنة 2014 بآخر مرحلة لي بالثانوية.
مدرستنا موقعها عند مُستشفى الأمل (المجانين)
مُخطَّط مدرستنا كالتالي :
أولاً المدخل، مواقف سيارة المعلمات، الإدارة، المدرسة مع الساحة،
مواقف الحافلات، الصالة الرياضية، وأخيرًا المخرج.
الصالة الرياضية فيها ثلاث أبواب،
باب لنا نحن الطالبات، باب للعامل، باب للمدارس الأخرى.
"هذا المخطط عشان يسهل علي الشرح."
كنّا بحصة الرياضة على آخرها، وكالعادة بعد مانلعب
ضروري نجمع الأدوات والكُور، فكنّا نجمع وقربنا نخلص
إلا ودخلوا علينا أربع بنات مُش من المدرسة،
لأنهم دخلوا من باب العامل وملابسهم غريبة.
جلسوا يتكلمون معانا ونحن اندمجنا، بنص الكلام وحده
منهم مسكت يدي بقوه وتقول ( عطيني ساعتك عجبتني )!
حرفيًا خفت وسحبت يدي منها وابتعدت،
لحظتها رفعت كمام يدها وكانت حوالي 5 ساعات
بيد وحده! ما أخفي لك سر، جدًا خفنا. المعلمه جت
لاحظت تأخرنا خاصةً أن ضروري نبدل اللبس ونلبس
ملابس المدرسة الرسمية، لما شافتهم عرفتهم فعلاً ،
قالت بسرعه روحوا بدلوا لا تتأخروا على الحصه الثانية.
وبالفعل رحنا، أنا وزميلتي آخر طالبتين ظلينا ب دورة المياه
وأنتم بكرامه نعدل شعرنا وتعرف كيف البنات يتأخرون بهالشي (:
دخلت علينا البنت اللي مسكت يدي ومعها أداة حادة،
هنا عرفت أنها ناويه شر، يا أفِل يا أنطعن،
وفعلاً رميتها على الجدار ومسكت بزميلتي وفلينا،
ظلت تركض ورانا، لكن كان عندنا القُدرة وتجاوزناها.
من الصالة الرياضية ركضنا للمدرسة، للصف.
حصة حصتين حاولنا ننساهم، مع الوقت بدت المدرسة
تتكلم عنهم، الكل عرف الحاصل، الخوف عمّ المكان،
كنّا بحصة اللغة العربية، فجأة وحده منهم دخلت علينا،
ردة فعلنا وصراخنا خلتها ترتبك، لا شعوريًّا عضت يد المعلمة!.
أنا ماقدرت أكمل يومي وأنا تحت تأثير الكم الهائل من الخوف،
طرت ببالي فكرة، رحت للمديرة وقلت لها كالتالي :
عندي فكرة، عطيني كُل مفاتيح الصفوف بروح أنا وزميلتي،
بنضغط جرس إنذار الحرائق وكل المدرسة عارفين النظام،
كلهم بيتجمعون بمواقف سيارة المعلمات بوقت قياسي.
"بالأصل بين فترة وفترة المُديرة تضغط الجرس وتعودنا،
بمثل الوقت تحسب كم دقيقة لحد ما المدرسة تكون خالية
تمامًا من الطالبات، فخلاص المدرسة عارفة النظام."
وقلت لها أنا وزميلتي بنتأكد أن الصفوف خلت تمامًا من الطالبات وبنقفلها،
حرصًا على أغراض الطالبات وحتى مافي طالبة تدخل الصف.
فعلاً أقتنعت بالفكرة، سلمتني زمام الأمر، وثقت فيني.
ركضت أنا وزميلتي وكسرت جرس الإنذار، دخلت صف صف
أفرغ الطالبات وأقفل الأبواب، ركضت من الصفوف لدورات المياه
فرّغته، ركضت للصالة الرياضة، تأكدت أن مافي حد هناك وقفلته.
جدًا تعبت، إنهلكت من الركض والخوف ورجفة يدي،
وقتها تأكدت أن 100‎%‎ المدرسة خاليه من الطالبات والمعلمات
والعاملات وحتى الإدارة وحتى زميلتي، ما عداي أنا.
كُنت ببداية الساحة امشي وخلاص بروح عندهم،
حسّيت ان في حد وراي، صدّيت ولقيتهم كلهم مع السكاكين،
وقتها ركضت بدون ما أفكر، حسّيت الخطوة كأنها عشر خطوات،
ربطة الشعر الخاصة فيني طاحت من قوة الركض، شعري انساب
إحترت ارجع لها وأخذها ولا أتركها ؟ وهم يقتربون وأنا محتارة
الله وكيلك ركضت ومخي مُش مستوعب الحاصل.
شعرت وكأنها لحظة من مشهد فيلم اكشن،
فتحت باب الإدارة، بعدها الباب الرئيسي لمواقف المعلمات،
الكل هنا مجتمع، الشرطة محاطة بالمدرسة من كُل جانب،
إسعاف مستشفى الأمل دخلت المدرسة،
أشرت على الباب وقلت للممرضة هم يلحقوني ومعاهم سكاكين،
قالت خلاص روحي وأنا بهديهم.
بالفعل تم تخديرهم وأخذوهم بالإسعاف.
كُنت بطلة هذاك اليوم، وكان أبدًا ما ينسى.
بعدها بإسبوع الشُرطة كرّمتني، والمدرسة بعد،
كوني أنقذت 400 طالبة بدون أدنى ضرر.
وبس هذي قصتي المُخيفة.
ما شاء الله عليك لازم كنيتك المرأة الحديدية موقف يدل على القوة والثبات وسرعة البديهة الله يحفظك ويبعدك عن مستشفيات المجانين

أعيشك
02-12-21, 03:37 PM
ما شاء الله عليك لازم كنيتك المرأة الحديدية موقف يدل على القوة والثبات وسرعة البديهة الله يحفظك ويبعدك عن مستشفيات المجانين


الحمدلله هذا من فضل ربي،
وفعلاً أنا هكذا بالواقع.
الله يسلمك ويسعدك،
شكرًا على إطرائك الرائع،
أسعدني تعليقك.
شكرًا لك.

سعــــود
02-12-21, 07:42 PM
_

قبل فترة دخلت للمطبخ ابي اسخن اكل بالمكيرويف
شغلت المكيروف حطيت دقيقة خلصت الدقيقة فتحت الباب الاكل ماهو فيه
اثاريه برا هههههه:x30:

فتاة الوطن
02-12-21, 07:57 PM
أبيخ موقف مُضحك ومحرج بنفس الوقت
لما كنت طايحة من درج الكلية بنص المبنى من فوق
والناس تتشكر لي واللي يصرخ يحسبني متكسرة .. وأنا أمشي ع اربع عشان م يطلع وجهي
وجالسه أضحك ع نفسي:يحيى:

عبدالله همام
03-19-21, 07:59 PM
يا اخوان قبل فترة ذهبت للسوق
وعندي عادة بلبس الكمامة عندما
أنزل من السيارة المهم أوصلت للسوق
فتحت باب السيارة ووضعت الكمامة
وإذا رائحةمعقم ومطهر قوية جدا
فاستغربت يعني معقول إلى هذه الدرجة
معقمين السوق ومشيت بسرعة لكي أخرج
من المنطقة وامشي ولا زالت الرائحة كما هي
لا زالت قوية بحيث اصبحت لا استطع التنفس
المهم قررت ازيل الكمامة فلما خلعتها ذهبت الرائحة...
السبب كان علبة المعقم ساقطة على الكمامة وانا مش
منتبه
وانا من كل عقلي بفكر بعقموا السوق


SEO by vBSEO 3.6.1