المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بين صفحآت الكُتب ق.ق.ج


ازال
09-07-21, 06:23 AM
أن يهتمي طويلاُ ، دون سبب..
يولد ألم لا يراعي وجود ذاك الالم

أطعمت نار جوفي عزيمه قبل أن أطعم النار طعم الهزيمه ، لم تكتفي من كل تلك المخلفات (الرسائل، المذكرات) حتى أضفت ذاك الالبوم ، و ثارت الاشواق مع اللهيب ، مضى ونتهى بالكآد أن ينتسى ،
وانا اجالس رفيقه
: من ذاك يبدو مألوفا ؟
أنا : انه صاحب الصوره المنسيه من الألبوم .!


ازآل :نبض:

عطاء دائم
09-07-21, 07:22 AM
أن يهتمي طويلاُ ، دون سبب..
يولد ألم لا يراعي وجود ذاك الالم

أطعمت نار جوفي عزيمه قبل أن أطعم النار طعم الهزيمه ، لم تكتفي من كل تلك المخلفات (الرسائل، المذكرات) حتى أضفت ذاك الالبوم ، و ثارت الاشواق مع اللهيب ، مضى ونتهى بالكآد أن ينتسى ،
وانا اجالس رفيقه
: من ذاك يبدو مألوفا ؟
أنا : انه صاحب الصوره المنسيه من الألبوم .!


ازآل :نبض:

بعض الذكريات المؤلمة تبقى
ولو من خلال صورة
كانت سبباً لألم في النفس يوماً ما
ولكن لا شيء من هذا يمكن نسيانه ابداً

ربي يسعدك غاليتي
يختم ل3 ايام مع التقييم

آمتنان
09-08-21, 08:50 AM
هناك مشاعر مؤلمه تنتزع الكثير من ارواحنا

نسقط لا نستطيع النهوض بسرعه

نحترق ولا ننطفء بسرعه


كل الشكر :ورد:

عدي بلال
09-13-21, 08:48 PM
أن يهتمي طويلاُ ، دون سبب..
يولد ألم لا يراعي وجود ذاك الالم

أطعمت نار جوفي عزيمه قبل أن أطعم النار طعم الهزيمه ، لم تكتفي من كل تلك المخلفات (الرسائل، المذكرات) حتى أضفت ذاك الالبوم ، و ثارت الاشواق مع اللهيب ، مضى ونتهى بالكآد أن ينتسى ،
وانا اجالس رفيقه
: من ذاك يبدو مألوفا ؟
أنا : انه صاحب الصوره المنسيه من الألبوم .!


ازآل :نبض:




بين صفحات الكتب
أزال

مرحباً بمولودتكِ الجميلة أ. أزال

( أن يهتمي طويلاً دون سبب؛ يولد ألم لا يراعي وجود ذلك الألم )

هذا المدخل يجعلنا نتوقع القادم، وبأنه ( ألم ) على ألم
والضمير الغائب هو مُسبب الألم.

سنعود للمقدمة لاحقاً ..

ندخل النص ..

أطعمت نار جوفي عزيمه

النار التي لم تزل تستعر في جوف الساردة، قد وصلت لذروتها، فلم يبقَ للساردة إلاّ العزيمة/ الإرادة / القرار الذي تأجل لزمنٍ طويل .. وإلاّ فإنها ستفنى

فماذا فعلت الشخصية/ الساردة ؟
قبل أن أطعم النار طعم الهزيمة.

هي مهزومةٌ، وطعم الهزيمة أصبح علقماً، وفي النار التي أمامها ( الإيحاء بالبيئة المكانية دون تصريح ) تلقي " طعم الهزيمة" ، تطرحه في النار.

فما هو ( طعم الهزيمة ) عند الشخصية ؟

لم تكتفي من كل تلك المخلفات ( الرسائل، المذكرات )، حتى أضفت ذاك الألبوم.

أعتقد بأنها ( لم تكتفِ) .. تأكدي منها.

جاءت الجملة السابقة لتجسد شكل المطروح في النار ( طعم الهزيمة )
الرسائل، المذكرات ثم ألبوم الصور.

أقترح اسقاط " من كل تلك المخلفات " ، وأزعم بأن السرد لن يختل.
( ألم لا يراعي وجود ألم ) / المخلفات و ألبوم صور

فماذا حدث يا أ. ازال ؟

وثارت الأشواق مع اللهيبِ، ومضى ونتهى بالكاد أن يُنتسى.

ما أجمله من تصوير ( الأشواق مع اللهيب )
تذكرت بيت الشعر
أعدن لي الشوق القديم ولم أكن
سلوت ولكن زدن جمراً على جمر

الفعل و ( مضى ) يوحي للقارىء بالفترة الزمنية ورحيل الغائبِ، الذي بالكاد يُتنسى..
النسيان مطلب، والجرح لم يزل رطباً.

وأنا أجالس رفيقه ثم إشارة القول (:) يتلوها السؤال ( من ذاك يبدو مألوفاً )

بطلتنا تجلس مع ( رفيقهُ ) والهاء ضمير عائد على الغائب الراحل..!
استبعدت هذا الاحتمال .. فكيف سيسألها ( من ) وهو رفيقهُ ..؟!

أعدت القراءة مرة ثانية
بطلتنا تجلس مع ( رفيقة ) وفضلت أن تكون التاء المربوطة سقطت سهواً، فاستقام معي السرد.
يطالعان صورةً لشخص يبدو مألوفاً عند الرفيقة.

أنا: إنه صاحب الصورة المنسية من الألبوم..!

والخاتمة التي اخترتها ( سقوط الصورة من الألبوم ) وجمل القول كانت شاعرية، ولم تكن صادمة لترك الأثر في عقل القارىء، وهو العمود الفقري لـ ق.ق.ج ، ولكنها جميلة الصورة.

رأيي في النصيص:

أن يكون المدخل بين قوسين، وذلك يعني بأنه مونولوج داخلي للساردة، لأنني أعتقد بأن ( ق.ق.ج ) لا تحتمل المقدمة.

اللغة التي صيغ بها النصيص فيها عين القاص، الذي يصور المشهد بطريقة درامية تجعل القارىء يشعر ويتفاعل مع ذاك الألم، بتصور نهاية مؤلمة لقصة الحب، التي لم تُنسَ.

أنا أشكركِ أ. أزال على المتعة التي قضيتها في مولودتكِ الأولى في أدب القصجة
خطوة جميلة جداً وموفقة بدرجة كبيرة من وجهة نظري

كل التحية

ازال
09-14-21, 07:24 AM
بعض الذكريات المؤلمة تبقى
ولو من خلال صورة
كانت سبباً لألم في النفس يوماً ما
ولكن لا شيء من هذا يمكن نسيانه ابداً

ربي يسعدك غاليتي
يختم ل3 ايام مع التقييم

يعطيك العافيه اختي عطاء

مرورك دائما يُعطر متصفحي

:ورده:

ازال
09-14-21, 07:25 AM
هناك مشاعر مؤلمه تنتزع الكثير من ارواحنا

نسقط لا نستطيع النهوض بسرعه

نحترق ولا ننطفء بسرعه


كل الشكر :ورد:

الجميله إمتنان كم أنا
مُمتنه لهذا الحضور

:MonTaseR_1:

ازال
09-14-21, 07:35 AM
بين صفحات الكتب
أزال

مرحباً بمولودتكِ الجميلة أ. أزال

( أن يهتمي طويلاً دون سبب؛ يولد ألم لا يراعي وجود ذلك الألم )

هذا المدخل يجعلنا نتوقع القادم، وبأنه ( ألم ) على ألم
والضمير الغائب هو مُسبب الألم.

سنعود للمقدمة لاحقاً ..

ندخل النص ..

أطعمت نار جوفي عزيمه

النار التي لم تزل تستعر في جوف الساردة، قد وصلت لذروتها، فلم يبقَ للساردة إلاّ العزيمة/ الإرادة / القرار الذي تأجل لزمنٍ طويل .. وإلاّ فإنها ستفنى

فماذا فعلت الشخصية/ الساردة ؟
قبل أن أطعم النار طعم الهزيمة.

هي مهزومةٌ، وطعم الهزيمة أصبح علقماً، وفي النار التي أمامها ( الإيحاء بالبيئة المكانية دون تصريح ) تلقي " طعم الهزيمة" ، تطرحه في النار.

فما هو ( طعم الهزيمة ) عند الشخصية ؟

لم تكتفي من كل تلك المخلفات ( الرسائل، المذكرات )، حتى أضفت ذاك الألبوم.

أعتقد بأنها ( لم تكتفِ) .. تأكدي منها.



جاءت الجملة السابقة لتجسد شكل المطروح في النار ( طعم الهزيمة )
الرسائل، المذكرات ثم ألبوم الصور.

أقترح اسقاط " من كل تلك المخلفات " ، وأزعم بأن السرد لن يختل.
( ألم لا يراعي وجود ألم ) / المخلفات و ألبوم صور

فماذا حدث يا أ. ازال ؟

وثارت الأشواق مع اللهيبِ، ومضى ونتهى بالكاد أن يُنتسى.

ما أجمله من تصوير ( الأشواق مع اللهيب )
تذكرت بيت الشعر
أعدن لي الشوق القديم ولم أكن
سلوت ولكن زدن جمراً على جمر

الفعل و ( مضى ) يوحي للقارىء بالفترة الزمنية ورحيل الغائبِ، الذي بالكاد يُتنسى..
النسيان مطلب، والجرح لم يزل رطباً.

وأنا أجالس رفيقه ثم إشارة القول (:) يتلوها السؤال ( من ذاك يبدو مألوفاً )

بطلتنا تجلس مع ( رفيقهُ ) والهاء ضمير عائد على الغائب الراحل..!
استبعدت هذا الاحتمال .. فكيف سيسألها ( من ) وهو رفيقهُ ..؟!

أعدت القراءة مرة ثانية
بطلتنا تجلس مع ( رفيقة ) وفضلت أن تكون التاء المربوطة سقطت سهواً، فاستقام معي السرد.
يطالعان صورةً لشخص يبدو مألوفاً عند الرفيقة.

أنا: إنه صاحب الصورة المنسية من الألبوم..!

والخاتمة التي اخترتها ( سقوط الصورة من الألبوم ) وجمل القول كانت شاعرية، ولم تكن صادمة لترك الأثر في عقل القارىء، وهو العمود الفقري لـ ق.ق.ج ، ولكنها جميلة الصورة.

رأيي في النصيص:

أن يكون المدخل بين قوسين، وذلك يعني بأنه مونولوج داخلي للساردة، لأنني أعتقد بأن ( ق.ق.ج ) لا تحتمل المقدمة.

اللغة التي صيغ بها النصيص فيها عين القاص، الذي يصور المشهد بطريقة درامية تجعل القارىء يشعر ويتفاعل مع ذاك الألم، بتصور نهاية مؤلمة لقصة الحب، التي لم تُنسَ.

أنا أشكركِ أ. أزال على المتعة التي قضيتها في مولودتكِ الأولى في أدب القصجة
خطوة جميلة جداً وموفقة بدرجة كبيرة من وجهة نظري

كل التحية





أ. عُدي بلال

حاولت انتقآء كلمات تليق

بتعقيبك ولم أجد ، لا يسعني إلا

أن اشكرك على حضورك الرائع

المُفيد بنفس الوقت .

:ورده:

أميرة الغيم
09-14-21, 08:24 PM
صوره موجعه
وتصوير اوجع

الكابتن / حسن
11-11-21, 02:02 PM
أزال (https://www.al2la.com/vb/u1.html)

كل الشكر والتقدير والاحترام لك


SEO by vBSEO 3.6.1