عطاء دائم
02-25-21, 10:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
الْتِمَاسُ الأَعْذَارِ وَحُسنُ الظَّنِّ
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
﴿ يا أيها الذين آمنوا
اجتنبوا كثيرا من الظن
إن بعض الظن إثم ... ﴾
"يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله
وعملوا بهديه واجتنبوا كثيرا
من ظن السوء بالمؤمنين;
إن بعض ذلك الظن إثم,
ولا تفتشوا عن عورات المسلمين,
ولا يقل بعضكم في بعض بظهر الغيب ما يكره. "
سورة الحجرات /تفسير السعدي
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
عند حدوث امر محير بالاخرين لماذا نسيء الظن فورا ..؟؟
هل جربت يوما ان تحسن الظن ؟
سترى كم هو مريح هذا الأمر للقلب؟
عن أبي قلابة رحمه الله قال:
إذا بلغك عن أخيك شيْء تكرهه،
فالتمس له العذْر جُهدَك،
فإن لم تجد له عذرًا،
فقل في نفسك:
لعل لأخي عذرًا لا أعلمه.
[صفة الصفوة 3/168،
موسوعة ابن أبي الدنيا 7/525].
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
قال أبو حاتم البُستي رحمه الله تعالى:
الواجب على العاقل إذا اعْتذر إليه أخوه بجرم مضى، أو لتقصير سبق،
أن يقبل عذره، ويجعله كمن لم يذنب.
📚 روضة العقلاء (صـ ١٩٢).
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
من أساء إليك ثم جاء يعتذر،
فالتواضع يوجب عليك أن تقبل معذرته؛
حقاً كان أو باطلاً، وتكل سريرته إلى الله،
وإذا رأيت الخلل في عذره فلا تجادله،
وقُل: يمكن أن يكون الأمر كما تقول .
📚 مدارج السالكين (٣٣٧/٢).
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
الْتِمَاسُ الأَعْذَارِ وَحُسنُ الظَّنِّ
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
﴿ يا أيها الذين آمنوا
اجتنبوا كثيرا من الظن
إن بعض الظن إثم ... ﴾
"يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله
وعملوا بهديه واجتنبوا كثيرا
من ظن السوء بالمؤمنين;
إن بعض ذلك الظن إثم,
ولا تفتشوا عن عورات المسلمين,
ولا يقل بعضكم في بعض بظهر الغيب ما يكره. "
سورة الحجرات /تفسير السعدي
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
عند حدوث امر محير بالاخرين لماذا نسيء الظن فورا ..؟؟
هل جربت يوما ان تحسن الظن ؟
سترى كم هو مريح هذا الأمر للقلب؟
عن أبي قلابة رحمه الله قال:
إذا بلغك عن أخيك شيْء تكرهه،
فالتمس له العذْر جُهدَك،
فإن لم تجد له عذرًا،
فقل في نفسك:
لعل لأخي عذرًا لا أعلمه.
[صفة الصفوة 3/168،
موسوعة ابن أبي الدنيا 7/525].
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
قال أبو حاتم البُستي رحمه الله تعالى:
الواجب على العاقل إذا اعْتذر إليه أخوه بجرم مضى، أو لتقصير سبق،
أن يقبل عذره، ويجعله كمن لم يذنب.
📚 روضة العقلاء (صـ ١٩٢).
❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️🍥❄️
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
من أساء إليك ثم جاء يعتذر،
فالتواضع يوجب عليك أن تقبل معذرته؛
حقاً كان أو باطلاً، وتكل سريرته إلى الله،
وإذا رأيت الخلل في عذره فلا تجادله،
وقُل: يمكن أن يكون الأمر كما تقول .
📚 مدارج السالكين (٣٣٧/٢).