رجل المستَحيل
03-08-22, 10:36 AM
أميرة الحُب المشتقة من الحُباب
التي أحبها بفَورانٍ وغَليانٍ وإهتياج ..
يا بَذرة الحُب وفتّاكة الجمال ..
أُحبكِ بجميعِ حالات الحُب في المعاجم ..
أُحبكِ ب "تَعلق" ثم ب "هَوى"
ثم أميلُ لكِ ب "صَبوة" التبجيل
يَتلوها "شغف" يُلامس غِلاف قلبي
يُورثني "وجداً" من بُعدكِ عني ..
ومشقة "الكَلف" إذا إزداد "عشقاً"
تتخللين "جوى" كآبة العاشقين
وأبقى أنا "دَنِفاً" مُصّفراً كالغروب ..
تكثرُ عندي "شجوة" الألم والأنين ..
يُسافرُ لكِ "الشوق" كسفرِ الأرواح
إلى بعضها البعض دون أن تتحرك !
فتُصيبني منكِ "خُلابةٌ" وتوّهم
تُخففّ عني "بَلابِل" الحُب ووساوسهُ
أُحبكِ ب"تباريح" النَدم و "السَدَم" ..
أُحبكِ ب "غَمرات" سُكْرُ القلب وتيههُ
و"وَهْلِ" روعتهِ وفزعهِ وحاجة "شجنهُ"
كَمنْ أصابَهُ "وَصْبٍ" وأقلقتهُ "لَواعِج" الحُب ..
يَتناوبُ عَليّ "الكَمَد" و "الحَرْق" و"السُهاد"..
و"اللهفةُ" و "الحَنين" و "الإستكانة"
و "الأنانية" و "الإستئثار" و "واللَظى"
و"اللوعةُ" و "الفتونُ" و"اللَمَمِ" و "الخَبَل" ..
ثم صار حُبُكِ "رَسيساً" من الهوى
مخلوطاً برحمةِ "الودّ" وشفقةِ "الخُلّة" ..
و "غَرام" عِشقُكِ اللازِم لِزومَ الدِين ..
و "هِيام" عَطشي لكِ الذي لا ترويه إمرأة
وشدة تحيّري وإندهاش جَلالة "الوَله" ..
يَتخطفني "التَعبّدُ" بغايَتكِ ومُنتهاكِ ..
مُتخطياً جُهنّماتِ سكونَ نفسي ..
إلى فِردوس التَعلّقُ بكِ الذي لا رَجعةَ فيه ..
بقلمي / حصرياً
التي أحبها بفَورانٍ وغَليانٍ وإهتياج ..
يا بَذرة الحُب وفتّاكة الجمال ..
أُحبكِ بجميعِ حالات الحُب في المعاجم ..
أُحبكِ ب "تَعلق" ثم ب "هَوى"
ثم أميلُ لكِ ب "صَبوة" التبجيل
يَتلوها "شغف" يُلامس غِلاف قلبي
يُورثني "وجداً" من بُعدكِ عني ..
ومشقة "الكَلف" إذا إزداد "عشقاً"
تتخللين "جوى" كآبة العاشقين
وأبقى أنا "دَنِفاً" مُصّفراً كالغروب ..
تكثرُ عندي "شجوة" الألم والأنين ..
يُسافرُ لكِ "الشوق" كسفرِ الأرواح
إلى بعضها البعض دون أن تتحرك !
فتُصيبني منكِ "خُلابةٌ" وتوّهم
تُخففّ عني "بَلابِل" الحُب ووساوسهُ
أُحبكِ ب"تباريح" النَدم و "السَدَم" ..
أُحبكِ ب "غَمرات" سُكْرُ القلب وتيههُ
و"وَهْلِ" روعتهِ وفزعهِ وحاجة "شجنهُ"
كَمنْ أصابَهُ "وَصْبٍ" وأقلقتهُ "لَواعِج" الحُب ..
يَتناوبُ عَليّ "الكَمَد" و "الحَرْق" و"السُهاد"..
و"اللهفةُ" و "الحَنين" و "الإستكانة"
و "الأنانية" و "الإستئثار" و "واللَظى"
و"اللوعةُ" و "الفتونُ" و"اللَمَمِ" و "الخَبَل" ..
ثم صار حُبُكِ "رَسيساً" من الهوى
مخلوطاً برحمةِ "الودّ" وشفقةِ "الخُلّة" ..
و "غَرام" عِشقُكِ اللازِم لِزومَ الدِين ..
و "هِيام" عَطشي لكِ الذي لا ترويه إمرأة
وشدة تحيّري وإندهاش جَلالة "الوَله" ..
يَتخطفني "التَعبّدُ" بغايَتكِ ومُنتهاكِ ..
مُتخطياً جُهنّماتِ سكونَ نفسي ..
إلى فِردوس التَعلّقُ بكِ الذي لا رَجعةَ فيه ..
بقلمي / حصرياً