الفيلسوف
02-24-21, 03:51 PM
https://hobe.cc/wp-content/uploads/2018/07/2560.jpg
ف تطوير الذات شيئان يوذيان الانسان
الانشغال بالماضى والانشغال بالاخرين
ولا توجد افكار متفائله لكن يوجد اشخاص متفائلون
لانهم قرروا ان يكونوا كذلك
النكسات :هى من تصنع النجاح
لا تقل ابدا انك لا تملك الوقت الكافى
فان جميع العظماء كان يومهم مثل يومنا
24 ساعه ولم يزد ثانيه واحدة
ليس هناك من يمسح دموعك سوى يديك
وليس هناك من يحقق نجاحك بعد الله سوى انت
انا متفائل دائما لسبب واحد بسيط
اننى لم اجد اى فائدة تعود على اذا كنت
عكس ذلك
تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك . ساعة
بينما تبلغ سرعة الاسد حوالى 58 ك . ساعة
رغم ذلك ف اغلب المطاردات تسقط الغزاله
فريسة للاسد ها تعلم لماذا ؟؟؟؟
لان الغزاله عندما تهرب من الاسد بعد رويته
تومن بان الاسد مفترسها لا محالة
وانها ضعيفة مقارنة بالاسد
فخوفها من عدم النجاه والنجاح
يجعلها تكثر الالتفات دوما الى الوراء
من اجل تحديد المسافة التى تفصل بينها
وبين الاسد هذة الالتفاته القاتله
هى التى توثر سلبا ع سرعة الغزالة وهى
التى تقلص من الفارق بين سرعة الاسد
والغزالة وبالتالى تمكن الاسد من اللحاق بالغزالة
ومن ثم افتراسها
لو لم تلتفت الغزالة الى الوراء لما تمكن الاسد
من افتراسها لو عرفت الغزالة ان لديها نقظة
قوة من سرعتها كما ان للاسد قوة ف حجمة وقوتة
لنجت منه
فكم من الاوقات التفتنا فيها الى الماضى
فافترسنا باحباطاته وهمومه وعثراته
وسبب لنا ف عدم النجاح وتحقيق اهدافنا
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع
فريسة لواقعنا ؟؟؟؟؟؟
وكم من احباط داخلى جعلنا لا نثق باننا
قادرون ع النجاح وتحقيق اهدافنا وقتلنا الخوف
ف داخلنا وسبب لنا الفشل
هكذا هذا هو الواقع
وعلينا ان ندركه
ف تطوير الذات شيئان يوذيان الانسان
الانشغال بالماضى والانشغال بالاخرين
ولا توجد افكار متفائله لكن يوجد اشخاص متفائلون
لانهم قرروا ان يكونوا كذلك
النكسات :هى من تصنع النجاح
لا تقل ابدا انك لا تملك الوقت الكافى
فان جميع العظماء كان يومهم مثل يومنا
24 ساعه ولم يزد ثانيه واحدة
ليس هناك من يمسح دموعك سوى يديك
وليس هناك من يحقق نجاحك بعد الله سوى انت
انا متفائل دائما لسبب واحد بسيط
اننى لم اجد اى فائدة تعود على اذا كنت
عكس ذلك
تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك . ساعة
بينما تبلغ سرعة الاسد حوالى 58 ك . ساعة
رغم ذلك ف اغلب المطاردات تسقط الغزاله
فريسة للاسد ها تعلم لماذا ؟؟؟؟
لان الغزاله عندما تهرب من الاسد بعد رويته
تومن بان الاسد مفترسها لا محالة
وانها ضعيفة مقارنة بالاسد
فخوفها من عدم النجاه والنجاح
يجعلها تكثر الالتفات دوما الى الوراء
من اجل تحديد المسافة التى تفصل بينها
وبين الاسد هذة الالتفاته القاتله
هى التى توثر سلبا ع سرعة الغزالة وهى
التى تقلص من الفارق بين سرعة الاسد
والغزالة وبالتالى تمكن الاسد من اللحاق بالغزالة
ومن ثم افتراسها
لو لم تلتفت الغزالة الى الوراء لما تمكن الاسد
من افتراسها لو عرفت الغزالة ان لديها نقظة
قوة من سرعتها كما ان للاسد قوة ف حجمة وقوتة
لنجت منه
فكم من الاوقات التفتنا فيها الى الماضى
فافترسنا باحباطاته وهمومه وعثراته
وسبب لنا ف عدم النجاح وتحقيق اهدافنا
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع
فريسة لواقعنا ؟؟؟؟؟؟
وكم من احباط داخلى جعلنا لا نثق باننا
قادرون ع النجاح وتحقيق اهدافنا وقتلنا الخوف
ف داخلنا وسبب لنا الفشل
هكذا هذا هو الواقع
وعلينا ان ندركه