العقلاء في قفص الإتهام

[النايفه]

مرحباً بالجميع

هل ترون مدى الانحدار الأخلاقي الذي يعتري ساحات التواصل الإجتماعي بكافة أنواعها !
عدة فئات أصبحت تسيطر على تلك الساحات
" المراهقين " معدومي الخبره والوعي
" الخبثاء" من يسعون خلف غرائزهم وأهوائهم

هنا العقلاء والمفكرين والمثقفين يقبعون في قفص الإتهام
أين أنتم !
هل هو العجز عن مواكبة التقنيه !
هل هو بسبب تسلط تلك الفئات وتطاولها وبذائتها !
متى تقف الحجج لتقارع الترهات
متى يشمخ الوعي في وجه التفاهات !

أنا وأنت أيها المتلقى " البسيط "
ماهو دورنا !

أنتظر هجوم العمالقه هنا :SnipeR103:

[جودي]

دورنا المقاطعه وبقوه
لان مجرد مشاهده تلك التفاهات مكسب لهم
بصراحه في كم هائل يستفزونني
واولهم اللي منحاشه هى وعيالها بامريكا
للاسف الشديد والثانيه اللي صارت مسيحيه وفخوره وتزوجت كندى
والمشكله ثنتينهم من قبيله يشهد لها بالفخر
اما المراهقين
حدثي ولاحرج

لازم يكون في رقابه وشديده علي السوشيال ميديا
ومصادره حساب كل من يسيء للدين والوطن والاخلاق
تقبلي وجهه نظرى المتواضعه

[عاشق الحرية]

النايفة

موضوع رائع ويستحق النقاش وبجدية تامة ...

التواصل الإجتماعي ...

غياب المثقفين والأدباء والعلماء ...

ظهور التافهين والحمقى ومن لآ فائدة تُرجى من محتواهم ...

لِنكن أكثر منطقية وعقلانية ....

قد نجد على سبيل المثال أحد شركات الهواتف له سمعه وشريحة كبيرة جدا تستخدمه

وكذلك بعض أنواع السلع بالرغم من وجود منافسين ولكن يبقى الجمهور هو من يُحدد الأولوية ...

إذاً الميول هو مآ يُشعل الأفكار وكذلك المحتويات ...
ميول الكثير من الناس أصبح يميل للسطحية يميل للهزل ينجذب للفكاهه للتهريج ...

أصبح المحتوى العلمي أو الأدبي ثقيل على النفوس أصبح لا يستطيع أحدهم أن يُكمل مقطع علمي أو خطبة أو درس علمي او ديني لشعوره بثقلها على نفسه
وبالمقابل قد يُضيع ساعة أو إثنتين لأجل الهزل أو الفكاهه ...

وجد أولائك عديمي المحتوى إقبال على تفاهاتهم والتهريج الذي يقومون به ...!

إذا الأمواج والرياح مهيئه لجميع تلك القوارب والسفن للمضي قُدما ...!
ومازالت الأعداد في إزدياد فكل الأجواء مُتاحة لجميع العينات والمُخرجات

عندها وجد المفكرين والمثقفين أنفسهم بلآ مُتابعه أو إقبال وكأنه يُحاكي نفسه ...!!


لآ نستطيع أن نُجبر أحد ولا نملك تلك القدرة على تغيير الوضع بوجه السرعه ...

ولكن إن بدأ كل شخص بتحكيم عقله والإنتباه لوقته والعزم على تغيير نفسه أولا ومن هم حوله ثانيا هنآ قد نجد فجوة أمل قد تُخرجنا من هكذا إنحدار ...!

المُشكله في الأطفال الصغار وهم يُشاهدون بعض المحتويات وبإعتقادهم أنها بطولية أو إستثنائيه هنا الكارثه التي يجب أن يتنبه لهآ كل مسؤول عن أطفاله من ( أب )أو( أم ) فإنهم المدرسة الحقيقية وهم الأمان بعد الله للأجيال القادمة فنتمنى أنهم على قدر المسؤولية ان شاء الله


النايفة

شكرا لك على هذا الطرح الرائع ... وتحية طيبة لروحك

عاشق الحرية

[النايفه]

دورنا المقاطعه وبقوه
لان مجرد مشاهده تلك التفاهات مكسب لهم
بصراحه في كم هائل يستفزونني
واولهم اللي منحاشه هى وعيالها بامريكا
للاسف الشديد والثانيه اللي صارت مسيحيه وفخوره وتزوجت كندى
والمشكله ثنتينهم من قبيله يشهد لها بالفخر
اما المراهقين
حدثي ولاحرج

لازم يكون في رقابه وشديده علي السوشيال ميديا
ومصادره حساب كل من يسيء للدين والوطن والاخلاق
تقبلي وجهه نظرى المتواضعه

يسعد ربي الناس المعصبه :MonTaseR_66:
لكن للأسف المقاطعه قد تكون مفيده للعقلاء
لكن لاتؤثر في حضور التافهين ووجودهم

ممتنه لمرورك وفزعتك

:73344:

[النايفه]

النايفة

موضوع رائع ويستحق النقاش وبجدية تامة ...

التواصل الإجتماعي ...

غياب المثقفين والأدباء والعلماء ...

ظهور التافهين والحمقى ومن لآ فائدة تُرجى من محتواهم ...

لِنكن أكثر منطقية وعقلانية ....

قد نجد على سبيل المثال أحد شركات الهواتف له سمعه وشريحة كبيرة جدا تستخدمه

وكذلك بعض أنواع السلع بالرغم من وجود منافسين ولكن يبقى الجمهور هو من يُحدد الأولوية ...

إذاً الميول هو مآ يُشعل الأفكار وكذلك المحتويات ...
ميول الكثير من الناس أصبح يميل للسطحية يميل للهزل ينجذب للفكاهه للتهريج ...

أصبح المحتوى العلمي أو الأدبي ثقيل على النفوس أصبح لا يستطيع أحدهم أن يُكمل مقطع علمي أو خطبة أو درس علمي او ديني لشعوره بثقلها على نفسه
وبالمقابل قد يُضيع ساعة أو إثنتين لأجل الهزل أو الفكاهه ...

وجد أولائك عديمي المحتوى إقبال على تفاهاتهم والتهريج الذي يقومون به ...!

إذا الأمواج والرياح مهيئه لجميع تلك القوارب والسفن للمضي قُدما ...!
ومازالت الأعداد في إزدياد فكل الأجواء مُتاحة لجميع العينات والمُخرجات

عندها وجد المفكرين والمثقفين أنفسهم بلآ مُتابعه أو إقبال وكأنه يُحاكي نفسه ...!!


لآ نستطيع أن نُجبر أحد ولا نملك تلك القدرة على تغيير الوضع بوجه السرعه ...

ولكن إن بدأ كل شخص بتحكيم عقله والإنتباه لوقته والعزم على تغيير نفسه أولا ومن هم حوله ثانيا هنآ قد نجد فجوة أمل قد تُخرجنا من هكذا إنحدار ...!

المُشكله في الأطفال الصغار وهم يُشاهدون بعض المحتويات وبإعتقادهم أنها بطولية أو إستثنائيه هنا الكارثه التي يجب أن يتنبه لهآ كل مسؤول عن أطفاله من ( أب )أو( أم ) فإنهم المدرسة الحقيقية وهم الأمان بعد الله للأجيال القادمة فنتمنى أنهم على قدر المسؤولية ان شاء الله


النايفة

شكرا لك على هذا الطرح الرائع ... وتحية طيبة لروحك

عاشق الحرية

حياك الله عاشق الحريه
والله يا أستاذي الفاضل أن من نوائب الدهر
أن يعتلي " سقط " القوم المنابر
ويتقهقهر الفضلاء والعلماء

واقع لاحيلة لنا بتغييره

أتمنى أن يكون هناك ابتكار وافكار تساعد على جذب اهتمام النشىء
انا لا أخشى على الأطفال من ذالك المحتوى المنحدر
فالأطفال لديك مساحه للتحكم بهم
عودهم غض وطري

لكن مابالك بفئة " المراهقين "
هناك من ينتزع ولائهم لدينهم وحتى أهلهم
أصبح التمرد سمه لأغلبهم باسم الحريات

واقع مزري والله المستعان

ممتنه لمرورك وحضورك الرائع

[متأمل]

ً
ً
سوف انح منحى آخر واقول :

" ان الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقران "
الناس لو تركوا بلا احكام شرعية او قانونية
فمنهم من سوف يسرق ومن سيزني
ومن يقتل ومن يغتصب ومن يسكر

الناس لا ينظمهم إلا الأحكام التي تضبطهم
وترتب حياتهم وتوجه افكارهم
وترسم لهم خطوط حمراء لا يتجاوزونها

لذلك لو تم تطبيق قانون واحد
كقانون فساد الذوق العام
فلن نرى مثل هذه التفاهات
والتسطيح والانحدار والتردي

ولكن للاسف لا يطبق بحقهم اي قانون
وليس هناك اي خطوط حمراء
سوى خطوط السياسة وعدم الاقتراب منها

لذلك فلا نندهش اذا رأينا مثل هؤلاء الرعاع
يصولون ويجولون ويوجهون ويتحكمون
بل وصلوا الى الافتاء والتحدث باسم الدين
والمصيبة ان العلماء والمثقفين
ما بين ساكت يخشى التنمر
او ان تقلب عليه الامور

وما بين مشارك ولكن مشاركة متواضعة
فلا قوة في الطرح ولا تنوع
ولا استحداث طرق وافكار
ولا عمق مادة واثر اسلوب
وكأنه دخيل على هذه الوسائل
وكما قال عمر :
أعوذ بالله من جَلَد المنافق وعجز الثقة
وكان اذا مر بمثل نوعيات المثقفين
الخاملين البائسين الساكتين
وهم على وضع ليس لهم ولا يناسبهم
ضربهم وقال اعرفوا قدركم

وتصرفه هذا يبين دور الحاكم
الذي بيده توجيه وعي المجتمع
واعني بالحاكم هنا المسؤول

واما الجماهير فليس لهم اي قرار
وليس عليهم اي معول ولا لوم
فهم مع من غلب ، سواء غلبة اعلام
او غلبة متابعين او غلبة بهرجة
او غلبة قهر وتمكن

العقل الجمعي يوجهه من يملك القرار
لذلك لا غرابة في كثرة متابعين اهل التفاهات
وقلة متابعين اهل العلم والثقافة والوعي
فبعض الانبياء لم يتبعهم
سوى اثنان او ثلاثة
وبعضهم ليس له اي تابع
بينما اتباع الشيطان
اكثر الاتباع في الارض

لذلك العبرة بالكيف لا الكم

ومن يتسيد الساحة الآن هم نتاج تربية الامس
والامس بلاشك كان افضل من اليوم
ولكن لماذا هذا النتاج لم يكن كما رُبي وعُلّم !
الجواب : لان الرعاية تغيرت وتبدلت
واعني بالرعاية ،الرعاية الاجتماعية الفكرية
المنطقية والدينية والثقافية

فتم فتح جميع ابواب الحرية الفكرية
واقفال كل ابواب النقد والتحذير والتوجيه
وايقاف من يسعى لاسكات مثل هؤلاء الحمقى
او دحض حجتهم وتبيين خطرهم وفسادهم

فاصبح الامر اشارة حمراء يقابلها اشارة خضراء
هؤلاء اطُلقوا واؤلئك اوقفوا ..!

فيا رعاك الله .. من يزحم من !
لم يعد الامر ساحة نزال ومقارعة
وحجة ودليل وتوضيح وتنبيه
بل فريق يسرح ويمرح وفريق متوقف مكره

ولا اقول هذا الشيء من باب الإعذار
والبحث عن شماعة اعلق عليها تراجع
او ابتعاد اهل الثقافة والوعي
وعزوفهم عن المشاركة في وسائل التواصل
فهم ملزمون بالاستمرار في مقارعة هؤلاء
ومزاحمتهم باي شكل كان
فهم لن يُعدموا الوسائل
في مواجهة هذا المد الهائج

وانما اقوله من باب انصاف الحقيقة
والواقع والحق احق ان يتبع

نحن نلوم وزارة الثقافة والاعلام
فهي من سمح لمثل هؤلاء الرعاع
ان يتصدروا المشهد
ولم تسن قوانين وتفرض عقوبات
على كل مفسد للذوق العام
وعلى كل من يحاول تخريب عقول النشء

نعم وزارة الاعلام هي سلطان المجتمع الثقافي
وهي المسؤولة عن الوعي وثقافة المجتمع وتقدمه


اخيراً :

هذا ما اردت ان اتحدث عنه
وهو جانب مهم قد يغفل عنه الكثير


اشكرك النايفة


تقديري


ِ

[إشراق !]

اهلاً بكِ عزيزتي !

في الشكل الحالي لم تعد مواقع تواصل وخاصةً تطبيق ( السناب شات)
وانما مواقع تشويه وبث كل انحلال فكري وديني واخلاقي !
وبذاءة وتسهيل الامور والخروج عن المالوف وتحليل الحرام وتهوينه و نبذ التقاليد
والاخلاق ، بحيث تُصبح الامور مع الوقت معتادة ومالوفة فلم يعد هناك استنكار او استغراب ،
للاسف ما جعل هؤلاء الحمقى مشاهير الا من يتابعهم من صغار العقول والمراهقين ،
فينجذبون لكل ما يطرحونه من تفاهات ويستشيرونهم في امور حياتهم فجعلوا
من انفسهم مصلحين واطباء ومرشدين نفسيين ،
بالنسبة للمثقفين والعقلاء يُتابعهم القلة ، فقط من يريد اثراء فكره وعلمه ؛
التفاهات الاقبال عليها اكثر لاسيما وان كانت مدعومة بالقبيح من الانحلال الاخلاقي ،
مهما فعل العقلاء والمفكرين هل تتوقعين عزيزتي انه سيكون رادع لامثال هؤلاء
هذا اذا لم يتاذوا من هؤلاء الحمقى ؛
الحل هو سن القوانين وفرض العقوبات فمن امن العقوبة اساء الادب،
وخاصةً انهم من فئة اذا لم تستحي فافعل ماتشاء ..
مثلاً الآن في التويتر تم سن حماية الملكية الفكرية للمؤلف بعد ان كان كثير من الادباء والشعراء يشتكون من سرقة نصوصهم ؛
الآن لن يفكر اي شخص بالعبث او نسب ماليس له لنفسه ؛
هذا هو الحال ان لم يوجد عقاب لن يوجد حدود و حواجز ..
بل تعديات وحماقات ــ

شكراً يــ ألق لهذا الموضوع الذي يُعد قضية نُعاني منها لدرجة القرف من كل امر له صلة بهؤلاء الحمقى !
مودتي وامتناني :ورده:

[النايفه]

ً
ً
سوف انح منحى آخر واقول :

" ان الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقران "
الناس لو تركوا بلا احكام شرعية او قانونية
فمنهم من سوف يسرق ومن سيزني
ومن يقتل ومن يغتصب ومن يسكر

الناس لا ينظمهم إلا الأحكام التي تضبطهم
وترتب حياتهم وتوجه افكارهم
وترسم لهم خطوط حمراء لا يتجاوزونها

لذلك لو تم تطبيق قانون واحد
كقانون فساد الذوق العام
فلن نرى مثل هذه التفاهات
والتسطيح والانحدار والتردي

ولكن للاسف لا يطبق بحقهم اي قانون
وليس هناك اي خطوط حمراء
سوى خطوط السياسة وعدم الاقتراب منها

لذلك فلا نندهش اذا رأينا مثل هؤلاء الرعاع
يصولون ويجولون ويوجهون ويتحكمون
بل وصلوا الى الافتاء والتحدث باسم الدين
والمصيبة ان العلماء والمثقفين
ما بين ساكت يخشى التنمر
او ان تقلب عليه الامور

وما بين مشارك ولكن مشاركة متواضعة
فلا قوة في الطرح ولا تنوع
ولا استحداث طرق وافكار
ولا عمق مادة واثر اسلوب
وكأنه دخيل على هذه الوسائل
وكما قال عمر :
أعوذ بالله من جَلَد المنافق وعجز الثقة
وكان اذا مر بمثل نوعيات المثقفين
الخاملين البائسين الساكتين
وهم على وضع ليس لهم ولا يناسبهم
ضربهم وقال اعرفوا قدركم

وتصرفه هذا يبين دور الحاكم
الذي بيده توجيه وعي المجتمع
واعني بالحاكم هنا المسؤول

واما الجماهير فليس لهم اي قرار
وليس عليهم اي معول ولا لوم
فهم مع من غلب ، سواء غلبة اعلام
او غلبة متابعين او غلبة بهرجة
او غلبة قهر وتمكن

العقل الجمعي يوجهه من يملك القرار
لذلك لا غرابة في كثرة متابعين اهل التفاهات
وقلة متابعين اهل العلم والثقافة والوعي
فبعض الانبياء لم يتبعهم
سوى اثنان او ثلاثة
وبعضهم ليس له اي تابع
بينما اتباع الشيطان
اكثر الاتباع في الارض

لذلك العبرة بالكيف لا الكم

ومن يتسيد الساحة الآن هم نتاج تربية الامس
والامس بلاشك كان افضل من اليوم
ولكن لماذا هذا النتاج لم يكن كما رُبي وعُلّم !
الجواب : لان الرعاية تغيرت وتبدلت
واعني بالرعاية ،الرعاية الاجتماعية الفكرية
المنطقية والدينية والثقافية

فتم فتح جميع ابواب الحرية الفكرية
واقفال كل ابواب النقد والتحذير والتوجيه
وايقاف من يسعى لاسكات مثل هؤلاء الحمقى
او دحض حجتهم وتبيين خطرهم وفسادهم

فاصبح الامر اشارة حمراء يقابلها اشارة خضراء
هؤلاء اطُلقوا واؤلئك اوقفوا ..!

فيا رعاك الله .. من يزحم من !
لم يعد الامر ساحة نزال ومقارعة
وحجة ودليل وتوضيح وتنبيه
بل فريق يسرح ويمرح وفريق متوقف مكره

ولا اقول هذا الشيء من باب الإعذار
والبحث عن شماعة اعلق عليها تراجع
او ابتعاد اهل الثقافة والوعي
وعزوفهم عن المشاركة في وسائل التواصل
فهم ملزمون بالاستمرار في مقارعة هؤلاء
ومزاحمتهم باي شكل كان
فهم لن يُعدموا الوسائل
في مواجهة هذا المد الهائج

وانما اقوله من باب انصاف الحقيقة
والواقع والحق احق ان يتبع

نحن نلوم وزارة الثقافة والاعلام
فهي من سمح لمثل هؤلاء الرعاع
ان يتصدروا المشهد
ولم تسن قوانين وتفرض عقوبات
على كل مفسد للذوق العام
وعلى كل من يحاول تخريب عقول النشء

نعم وزارة الاعلام هي سلطان المجتمع الثقافي
وهي المسؤولة عن الوعي وثقافة المجتمع وتقدمه


اخيراً :

هذا ما اردت ان اتحدث عنه
وهو جانب مهم قد يغفل عنه الكثير


اشكرك النايفة


تقديري


ِ

سلم بنانك وقلمك

شخصت الداء والدواء

مايمنعني من الاسترسال في التعقيب هنا

هو أنك تجيد كيف " تحوم " حول الحمى

أما أنا الله وكيلك " أطب " فيها :13:

كان ردك هنا مستفيضاً .. ومضيئاً

رائع هو التوازن بالطرح ، لاضرر ولاضرار

ممتنه لمرورك

[النايفه]

اهلاً بكِ عزيزتي !

في الشكل الحالي لم تعد مواقع تواصل وخاصةً تطبيق ( السناب شات)
وانما مواقع تشويه وبث كل انحلال فكري وديني واخلاقي !
وبذاءة وتسهيل الامور والخروج عن المالوف وتحليل الحرام وتهوينه و نبذ التقاليد
والاخلاق ، بحيث تُصبح الامور مع الوقت معتادة ومالوفة فلم يعد هناك استنكار او استغراب ،
للاسف ما جعل هؤلاء الحمقى مشاهير الا من يتابعهم من صغار العقول والمراهقين ،
فينجذبون لكل ما يطرحونه من تفاهات ويستشيرونهم في امور حياتهم فجعلوا
من انفسهم مصلحين واطباء ومرشدين نفسيين ،
بالنسبة للمثقفين والعقلاء يُتابعهم القلة ، فقط من يريد اثراء فكره وعلمه ؛
التفاهات الاقبال عليها اكثر لاسيما وان كانت مدعومة بالقبيح من الانحلال الاخلاقي ،
مهما فعل العقلاء والمفكرين هل تتوقعين عزيزتي انه سيكون رادع لامثال هؤلاء
هذا اذا لم يتاذوا من هؤلاء الحمقى ؛
الحل هو سن القوانين وفرض العقوبات فمن امن العقوبة اساء الادب،
وخاصةً انهم من فئة اذا لم تستحي فافعل ماتشاء ..
مثلاً الآن في التويتر تم سن حماية الملكية الفكرية للمؤلف بعد ان كان كثير من الادباء والشعراء يشتكون من سرقة نصوصهم ؛
الآن لن يفكر اي شخص بالعبث او نسب ماليس له لنفسه ؛
هذا هو الحال ان لم يوجد عقاب لن يوجد حدود و حواجز ..
بل تعديات وحماقات ــ

شكراً يــ ألق لهذا الموضوع الذي يُعد قضية نُعاني منها لدرجة القرف من كل امر له صلة بهؤلاء الحمقى !
مودتي وامتناني :ورده:

حيّا الله إشراق

اولائك المشاهير برأيي مجرد فقاعات ستندثر يوماً

لكنها تشوه جيل بأكمله قبل تلاشيها

يبقى الأمل معقود في الله

أن يبرم أمر رشد لهذه الأمه

ممتنه لحضورك ومرورك العطر

:MonTaseR_205:

[عبدالله همام]

القصة اكبر مما نتخيل
القصة وسائل الإعلام لها دور كبير في تسليط الضوء على سفهاء القوم ، لا أكاد افتح اخبار غوغل إلا وأجد اخبار أولئك
السفهاء على الصفحات الأولى وذلك لجلب الأنظار لهم ولصفحاتهم والا ما الداعي لنشر اخبار وأفعال أولئك القوم
في الصفحات الاولى؟!
تجد في العناوين تلك
فلانه تظهر بصورة جريئة
وفلانة تنتقد الولاية
وفلانة تطلقت وفلانة كذا
وكل اخبارهم لا تساوي فلسين لكنه ترويج خبيث وتهيئة القلوب لتقبل أولئك السقط والحثالة،
بينما لا تجد الاعلام يقف على صفحة من صفحات العقلاء إلا نادرا أو للمز بتلك الصفحة والإساءة لها
والعامة تجلبهم الصورة والخبر المغلف بهيئة الخبر وفي الحقيقة هو سم مدسوس يراد منه نشر صفحات أولئك القوم،
خاصة وأن الوعي هو عدو الفاسدين فيسعون إلا أبعاده بأشغال الناس بسفاسف الامور .
طبعا لحل هذه المشكلة نحتاج لتوعية الناس من خطر أولئك القوم ، أما القوانين اليوم فهي تسن لإخراج الناس من فطرتهم ودينهم وأخلاقهم والواقع الذي نراه يؤيد ذلك.
نسأل الله أن يصلح الاحوال.
شكرا على طرح هذا الموضوع الرائع

[سعود .]

أهلاً بك النايفه
طرح مجدي ومثري كعادتك
اجدتِ به
بداية دعينا نبدأ من البداية عالم مواقع
التواصل الاجتماعي
دخولها ليس بالكارثه ولا تواجدها
بجميع الاجهزة وكثرة روادها
ولا بالمراهقين بل بسيطرتها
ع الوالدين فتجدهم
أغلب اوقاتهم على تلك المواقع
فنتقلت تلقائياً على ادمان
الآبناء والام او الاب وجدوها وسيلة تمنع خروج
المراهق بالشارع
وتلهي الفتاه عن التنزه مع صديقاتها
ولايعلمون ان
الدمار قد يحدث دخل المنزل وابنك بجانبك .
فلا نرمي الحمل ع مواقع التواصل
او النت بأكمله ونجحد
محاسنه وايجابياته
وع سياق الحديث كنت اسمعها قديماً
ولكن فهمت معناها عند الكبر
وهي بالفعل مجديه للغايه
(اشغلهم ماراح يشغلونك)
المعني بها المراهق والطفل فهم طاقات
متفجره وصخب فكري ثائر
عندما يسيطر عليه الجلوس ع المواقع
دون اهدار طاقته وتفريغها فعليه وعليها السلام
وأيضاً (كل ممنوع مرغوب )
فأنت لاتمنع بطريقة المنع الصريحه
ولكن هناك وسائل أخرى وأهمها القدوه وأسهلها
فأنت عند احترامك لجلسة
ابنائك واجتماع العائله اليومي تتجنب الجوال
وتحيي الجلسه بنقاشات
وحورات وأحاديث ملفته وجذابه وتناسبهم
عند ممارستك لبعض الأنشطه
الرياضيه او بعض الهوايات بعيداً عن الجوال
ستجدهم ولو بعد فتره يتأثرون بك
ف المراهق/ه لايحتاجون إلا لذكاء في التعامل
وبعض الدهاء والحيله
تمنعهم بطريقه غير مباشره
اصطحاب ابنائك معك في مجالس الرجال فيتعلمون
منها مهما امتنع ابنك فدرك انهم محرجون
وحساسون اتجاه اي انتقاد قد
يتلقونه هناك فتفهم موقفهم ولكن لاتغض البصر عن اصطحابه
ولكن ببعض الحيله كأن تطلب منه المساعده
في عزيمتك فأنت متعب او ابدأ اعجابك بأحد
الأبناء حيث كان في مجلس والده( دون المقارنه )
ستقحمه ع مهل ع تلك المجالس وكذلك الفتاه ..
النوادي الرياضيه فهي حتى مهمه ع الصعيد الصحيّ والنفسي
فستجده اهدأ وتفكيره منطقي بعض الشيء
بسبب تدفق الدم الى المخ وسائر الأعضاء
بشكل سليم ف(العقل السليم في الجسم السليم)
فنحن هنا نتكلم عن تربية
فلا عيب بالتكنولوجيا بكافة أنواعها
إنما العيب فينا كأهالي وأولياء أمور
انجرفنا بها واجرفنا ابنائنا معنا
وقطعنا التواصل الحي بيننا
وهو ايضاً دارج تحت بعض المشاهير
الذين بلامحتوى تجده ع المواقع أغلب وقته
وان دل دل ع فراغ ذلك
المنزل من روح افراده للأسف
وانشغل كلن منهم بجهازه
دون حتى الخروج من غرفته
فهذا واقع .
فالجيل ليس متعب وليس عالم النت السبب
السبب منّا كأهالي لأننا اول رواد لها فلا الاب
يحتمل اسئلة ولده ولا الام كذلك
حتى ع الواجبات المدرسيه تجد الأم او الاب
ابحث عنها بقوقل ؟؟ دون النظر للمسأله
عذراً ع الاطاله
ولكنه مؤلم جداً مايحصل لبعض الابناء
وكما قلت(اشغلهم مايشغلونك)

دمتم بخير .

[النايفه]

القصة اكبر مما نتخيل
القصة وسائل الإعلام لها دور كبير في تسليط الضوء على سفهاء القوم ، لا أكاد افتح اخبار غوغل إلا وأجد اخبار أولئك
السفهاء على الصفحات الأولى وذلك لجلب الأنظار لهم ولصفحاتهم والا ما الداعي لنشر اخبار وأفعال أولئك القوم
في الصفحات الاولى؟!
تجد في العناوين تلك
فلانه تظهر بصورة جريئة
وفلانة تنتقد الولاية
وفلانة تطلقت وفلانة كذا
وكل اخبارهم لا تساوي فلسين لكنه ترويج خبيث وتهيئة القلوب لتقبل أولئك السقط والحثالة،
بينما لا تجد الاعلام يقف على صفحة من صفحات العقلاء إلا نادرا أو للمز بتلك الصفحة والإساءة لها
والعامة تجلبهم الصورة والخبر المغلف بهيئة الخبر وفي الحقيقة هو سم مدسوس يراد منه نشر صفحات أولئك القوم،
خاصة وأن الوعي هو عدو الفاسدين فيسعون إلا أبعاده بأشغال الناس بسفاسف الامور .
طبعا لحل هذه المشكلة نحتاج لتوعية الناس من خطر أولئك القوم ، أما القوانين اليوم فهي تسن لإخراج الناس من فطرتهم ودينهم وأخلاقهم والواقع الذي نراه يؤيد ذلك.
نسأل الله أن يصلح الاحوال.
شكرا على طرح هذا الموضوع الرائع

حيّا الله الفاضل عبدالله همام

أحسنت . وسائل الإعلام تعمل على قدم وساق
في التسويق لتلك التوافه على أنها نخب المجتمع وصفوته
تغري الشباب بالعناوين الجذابه والغامضه
حتى يتهاوى إليها " جُهال " المجتمع

المعركه معركة وعي
وهي حامية الوطيس
وظننا أن الله لن يخيب " الطهر " وأهله

ممتنه لمرورك الطيب
فائق احترامي

[النايفه]

أهلاً بك النايفه
طرح مجدي ومثري كعادتك
اجدتِ به
بداية دعينا نبدأ من البداية عالم مواقع
التواصل الاجتماعي
دخولها ليس بالكارثه ولا تواجدها
بجميع الاجهزة وكثرة روادها
ولا بالمراهقين بل بسيطرتها
ع الوالدين فتجدهم
أغلب اوقاتهم على تلك المواقع
فنتقلت تلقائياً على ادمان
الآبناء والام او الاب وجدوها وسيلة تمنع خروج
المراهق بالشارع
وتلهي الفتاه عن التنزه مع صديقاتها
ولايعلمون ان
الدمار قد يحدث دخل المنزل وابنك بجانبك .
فلا نرمي الحمل ع مواقع التواصل
او النت بأكمله ونجحد
محاسنه وايجابياته
وع سياق الحديث كنت اسمعها قديماً
ولكن فهمت معناها عند الكبر
وهي بالفعل مجديه للغايه
(اشغلهم ماراح يشغلونك)
المعني بها المراهق والطفل فهم طاقات
متفجره وصخب فكري ثائر
عندما يسيطر عليه الجلوس ع المواقع
دون اهدار طاقته وتفريغها فعليه وعليها السلام
وأيضاً (كل ممنوع مرغوب )
فأنت لاتمنع بطريقة المنع الصريحه
ولكن هناك وسائل أخرى وأهمها القدوه وأسهلها
فأنت عند احترامك لجلسة
ابنائك واجتماع العائله اليومي تتجنب الجوال
وتحيي الجلسه بنقاشات
وحورات وأحاديث ملفته وجذابه وتناسبهم
عند ممارستك لبعض الأنشطه
الرياضيه او بعض الهوايات بعيداً عن الجوال
ستجدهم ولو بعد فتره يتأثرون بك
ف المراهق/ه لايحتاجون إلا لذكاء في التعامل
وبعض الدهاء والحيله
تمنعهم بطريقه غير مباشره
اصطحاب ابنائك معك في مجالس الرجال فيتعلمون
منها مهما امتنع ابنك فدرك انهم محرجون
وحساسون اتجاه اي انتقاد قد
يتلقونه هناك فتفهم موقفهم ولكن لاتغض البصر عن اصطحابه
ولكن ببعض الحيله كأن تطلب منه المساعده
في عزيمتك فأنت متعب او ابدأ اعجابك بأحد
الأبناء حيث كان في مجلس والده( دون المقارنه )
ستقحمه ع مهل ع تلك المجالس وكذلك الفتاه ..
النوادي الرياضيه فهي حتى مهمه ع الصعيد الصحيّ والنفسي
فستجده اهدأ وتفكيره منطقي بعض الشيء
بسبب تدفق الدم الى المخ وسائر الأعضاء
بشكل سليم ف(العقل السليم في الجسم السليم)
فنحن هنا نتكلم عن تربية
فلا عيب بالتكنولوجيا بكافة أنواعها
إنما العيب فينا كأهالي وأولياء أمور
انجرفنا بها واجرفنا ابنائنا معنا
وقطعنا التواصل الحي بيننا
وهو ايضاً دارج تحت بعض المشاهير
الذين بلامحتوى تجده ع المواقع أغلب وقته
وان دل دل ع فراغ ذلك
المنزل من روح افراده للأسف
وانشغل كلن منهم بجهازه
دون حتى الخروج من غرفته
فهذا واقع .
فالجيل ليس متعب وليس عالم النت السبب
السبب منّا كأهالي لأننا اول رواد لها فلا الاب
يحتمل اسئلة ولده ولا الام كذلك
حتى ع الواجبات المدرسيه تجد الأم او الاب
ابحث عنها بقوقل ؟؟ دون النظر للمسأله
عذراً ع الاطاله
ولكنه مؤلم جداً مايحصل لبعض الابناء
وكما قلت(اشغلهم مايشغلونك)

دمتم بخير .

ويا أهلاً وسهلاً بالفاضل سعود

أقسم أنك نكأت جرحاً
ووضعت إصبعك بعين الحقيقه
الآباء والأمهات الكثير منهم تخلى عن دوره
فحلت التكنولوجيا بدلاً عنهم
بكل ماتحويه من نفع وضر أكبر
الأسره هي حاجز الصد الأعظم تجاه الإسفاف الحاصل
وان كنت أتعاطف مع واقع كثير من الأسر
فالمعركه أكبر من إستيعابهم وقدراتهم
هو سيل جارف
إما أن تحميك جذورك الثابته
أو تجرفك تيارات الإنحرام وتقتلعك

ممتنه لمرورك الطيب
فائق امتناني

[شطرنج]

تم تصميم المواقع
حتى على أشكالها تقع

مواقع التواصل الاجتماعي
تجذب الأنماط من الناس
المكررة

اما المنتديات
نجد لك عضو يمتلك خصائص
لا يشبه الآخر
ورغم هذا يجمعهم مقال في كل مقام