فلسفة الأيام ..!

[عتيم]

*



مــن الإرشيف ..!


.
.
.
.
.
.



* فلسفة العزلة ..!!




انا في حاجةْ العزله .. انا في حاجةْ إستجمام
انا في حاجه ارجع لِي .. حبيب النور ضيّعته

كرهت العالم اللي ما عرف قيمة خُطَى الأقدَام
كرهت الصاحب اللي يجحد شعوري ولا لمته

تعال اسرق رغيف الجوع لا تسرق عليْ احلام
بصيص احلامي أقفت ما بقى إلّا حلم من لفته

لك الله ... ما خذيت من الحياه وفلسفة الايام
سوى شعرٍ يجود بماطره .. كان اعتقه صمته

انا المتسائل التايه ...... انا الغاوي من الاوهام
تعبت آقول باكر ينجلي المبهم ... من أسئلته

أنا قيد الزوايا والأرق ....... والطرس والأقلام
شعور العزله أجمل ما تمنّيته ......... ولا طلته

فمان احساسي اللي يجبر الخطوه على قِدّام
فمان الشك والريبه ..... فمان الريح واشرعته

فمان اللي تعب يتنفّس غرورك .. رضا وخصام
فمان شعورنا اللي ما لقى مرسى ... لفلسفته

فمان آخر طريقٍ كنت أظنّه من حرير ... وخام
فمان السكّه اللي ما تودّي ....... غير لآخرته
​



* منعطف ...!!


لي متى ...... وآنا على بيبانها اللي غلّقتها
منكسر .. يالله تسامح ظنّها بي لا استشفّت

كانت الليله ..... قبل هالليله عيون اقلقتها
ليلةٍ في حروة الصبح اسهرتني واستخفّت

مُتعبٍ ...... وآهدّي الذكرى واقفّل سالفتها
وامسح اهداب القصيده من ارقها لين غفّت

إيه أحبّك قلتها لك ... قلت أحبّك وانكرتها
ليتها قبل إنتلاقى ........ صدّت بليّا وعفّت

كان انا للحين شاعر ... للحياه ومدرستها
للحياه اللي هدتني جرح ما يبرا .. وقفّت!​









عتيم .. !

غادر العزلة بالأمس .. متوجّهاً للعزلة ..!!​









.

[مسكك الغلا]

أنا والليل ..كان معرفك الأسبق .. من يقرأ لك الآن قد لا يعلم انك غيرته لعتيم .. من مخاواة لليل إلى غوص في اعماقه و عتمته
لما الهروب من العزله لعزلة مثلها !!
أخي اتسمع النداء ..
عليك أن تؤمن بشيء جميل قادم، ارسمه، دوِّنه، حدّث نفسك عنه، ابتسم وانت تتخيله، اربطه بدعائك إنّ الذين لا يؤمنون بشيء قلوبهم خاوية.
‏ضمّد فؤادك واطمئن لك في السماء من يكفلك .
‏وإن سألوك: كيف تخطيت؟
قل رضيت.. فأرضاني الله.
أعطِ نفسك طاقة إيجَابية تدفع بها إلى الافاق لِـ نفسك حق بأن تُسعدها بـ عبارات تفاؤل تنتشلها من عِقر اليأس والإحباطَ
ونسألك اللهُم شغفاً مُتجدداً، وحباً في البحث والمقاومة، وأن نجد دوماً سبيلاً لحُب الحياة.


كنت هنا
مسكك الغلا

[أعد النجوم]

شاعرنا الجميل عتيم

اهلا بعودتك من جديد

ابيات صح لسانك عليها

لله درك ابدعت وامتعت


بوركت ايها الرائع في ماتقدم



يختم ل3ايام مع التقييم والايك

[أمَل]

لك الله ... ما خذيت من الحياه وفلسفة الايام
سوى شعرٍ يجود بماطره .. كان اعتقه صمته..
...
نص فلسفي جميل
ليست ابياتاً عابرة وإنما لتأمل
مبدع نص ولا أجمل

[النايفه]

*



مــن الإرشيف ..!


.
.
.
.
.
.



* فلسفة العزلة ..!!




انا في حاجةْ العزله .. انا في حاجةْ إستجمام
انا في حاجه ارجع لِي .. حبيب النور ضيّعته

كرهت العالم اللي ما عرف قيمة خُطَى الأقدَام
كرهت الصاحب اللي يجحد شعوري ولا لمته

تعال اسرق رغيف الجوع لا تسرق عليْ احلام
بصيص احلامي أقفت ما بقى إلّا حلم من لفته

لك الله ... ما خذيت من الحياه وفلسفة الايام
سوى شعرٍ يجود بماطره .. كان اعتقه صمته

انا المتسائل التايه ...... انا الغاوي من الاوهام
تعبت آقول باكر ينجلي المبهم ... من أسئلته

أنا قيد الزوايا والأرق ....... والطرس والأقلام
شعور العزله أجمل ما تمنّيته ......... ولا طلته

فمان احساسي اللي يجبر الخطوه على قِدّام
فمان الشك والريبه ..... فمان الريح واشرعته

فمان اللي تعب يتنفّس غرورك .. رضا وخصام
فمان شعورنا اللي ما لقى مرسى ... لفلسفته

فمان آخر طريقٍ كنت أظنّه من حرير ... وخام
فمان السكّه اللي ما تودّي ....... غير لآخرته




* منعطف ...!!


لي متى ...... وآنا على بيبانها اللي غلّقتها
منكسر .. يالله تسامح ظنّها بي لا استشفّت

كانت الليله ..... قبل هالليله عيون اقلقتها
ليلةٍ في حروة الصبح اسهرتني واستخفّت

مُتعبٍ ...... وآهدّي الذكرى واقفّل سالفتها
وامسح اهداب القصيده من ارقها لين غفّت

إيه أحبّك قلتها لك ... قلت أحبّك وانكرتها
ليتها قبل إنتلاقى ........ صدّت بليّا وعفّت

كان انا للحين شاعر ... للحياه ومدرستها
للحياه اللي هدتني جرح ما يبرا .. وقفّت!









عتيم .. !

غادر العزلة بالأمس .. متوجّهاً للعزلة ..!!









.


لا تعوّد عزلتك ، خلك بالمنتصف .. لا انفصام
ساحة القاف رحبه تحتوي كل حرف ضمته

والبوح عروس فاتنه . . تنتظر فارس ومقدام
كل مانادت .. لبى الندا وكحّل عيونها بجيته




،،

صح لسانك وسلم بنانك
وكأنها رحله شعريه ممتعه

فائق احترامي

[مرجانة]

كان انا للحين شاعر ... للحياه ومدرستها
للحياه اللي هدتني جرح ما يبرا .. وقفّت!​


هذا البيت بحَد ذاتِه ، قَصِيدَةُ رِثاء

أمّا نُفوسنا يا عَتِيم فبَاتَتْ كالقِلاع
تُهدَم و تُبنَى

سَتظل الشَّاعِر المغرور و المثقّف و المعَلّم دائماً رُغمَ ما بِك
لأنّك قوي بما فِيه الكفاية

الهَرَب للعُزلَة .. هو التّعافِي
فغداً سنلقَاكَ - كما تحب - في مَجدِك .. بإذن الله

دمتَ برعايةِ الله

[عتيم]

*

لي عودة : لأقبّل جبين هذا الحضور المشرق
في أنتم الشمس

[متأمل]

ً
ً
اقرأ فلسفة البدر
والمس عمق نزار
وارى اناقة المعنى
في ثياب حروفك الزاهية

مقطوعة فريدة من نوعها ..


استاذ عتيم

شكراً لك :81:


تقديري


ِ

[عتيم]

أنا والليل ..كان معرفك الأسبق .. من يقرأ لك الآن قد لا يعلم انك غيرته لعتيم .. من مخاواة لليل إلى غوص في اعماقه و عتمته
لما الهروب من العزله لعزلة مثلها !!
أخي اتسمع النداء ..
عليك أن تؤمن بشيء جميل قادم، ارسمه، دوِّنه، حدّث نفسك عنه، ابتسم وانت تتخيله، اربطه بدعائك إنّ الذين لا يؤمنون بشيء قلوبهم خاوية.
‏ضمّد فؤادك واطمئن لك في السماء من يكفلك .
‏وإن سألوك: كيف تخطيت؟
قل رضيت.. فأرضاني الله.
أعطِ نفسك طاقة إيجَابية تدفع بها إلى الافاق لِـ نفسك حق بأن تُسعدها بـ عبارات تفاؤل تنتشلها من عِقر اليأس والإحباطَ
ونسألك اللهُم شغفاً مُتجدداً، وحباً في البحث والمقاومة، وأن نجد دوماً سبيلاً لحُب الحياة.


كنت هنا
مسكك الغلا

*

مسك الغلا

سيدتي : اعلمي انّي ومن وهبكِ تلك الروح البريئة اللطيفه
لست إلّا مشرقاً كصباح العيد
ولكني : كاتب : وشاعر
أكتب حتى للرصيف
..
قد يُشبه الكاتب ملامحه الكتابيّة .. من حيث الاسلوب والطريقة
ولكنه غالباً لا يشبه المعنى في كتاباته
وقد يشبه المعنى في حال انه كان يمر بذلك الشعور حال كتابة النص
ودوام الحال : من المحال
..

هذا وشكراً عملاقة : لا تشبه إلا حضورك اللطيف


.

[عتيم]

شاعرنا الجميل عتيم

اهلا بعودتك من جديد

ابيات صح لسانك عليها

لله درك ابدعت وامتعت


بوركت ايها الرائع في ماتقدم



يختم ل3ايام مع التقييم والايك



*



شكراً للمطر : حيث تجود بهِ سحاب أناملك
واني لممتن : ورب الشمس
كن بالقرب دائما يا انيق

[عتيم]

لك الله ... ما خذيت من الحياه وفلسفة الايام
سوى شعرٍ يجود بماطره .. كان اعتقه صمته..
...
نص فلسفي جميل
ليست ابياتاً عابرة وإنما لتأمل
مبدع نص ولا أجمل

*

فل يشهد الحرف
أن لمررك : تقف الأبجديّة نبلاً واحتراماً
كما أنها تُدير بأعناقها تِجاهك ( تعبيراً عن الدهشة )

ممتن ورب الشمس

..

[عتيم]

لا تعوّد عزلتك ، خلك بالمنتصف .. لا انفصام
ساحة القاف رحبه تحتوي كل حرف ضمته

والبوح عروس فاتنه . . تنتظر فارس ومقدام
كل مانادت .. لبى الندا وكحّل عيونها بجيته




،،

صح لسانك وسلم بنانك
وكأنها رحله شعريه ممتعه

فائق احترامي

*

أولاً : صح نبضك
المليء باللطف والإنسان
..
ثانياً : شكراً عملاقة : بحجم هذا الحضور الماطر
والذي إحضرّت تحت سماع أبجديّتي

ممتن

..

[وهج]

ما زِلتَ شَاعرًا
كالشّمع يذوب ليتشكّلَ
من جديد

تاركاً خلفكَ ألفَ عينِ
من الدهشةِ
تُومئ !





( مُبدع )

[إشراق !]

انا المتسائل التايه ...... انا الغاوي من الاوهام
تعبت آقول باكر ينجلي المبهم ... من أسئلته

أنا قيد الزوايا والأرق ....... والطرس والأقلام
شعور العزله أجمل ما تمنّيته ......... ولا طلته


عتيم /

هنا فلسفة حياة ،
مزيج من المشاعر الصاخبة والهادئة ، المتسائلة والمدركة ،
سكبت هنا أجمل المعاني و افخم الكلمات ،،
عدت للعزلة ولكن بقي هنا عبق احرفك واثر معانيك ..
سلمت يمناك ,,
تقديري !

[القارظ العنزي]

صح السانك وعودة حميدة
عتيم لاهنت ولا هان منطوقك

[عتيم]

كان انا للحين شاعر ... للحياه ومدرستها
للحياه اللي هدتني جرح ما يبرا .. وقفّت!​


هذا البيت بحَد ذاتِه ، قَصِيدَةُ رِثاء

أمّا نُفوسنا يا عَتِيم فبَاتَتْ كالقِلاع
تُهدَم و تُبنَى

سَتظل الشَّاعِر المغرور و المثقّف و المعَلّم دائماً رُغمَ ما بِك
لأنّك قوي بما فِيه الكفاية

الهَرَب للعُزلَة .. هو التّعافِي
فغداً سنلقَاكَ - كما تحب - في مَجدِك .. بإذن الله

دمتَ برعايةِ الله

*

ما أجمل الحياه :
وهي تخبرنا أنّه لا زال هناك بشر كأنتِ
لا زالت ارواحهم ارواح حقيقية :
كما انّك تشعر بإنسانيتهم : كالمطر
وبأنفاسهم : كأنفاس طفلٍ خُلق من الجنّة
..
شكراً لأنك من البشر يا أنيقه
ممتن

..

[عتيم]

ً
ً
اقرأ فلسفة البدر
والمس عمق نزار
وارى اناقة المعنى
في ثياب حروفك الزاهية

مقطوعة فريدة من نوعها ..


استاذ عتيم

شكراً لك :81:


تقديري


ِ

*

اقسم :
انّي شعرت ومن خلال هذا المرور الفخم
ان الشمس و 11 كوكباً اصطفّوا من حولي
واقاموا لشخصي المتواضع وابجديتي كرنفال
عنوانه أنت يا مشع

ممتن
.

[عتيم]

ما زِلتَ شَاعرًا
كالشّمع يذوب ليتشكّلَ
من جديد

تاركاً خلفكَ ألفَ عينِ
من الدهشةِ
تُومئ !





( مُبدع )




*

شكراً : لأن القناديل
إلتفتت لفتيل الشمع
وممتن لأن شاعرةً بحجم الشعر
كانت هنا : لتسدي معروفاً للدهشة

شكراً لوهج
وممتن
..

[عتيم]

انا المتسائل التايه ...... انا الغاوي من الاوهام
تعبت آقول باكر ينجلي المبهم ... من أسئلته

أنا قيد الزوايا والأرق ....... والطرس والأقلام
شعور العزله أجمل ما تمنّيته ......... ولا طلته


عتيم /

هنا فلسفة حياة ،
مزيج من المشاعر الصاخبة والهادئة ، المتسائلة والمدركة ،
سكبت هنا أجمل المعاني و افخم الكلمات ،،
عدت للعزلة ولكن بقي هنا عبق احرفك واثر معانيك ..
سلمت يمناك ,,
تقديري !

*

وهنا : فلسفة حضور مبهر
ينأى بنفسه عن من سواه
لثقته بخطاه المثقلة بالجمال
فـ حين يلتفت : يلتفت السحاب
ويحنّ المطر
فـ شكراً : تشبهكِ
يا إشراق

..

[عتيم]

صح السانك وعودة حميدة
عتيم لاهنت ولا هان منطوقك

*

صـح بدنك : ولا عدمتك
ممتن لأنت الشعر والجمال

.