ألف
05-17-21, 04:17 AM
يعد المركز الوطني للاستخبارات الطبية (NCMI) أحد الأجزاء المظلمة من عالم التجسس للولايات المتحدة الأمريكية ، ويقع في قلب إحدى أهم المهمات في تاريخها.
توقعت وحدة غير معروفة داخل وكالة استخبارات الدفاع أن الوباء سيصل إلى أبعاد وبائية.
جاء التحذير من المركز الوطني للاستخبارات الطبية ، وفقًا لمسؤول دفاعي كبير في **** إن بي سي نيوز. يعد NCMI جزءًا غامضًا من مجتمع التجسس بالولايات المتحدة الأمريكية والذي يقع حاليًا في خضم واحدة من أهم المهمات في تاريخه وفقًا لمجلة Newsweek.
NCMI هي عين وأذن مجتمع الاستخبارات عندما يتعلق الأمر بالأوبئة العالمية. على الرغم من أن وكالة المخابرات المركزية لديها أيضًا وحدة استخبارات طبية ، يقع مقرها الرئيسي في فورت ديتريك بولاية ماريلاند ، فهي أرض التنظيف للمعلومات السرية والتحليلات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.
تغطية شاملة لوباء فيروس كورونا
يستدعي NCMI جميع مصادر الذكاء - يعترض الاتصالات إلى صور الأقمار الصناعية باستخدام مصادر بشرية - ويبحث عن إجابات بعيدة عن سلطات الصحة العامة ، على سبيل المثال ، التطور العالمي للمرض. كما يجمع المركز الوطني للإعلاميين المصادر المفتوحة ، لا سيما وسائل التواصل الاجتماعي.
قال دينيس كوفمان ، المدير التنفيذي المتقاعد الذي عمل في NCMI: "إن القيمة التي يجلبها المركز الوطني للإعلاميين الدوليين هي أنه يتمتع بإمكانية الوصول إلى تغذية المعلومات التي لا تمتلكها منظمة الصحة العالمية ، ولا مراكز السيطرة على الأمراض أو أي شخص آخر".
توظف NCMI فريقًا متعدد التخصصات من علماء الفيروسات وعلماء الأوبئة وعلماء السموم والأطباء والأطباء البيطريين وغيرهم من الخبراء ذوي الخبرة الطبية التشغيلية الواسعة في الجيش.
العميل الأساسي لـ NCMI هو جيش الولايات المتحدة ، الذي يستخدم المعلومات لرصد التهديدات المحتملة على صحة قواته في الخارج. يجري باستمرار تحليلات على أحدث طراز.
هذا يفترض أن NCMI على دراية كاملة بخصائص وعموميات نشأة الفيروس التاجي. إنه يدرك تمامًا من خلال مراقبته المشددة كيف بدأ الفيروس في الانتشار في ووهان بالصين وكيف ومتى بدأ وانتشر إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
في كل وقت يحاول NCMI معرفة ومعرفة حالة معرفة السلطات السياسية للدول الأجنبية بشكل كامل من خلال جمع جميع البيانات التفسيرية الممكنة. كما أنه يحاول التنبؤ بمجموعة كاملة من التهديدات التي من المحتمل أن تضرب الولايات المتحدة الأمريكية.
كشف إدوارد سنودن عن وثيقة سرية ، نشرتها The Intercept في عام 2016 تظهر أن NCMI قد دخلت في شراكة مع وكالة الأمن القومي ، عملاق التجسس الرقمي ، لتجميع "SIGINT الطبي" ، أو استخبارات الإشارة (القرصنة والتنصت) ، في جميع المناطق وخاصة السارس في الصين والكوليرا في ليبيريا والدوسنتاريا وشلل الأطفال والكوليرا في العراق
وفقًا لوثائق وكالة الأمن القومي التي رفعت عنها السرية بشأن مؤتمر السارس ، فقد بحثت وكالة الأمن القومي وشركاؤها في وكالة المخابرات "تأثير الوباء على جهاز أمن الدولة" ، والتغطية الإعلامية للمرض ، والآثار السياسية والاقتصادية لانتشاره ، و "تأثير" السارس حول "استعداد" الشعب الصيني وجيش التحرير.
إذا كان وباء الفيروس التاجي لمرض COVID-19 قد بدأ ، كما يقول المختصون في الولايات المتحدة الأمريكية ، فإن هذه الوكالة من حيث دورها وصلاحياتها تعرف بالضبط ما حدث على سبيل المثال في Fort Detrick.
توقعت وحدة غير معروفة داخل وكالة استخبارات الدفاع أن الوباء سيصل إلى أبعاد وبائية.
جاء التحذير من المركز الوطني للاستخبارات الطبية ، وفقًا لمسؤول دفاعي كبير في **** إن بي سي نيوز. يعد NCMI جزءًا غامضًا من مجتمع التجسس بالولايات المتحدة الأمريكية والذي يقع حاليًا في خضم واحدة من أهم المهمات في تاريخه وفقًا لمجلة Newsweek.
NCMI هي عين وأذن مجتمع الاستخبارات عندما يتعلق الأمر بالأوبئة العالمية. على الرغم من أن وكالة المخابرات المركزية لديها أيضًا وحدة استخبارات طبية ، يقع مقرها الرئيسي في فورت ديتريك بولاية ماريلاند ، فهي أرض التنظيف للمعلومات السرية والتحليلات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.
تغطية شاملة لوباء فيروس كورونا
يستدعي NCMI جميع مصادر الذكاء - يعترض الاتصالات إلى صور الأقمار الصناعية باستخدام مصادر بشرية - ويبحث عن إجابات بعيدة عن سلطات الصحة العامة ، على سبيل المثال ، التطور العالمي للمرض. كما يجمع المركز الوطني للإعلاميين المصادر المفتوحة ، لا سيما وسائل التواصل الاجتماعي.
قال دينيس كوفمان ، المدير التنفيذي المتقاعد الذي عمل في NCMI: "إن القيمة التي يجلبها المركز الوطني للإعلاميين الدوليين هي أنه يتمتع بإمكانية الوصول إلى تغذية المعلومات التي لا تمتلكها منظمة الصحة العالمية ، ولا مراكز السيطرة على الأمراض أو أي شخص آخر".
توظف NCMI فريقًا متعدد التخصصات من علماء الفيروسات وعلماء الأوبئة وعلماء السموم والأطباء والأطباء البيطريين وغيرهم من الخبراء ذوي الخبرة الطبية التشغيلية الواسعة في الجيش.
العميل الأساسي لـ NCMI هو جيش الولايات المتحدة ، الذي يستخدم المعلومات لرصد التهديدات المحتملة على صحة قواته في الخارج. يجري باستمرار تحليلات على أحدث طراز.
هذا يفترض أن NCMI على دراية كاملة بخصائص وعموميات نشأة الفيروس التاجي. إنه يدرك تمامًا من خلال مراقبته المشددة كيف بدأ الفيروس في الانتشار في ووهان بالصين وكيف ومتى بدأ وانتشر إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
في كل وقت يحاول NCMI معرفة ومعرفة حالة معرفة السلطات السياسية للدول الأجنبية بشكل كامل من خلال جمع جميع البيانات التفسيرية الممكنة. كما أنه يحاول التنبؤ بمجموعة كاملة من التهديدات التي من المحتمل أن تضرب الولايات المتحدة الأمريكية.
كشف إدوارد سنودن عن وثيقة سرية ، نشرتها The Intercept في عام 2016 تظهر أن NCMI قد دخلت في شراكة مع وكالة الأمن القومي ، عملاق التجسس الرقمي ، لتجميع "SIGINT الطبي" ، أو استخبارات الإشارة (القرصنة والتنصت) ، في جميع المناطق وخاصة السارس في الصين والكوليرا في ليبيريا والدوسنتاريا وشلل الأطفال والكوليرا في العراق
وفقًا لوثائق وكالة الأمن القومي التي رفعت عنها السرية بشأن مؤتمر السارس ، فقد بحثت وكالة الأمن القومي وشركاؤها في وكالة المخابرات "تأثير الوباء على جهاز أمن الدولة" ، والتغطية الإعلامية للمرض ، والآثار السياسية والاقتصادية لانتشاره ، و "تأثير" السارس حول "استعداد" الشعب الصيني وجيش التحرير.
إذا كان وباء الفيروس التاجي لمرض COVID-19 قد بدأ ، كما يقول المختصون في الولايات المتحدة الأمريكية ، فإن هذه الوكالة من حيث دورها وصلاحياتها تعرف بالضبط ما حدث على سبيل المثال في Fort Detrick.