مجرد تساؤلات

[أمَل]

لماذا أنا؟
سؤال من اللاشيء للعدم
وإجابات في هيئة إستفهامات
لماذا كلُ هذا الشتات
وماذا بقي؟
ضائعة بحق
تأخذني الساعة
كـ عداد زمن متهالك
لايملك أهمية
ولا مهم لديه..!
كيف لكلِ هؤلاء
أن يحضرو
في وسط هذا الفراغ المثقل
بالكثير من الوجوه
والقليل من الارواح
كيف لي أن أصرخ
وأعترف..!
أن المكان والزمان والعابرين
لا أفرق "بينهم"
وَ كأنهم صف
المقاعد والطاولات
المتكأين عليها
كـ جمادات الفناجين
التي تحمل حياة القهوة
في أرواح المتعبين
ليس هناك مرارة كـ تلك العالقه
بين فمي وقهوتي
كيف تكون القسوة في حق الذات
بـ تجرع المواقف
بالكثير من الحفاوة المُعتمة
مع الترحاب الظاهر
والابتسامات الشاحبة
لقد أخذت كثيراً من العمر
الواقفُ على أطراف الحياة
القابع بجانب كرسي الأمل الفارغ من الازمنة
ينتظر من الحياة حياة يريدها
وتريدهُ
لـ ينهض
هناك روحٌ تتقن الصمت
في هذا الجسسد
كا تماثيل يريفان
زاخرة بـ تاريخ الحياة الغابر
باقيةٌ في عمق الزمن
فقدت الشغف للمستقبل
ربما تلك ضريبة الوعي!
أن تتجاوز الحاضر
بكل أشكاله
لـ تبقى شاهداً
على كل هذا الزخم من العدم
في منتصف اللاشيء
ربما!!

لعلمي أن الحياة المتسارعة
لاتعير أهمية للصوت
فقد تغيرت أبجدية الكلام
لـ نبتلع التمتمات
ونبقى غرباء
لانحمل إلا الحنين
مع أقلام أضاعت الورق
في ليلةٍ عاصفة
تركت لنا بعثرة المكان
خلف أذان السكون الموحش
وماذا يفيد الصوت والعالم أصم..؟
والقلب أبكم

...
يتبع
لـ تعذر الإجابة

[*** سُهيل ***]

مرور على عجل

بداية

من اللا شيء نعم إلى العدم لا



إثارة الأسئلة مهما كان عمقها

ومهما بدت سطحيتها مهمة جدا

فالذي لا يطرح الأسئلة

سيبقى قابعاً في ذات المكان

ثمة أسئلة لا تحتاج إجابة

كل ما تحتاجه إعادة مسار

وأسئلة نتفق على إجابتها

وأخرى تكون الإجابة متباينة حد الاختلاف

تلك الأسئلة النابعة من الذات ..

يجب أن تكون إجابتها من ذات المصدر

دون تدخلات خارجية

القهوة السوداء مرة المذاق

تملك رائحة سحرية ..

جعلتنا نعشق طعمها المر ..

نتمنى ونحن نرتشفها ,,أن تبقى ,,

هكذا هي فلسفة الحياة

كيف تصنع من كوبها المر

شراباً ,, يعدِّل المزاج ,,

التساؤلات تصنع النضج الكامل

طبت وطاب طرحك أمل

وننتظر ...

[أمَل]

هل حان موعد العرض؟
هل سا أحكي عن الأحلام..!
ربما ولكن من يسمع..!
ومن يشاهد ومن يصفق!
كل أنثى تحلم ولكن بماذا؟
هل الاحلام مواساة
وهل ما قرأناه
وماكتبناه كان واقعاً
وتلك النصوص الادبية
نابعة من القلب
أم القلم!!
أم رغبة الحاضرين
وحزن الحناجر
وغناء السهر
كيف اصبح ضياء الأرق
هل هناك حبٌ بهذا الجمال
اتسائل في كل مرة يعبرني
نص أو يستوقفني بيتٌ
ماذا أريد؟
من حشو عقلي بكل هذا
ولماذا لم يمت هذا الشغف
تحت وطأة التراكمات

...
ربما أن تذوق الجمال
هو المواساة في منعطف اللاشيء

[جار القمر]

لى عوده
لمشاركه تليق بهذا النص
سلمت أمل

[أمَل]

لماذا لايعرف قيمة الصباح
إلا من أكل الأرق أطراف وسادته؟
هل قيمة الصباح تكمن في أنه ينهي فصول
السهر...
ولازال الصباح ذا قيمة مفقودة
ولكنه نجاة من قسوة الأرق!!
...
شكراً بحجم الدهشة لحضوركم يارفاق
...
:رحيق:

[سالم العامري]

ما اشهى المكوث يا أمل
ولولا شعوري بالتعب لأطلت
لي عودة تليق بإذن الله

[قنصل دبلوماسي]

التخطي
يجيب على الاسئله
وانتي اخفيت الأجوبة
خلفك

لا أحد يطرح
هذه التساؤلات
الا من كان في الامام

العقل المخضب
في توارده
سيعيش رغم
كل اسطبلات هذا الزمن

المفاهيم الخاصة
تنتصر
لولاها
لما كان تشكلت
ثريا

ولا تتبعت اثر

مهمة الكون التصفية الذكية
على حسب ازمنتها

سلمت يمناك
ابايع نصوصك للحاضر
والقادم المع

[أمَل]

لو عاش الأمل متوهجاً
لـ شابت الهمة كـ عجوزٍ
أخذ العمر بهاء
خدها
ماهي الحياة
بلا أمل!؟
وكيف العمر يهرول
ليترك الاحلام رواية الحاضر عن الماضي..
...
سهيل
جار القمر
بنت ابها
سالم العامري
النايفة
شطرنج
لا اعلم هالامتنان يكفي
لوجدكم سعادة تغشى القلب:قلب ازرق:

[جار القمر]

هي كما تكون
هي

شكوي
وتساؤلات لم تنتهى

ومنها تتشكل
حروف العباره
لم تنجح العهود
ولا كننا تعاهدنا

فلا عاشق نال
كل ما تمنى
ولا عاشق نال
كل ما كتب هنا
ولا نفحات الذكريات
عادت لنا بالعابرين

فحتى وإن كانت أمنيات
فلا مانع من التمنى
ربما ذات يوم

نلمسها

[أمَل]

في حساب المسافات
هل تقاس بالقلب
أم العقل؟
وأيهما يراها أقرب!

[أمَل]

عندما أفتح باب التساؤلات
وتضيع الإجابات
أعلم أن ضبابية الحياة
تنتزع اليقين الباقي في نفسي
لـ إيماني الصادق
أن الحقيقة الوحيدة
هي حتمية المغادرة
من الواقع للوهم
لتنجو هذه الروح
عن السقوط أكثر
في مصيدة الخذلان
نكتفي هنا
لنقول أن أصدق مايحمله
الإنسان لا"يكتب"
لذلك كل ماترونه
من نزيف الأقلام
هو فائض عاطفي
شكراً بحجم السماء
لكل من عبر أمل من خلال جنونها

[جودي]

عن اي جنون تتحدثين أمل غارق حرفك بالعقل والحب والحيره.
لله درك ملدعه وأكثر

[إشراق !]

أمل /

قرأت هذا التساؤلات بتمعن وعناية ،
كل تساؤل بمعيته اجابة تختلف من شخص لاخر ،
نص مدهش ، مبهر ..
يستحق الالتفات والاندهاش ؛
وهل من مزيد من التساؤلات لنقرا ماخلفها من إجابات ؟
دام هذا التألق والتأنق ،،
مودتي !

[EVE]

تساؤلات تنازلت عن حقها بامتلاك الأجوبة

أحيانا يبقى للسؤال المجرد الذي لا ينتظر جواباً له هالة نور مشع داخل الروح

يتسلل هذا النور لمكامن الذات التي لا يطرق أبوابها ألا القليل ممن قادهم الفكر

للتوغل في أنفسهم من أجل فهم الحياة

ففهم الحياة يبدأ من فهمنا لأنفسنا

و فهمنا لأنفسنا يبدأ بالسؤال العظيم :

من أنا ؟!

و إذا وصلت ِ

أخبريني من أين تبدأ رحلتنا

يا أمل

[أمَل]

مرور على عجل

بداية

من اللا شيء نعم إلى العدم لا



إثارة الأسئلة مهما كان عمقها

ومهما بدت سطحيتها مهمة جدا

فالذي لا يطرح الأسئلة

سيبقى قابعاً في ذات المكان

ثمة أسئلة لا تحتاج إجابة

كل ما تحتاجه إعادة مسار

وأسئلة نتفق على إجابتها

وأخرى تكون الإجابة متباينة حد الاختلاف

تلك الأسئلة النابعة من الذات ..

يجب أن تكون إجابتها من ذات المصدر

دون تدخلات خارجية

القهوة السوداء مرة المذاق

تملك رائحة سحرية ..

جعلتنا نعشق طعمها المر ..

نتمنى ونحن نرتشفها ,,أن تبقى ,,

هكذا هي فلسفة الحياة

كيف تصنع من كوبها المر

شراباً ,, يعدِّل المزاج ,,

التساؤلات تصنع النضج الكامل

طبت وطاب طرحك أمل

وننتظر ...
مرحباً سهيل
وشكراً لمرورك
هناك إستفهامات
تخرج من العقل
لتسقط في عمق النفس
تحمل معها الغرابة
وتعصف بها الحياة
فنبقى نفتشُ عن ذات السؤال
حتى نبقيه كـ ركن عتيق في زاوية
القلب
لـ نقول وماذا بعد؟

[أمَل]

التخطي
يجيب على الاسئله
وانتي اخفيت الأجوبة
خلفك

لا أحد يطرح
هذه التساؤلات
الا من كان في الامام

العقل المخضب
في توارده
سيعيش رغم
كل اسطبلات هذا الزمن

المفاهيم الخاصة
تنتصر
لولاها
لما كان تشكلت
ثريا

ولا تتبعت اثر

مهمة الكون التصفية الذكية
على حسب ازمنتها

سلمت يمناك
ابايع نصوصك للحاضر
والقادم المع
أهلاً بمن سبق الجمال بصورته
الظاهره
لعمقه المستتر
أنرت
عند ممارسة الحياة
أنت تتعثر بالأسئلة
لذلك علينا أن نستعين بالوعي
والفهم
لنجيب على إستفهامات
المراحل
لنتقل للقادم بكل ثبات

[أمَل]

هي كما تكون
هي

شكوي
وتساؤلات لم تنتهى

ومنها تتشكل
حروف العباره
لم تنجح العهود
ولا كننا تعاهدنا

فلا عاشق نال
كل ما تمنى
ولا عاشق نال
كل ما كتب هنا
ولا نفحات الذكريات
عادت لنا بالعابرين

فحتى وإن كانت أمنيات
فلا مانع من التمنى
ربما ذات يوم

نلمسها
جار القمر
قلم يأخذ الجمال على محمل الجد
الاستفهامات مجرد
وقفات لـ تأمل الحال
في ظل هشاشة العلاقات
لنبقى نفتش
عن الباقي إذا تهاوت
المسافات
ممتنة

[أمَل]

عن اي جنون تتحدثين أمل غارق حرفك بالعقل والحب والحيره.
لله درك ملدعه وأكثر

مرحباً جودي
لدي قناعة أن التفكير الغارق
بالمنطق
قد يقود للجنون
وهذا ما أخافه
شكراً لك:27:

[أمَل]

أمل /

قرأت هذا التساؤلات بتمعن وعناية ،
كل تساؤل بمعيته اجابة تختلف من شخص لاخر ،
نص مدهش ، مبهر ..
يستحق الالتفات والاندهاش ؛
وهل من مزيد من التساؤلات لنقرا ماخلفها من إجابات ؟
دام هذا التألق والتأنق ،،
مودتي !
مرحباً إشراق
المدهشُ حقاً أن نمسك طرف الإجابة
لإن الاكتشاف عدو الجمال
بقاء الأشياء بمعية الممكن والمحال
يجعلها أسمى
والسؤال بحد ذاته
قد يكون تأكيد للجهل
أو إثباتاً للفهم
لذلك مساحة المكان بين هاتين
الكفتين
عظيم أمتناني لك :ah11:

[أمَل]

تساؤلات تنازلت عن حقها بامتلاك الأجوبة

أحيانا يبقى للسؤال المجرد الذي لا ينتظر جواباً له هالة نور مشع داخل الروح

يتسلل هذا النور لمكامن الذات التي لا يطرق أبوابها ألا القليل ممن قادهم الفكر

للتوغل في أنفسهم من أجل فهم الحياة

ففهم الحياة يبدأ من فهمنا لأنفسنا

و فهمنا لأنفسنا يبدأ بالسؤال العظيم :

من أنا ؟!

و إذا وصلت ِ

أخبريني من أين تبدأ رحلتنا

يا أمل
مرحباً بـ قامة الحرف
وبهاء العاطفة
الجميلة في زمان التشابهة
عندما تضيع الأنا في التساؤل
تكون هناك شعلة
من ضوء المعرفة الحقيقي
الساذج من البشر لايبحث
هو كـ الجائع يتناول المتاح
أريد أن أخرج من ظلام العقل
فهو صارم
للحد الذي ينهي كل مايخالفه
الاسئلة الحقيقية لا إجابة لها
:MonTaseR_11:

[سالم العامري]

ما كُنت لأنسى هذا المكان يا أمل
طالما وجّدُ فيه ما يستحق العودة
رقّة الطرح أو الأسلوب
أكثر إنصافاً لشخصية الكاتب
ولغة الأنسان الراقي المثقف
هي المعيار الحقيقي لتحديد هذه الصورة
وبعيد عما دار في خواطر أمل بهذا الكم من التساؤلات
أجد نفسي متأملاً في مُدخراتكِ اللغوية الراقية
ليس هنا فحسب ولكن في مُجمل اطروحاتكِ
أنا الممنون كلما كنت بمعية هذا القلم الراقي جداً
تحياتي .

[أمَل]

ما كُنت لأنسى هذا المكان يا أمل
طالما وجّدُ فيه ما يستحق العودة
رقّة الطرح أو الأسلوب
أكثر إنصافاً لشخصية الكاتب
ولغة الأنسان الراقي المثقف
هي المعيار الحقيقي لتحديد هذه الصورة
وبعيد عما دار في خواطر أمل بهذا الكم من التساؤلات
أجد نفسي متأملاً في مُدخراتكِ اللغوية الراقية
ليس هنا فحسب ولكن في مُجمل اطروحاتكِ
أنا الممنون كلما كنت بمعية هذا القلم الراقي جداً
تحياتي .
مرحباً بعودتك أيها الانيق
لازال هناك فوضى تجمعها
إستفهامات
تبحثُ خلف ضباب العمر
عن يوم ترتلها الذاكرة
ليجيب القلب
ولو بعد فوات الاوان
شكرا ولاتفي

[أمَل]

في رحاب الصمت
إذهب خلف الكلمة
تحدث بـ لغة الحبر
تجاوز الأسطر
وأترك فراغاً مناسبا
لا تحصر ذاتك
في عنوان رنان
أجعل كلماتك
كـ صوتك
خافتةً
باقية
صادقة
تناول القلم
كـ مسكن لبعثرة الورق
في كتاب الأرق
على رف السهر القديم
وربما الجديد
..
وهل لسهر صوت
يحكي بكاء الأرق
خلف ظلام الوسادة

[النايفه]

وهل حقاً جرفنا التيار !
أم ارتمينا بين أمواجه !
وهل نبحث عن نقطة وصول !
أم أننا نريد الرحيل فقد من هنا !
من أين وإلى أين الهرب !
نحتاج فقط أن نقف
وإن زحفت الرمال من تحتنا
أن نمارس محاربة الجاذبيه ندا بند
هنا قد تنبت لنا أجنحه
وقد نحلق ..


واعذريني على هذه المداهمه :رحيق: