اعمل قيمه لنفسك (حوار مع الذات )

[الفيلسوف]

https://whatt.cc/wp-content/uploads/2018/07/4577.jpg


اعمل قيمة لنفسي..اني احس بيها..باحتياجاتها..بمشاعرها.. اهتم بالكويس لها واخد اجراءات لعمله..اهتم احميها من المؤذي والمهين لها..اهتم احافظ عليها....اعبر عنها..عن حقيقتها...اشوف نقاط قوتها واقدره..ونقاط ضعفها واقبله واسعى لتحسينه...واخطاءها واقبلها واتعاطف معاها.
الوعي بالذات والانتباه والانصات لها
حب الذات..
الاهتمام بها والاعتناء بها
حمايتها وزيادة استقلاليتها
التعبير عنها كما هي دون تزييف
تقديرها واحترامها
قبولها والتعاطف معها والغفران لها
عدم الحكم عليها وجلدها.
تهذيبا وتعليمها الانضباط والتحكم.
هو اللي مع الوقت اللي بيحسسنا بقيمتها واهميتها...
هي دي الطريقة اللي الوالدين بيغرسوا للطفل شعوره بقيمة نفسه واهميتها وهو طفل. لحد ما آمن بها كبر بيقدمها لنفسه.
وهي دي الطريقة اللي احنا محتاجين نقدمها لنفسنا ونعاملها بها...مش محتاجين حد يقدمها لنا من برة عشان نحس بقيمتنا واهميتنا.
مفيش زرار بندوس عليه يحسسنا بقيمتنا...ولا حبة سحرية هتغيرنا...
انتظار آخر يدينا الشعور ده لحد ما نؤمن به..انتظار يطول...وربما احنا نفسنا نرفض هديته كمان.
كل دول محتاجين ممارسة يومية...ومحتاجين نلغي نقيضهم اللي جوانا..الافكار والخبرات اللي بتمنعنا نقدمهم لنفسنا (الانفصال العاطفي..كراهية الذات..انتقادها...عدم احتواءها وادارة مشاعرها..اعتماديتها...خوفها من التعبير عن نفسها والدفاع عن حدودها...جلدها..التقليل منها...الحكم عليها الخ)
عايز الناس تعاملك بجدية واهمية..عامل نفسك بجدية واهمية...
الشعور بالقيمة..شعور..ايمان..بينبع من جواك...وبيظهر في افكارك وافعالك...وممكن غرسه من تاني..بممارسة الافعال والافكار اللي بتعكسه.
ومن هنا التساول كيفيه اقامه واعطاء قيمه النفس من وجه نظرك كيف يكون

[ومضة]

كثيرا ما نسجن أنفسنا في أفكار ومعتقدات عن أنفسنا، بأننا مثلا نتحلى بصفات معينة، أو أننا ضعاف الثقة في أنفسنا، أو أننا شديدو الحساسية، أو أننا فاشلين أو أنه لا مستقبل لنا، وتأتي عادة هذه الأفكار من مواقف الناس منا، ومن كلامهم عنا، وخاصة في طفولتنا، فقد يقولون عنا مثلا أن عندنا خجلا أو ترددا أو حساسية، أو ضعف الثقة في النفس، فإذا بنا نحمل هذه الأفكار والمعتقدات على أنها مسلمات غير قابلة للتغيير أو التعديل، وقد تمر سنوات قبل أن نكتشف بأننا ظلمنا أنفسنا بتقبل وحمل هذه الأفكار كل هذه السنين، والمؤسف أن الإنسان قد يعيش كل حياته، ولا يحرر نفسه من هذه الأفكار! وأحيانا تأتي كثير من هذه الأفكار نتيجة بعض الأمراض أو الصعوبات النفسية، كالاكتئاب أو القلق أو غيرهما
لابد وقبل أي شيء آخر أن نبدا بحب هذه النفس ، وأن نتقبلها كما هي، فإذا لم نتقبلها فكيف للآخرين أن يتقبلوها؟!
نمارس عملنا أو دراستنا بهمة ونشاط، ونراعي انفسنا بكل جوانبها، وخاصة نمط الحياة، من التغذية والنوم والأنشطة الرياضية
ونعطي انفسنا بعض الوقت لنبدا بتقدير انفسنا وشخصيتنا ، وبذلك سنشعر بأننا أصبحنل أكثر إيجابية مع انفسنا وشخصيتنا وحياتنا
والله تعالى يقول لنا: {ولقد كرمنا بني آدم} فنحن مكرّمون عند الله، وقد قال الله تعالى لنا هذا ليشعرنا بقيمتنا الذاتية، والتي هي رأس مال أي إنسان للتعامل الإيجابي مع هذه الحياة بكل ما فيها من تحديات ومواقف، وكما يقال "فاقد الشيء لا يعطيه" فكيف أعطي الآخرين ضرورة احترام نفسي وتقديرها إذا كنت أنا لا أقدرها حق قدرها

[أمَل]

مرحبا فيك أخي
العلاقة مع الذات..
تقع في منطقة السهل الممتنع
ع قد مو بسيط الاأنهم قلة من يستطيعون بناء جسر ومعبر إلى أرواحهم.. في ظل ضبابية الحياة ومادياتها وتصوير أن المال هو باب التصالح الأكبر
مع النفس والمجتمع..
فقد أضاع الكثير هذا الطريق المُسمى تصالح..
القيمة الحقيقة أن نتقبل حياتنا كما هي لنبني جسور النقاء
المبنية ع الخير كـ فطرة
في نقطة تعتبر هي الامان الاوهي العلاقة مع الله يجب أن لانغفل هذا الركن الشديد..
فلا ذات مستقرة وهي لم تعتكف في محاريب الله الإلتجاء إلى الله
هو الثبات مهما تهاوت الأرواح
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)
شكراً ولاتفيك

[الفيلسوف]

كثيرا ما نسجن أنفسنا في أفكار ومعتقدات عن أنفسنا، بأننا مثلا نتحلى بصفات معينة، أو أننا ضعاف الثقة في أنفسنا، أو أننا شديدو الحساسية، أو أننا فاشلين أو أنه لا مستقبل لنا، وتأتي عادة هذه الأفكار من مواقف الناس منا، ومن كلامهم عنا، وخاصة في طفولتنا، فقد يقولون عنا مثلا أن عندنا خجلا أو ترددا أو حساسية، أو ضعف الثقة في النفس، فإذا بنا نحمل هذه الأفكار والمعتقدات على أنها مسلمات غير قابلة للتغيير أو التعديل، وقد تمر سنوات قبل أن نكتشف بأننا ظلمنا أنفسنا بتقبل وحمل هذه الأفكار كل هذه السنين، والمؤسف أن الإنسان قد يعيش كل حياته، ولا يحرر نفسه من هذه الأفكار! وأحيانا تأتي كثير من هذه الأفكار نتيجة بعض الأمراض أو الصعوبات النفسية، كالاكتئاب أو القلق أو غيرهما
لابد وقبل أي شيء آخر أن نبدا بحب هذه النفس ، وأن نتقبلها كما هي، فإذا لم نتقبلها فكيف للآخرين أن يتقبلوها؟!
نمارس عملنا أو دراستنا بهمة ونشاط، ونراعي انفسنا بكل جوانبها، وخاصة نمط الحياة، من التغذية والنوم والأنشطة الرياضية
ونعطي انفسنا بعض الوقت لنبدا بتقدير انفسنا وشخصيتنا ، وبذلك سنشعر بأننا أصبحنل أكثر إيجابية مع انفسنا وشخصيتنا وحياتنا
والله تعالى يقول لنا: {ولقد كرمنا بني آدم} فنحن مكرّمون عند الله، وقد قال الله تعالى لنا هذا ليشعرنا بقيمتنا الذاتية، والتي هي رأس مال أي إنسان للتعامل الإيجابي مع هذه الحياة بكل ما فيها من تحديات ومواقف، وكما يقال "فاقد الشيء لا يعطيه" فكيف أعطي الآخرين ضرورة احترام نفسي وتقديرها إذا كنت أنا لا أقدرها حق قدرها


فقد وفيتى فيما قلتى لذا لايسعنا سوء الشكر ع مرورك الراقى

[الفيلسوف]

مرحبا فيك أخي
العلاقة مع الذات..
تقع في منطقة السهل الممتنع
ع قد مو بسيط الاأنهم قلة من يستطيعون بناء جسر ومعبر إلى أرواحهم.. في ظل ضبابية الحياة ومادياتها وتصوير أن المال هو باب التصالح الأكبر
مع النفس والمجتمع..
فقد أضاع الكثير هذا الطريق المُسمى تصالح..
القيمة الحقيقة أن نتقبل حياتنا كما هي لنبني جسور النقاء
المبنية ع الخير كـ فطرة
في نقطة تعتبر هي الامان الاوهي العلاقة مع الله يجب أن لانغفل هذا الركن الشديد..
فلا ذات مستقرة وهي لم تعتكف في محاريب الله الإلتجاء إلى الله
هو الثبات مهما تهاوت الأرواح
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)
شكراً ولاتفيك


ومن اصدق من الله قيلا فقد كانت الخاتمه خير دليل
سلمتى لمرورك الراقى لتواجدك المثمر دائما

[غَيث]

التمست القوة و الاكتفاء النفسي في شيئين
* القرب من الله
* محاولة إصلاح النفس وتطهيرها
من الضعف و الوهن و الخوف من غير الله
والحسد و البغض و الكرهه كلها تتعب القلب و الروح

[خياآل]

بوصّ انا حأولك حاقه
العئل الباطن مايفرئش بين الجد والهزار !
فمايكونش حديسك مع نفسك بكلام سلبي
وزي مالتشقيع يقيب نتيجة مع اولادك فبرضو حيقيب نتيجة مع نفسك
فكن مع نفسك لنفسك خير معين
وبس ياعمدة &

[النايفه]

عندما تهتم بنفسك ، تحاورها .. تهذبها
انت بالحقيقه تمد لها جسور تواصل سليم مع الآخرين
المهم ان يكون الإهتمام ذاتيا ودائماً وغير قائم على ردود الأفعال من قبل الناس
إياك أن تكون نفسك مرآه لآراء الآخرين
كن كما تحب
صالح نفسك .. دللها .. ثقفها
هذا ينعكس مباشرة على محيطك وأهلك
وطبعا دائما “ من يتق الله يجعل له مخرجاً "
تقوى الله هي الدرع الواقي من الزلل


شكرا لطرحك الجميل دائما
وبانتظار الجديد

[نجمة]

اممم كلامك اخي جميل ورائع بس
ماهو بالأول لازم تفهم نفسك عشان تعرف تهتم فيها
كثير من الناس ا يفهم نفسه اصلا
لا الذي يريد ولا الي يسعى له
يتخبط بلا طريق او هدف
كيف نتعرف ع انفسنا ؟

[GeMy]

الكثير من الناس يقولون أن قيمة الشخص تصنعها الأموال أو المسميات سواء كانت لقب عائلي أو رتبة أو مسمي وظيفي! لكن هل نظر أحدهم لهذا الشخص و حاول التعمق بداخله ؟! هل فعلاً الشخص المذكور يستحق هذه القيمة التي هو عليها أم هو منافق او محتال او آكل حقوق الغير او ظالم او يسرق او فاسد ؟! الإنسان الناجح عملياً أو مادياً بتعبه و مجهوده وتقوي الله و الذي اجتهد علمياً أيضاً بتعبه و مجهودة و مثابرةة لا شك في أن لهم قيمة كبيرة جداً في نظر الجميع لا شك في هذا و أنا أري أيضاً أن الشخص هو الذي يصنع قيمتة أمام الناس بأخلاقة و أدبة ومعاملته مع الغير و الإلتزام بتعاليم الدين و سنه الرسول الله صلي الله عليه وسلم هكذا يجبر الجميع علي احترامة و اعطاءه قيمة أكبر بكثير من التي يأخذها بالمال أو بلقب اوبمسمي وظيفي .. و من مسببات قله القيمة هو التنمر او التقليل من الغير او التدخل في شيئ لا يعنيك او الإساءة لشخص آخر .. ما بداخل الشخص هو ما يحدد قيمتة أولاً أمام نفسه ثانياً أمام الناس .. و من هنا سوف تأتي الثقة بالنفس .


أشكرك علي الطرح الممتاز للموضوع

[الفيلسوف]

التمست القوة و الاكتفاء النفسي في شيئين
* القرب من الله
* محاولة إصلاح النفس وتطهيرها
من الضعف و الوهن و الخوف من غير الله
والحسد و البغض و الكرهه كلها تتعب القلب و الروح


وصدقتى ايضا فيما قلتى اهلا بمرورك الراقى
ودى واحترامى

[الفيلسوف]

بوصّ انا حأولك حاقه
العئل الباطن مايفرئش بين الجد والهزار !
فمايكونش حديسك مع نفسك بكلام سلبي
وزي مالتشقيع يقيب نتيجة مع اولادك فبرضو حيقيب نتيجة مع نفسك
فكن مع نفسك لنفسك خير معين
وبس ياعمدة &

اختصرت الكلام ف جملتين يمنع اسخدام الشى ونقيضه ف االاتجاهين دائما راقى المرور فيما قل ودل بما هو مفيد تحياتى لشاعرنا الراقى

[الفيلسوف]

عندما تهتم بنفسك ، تحاورها .. تهذبها
انت بالحقيقه تمد لها جسور تواصل سليم مع الآخرين
المهم ان يكون الإهتمام ذاتيا ودائماً وغير قائم على ردود الأفعال من قبل الناس
إياك أن تكون نفسك مرآه لآراء الآخرين
كن كما تحب
صالح نفسك .. دللها .. ثقفها
هذا ينعكس مباشرة على محيطك وأهلك
وطبعا دائما “ من يتق الله يجعل له مخرجاً "
تقوى الله هي الدرع الواقي من الزلل


شكرا لطرحك الجميل دائما
وبانتظار الجديد

عندما تحاور نفسك هذبها ارشدها وابنى لها جسورا
فجميل عندما تناقش قضايا تجد لها من يدعمها بطرق توصل الى نفس النتيجه المثمره هكذا تكون اختى الشاعره ودى واحترامى

[الفيلسوف]

اممم كلامك اخي جميل ورائع بس
ماهو بالأول لازم تفهم نفسك عشان تعرف تهتم فيها
كثير من الناس ا يفهم نفسه اصلا
لا الذي يريد ولا الي يسعى له
يتخبط بلا طريق او هدف
كيف نتعرف ع انفسنا ؟

التعرف ع نفسنا بطرق كثيره مش بس اعرف ماذا اريد بل كيف اقوم بذلك وماهي الاسلحه وماهى وسائل الدعم لى ومن انا وهل انا استطيع فعل ذلك حينها تعرفى من تكونين وكيف يمكنك القيام بذلك
وسوف اوضح طلبك ف موضوع منفصل حتى تعم الفائده ودى واحترامي

[الفيلسوف]

الكثير من الناس يقولون أن قيمة الشخص تصنعها الأموال أو المسميات سواء كانت لقب عائلي أو رتبة أو مسمي وظيفي! لكن هل نظر أحدهم لهذا الشخص و حاول التعمق بداخله ؟! هل فعلاً الشخص المذكور يستحق هذه القيمة التي هو عليها أم هو منافق او محتال او آكل حقوق الغير او ظالم او يسرق او فاسد ؟! الإنسان الناجح عملياً أو مادياً بتعبه و مجهوده وتقوي الله و الذي اجتهد علمياً أيضاً بتعبه و مجهودة و مثابرةة لا شك في أن لهم قيمة كبيرة جداً في نظر الجميع لا شك في هذا و أنا أري أيضاً أن الشخص هو الذي يصنع قيمتة أمام الناس بأخلاقة و أدبة ومعاملته مع الغير و الإلتزام بتعاليم الدين و سنه الرسول الله صلي الله عليه وسلم هكذا يجبر الجميع علي احترامة و اعطاءه قيمة أكبر بكثير من التي يأخذها بالمال أو بلقب اوبمسمي وظيفي .. و من مسببات قله القيمة هو التنمر او التقليل من الغير او التدخل في شيئ لا يعنيك او الإساءة لشخص آخر .. ما بداخل الشخص هو ما يحدد قيمتة أولاً أمام نفسه ثانياً أمام الناس .. و من هنا سوف تأتي الثقة بالنفس .


أشكرك علي الطرح الممتاز للموضوع


ومن اصدق بعد قول الله وسنه رسوله فدائما ناخد من كلام سيدنا محمد صلوات الله عليه خير مثال بحياه سويه
بل الشكر موصول لما نفخر ان يكون هناك نقاش بينهم