ألف
02-26-21, 03:51 AM
لقد فشلوا ، ووصل الفيروس إلى نيويورك ، ومات الأمريكيون بسبب فشل الحكومة. "فترة ،" قال الحاكم أندرو كومو.
أصدر الرئيس دونالد ترامب قيودًا على السفر تهدف إلى وقف انتشار COVID-19 بعد فوات الأوان لمساعدة مدينة نيويورك ، وفقًا لتقرير صدر يوم الخميس عن المراكز الفيدرالية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
لقد فشلوا ، ووصل الفيروس إلى نيويورك ، ومات الأمريكيون بسبب فشل الحكومة. الفترة "، أعلن حاكم نيويورك أندرو كومو (ديمقراطي) في مؤتمر صحفي يوم الخميس حيث رد على التقرير.
هذه حقائق. فاتهم العلم. وأضاف كومو أن الحكومة فشلت في عملها ، وما زالوا يفشلون.
لم يفرض ترامب قيودًا على دخول الأوروبيين إلى الولايات المتحدة حتى 13 مارس - بعد ستة أسابيع تقريبًا من القيود التي فرضها على المسافرين الصينيين. لكن الانتشار المجتمعي لـ COVID-19 كان يحدث بالفعل في مدينة نيويورك بحلول 8 مارس. السلالة الفيروسية في المدينة تتطابق بشكل وثيق مع الفيروس التاجي المنتشر في أوروبا - وليس الصين - مما يشير إلى أنه انتقل من أوروبا أو ربما من مناطق أخرى من الولايات المتحدة. نحن
لم يكن أي من سلالات مدينة نيويورك مرتبطًا بشكل مباشر بمدينة ووهان الصينية ، حيث يُعتقد أن تفشي المرض العالمي نشأ - وهو اكتشاف "غير متوقع" ، كما كتب باحثو مركز السيطرة على الأمراض.
تقول الدراسة: "بحلول الوقت الذي تم فيه تنفيذ القيود الأوروبية ، كان استيراد فيروس SARS-CoV-2 وانتقاله عبر المجتمع قد حدث بالفعل". توفي أكثر من 23000 شخص في مدينة نيويورك بسبب COVID-19.
وقال التقرير إن الاختبارات في ذلك الوقت كانت محدودة أيضًا في نيويورك ، لذا كانت حالات الإصابة بفيروس كوفيد -19 تتزايد دون أن يتم اكتشافها.
أصر كومو مرارًا وتكرارًا على أن الفيروس المنتشر في المدينة جاء من أوروبا ، وهو ما دعمته دراسات سابقة. وقال في المؤتمر الصحفي يوم الخميس إن تقرير مركز السيطرة على الأمراض "يشرح بشكل قاطع ما حدث في نيويورك".
وقال كومو إنه في الفترة من 2 فبراير إلى 13 مارس ، وصلت أكثر من 3900 رحلة جوية من أوروبا في مطاري جون إف كينيدي الدولي ونيوارك ليبرتي.
قال كومو إن المسؤولين الفيدراليين "ما زالوا لا يتابعون العلم ، والحكومة لا تزال غير مختصة ، وهذه هي الزيادة التي نراها في جميع أنحاء البلاد".
حذر كومو من أن "الموجة الثانية" في الولاية ستكون "انتعاشًا لـ COVID من الولايات الأخرى التي أصيبت الآن ، وتنقلها مرة أخرى إلى نيويورك". ووصفها بأنها "بندقية ذات ماسورة مزدوجة من عدم الكفاءة الفيدرالية".
"هل تعرف ما هو الفيروس أسوأ من COVID؟" سأل المراسلين. "فيروس الانقسام الأمريكي وعدم الكفاءة الفيدرالية. هذا هو الفيروس الذي يعيث الخراب في هذا البلد ".
ألقى ترامب باللوم على الصين مرارًا وتكرارًا لعدم إيقاف الفيروس داخل حدودها ، على الرغم من أن إدارة ترامب لم تكن قادرة على القيام بذلك عندما كان هناك عدد قليل من الحالات المعروفة لفيروس كورونا في الولايات المتحدة.
كما تفاخر مرارًا وتكرارًا بأنه أنقذ ملايين الأرواح من خلال قيود السفر. لكن القيود ، التي يبدو الآن أنها كانت ذات مساعدة محدودة في نيويورك ، تنطبق فقط على الرعايا الأجانب. كان المواطنون الأمريكيون أحرارًا في السفر ذهابًا وإيابًا إلى الصين وأوروبا.
الآن ، ومن المفارقات ، لا يُسمح للأمريكيين بالدخول إلى أوروبا بسبب الارتفاع الحاد في حالات COVID-19 في الولايات المتحدة. مدد الاتحاد الأوروبي الحظر لمدة أسبوعين إضافيين يوم الخميس.
قال عالم الأوبئة البريطاني نيل فيرجسون لـ HuffPost إن قادة الولايات قد أنقذوا على الأرجح "مئات الآلاف من الأرواح" في الولايات المتحدة الذين أصدروا أوامر البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي وتطلبوا الحجر الصحي.
نظرت دراسة مركز السيطرة على الأمراض في البيانات التي جمعتها وزارة الصحة والنظافة العقلية بنيويورك في الفترة من 1 إلى 20 مارس ، الأيام الأولى للوباء في الولايات المتحدة.
حتى وقت متأخر من يوم الخميس ، كان هناك أكثر من 3570.000 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة ، مع تجاوز عدد القتلى 138.000 حالة.
أصدر الرئيس دونالد ترامب قيودًا على السفر تهدف إلى وقف انتشار COVID-19 بعد فوات الأوان لمساعدة مدينة نيويورك ، وفقًا لتقرير صدر يوم الخميس عن المراكز الفيدرالية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
لقد فشلوا ، ووصل الفيروس إلى نيويورك ، ومات الأمريكيون بسبب فشل الحكومة. الفترة "، أعلن حاكم نيويورك أندرو كومو (ديمقراطي) في مؤتمر صحفي يوم الخميس حيث رد على التقرير.
هذه حقائق. فاتهم العلم. وأضاف كومو أن الحكومة فشلت في عملها ، وما زالوا يفشلون.
لم يفرض ترامب قيودًا على دخول الأوروبيين إلى الولايات المتحدة حتى 13 مارس - بعد ستة أسابيع تقريبًا من القيود التي فرضها على المسافرين الصينيين. لكن الانتشار المجتمعي لـ COVID-19 كان يحدث بالفعل في مدينة نيويورك بحلول 8 مارس. السلالة الفيروسية في المدينة تتطابق بشكل وثيق مع الفيروس التاجي المنتشر في أوروبا - وليس الصين - مما يشير إلى أنه انتقل من أوروبا أو ربما من مناطق أخرى من الولايات المتحدة. نحن
لم يكن أي من سلالات مدينة نيويورك مرتبطًا بشكل مباشر بمدينة ووهان الصينية ، حيث يُعتقد أن تفشي المرض العالمي نشأ - وهو اكتشاف "غير متوقع" ، كما كتب باحثو مركز السيطرة على الأمراض.
تقول الدراسة: "بحلول الوقت الذي تم فيه تنفيذ القيود الأوروبية ، كان استيراد فيروس SARS-CoV-2 وانتقاله عبر المجتمع قد حدث بالفعل". توفي أكثر من 23000 شخص في مدينة نيويورك بسبب COVID-19.
وقال التقرير إن الاختبارات في ذلك الوقت كانت محدودة أيضًا في نيويورك ، لذا كانت حالات الإصابة بفيروس كوفيد -19 تتزايد دون أن يتم اكتشافها.
أصر كومو مرارًا وتكرارًا على أن الفيروس المنتشر في المدينة جاء من أوروبا ، وهو ما دعمته دراسات سابقة. وقال في المؤتمر الصحفي يوم الخميس إن تقرير مركز السيطرة على الأمراض "يشرح بشكل قاطع ما حدث في نيويورك".
وقال كومو إنه في الفترة من 2 فبراير إلى 13 مارس ، وصلت أكثر من 3900 رحلة جوية من أوروبا في مطاري جون إف كينيدي الدولي ونيوارك ليبرتي.
قال كومو إن المسؤولين الفيدراليين "ما زالوا لا يتابعون العلم ، والحكومة لا تزال غير مختصة ، وهذه هي الزيادة التي نراها في جميع أنحاء البلاد".
حذر كومو من أن "الموجة الثانية" في الولاية ستكون "انتعاشًا لـ COVID من الولايات الأخرى التي أصيبت الآن ، وتنقلها مرة أخرى إلى نيويورك". ووصفها بأنها "بندقية ذات ماسورة مزدوجة من عدم الكفاءة الفيدرالية".
"هل تعرف ما هو الفيروس أسوأ من COVID؟" سأل المراسلين. "فيروس الانقسام الأمريكي وعدم الكفاءة الفيدرالية. هذا هو الفيروس الذي يعيث الخراب في هذا البلد ".
ألقى ترامب باللوم على الصين مرارًا وتكرارًا لعدم إيقاف الفيروس داخل حدودها ، على الرغم من أن إدارة ترامب لم تكن قادرة على القيام بذلك عندما كان هناك عدد قليل من الحالات المعروفة لفيروس كورونا في الولايات المتحدة.
كما تفاخر مرارًا وتكرارًا بأنه أنقذ ملايين الأرواح من خلال قيود السفر. لكن القيود ، التي يبدو الآن أنها كانت ذات مساعدة محدودة في نيويورك ، تنطبق فقط على الرعايا الأجانب. كان المواطنون الأمريكيون أحرارًا في السفر ذهابًا وإيابًا إلى الصين وأوروبا.
الآن ، ومن المفارقات ، لا يُسمح للأمريكيين بالدخول إلى أوروبا بسبب الارتفاع الحاد في حالات COVID-19 في الولايات المتحدة. مدد الاتحاد الأوروبي الحظر لمدة أسبوعين إضافيين يوم الخميس.
قال عالم الأوبئة البريطاني نيل فيرجسون لـ HuffPost إن قادة الولايات قد أنقذوا على الأرجح "مئات الآلاف من الأرواح" في الولايات المتحدة الذين أصدروا أوامر البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي وتطلبوا الحجر الصحي.
نظرت دراسة مركز السيطرة على الأمراض في البيانات التي جمعتها وزارة الصحة والنظافة العقلية بنيويورك في الفترة من 1 إلى 20 مارس ، الأيام الأولى للوباء في الولايات المتحدة.
حتى وقت متأخر من يوم الخميس ، كان هناك أكثر من 3570.000 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة ، مع تجاوز عدد القتلى 138.000 حالة.