مشاهدة النسخة كاملة : الثلاثون صباحاً
( مجرد تنهيدة )
أعِد لي ملامِحي
معالِمي
أعِد ما كان لي
و أنت كنتَ ذات عشقٍ
( لي )
منذ ثلاثين صباحاً
و أنا !!
على شفا ( قفزة )
فوق شيءٍ ما
أو في شيءٍ ما
بوادر الارتقاء تسكن أطرافي كلها
و لكن
أفتقد عزم الاندفاع
شيء ما يدفعني
لأهتمّ
لأستجمع سبباً محرضاً
كان ممزقاً على هيئة أحجية
حلّها يتجلّى على ظهر الضحيّة
قبل العناق بانكفاء
لكن ما شئتُ أن أعبئ الفراغ
أو أوصّل بين النقاط
الحلول واضحة
تثير الريبة
قد نكون بحاجة لفخّ
لحفرة مموهة بورق مسطّر
لنمشي عليه
و الخطوات ( حبر ) جفّ بعد كل ياء نفي
لي قاموس جعل الياء أداة نافية لكل مشروع سهم نداء
و صباحاتي الأخيرة تمرّ سريعاً
مخبِّئة ضوءها في جيوب الليل
و الليل حكاية تجلب الأسى
لمن يقطعونه وحدهم
وميض الذكريات لا يمرّ خاطفاً !
بل ينير الليل بطوله
و كأن القمر نسي أدواره بعد أن هجرته المنازل
ماذا عن أصدق كلمة ( لم تُقال ) : صباح الحبّ !!
و الحب كان شمس ذاك الزمان العتيق المعتّق
بحكاية عمرها مجهول و لا يمكن تخمينه
- بعض المشاعر تولد قبلَنا -
حين أنها بدأت قبل أن نبدأ
قبل أن ندرك و نفهم
أننا اختُطِفنا و أودِعنا خلف قضبان السطور
و الورق زنزانة !!
وقعنا في القصة بشكل غريب
مناقض للمفهوم السائد في طقوس البدء و مفاهيم الرغبة
كان السقوط مدوياً
و صداه شعور لذيذ يتردد
كلما أشرق يوماً آخرَ من عينيه
كفتنة تسري من القلب و حتى شعيراتي الدموية الدقيقة
لا عجب ان قلمه كان يرتعش بين أصابعي
كلما أملى عليَّ لأكتب عنواناً ليومِه هذا الذي بدأه بي !
و الذي بعده فقدتُ كل الطرق الجيدة التي من الممكن أن أبدأ بها الصباح دونه
فبقيت بلا صباح لسنوات
و كأني نُفيت للبقعة المعتمة في هذه الحياة
أعيش في ظله المديد
و لا أستطيع أن أفنى إلا اشتياقاً لعينيه !
لوكان هناك إمكانية لمابعد الدهشة كان يليق بك
قلم يبدع في بلورة الفكرة
وسكب العاطفة بهكذا نص
مميزة
أننا اختُطِفنا و أودِعنا خلف قضبان السطور
و الورق زنزانة !!
احييك ايتها الانيقة
عاشق البنفسج
06-21-22, 09:27 PM
حين يكون للحرف لونٌ
وانحناءة تتشكل الكلمات
على شاكلة اللوحات
لنرى ونتأمل اكثر مما نقرأ وننصت
نص مكلف ابداع
حياك
أميرة الغيم
06-21-22, 10:03 PM
الثلاثون صباحا
خطت بالثمانية والعشرون حرفا
فزادت حرفين
ياء النافية
لا المثبتة
لتكمل في دورتها
لتتساوى الحروف والصباح
...
تصيبنا الخيبات في لحظة
إفتقاد من تعودنا على وجودهم
وكأن الحياة بدونهم خواء
...
وتظل الذكريات هاجوس الليل
وسراج يضيء العتمة
...
القلب يشتهي
والحكم له
ونحن نبقى في حيرة
مشاعرنا وصوت العقل
ولكنها تسيرنا حتما
...
إيفي
قلمك يعجبني جدا
يجعلني أخوض في بحر الكلمات
والمعاني
وهذا مايجعلني أحاول مجاراته
...
غيمة أمطرت هنا
سالم العامري
06-21-22, 10:03 PM
الله عليك
ايُّ ذكاءٍ هذا يرسل الآهات سِرّاً ؟!
الظلّ هنا كثيفاً كثيفا !
سأعود بإذن الله ثم إني سأطيلُ قيلا .
النايفه
06-22-22, 12:53 AM
الثلاثون إشراقاً وابتهاجاً بحرفك
تلك معزوفه أخذتنا بعيدا
و الليل حكاية تجلب الأسى
لمن يقطعونه وحدهم
وميض الذكريات لا يمرّ خاطفاً !
بل ينير الليل بطوله
حدثيني عن هذا المشهد !
وكأنتا جميعاً قد قطعنا طرقاته وعتمته
وهل صحيح أن الورق زنزانه !
ومنذ متى كانت الحروف قضبان !
ومتى تحين حرية البوح !
لا أملك أمام حرفك إلا أن أسير بين أزهاره وبساتينه
فاخر حضورك دائماً
:0741::0741:
عطاء دائم
06-22-22, 05:46 AM
لم يكن يوماً الورق زنزانة نسجن فيها كلماتنا
بل هي الحرية الكاملة التي تجعلنا ننطلق لنريح تلك القلوب بما اثقلتها الأيام
ويبقى هناك جمال لا يمكن وصفه
حين استريح هنا بين طيات خاطرتك
ربي يسعدك غاليتي
ابدعتي وجداً
يختم مع التقييم والثبيت ل3 ايام لجمال وروعة هذا النص
.
.
أوصاهم الصباح وكان القرار
ليؤنسوا كل صباح..
أن نكون جزءًا ويشكلنا كما يشاء.
..
Eve
فيك المعاني بكل الكلمات
وقد أخذتي سر النور
عزيزتي
الحب باب القلوب كل صباح
تقديري
بوكيه ورد
06-22-22, 09:00 PM
الخطوات ( حبر ) جفّ بعد كل ياء نفي
لي قاموس جعل الياء أداة نافية لكل مشروع سهم نداء
أخبريني عن ياء النفي
ماهو هذا القاموس
دخيلك في شفرات أحجيتك المملوءة بفتنة المشاعر
هناك ألغاز أحاول أن أتخيلها وأفهمها بين سطورك
لاأعرف هل تملكين أدوات الجاذبية أم الغموض أم أنك تملكين خيالا خصبا تأسرين به من يقع سجين لحروفك المذهلة
أبدعت Eve
لوكان هناك إمكانية لمابعد الدهشة كان يليق بك
قلم يبدع في بلورة الفكرة
وسكب العاطفة بهكذا نص
مميزة
أننا اختُطِفنا و أودِعنا خلف قضبان السطور
و الورق زنزانة !!
احييك ايتها الانيقة
أمل
عناقيد المودة اقطفها لك من القلب
شكرا يا جميلة
كلماتك وسام ختمت به على النص
ممتنة :MonTaseR_65:
سالم العامري
06-23-22, 09:46 PM
هنا ويحث يحسُن الترداد اعود لما وعدّ
وخلف نداءات النفي مجازاً
تنهيدة ...
وفي خلدي بيت : لشاعر يتساءل :
أسَمِعْتَ تنْهيداً
يُذَوِّب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ .
Eve :
ذكاء أن يجعل الكاتب من المُتلقي
وجهة الخبر ومحُور النظر فيما يُسطر
حتى يتغلغل في الأعماق ويتوصل الى ثقة الإقناع
ببراعة وأنتِ بلغتي هذا الحدّ وكُنتي رائعة جداً
شدّني أكثر قفزك المرن لتخطي المباشرة والسرد الممل
انبعاج الجرح المتجدد صورة في ملامحُها ، ( جفاف الحبر )
وخلف القضبان وزنزانة الورق مشاعر ، تسقط في لذة الحب
ورغبة الاشتياق ويقتضي الأمل أن تعيش وتبقى
وستضل وديعة الروح الأمنة ، غير مُطمئنة .. !
حواء : حرفُكِ الأنيق
البوح زاخر بالصور وجمال الحرفة
وأجلُّ من أن يسقط في سلّة النسيان
ستبقى في ذاكرتي قصة إبداع
وأسطورة قلم ... وأنتِ
شكراً لهذا الحرف المتألق ويبهر العابرين
شكراً لهذا البهاء والحضور المتوهج بطبعه
دُمتي بخير .
حين يكون للحرف لونٌ
وانحناءة تتشكل الكلمات
على شاكلة اللوحات
لنرى ونتأمل اكثر مما نقرأ وننصت
نص مكلف ابداع
حياك
لقد جئت بالكلمات السحرية
التي تدور في الأقفال
الحرف
اللون
اللوحة
التأمل
الإنصات
أستقبلها بزغاريد الروح التي تتوثب للجمال كيفما كان أينما كان
حتى من قلب الحجر
الأخ كنت أحلم
هذا ما يطلق عليه ( مشاركة )
فيصير لك سهم شراكة في النص
احترامي
الثلاثون صباحا
خطت بالثمانية والعشرون حرفا
فزادت حرفين
ياء النافية
لا المثبتة
لتكمل في دورتها
لتتساوى الحروف والصباح
...
تصيبنا الخيبات في لحظة
إفتقاد من تعودنا على وجودهم
وكأن الحياة بدونهم خواء
...
وتظل الذكريات هاجوس الليل
وسراج يضيء العتمة
...
القلب يشتهي
والحكم له
ونحن نبقى في حيرة
مشاعرنا وصوت العقل
ولكنها تسيرنا حتما
...
إيفي
قلمك يعجبني جدا
يجعلني أخوض في بحر الكلمات
والمعاني
وهذا مايجعلني أحاول مجاراته
...
غيمة أمطرت هنا
عمتِ مساءً يا أميرة الغيم
و ما بين النفي و الإثبات
تتآكل الإرادة و يقوض عروش الصبر انهيارات الصبح الخاوية
فنخشى الليل و طيوفه المتعثرة في صمته و سكونه
أميرة الغيم
وجود قلمك هنا هو تشريف لي يا صديقة
و قراءتكِ الحصيفة توسع أفق المعاني
أشكرك :ورد:
الله عليك
ايُّ ذكاءٍ هذا يرسل الآهات سِرّاً ؟!
الظلّ هنا كثيفاً كثيفا !
سأعود بإذن الله ثم إني سأطيلُ قيلا .
البقاء في الظل فكرة آنيّة
أبدية النور تكمن في الوعود التي تُنجَز
و قد أنجزتَ وعدك أخي سالم
هنا ويحث يحسُن الترداد اعود لما وعدّ
وخلف نداءات النفي مجازاً
تنهيدة ...
وفي خلدي بيت : لشاعر يتساءل :
أسَمِعْتَ تنْهيداً
يُذَوِّب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ .
Eve :
ذكاء أن يجعل الكاتب من المُتلقي
وجهة الخبر ومحُور النظر فيما يُسطر
حتى يتغلغل في الأعماق ويتوصل الى ثقة الإقناع
ببراعة وأنتِ بلغتي هذا الحدّ وكُنتي رائعة جداً
شدّني أكثر قفزك المرن لتخطي المباشرة والسرد الممل
انبعاج الجرح المتجدد صورة في ملامحُها ، ( جفاف الحبر )
وخلف القضبان وزنزانة الورق مشاعر ، تسقط في لذة الحب
ورغبة الاشتياق ويقتضي الأمل أن تعيش وتبقى
وستضل وديعة الروح الأمنة ، غير مُطمئنة .. !
حواء : حرفُكِ الأنيق
البوح زاخر بالصور وجمال الحرفة
وأجلُّ من أن يسقط في سلّة النسيان
ستبقى في ذاكرتي قصة إبداع
وأسطورة قلم ... وأنتِ
شكراً لهذا الحرف المتألق ويبهر العابرين
شكراً لهذا البهاء والحضور المتوهج بطبعه
دُمتي بخير .
سمِعت التنهيد
و أطعتُ الحاجة للذوبان ..!
سالم العامري
لقد وضعت للنص إطار جمَّله
أحطت به و حوَّطته
شكرا مديدة من حيث أنا إلى ما شاء الله
تحياتي لك و لكل حضوركَ و سطورك
أتمنى أن أصل لما وصفت به حرفي و قلمي
فلا زلت أصبو لأن أصير كذلك
شكرا مجدداً
٣٠يوماً من الاشتياق القاتل
اواه لحروف حركت رواسي جبال القلب
روووووعه
تقييمي
تمرد ذكرى
06-29-22, 09:21 AM
حروف باذخه بالجمال والروعه
ابدعتي واكثر
مشاعر عميقه ومضمون مابين السطور مختلف ورائع جدا
يعطيك العافيه
قنصل دبلوماسي
07-01-22, 08:41 AM
قارئه الفنجان
التي حفظت
الوان الطبيعة وهي
في الأرياف عن ظهر قلب
عرفت كيف يتحركون
عوالم المدن عن
يقين
واصبحت توشم
واجهات الحياة
وهي تكتب
وخطوط يدها مسارات
تتدفق فيها الحروف
تنقش
جزيئات الشعور في الورق
eve
مخطوطة
شذى
الثلاثون صباحا
الثلاثون إشراقاً وابتهاجاً بحرفك
تلك معزوفه أخذتنا بعيدا
حدثيني عن هذا المشهد !
وكأنتا جميعاً قد قطعنا طرقاته وعتمته
وهل صحيح أن الورق زنزانه !
ومنذ متى كانت الحروف قضبان !
ومتى تحين حرية البوح !
لا أملك أمام حرفك إلا أن أسير بين أزهاره وبساتينه
فاخر حضورك دائماً
:0741::0741:
أهلا بالعُودة ( كبيرة المقام )
عن المشهد
في تشابهنا اختلاف و في اختلافنا اشتباه
و انطباعاتنا أحياناً ليست إلا إسقاطات من الماضي على صفحات الوقت الآتي
و أكثر الأوقات تحريضاً هو الليل إن استبدت بك وحشته
عن الورق
متى ما بدأ استنزاف ذاكرتنا
فهو يتحول شيئا فشيئا إلى رقيب متسلط
يتحيّن للتأكد من إبقاء فمك مغلقاً
ليحظى بكل اعترافاتك التي تبقيك معتقلاً و حريتك رهين للكتابة
و حرية البوح يصفدها الحذر الذي يتمادى ليصبح خوفاً
النايفة المتألقة
لو أن كلماتي زهوراً فإنها تنحني لمرورك الأنيق و المفعم بالحياة
لم يكن يوماً الورق زنزانة نسجن فيها كلماتنا
بل هي الحرية الكاملة التي تجعلنا ننطلق لنريح تلك القلوب بما اثقلتها الأيام
ويبقى هناك جمال لا يمكن وصفه
حين استريح هنا بين طيات خاطرتك
ربي يسعدك غاليتي
ابدعتي وجداً
يختم مع التقييم والثبيت ل3 ايام لجمال وروعة هذا النص
إحدى جرائر الكتمان
أن تفضي بنا إلى الورق
فيعتقلنا بين سطوره
يا عطاء دائم لا ينقطع عنا كرمكِ
بارتياحك نستريح و ننهل من روعة وجودك استمراريتنا
ممتنة من قبل و من بعد يا طيبة :MonTaseR_11:
بغدادية
07-15-22, 04:04 PM
ينبلجُ الضوء بأجملِ مساراتهِ
من الأجسادِ والبُقعِ المعتمة
..
Eve
حرفك بَلغّ بلاغتهُ فشهد له الشاهدين
سلمت يداكِ ي جميلة : )
.
.
أوصاهم الصباح وكان القرار
ليؤنسوا كل صباح..
أن نكون جزءًا ويشكلنا كما يشاء.
..
Eve
فيك المعاني بكل الكلمات
وقد أخذتي سر النور
عزيزتي
الحب باب القلوب كل صباح
تقديري
نأتي أو نُساق إليه كما يحب
لتتشكل منظومة وجودية متفردة
تمنح للصبح معنى خاص
غباب
و باب القلب مشرع لروحك القريبة
شكرا يا ودودة
الخطوات ( حبر ) جفّ بعد كل ياء نفي
لي قاموس جعل الياء أداة نافية لكل مشروع سهم نداء
أخبريني عن ياء النفي
ماهو هذا القاموس
دخيلك في شفرات أحجيتك المملوءة بفتنة المشاعر
هناك ألغاز أحاول أن أتخيلها وأفهمها بين سطورك
لاأعرف هل تملكين أدوات الجاذبية أم الغموض أم أنك تملكين خيالا خصبا تأسرين به من يقع سجين لحروفك المذهلة
أبدعت eve
كلماتنا لا تنطلق مجردة
الصوت و تعبير الملامح
و إيماءات الجسم
فإما تفسرها كما هي
أو تمنحها بعداً آخر يبتعد عن معناها الجوهري
فكم من ( نعم ) لفظناها و القلب يخالفها
أصل القاموس داخل بواطننا
و لا يعلم السرّ و أخفى إلا العليم الخبير
بوكيه ورد
لا أملك إلا محبتكم و حضوركم القيّم
فشكرا لكم
٣٠يوماً من الاشتياق القاتل
اواه لحروف حركت رواسي جبال القلب
روووووعه
تقييمي
و يتبعها
شهور و شنوات
و قلوبنا بحاجة للرفق بها من زلزلة الاشتياق
جودي
أشكر روعة حضورك يا جميلة
حروف باذخه بالجمال والروعه
ابدعتي واكثر
مشاعر عميقه ومضمون مابين السطور مختلف ورائع جدا
يعطيك العافيه
أهلا بتمرد ذكرى
شكرا على كلماتك اللطيفة و أرجو أن أكون لها مستحقة
الله يعافيك و يسلمك
قارئه الفنجان
التي حفظت
الوان الطبيعة وهي
في الأرياف عن ظهر قلب
عرفت كيف يتحركون
عوالم المدن عن
يقين
واصبحت توشم
واجهات الحياة
وهي تكتب
وخطوط يدها مسارات
تتدفق فيها الحروف
تنقش
جزيئات الشعور في الورق
eve
مخطوطة
شذى
الثلاثون صباحا
و دليلها الفكر و الإحساس
و قراءة الملامح و تفرّسها في التعابير و الإيماءات
فكانت الخطوط ليس إلا ترجمة و تصريح للإفصاح عما هو مُفَنَّد من قبل الوقت و العمر و الحال
شطـــــرنج
لا زال لك حضور مختلف و قراءة أعمق من أن ندركها
تقديري الجمّ
ينبلجُ الضوء بأجملِ مساراتهِ
من الأجسادِ والبُقعِ المعتمة
..
Eve
حرفك بَلغّ بلاغتهُ فشهد له الشاهدين
سلمت يداكِ ي جميلة : )
لا زال للضوء حضور
حتى لو اعتقدنا أن الظلام سيطول مقامه
بغدادية
تشرفت بجمال حضورك
نفتقدكِ يا صَبية
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,