رمـآد آلآحسـآسـ
01-17-21, 09:35 PM
,،
لَا زِلْت ادندن عَلَى لِسَانِي نَغَم عشقك
وَقَلْبِي يَضِج نَبْضِه بِاسْمِك
لَا زِلْت انَّا كَمَا عهدتني ، عَلَى وَعْدِك
أُنْثَى بـ عُباب عَيْنَاك غارقة ، ولحضنك هِيَ السَّابِقَةُ
عَزِيزِي
سأنقش لَك بِأَحْرُف متلثمة بِوِشَاح الْعِشْق
سَأَحْكِي لَك عَنْ حِبِّي ، وَعَن الاشجان
اشكي لَك حَالِي و لَوْعَة هَذَا الْحِرْمَان
أُحِبُّك ، عَسَى حُبُّك ينقذني مِنْ الطُّوفَانِ
وسأظل أُحِبُّك ، كـ طِفْل يَبْحَثُ عَنْ الْحَنَّان
،
لَيْس الْعِشْق بـ لَعِبُه وَلَا هُوَ بـ رَغيد
شَارِبِ الْخَمْرِ يَفُوق مِن سكرته
ومتجرع الْعِشْق يَبْقَى ثملا أَبَد حَبَّه
يَبْدُو أَنَّ الزَّمَانَ قَدْ اثملني بعشقك مُنْذُ وَقْتِ طَوِيلٌ
قَلْبِي صَارَ مِنْ عشقك ، كـ بُرْكان مِنْ الْإِحْسَاسِ
مُتَجَدِّدٌ ، لَا يَكَادُ يَنْفَجِر إلَّا وَقَدْ امْتَلَأَ مِنْ جَدِيدٍ
،
مَا بِهَا الْأَيَّام تَأْبَى لِي رُؤْيَتِك ؟
تحبني . . واعشقك لَا أَرَى فِي حُبّنَا الأَخْطَاء
مَا سِرُّ غِيَاب اللِّقَاء ، أوَلست موطني وملجأي الْوَحِيد
لَا تتركني مشردة بِلاَ مَأْوىً وَبِلَا حُبُّك الْوَعِيد
ابحثك بَيْن مسارات هيامي ، أَتُرَانِي أَجِدْك يَوْمًا ؟
اسْتَنْشَق عبيرك الفواح قَرِيبًا مِنِّي ، قَرِيبًا لِلْغَايَة
وَلَكِن أَلَّفْت وَلَا يَكُونُ خَلْفِي سِوَى فَرَاغ عَابِثٌ
أَيْنَ أَنْتَ ؟ لَم اعهدك يَوْمًا تُحِبّ لَعِبُة الاختباء
،
مَحْبُوبِي
أَسْمَح لِي أَنْ أفْطَم جَنِين شَوْقِي الْجَائِع
بحضنك الدافئ الحَنُون
وَاقْتَرِب
قَد يُضَيِّعُ الْعُمُرَ مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ حَيْثُ لَا نَحْتَسِب
اِقْتَرَب فَقَط ، وَاتْرُك هاجِس الْأَيَّام لِلْأَيَّام
أَدْنُو مِنِّي فَحَسْب ، لننسى مَا مَضَى وَنَضَع الْحَاضِر نَصَب أَعْيُنِنَا
فـ عِشْقِي لَك عَشِق سَرْمَدِي لَا بِدَايَةَ لَهُ وَلَا نِهَايَةٌ
اعشقك غَيْر أبَّهَة مُطْلَقًا بِالزَّمَانِ أَوْ الْمَكَانِ
اعشقك دَائِمًا وَأَبَدًا ، وَحَتَّى لَحْظَة هَلَاكِي .
. . . . .
:نبض:
لَا زِلْت ادندن عَلَى لِسَانِي نَغَم عشقك
وَقَلْبِي يَضِج نَبْضِه بِاسْمِك
لَا زِلْت انَّا كَمَا عهدتني ، عَلَى وَعْدِك
أُنْثَى بـ عُباب عَيْنَاك غارقة ، ولحضنك هِيَ السَّابِقَةُ
عَزِيزِي
سأنقش لَك بِأَحْرُف متلثمة بِوِشَاح الْعِشْق
سَأَحْكِي لَك عَنْ حِبِّي ، وَعَن الاشجان
اشكي لَك حَالِي و لَوْعَة هَذَا الْحِرْمَان
أُحِبُّك ، عَسَى حُبُّك ينقذني مِنْ الطُّوفَانِ
وسأظل أُحِبُّك ، كـ طِفْل يَبْحَثُ عَنْ الْحَنَّان
،
لَيْس الْعِشْق بـ لَعِبُه وَلَا هُوَ بـ رَغيد
شَارِبِ الْخَمْرِ يَفُوق مِن سكرته
ومتجرع الْعِشْق يَبْقَى ثملا أَبَد حَبَّه
يَبْدُو أَنَّ الزَّمَانَ قَدْ اثملني بعشقك مُنْذُ وَقْتِ طَوِيلٌ
قَلْبِي صَارَ مِنْ عشقك ، كـ بُرْكان مِنْ الْإِحْسَاسِ
مُتَجَدِّدٌ ، لَا يَكَادُ يَنْفَجِر إلَّا وَقَدْ امْتَلَأَ مِنْ جَدِيدٍ
،
مَا بِهَا الْأَيَّام تَأْبَى لِي رُؤْيَتِك ؟
تحبني . . واعشقك لَا أَرَى فِي حُبّنَا الأَخْطَاء
مَا سِرُّ غِيَاب اللِّقَاء ، أوَلست موطني وملجأي الْوَحِيد
لَا تتركني مشردة بِلاَ مَأْوىً وَبِلَا حُبُّك الْوَعِيد
ابحثك بَيْن مسارات هيامي ، أَتُرَانِي أَجِدْك يَوْمًا ؟
اسْتَنْشَق عبيرك الفواح قَرِيبًا مِنِّي ، قَرِيبًا لِلْغَايَة
وَلَكِن أَلَّفْت وَلَا يَكُونُ خَلْفِي سِوَى فَرَاغ عَابِثٌ
أَيْنَ أَنْتَ ؟ لَم اعهدك يَوْمًا تُحِبّ لَعِبُة الاختباء
،
مَحْبُوبِي
أَسْمَح لِي أَنْ أفْطَم جَنِين شَوْقِي الْجَائِع
بحضنك الدافئ الحَنُون
وَاقْتَرِب
قَد يُضَيِّعُ الْعُمُرَ مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ حَيْثُ لَا نَحْتَسِب
اِقْتَرَب فَقَط ، وَاتْرُك هاجِس الْأَيَّام لِلْأَيَّام
أَدْنُو مِنِّي فَحَسْب ، لننسى مَا مَضَى وَنَضَع الْحَاضِر نَصَب أَعْيُنِنَا
فـ عِشْقِي لَك عَشِق سَرْمَدِي لَا بِدَايَةَ لَهُ وَلَا نِهَايَةٌ
اعشقك غَيْر أبَّهَة مُطْلَقًا بِالزَّمَانِ أَوْ الْمَكَانِ
اعشقك دَائِمًا وَأَبَدًا ، وَحَتَّى لَحْظَة هَلَاكِي .
. . . . .
:نبض: