المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جمانه والربيع بعد الربيع /مسابقه الفصول


طاغي النظرة
10-09-21, 09:06 PM
جمانه
فواز
عبدالاله


ففواز ولد عمه جمانه وولد خالها
وجمانه بنت خال فواز وبنت عمته
وعبدالاله ولد عم جمانه وولد خال فواز ..!!ويسكن بالرياض

جمانه وفواز يسكنون في قريه بيوتهم قريبه من بعض

فتربو وترعرعو على ان جمانه لفواز وفواز لجمانه -

نشاء الطفلين مع بعض وقريبين مع بعض بحكم زيارات العائله الشبه يوميه وقليلا مايفترقون ..!

مع الايام كبرو الاطفال
جمانه بالمتوسطه وكذلك فواز

وكبرت العلاقه بعد ان تغطت جمانه ومنعت من شوف فواز

فتحركت مشاعر الحب والاشتياق لكن ممنوع الكلام مع بعض
بحكم الدين والعوايد والتقاليد

فالكل يشكي على قريبه وكاتم اسراره
فواز يفضفض لاخته محبته لجمانه
وجمانه تفضف لخالاتها حب فواز اللي هن عمات فواز

كبرت جمانه وتخرجت من الثانويه

كذلك فواز التحق بالعسكريه بالعاصمه الرياض
بعد ان اصبح هو العائل لامه واخوه واخته بعد ان توفى والده ..
فانشغل بالوظيفه وكسب الرزق وانساه حتى عن خطبه جمانه

ماهي الا سنه حتى جاء ابن عم جمانه ( عبدالاله
شخص مرموق انيق موظف وظيفه محترمه
جاء هو وابيه الى عمه ابو جمانه فخطبها
وبحكم انه ولد عمها وهذا اخوه االاكبر وافق الزيجه

فحاولت جمانه وامها الرفض الا ان النصيب ماعنه
وافقو وماهي الا شهور حتى تم الزواج واخذها الى شقته بالرياض

اما فواز فانهارت قواه حاول منا ومنا لكن ابن العم اولى

فرضي بالقدر وعاش الحسره وضياع هواه ..
فانحرف انحراف المقهور دخان سهر غيابات عن الدوام
يحاول يسلي نفسه بعيد عن قريته وعن عائله فيتعذر بالجلوس بالدوام
وكأن حاله يقول وش ابي في ديارٍ مافيها جمانه

مضت تلك الايام على فواز يتمٍ اخر فبعد فقد الاب فقد محبوبه ..!!



اما جمانه فسخر لها الله ذلك الزوج الرقيق المحب المخلص
فعاشت الدلال في بيت زوجها
وعاش الراحه والحب والدلع
فيغدق عليها هدايا وحب وعطف

فعاشت مع عبدالاله قصه حب جديده لايشوبها شائب
فهي اخلصت له وسكرت ابواب الماضي امام قلبها وعاشت حب لزوجها وحب لحياتها الجديده ..
حيث اثمر هذا الزواج عن مولوده كالقمر تنعم بالدلال من ابويها واجدادها فاكتمل فرحه جمانه بزوج طيب ومولوده تحمل اسميهما واسماها ريما

لكنها الدنيا تدور ورحى الاحزان تقترب منها

ذهب زوجها لدوامه الذي يبعد عن الرياض 100كيلو

فودعها بعد شرب قهوته وافطر فطوره ولاعب ابنته
بكلمات الحب والاشتياق والوله من تلك الساعات التي تبعدها عنها

ذهب لدوامه فانجزه ومان حان وقت الظهر حتى انتهى وخرج للرجوع لبيته

وما ان ركب سيارته حتى اتصل بجمانه يخبرها بخروجه ويستمتع بالقياده على صوت محبوبته

وما ان اخذ بالخط مسافه ‏‏‏‏‏‏ وزوجته تحادثه حتى انحرفت فيه السياره وانقلبت خمس قلبات وفارق الحياه قبل الانقاذ وجمانه على خط الهاتف تصارخ عبدالاله عبدالاله الا انه لامجيب فكلمت عمها عن ماحصل

فاسرع عمها بالاتصالات على ابنه وعلى زملائه وماهي الا دقايق حتى اتاه خبر وفاه ابنه وعليه ان يحتسب الاجر ويصبر ..!
فرحم الله عبدالاله وعظم اجر جمانه وابنته ريما ووالديه

فعاشو تلك الايام في حزن على عبدالاله وعل جمانه وبنتهم !!!
رجعت جمانه لبيت ابيها تقض ايام الحداد عند والدها !!


مصاب جمانه عظيم
لكن الاقدار شائت ان تجمع قلوب وتفرق قلوب

هنا نرجع لفواز

بعد وفاه عبدالاله رجع فواز لامه واخوانه وكثرت زياراته لخاله
وعمته وتحرك شعور الحب القديم في قلبه
وما ان انتهت عده جمانه حتى تقدم فواز لها فوافق والدها
وتزوج فواز بحبيته وطلب ان تعيش ابنتها معه فعمل لهم شقه وغرفه خاصه لبنتها فبنت الحب حب اخر
فرجعت الحياه لروح جمانه واخذت فواز فالحمد لله نتج عن هذا الزواج ابنتين كالرياحانتين لتنظما لاختهما ريما ..

فرجعت المياه لمجاريها وكان ربيعا اخر على جمانه
وصارت شتاءً قارصاً على ريما بعد ان كانت ربيعا


الله يرحم ابو ريما ويعوض ريما خيراا


القصه من تصرفي واحداثها حقيقيه !! طاغي

فالعذر عن عدم حبك القصه لاستعجالي

جودي
10-09-21, 09:18 PM
الله
عشت مع ابطال القصه وكأني اعرفم
روعه طريقه سردك
بالتوفيق

رجاء
10-09-21, 09:31 PM
روعة صراحة احب جدا هذا النوع من القصص القصيرة
لا اخفيك أمرا كنت أقرأ وانا اعرف مسبقا كيف ستكون النهاية لان طريقتك في الحكي تمهد لذلك
سرد جميل وأسلوب سلس واختيار موفق
بالتوفيق :ah11:

ŢαŢμαŊα
10-09-21, 09:54 PM
مشاركة مميزة بمعنى الكلمة عن // فصل الربيع المشرق :MonTaseR_7:
تجلت فيها جمال الكتابة مع روعه السرد القصصي بآسلوب مشوق
يعطيك الف عافيه آخي طاغي ويسلم آحساسك وقلمك الآنيق
توفقت بأختيار ريتم سريع وأحداث جميله يشد القاريء وبتمثيل ربيعيي جمانة بآزهى طلة
آبدعت وبتمنالك كل التوفيق في المسابقة :cV803301:

يثبت المشاركة + يمنح تقييم الفايف ستارز
+ ختم موضوع حصري (طوال فترة المسابقة)

النايفه
10-09-21, 10:46 PM
السرد جميل والحبك أروع

والجميل هنا أن القصه رغم مرارة بعض أجزائها

إلا أنها توجت بخاتمه جميله

أبدعت أخي الفاضل

وفالك التوفيق

سيدهم
10-09-21, 11:20 PM
وعشنا مع قصتك لحظات

متقلبة المزاج فجمعت الحزن والفرح
اكثر من مرة

ولكن على كل حال كانت النهاية سعيدة
طرح اكثر من رائع
بالتوفيق لك

ازال
10-10-21, 01:25 AM
سرد جميل متقن ممتع
ويآليت الواقع آطال بنا هُنا

كل التوفيق :رحيق:

عطاء دائم
10-10-21, 07:50 AM
قصة جميلة تأخذك رغماً عنك داخل احداثها
كان فيها
الحب
الفرح
الحزن
الموت

وتقلبات الأيام
لكن النهاية جمية
يعطيك العافية اخي
تمنياتي لك بالتوفيق
ربي يحفظك

EVE
10-12-21, 07:19 PM
و تتعاقب فصول الحياة فلا الخريف بدائم و لا الربيع براحل



سرد جميل يصور أجمل ما في الحكاية

شكرا يا طاغي و بالتوفيق

عاشق الحرية
10-13-21, 11:01 PM
أعدت القراءة أكثر من مرة

كنت أُريد أن أقفَ على الحياد هل أفرح لـِ جمانة أم أحزن على وضعها

ما إن أُقفل باب الماضي حتى عاد لـِيُفتح من أصعب الأقفال وأشدُّ الأحداث مرارة !!!

ولكن تبقى الحياة هكذا طبعها فحيناً حلوة وأحياناً مرارتها لا تُستساغ

طاغي النظرة

أُمنياتي لك بالتوفيق والصدارة

تحية طيبة

عاشق الحرية

الـمـهـره
10-14-21, 05:33 AM
سيرة الحب العذري.
احساس تمرد على العادات والتقاليد
ولكن محكوم عليه بـ الإعدام
تمر السنين، والايام، و الدقائق، والثواني
وذلك العاشق الولهان يتجرع مرارة
الفقد وكيف ينسى من سكنت بين الحنايا
جمانة الغرام الأسير المستحيل
لكن للقدر حكمه وعادت الطيور المهاجرة
إلى حيث تنتمي ومن رحم ذلك الحب
أنجبت أجمل وارق الزهور
وكانت ثمرة الحب الصادق
ربيع عمر لا تنتهي فصوله

من أجمل ماقرأت لهذا الصباح ياسيدي
برغم من عفوية النص ورقة الاحساس والعاطفة
حقا أبدعت تحياتي لك المهره

طاغي النظرة
10-14-21, 11:45 AM
الله
عشت مع ابطال القصه وكأني اعرفم
روعه طريقه سردك
بالتوفيق

حضورك الرائع فقط
حاولت قدر المستطاع ان اصيغها مشوقه
لكن الجود من الماجود وبدايه محاولات للكتابه لا اكثر

شكر لتشريفك

طاغي النظرة
10-14-21, 11:46 AM
روعة صراحة احب جدا هذا النوع من القصص القصيرة
لا اخفيك أمرا كنت أقرأ وانا اعرف مسبقا كيف ستكون النهاية لان طريقتك في الحكي تمهد لذلك
سرد جميل وأسلوب سلس واختيار موفق
بالتوفيق :ah11:

اهلا بالرجاء وبما خطت ..

حاولت ان اجعل النهايه صدمه ..
لكن سلسله الاحداث ربط اولها باخرها وبخبرتك بالقراءه فهمتي النص من اول نظره

شكرا اهذا الحضور الراقي

طاغي النظرة
10-14-21, 11:48 AM
مشاركة مميزة بمعنى الكلمة عن // فصل الربيع المشرق :montaser_7:
تجلت فيها جمال الكتابة مع روعه السرد القصصي بآسلوب مشوق
يعطيك الف عافيه آخي طاغي ويسلم آحساسك وقلمك الآنيق
توفقت بأختيار ريتم سريع وأحداث جميله يشد القاريء وبتمثيل ربيعيي جمانة بآزهى طلة
آبدعت وبتمنالك كل التوفيق في المسابقة :cv803301:

يثبت المشاركة + يمنح تقييم الفايف ستارز
+ ختم موضوع حصري (طوال فترة المسابقة)
المتميز صاحبه الفكرةُ وصاحبه الانجازات بمنتدانا

حضورك تشريف

وشكرا لك

طاغي النظرة
10-14-21, 11:49 AM
السرد جميل والحبك أروع

والجميل هنا أن القصه رغم مرارة بعض أجزائها

إلا أنها توجت بخاتمه جميله

أبدعت أخي الفاضل

وفالك التوفيق

الجمال تشريفك وما خطيتي

شكرا لهذا الحضور شاعرتنا

طاغي النظرة
10-14-21, 11:51 AM
. .

طاغي النظرة
10-14-21, 11:55 AM
وعشنا مع قصتك لحظات

متقلبة المزاج فجمعت الحزن والفرح
اكثر من مرة

ولكن على كل حال كانت النهاية سعيدة
طرح اكثر من رائع
بالتوفيق لك

هي الحياه دائما مختلطه حزن وفرح

الجمال بحضورك يالغالي

لاخلا ولاعدم

طاغي النظرة
10-14-21, 11:57 AM
سرد جميل متقن ممتع
ويآليت الواقع آطال بنا هُنا

كل التوفيق :رحيق:

هي الحياه احيانا حزينه واحيانا سعيده

وجودك الجميل ونثرك الاجمل

شرفتي متصفحي اختي

طاغي النظرة
10-14-21, 11:59 AM
قصة جميلة تأخذك رغماً عنك داخل احداثها
كان فيها
الحب
الفرح
الحزن
الموت

وتقلبات الأيام
لكن النهاية جمية
يعطيك العافية اخي
تمنياتي لك بالتوفيق
ربي يحفظك

الجمال بحضورك يالاميره

هي الحياه دائما هاكذا

شكرا لهذا الحضور وهذا الاثر

طاغي النظرة
10-14-21, 12:02 PM
و تتعاقب فصول الحياة فلا الخريف بدائم و لا الربيع براحل



سرد جميل يصور أجمل ما في الحكاية

شكرا يا طاغي و بالتوفيق

نعم هذه الحياه مره وحلوه حزينه وسعيده

حضورك تشريف لمتصفحي يالاميره

طاغي النظرة
10-14-21, 12:04 PM
أعدت القراءة أكثر من مرة

كنت أُريد أن أقفَ على الحياد هل أفرح لـِ جمانة أم أحزن على وضعها

ما إن أُقفل باب الماضي حتى عاد لـِيُفتح من أصعب الأقفال وأشدُّ الأحداث مرارة !!!

ولكن تبقى الحياة هكذا طبعها فحيناً حلوة وأحياناً مرارتها لا تُستساغ

طاغي النظرة

أُمنياتي لك بالتوفيق والصدارة

تحية طيبة

عاشق الحرية

هلا يالامير
وهلا بك وماخطت يدك

وجودك دعما وتشريف

لاخلاولاعدم من هالتواجد

عبدالله همام
10-14-21, 12:05 PM
القصة ذكرتني بمقولة ومثل كانت تحكيه
امي رحمها الله
الي الك الك ولي مش الك محرم عليك
سبحان الله كانت وعادت اليه
قصة وطرح جميل جزاك الله خيرا
واسأل الله لك التوفيق

طاغي النظرة
10-14-21, 12:08 PM
سيرة الحب العذري.
احساس تمرد على العادات والتقاليد
ولكن محكوم عليه بـ الإعدام
تمر السنين، والايام، و الدقائق، والثواني
وذلك العاشق الولهان يتجرع مرارة
الفقد وكيف ينسى من سكنت بين الحنايا
جمانة الغرام الأسير المستحيل
لكن للقدر حكمه وعادت الطيور المهاجرة
إلى حيث تنتمي ومن رحم ذلك الحب
أنجبت أجمل وارق الزهور
وكانت ثمرة الحب الصادق
ربيع عمر لا تنتهي فصوله

من أجمل ماقرأت لهذا الصباح ياسيدي
برغم من عفوية النص ورقة الاحساس والعاطفة
حقا أبدعت تحياتي لك المهره

من صبر نال )/
هي الدنيا هكذا

مصائب قوم عند قوم فوائد

عطرتي متصفحي بهذا الكلمات الداعمه رغم تواضع النص

شكرا لهكذا جمال حضور

طاغي النظرة
10-14-21, 12:10 PM
القصة ذكرتني بمقولة ومثل كانت تحكيه
امي رحمها الله
الي الك الك ولي مش الك محرم عليك
سبحان الله كانت وعادت اليه
قصة وطرح جميل جزاك الله خيرا
واسأل الله لك التوفيق

اهلا استاذنا وحبيبنا ابو همام

نعم ماكتب لك ستأخذه رغم عن الناس

شكرا لهكذا حضور يالامير

عطر النَّدَى
10-17-21, 04:33 AM
عشت مع القصة من البداية لنهاية
وفي الوسط شعرت أنها تحمل أحداث حقيقية !
سرد ممتع و جميل أخي طاغي
سلمت يمناك

أتمنى لك كل التوفيق

طاغي النظرة
10-17-21, 10:59 PM
عشت مع القصة من البداية لنهاية
وفي الوسط شعرت أنها تحمل أحداث حقيقية !
سرد ممتع و جميل أخي طاغي
سلمت يمناك

أتمنى لك كل التوفيق

مرحبابك ياهلا..

الجمال بحضورك عطر الندى

والجميل انها نالت استحسانك

شكرا لهذا الحضور وتعطيرك متصفحي

الجادل 2018
10-18-21, 08:00 PM
حتى ولو غبتي وراحت بك أعوام
مكانك بقلبي ولا أحدٍ يطوله
حب الطفولة ما تغيره الأعوام
وأصدق شعور الحب "حب الطفولة"

هكذا قالها الديحاني

هكذا سردت قصة واقعية
مقتطفة من نفس معاني الشعور


جمانة
بين
حب الطفولة
وقضاء القدر الأول والرضا به
"عبد الإله"

لتولد
"ريما"

وتكون ثمرة الإخلاص الأول
بين حب من طرف واحد
وأداء طهر وسنة حياة من الطرف الآخر

ويشاء القدر بمرحلة ثانية
أن يعوض صبر فواز خيراً

ويرسم مصير اقترانهما
فصول لشخصيات الحكاية
ليحيا فواز ربيعه
وتغادر جمانة من ربيع الدلال إلى ربيع الحب
وتعيش
ريما ربيع أول
دفء أسرة

وشتاء قارس

في صورة القدر الثانية

ألتقت الفصول شعورا تحت نفس السقف وبمعايير مختلفة

،،،


ومما سمعت
حكاية
سمعت أبجديتها يوما كحكاية دارجة
لا أعرف إن كانت صادقة تنتصر بها لنفس الفكرة

فقد أشيع أن رجلا عشق امرأة
والقدر لم يجمعهما
المرأة تزوجت وعاشت حياتها
والرجل ما عرف بعدها أمر الأقتران

ليختم من روى الحكاية عبر الأكسبلور الأنستغرامي
أن الرجل أن عشق لم يستطع أكمال مسيرة الحياة
و
أن المرأة تعيش قدرها وتكمل مسيرة حياة

هل صورة جمانة وفواز
تكرار وتكرار
؟؟؟

وهي الأقدار
تهدي السعادة كيفما شاءت

قصة جميلة
تعودنا منك جمال السرد والقدرة على الإختزال
وإيصال المعنى بأقل الكلمات وصدى العظة والعبرة
في الأخير


قد تزهر حياة ريما من جديد
وقد يكون القدر أهداها أب آخر بعبد الإله
رغم أن الأب ليس له بديل
لنأمل أن تكون ريما على ما يرام

هكذا تعودنا

أن
تكون النهاية السعيدة
بزواج البطلين وتختم الحكاية

دائما ما تشدنا حبكة الأحزان
وقصص أساطير الأبطال مثل أميرات ديزني
تشبه ما أعني
يسدل الستار على آخر المشهد
"النهاية السعيدة"

لذا ريما الأقرب أن تكون بطلة الحبكة
في تصور جديد

الأستاذ
طاغي النظرة

دام قلمك ودام عطاءك وابداعك
تنقلنا لعوالم شتى من عالمنا

موفق يا رب

مررت من هنا
الجادل
2018
،،،

طاغي النظرة
10-20-21, 11:21 PM
حتى ولو غبتي وراحت بك أعوام
مكانك بقلبي ولا أحدٍ يطوله
حب الطفولة ما تغيره الأعوام
وأصدق شعور الحب "حب الطفولة"

هكذا قالها الديحاني

هكذا سردت قصة واقعية
مقتطفة من نفس معاني الشعور


جمانة
بين
حب الطفولة
وقضاء القدر الأول والرضا به
"عبد الإله"

لتولد
"ريما"

وتكون ثمرة الإخلاص الأول
بين حب من طرف واحد
وأداء طهر وسنة حياة من الطرف الآخر

ويشاء القدر بمرحلة ثانية
أن يعوض صبر فواز خيراً

ويرسم مصير اقترانهما
فصول لشخصيات الحكاية
ليحيا فواز ربيعه
وتغادر جمانة من ربيع الدلال إلى ربيع الحب
وتعيش
ريما ربيع أول
دفء أسرة

وشتاء قارس

في صورة القدر الثانية

ألتقت الفصول شعورا تحت نفس السقف وبمعايير مختلفة

،،،


ومما سمعت
حكاية
سمعت أبجديتها يوما كحكاية دارجة
لا أعرف إن كانت صادقة تنتصر بها لنفس الفكرة

فقد أشيع أن رجلا عشق امرأة
والقدر لم يجمعهما
المرأة تزوجت وعاشت حياتها
والرجل ما عرف بعدها أمر الأقتران

ليختم من روى الحكاية عبر الأكسبلور الأنستغرامي
أن الرجل أن عشق لم يستطع أكمال مسيرة الحياة
و
أن المرأة تعيش قدرها وتكمل مسيرة حياة

هل صورة جمانة وفواز
تكرار وتكرار
؟؟؟

وهي الأقدار
تهدي السعادة كيفما شاءت

قصة جميلة
تعودنا منك جمال السرد والقدرة على الإختزال
وإيصال المعنى بأقل الكلمات وصدى العظة والعبرة
في الأخير


قد تزهر حياة ريما من جديد
وقد يكون القدر أهداها أب آخر بعبد الإله
رغم أن الأب ليس له بديل
لنأمل أن تكون ريما على ما يرام

هكذا تعودنا

أن
تكون النهاية السعيدة
بزواج البطلين وتختم الحكاية

دائما ما تشدنا حبكة الأحزان
وقصص أساطير الأبطال مثل أميرات ديزني
تشبه ما أعني
يسدل الستار على آخر المشهد
"النهاية السعيدة"

لذا ريما الأقرب أن تكون بطلة الحبكة
في تصور جديد

الأستاذ
طاغي النظرة

دام قلمك ودام عطاءك وابداعك
تنقلنا لعوالم شتى من عالمنا

موفق يا رب

مررت من هنا
الجادل
2018
،،،

حي الله من مر وعطر

وابدع وفصل واكتمل في تحليله

يعجبني من يقرا ماخلف السطور ولايترك شارده ووارده الا حللها

انتي علامه فارقه بالردود..
بصماتك تعطي الموضوع اهميه واكثر

من هنا نجد ان الرد فاق الطرح

نورتي الجادل

أميرة الغيم
10-22-21, 11:05 PM
الحمدلله والنهاية سعيدة
فواز وفي جدا
الله يسعدهم
اسلوبك جميل جدا ومشوق
كنت بسوي تقييم بس رفض لن عطيت تقييم كثير
سماآآء أمطرت هنا

طاغي النظرة
10-26-21, 07:51 AM
الحمدلله والنهاية سعيدة
فواز وفي جدا
الله يسعدهم
اسلوبك جميل جدا ومشوق
كنت بسوي تقييم بس رفض لن عطيت تقييم كثير
سماآآء أمطرت هنا

ياحي الله سما

هي الحياه ودوراتها ..
تكون قاسيه من جهه ومن الجهه الاخرى حنينه

وجودك اكبر تقييم


SEO by vBSEO 3.6.1