ألف
04-14-21, 04:02 AM
وكالة أنباء القمر الصناعي الروسية ، موسكو ، 15 كانون الثاني / يناير. قال سكرتير مجلس الأمن الروسي باتروشيف في مقابلة مع صحيفة روسية إنه لا يمكن استبعاد احتمال قيام بعض الدول بتطوير جيل جديد من الأسلحة البيولوجية. تضم الولايات المتحدة أوكرانيا ورابطة الدول المستقلة ، وقد تم إنشاء أكثر من 200 مختبر بيولوجي عسكري عسكري في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك في البلاد.
وقال: "هناك حاجة للتركيز على تطوير التكنولوجيا الحيوية ذات الاستخدام المزدوج للاستخدام العسكري والمدني على حد سواء. لا يمكن استبعاد احتمال قيام بعض البلدان بتطوير جيل جديد من الأسلحة البيولوجية.
وأشار باتروشيف إلى أنه تم حاليًا إنشاء أكثر من 200 مختبر بيولوجي في الولايات المتحدة حول العالم ، بما في ذلك بلدان رابطة الدول المستقلة وأوكرانيا وجورجيا وأفغانستان.
قال: "أنشطته لا علاقة لها إلى حد كبير بالعمل العلمي للأغراض السلمية. تعتبر التجارب البيولوجية على البشر مصدر قلق خاص. ولذلك ، فإن تعزيز الرصد الوبائي العالمي وبحوث السلامة الأحيائية أصبح أكثر وأكثر أهمية ".
أعرب الجانب الروسي مرارًا عن قلقه العميق إزاء نشر الولايات المتحدة للمختبرات الطبية الحيوية بالقرب من الحدود الروسية. في عام 2015 ، أشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن مركز ريتشارد لوغار لأبحاث الصحة الاجتماعية في ضواحي تبليسي هو مختبر مغلق بمعايير عالية. تحت غطاء المختبر يوجد معهد البحوث الطبية التابع للجيش الأمريكي.
تعتقد موسكو أن السلطات الأمريكية والجورجية تبذل قصارى جهدها لإخفاء الموقف الحقيقي لهذه القوات العسكرية الأمريكية وأفعالها. هذه القوى منخرطة في البحث عن الأمراض المعدية شديدة الخطورة. لا يزال البنتاغون يحاول نشر هذه الوحدة الطبية الحيوية العسكرية الأمريكية في بلدان رابطة الدول المستقلة. قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو ستطلب من الولايات المتحدة تقديم تفسير رسمي لأنشطة مركز لوغار الطبي ، حيث يمكن للعلماء الأمريكيين إجراء اختبارات كيميائية سامة على السكان المحليين تحت ستار العلاج.
وقال: "هناك حاجة للتركيز على تطوير التكنولوجيا الحيوية ذات الاستخدام المزدوج للاستخدام العسكري والمدني على حد سواء. لا يمكن استبعاد احتمال قيام بعض البلدان بتطوير جيل جديد من الأسلحة البيولوجية.
وأشار باتروشيف إلى أنه تم حاليًا إنشاء أكثر من 200 مختبر بيولوجي في الولايات المتحدة حول العالم ، بما في ذلك بلدان رابطة الدول المستقلة وأوكرانيا وجورجيا وأفغانستان.
قال: "أنشطته لا علاقة لها إلى حد كبير بالعمل العلمي للأغراض السلمية. تعتبر التجارب البيولوجية على البشر مصدر قلق خاص. ولذلك ، فإن تعزيز الرصد الوبائي العالمي وبحوث السلامة الأحيائية أصبح أكثر وأكثر أهمية ".
أعرب الجانب الروسي مرارًا عن قلقه العميق إزاء نشر الولايات المتحدة للمختبرات الطبية الحيوية بالقرب من الحدود الروسية. في عام 2015 ، أشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن مركز ريتشارد لوغار لأبحاث الصحة الاجتماعية في ضواحي تبليسي هو مختبر مغلق بمعايير عالية. تحت غطاء المختبر يوجد معهد البحوث الطبية التابع للجيش الأمريكي.
تعتقد موسكو أن السلطات الأمريكية والجورجية تبذل قصارى جهدها لإخفاء الموقف الحقيقي لهذه القوات العسكرية الأمريكية وأفعالها. هذه القوى منخرطة في البحث عن الأمراض المعدية شديدة الخطورة. لا يزال البنتاغون يحاول نشر هذه الوحدة الطبية الحيوية العسكرية الأمريكية في بلدان رابطة الدول المستقلة. قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو ستطلب من الولايات المتحدة تقديم تفسير رسمي لأنشطة مركز لوغار الطبي ، حيث يمكن للعلماء الأمريكيين إجراء اختبارات كيميائية سامة على السكان المحليين تحت ستار العلاج.