ماذا تعرف عن الجنة؟

[عبدالله همام]

الجنة هي دار المؤمنين في الآخرة ، أعدها الله لعباده الصالحين، ماذا تعرف عنها ؟
أعطنا وصف لها بآية من كتاب الله
أو حديث صحيح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم،
أعطنا وصف واحد في كل تعليق ثم عد بعد فترة وأعطنا وصف آخر .
جزاكم الله خيرا .

[عبدالله همام]

حجم باب الجنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما بينَ مصراعيْنِ مِنْ مصاريعِ الجنةِ مسيرةُ أربعينَ عامًا ، وليأْتِيَنَّ عليْهِ يَومٌ وإِنَّهُ لَكظِيظٌ)
الراوي : معاوية بن حيدة القشيري وعتبة بن غزوان وعبدالله بن سلام.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5590.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.

[خياآل]

اعرف ان فيها محمد صلى الله عليه وسلم

[عطاء دائم]

الجنة في الإسلام هي الجزاء العظيم والثواب الجزيل، الذي أعده الله لأوليائه وأهل طاعته، وهي نعيم كامل لا يشوبه نقص، ولا يعكر صفوه كدر. وهو نعيم لا يمكن تصور عظمته ويعجز العقل عن إدراكه واستيعابه.

*وللجنة عدة أسماء ذُكرت في النصوص الشرعية، منها:

دار السلام،

*لَهُمْ دَارُ السَّلاَمِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ*

[الآية]
جنات عدن،

*وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيم
*[الآية]

جنات النعيم،

*إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
[الآية ]

دار المتقين،

*وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِين
[الآية ]

جنات الفردوس،
*إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا[الآية ]

جنة الخلد،
*قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاءً وَمَصِيرًا[الآية ]

الغرفة،
أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا[الآية ]

دار المقامة،
*الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ[الآية ]

جنة المأوى،
*أَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[الآية ]

الحسنى،
*لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[الآية ]
المقام الأمين،
*إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ[الآية ]
مقعد صدق،
فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ[الآية ]

=========
جزاك الله خيرا أخي على هالموضوع
ربي يرزقك كل خير ويحفظك

[عبدالله همام]

إذا كان المطلوب التنافس للوصول لهذا الشراب فما بالكم بغيره من النعيم؟!


قال تعالى: (یُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِیقࣲ مَّخۡتُومٍ ۝
خِتَـٰمُهُۥ مِسۡكࣱۚ وَفِی ذَ ٰ⁠لِكَ فَلۡیَتَنَافَسِ ٱلۡمُتَنَـٰفِسُونَ)
[سورة المطففين 25 - 26]
قال السعدي في تفسيره:
يسقون من رحيق وهو من أطيب ما يكون من الأشربة وألذها، مختوم

ذلك الشراب ختامه مسك يحتمل أن المراد مختوم عن أن يداخله شيء ينقص لذته، أو يفسد طعمه، وذلك الختام، الذي ختم به، مسك.

ويحتمل أن المراد أنه الذي يكون في آخر الإناء، الذي يشربون منه الرحيق حثالة، وهي المسك الأذفر، فهذا الكدر منه، الذي جرت العادة في الدنيا أنه يراق، يكون في الجنة بهذه المثابة، وفي ذلك النعيم المقيم، الذي لا يعلم حسنه ومقداره إلا الله، فليتنافس المتنافسون أي: فليتسابقوا في المبادرة إليه بالأعمال الموصلة إليه، فهذا أولى ما بذلت فيه نفائس الأنفاس، وأحرى ما تزاحمت للوصول إليه فحول الرجال.

[جودي]

فيها سرر موضوعه ونمارق مرصوصه وزرابى مرفوعه

فيها حور العين
وانهار من عسل
وفواكه لا مقطوعه
فيها الاذان بصوت سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم

اللهم اجعلنا من اهلها

جزاك الله خير عبد الله

[عبدالله همام]

فيها سرر موضوعه ونمارق مرصوصه وزرابى مرفوعه

فيها حور العين
وانهار من عسل
وفواكه لا مقطوعه
فيها الاذان بصوت سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم

اللهم اجعلنا من اهلها

جزاك الله خير عبد الله
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي معلوماتك لكن أعذريني نريد آية أو حديث بصفة من صفات الجنة ولا نريد سرد المعلومات وإن كانت صحيحة جزاك الله خيرا ما شاء الله عليك في كل شيء لك علم ومعرفة الله يحفظك

[جودي]

اما الذين امنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا



اما من خاف مقام ربه فله جنتان

ارجو ان اكون قد وفقت

[عبدالله همام]

اما الذين امنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا



اما من خاف مقام ربه فله جنتان

ارجو ان اكون قد وفقت
جزاك الله خيرا طول عمرك موفقة بإذن الله

[عبدالله همام]

(وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ)
[سورة الرحمن 46]
(أَمَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ جَنَّـٰتُ ٱلۡمَأۡوَىٰ نُزُلَۢا بِمَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ)
[سورة السجدة 19]

[جودي]

عوده اخبره
بسم الله الرحمن الرحيم
مثل الجنه التي وعد المتقون فيها انهار من ماء غير آسن وانهار من لبن لم يتغير طعمه
وانهار من خمر لذه للشاربين وانهار من عسل مصفي

[رونق]

اعرف انها دار الخلود الابدي ،
ان فيها ملاذ لا نهاية له ، ان بها مالا عينا رآت ولا اذنآ سمعت
ولا خطر على بال بشر ، فيها راحه ابديه وازليه

[عبدالله همام]

(إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡیَوۡمَ فِی شُغُلࣲ فَـٰكِهُونَ ۝
هُمۡ وَأَزۡوَ ٰ⁠جُهُمۡ فِی ظِلَـٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِ مُتَّكِـُٔونَ ۝
لَهُمۡ فِیهَا فَـٰكِهَةࣱ وَلَهُم مَّا یَدَّعُونَ ۝
سَلَـٰمࣱ قَوۡلࣰا مِّن رَّبࣲّ رَّحِیمࣲ)
[سورة يس 55 - 58]
قال السعدي في تفسير (سلام قولا من رب رحيم)
ولهم أيضا ﴿سَلَامٌ﴾ حاصل لهم ﴿مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ﴾ ففي هذا كلام الرب تعالى لأهل الجنة وسلامه عليهم، وأكده بقوله: ﴿قَوْلًا﴾ وإذا سلم عليهم الرب الرحيم، حصلت لهم السلامة التامة من جميع الوجوه، وحصلت لهم التحية، التي لا تحية أعلى منها، ولا نعيم مثلها، فما ظنك بتحية ملك الملوك، الرب العظيم، الرءوف الرحيم، لأهل دار كرامته، الذي أحل عليهم رضوانه، فلا يسخط عليهم أبدا، فلولا أن اللّه تعالى قدر أن لا يموتوا، أو تزول قلوبهم عن أماكنها من الفرح والبهجة والسرور، لحصل ذلك.
فنرجو ربنا أن لا يحرمنا ذلك النعيم، وأن يمتعنا بالنظر إلى وجهه الكريم.

[عبدالله همام]

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم :
( الجنةُ بناؤها لَبِنَةٌ من فضةٍ ، ولَبِنَةٌ من ذهبٍ ، ومِلاطُها المسكُ الأذفرُ ، وحصباؤها اللؤلؤُ والياقوتُ ، وتربتُها الزَّعفرانُ ، من يدخلُها ينعَمْ لا يبْأَسُ ، ويخلدْ لا يموتُ ، لا تَبلى ثيابُهم ، ولا يَفنى شبابُهم) صححه الألباني في صحيح الجامع
وملاطها المسك الأذفر أي الطِّينُ الَّذِي تُطْلَى بِهِ الْجُدْرَانُ، أَو يُجْعَلُ بَيْنَ حَجَرَيْنِ أو آجُرَّتَيْنِ فِي البِنَاءِ

[عبدالله همام]

وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ ۝ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝ ذَوَاتَاۤ أَفۡنَانࣲ)
[سورة الرحمن 46 - 48]
قال ابن سعدي في تفسيره:
أي: وللذي خاف ربه وقيامه عليه، فترك ما نهى عنه،
وفعل ما أمره به، له جنتان من ذهب آنيتهما وحليتهما وبنيانهما وما فيهما، إحدى الجنتين جزاء على ترك المنهيات، والأخرى على فعل الطاعات.
ومن أوصاف تلك الجنتين أنهما ﴿ذَوَاتَا أَفْنَانٍ﴾ [أي: فيهما من ألوان النعيم المتنوعة نعيم الظاهر والباطن ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر] أن فيهما الأشجار الكثيرة الزاهرة ذوات الغصون الناعمة، التي فيها الثمار اليانعة الكثيرة اللذيذة، أو ذواتا أنواع وأصناف من جميع أصناف النعيم وأنواعه جمع فن، أي: صنف

[الغند]

يكفيني أعرف أني سألتقي بإذن الله بجدي وعمي
حيث لا موت ولا فراق بعدها
:ورد:

[صعفق طاش كندي]

الجنة

هي هدية من الرحمن .. لكل عبد محظوظ
شملته رحمة رب العالمين

[العنقاء]

:m42:{ منازل أهل الجنة والتفاضل بينهم }:m42:

عَنْ أبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ أهْلَ الجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ أهْلَ الغُرَفِ مِنْ فَوْقِهِمْ، كَمَا يَتَرَاءَوْنَ الكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الغَابِرَ فِي الأُفُقِ، مِنَ المَشْرِقِ أوِ المَغْرِبِ، لِتَفَاضُلِ مَا بَيْنَهُمْ». قالوا: يَا رَسُولَ الله تِلْكَ مَنَازِلُ الأنْبِيَاءِ لا يَبْلُغُهَا غَيْرُهُمْ، قال: «بَلَى، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، رِجَالٌ آمَنُوا بِالله وَصَدَّقُوا المُرْسَلِينَ». متفق عليه.


أهل الجنة تتفاوت منازلهم بحسب درجاتهم في الفضل، حتى إن أهل الدرجات العلى ليراهم من هو أسفل منهم كالنجوم.:m42:

[*** سُهيل ***]

في الجنة من النعيم ما لايمكننا أن نتخيله أونحلم به، وأعلى درجات هذا النعيم
رؤية الله سبحانه وتعالى، والحديث معه جل وعلا،

عن جَرِيرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ الْبَجَلِيِّ، قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا مَعَ النَّبِيِّ ﷺ،
"فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ،
فَقَالَ: إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عِيَانًا، كَمَا تَرَوْنَ هَذَا، لَا تُضَامُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ "
الْحَدِيثَ، أَخْرَجَاهُ فِي "الصَّحِيحَيْنِ".

:Dl3:

[سآرح]

يدخلها أهل الاخلاق الحسنة

[عذب النغم]

فيزياء تعرفها
ميتافيزيقا تعيشها

[غَيث]

فيها (مالا عين رأت) ولا (أذنُ سمعت)

[عذب النغم]

2 / الدنيا صغيره بالنسبه لها و ان قيل عرضها السموات و الارض و تلك الرمانه تشبه هاكم الرمانه

[بنت أبها]

فيها امي صالحة :نبض:

[هيراا]

عندي مش مهم وصفها لاني متخيلة حاجة من صنع الله
فتخيل كيف تكون

المهم عندي

{ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا }

وهذا وعد من الله والله لا يخلف وعده
وكل اللي مقدرناش نحققة في الدنيا ف نصيبنا في الجنة متشال أن شاء الله