قمر
07-21-22, 09:12 AM
بعضٌ من الأمثال الشعبية المُستوحاة من كتاب الكنايات العامية لأحمد تيمور باشا:
• يَنزل لُهْ مِنْ سَبَعْ مَنَاخِلْ: كناية عن الخداع بلين الكلام الذي يصل إلى مطلبه بحسن المحاولة، ويقولون لمن يلين القول: «فلان ناعم» فكأنَّ هذا أشبه الدقيق المنخول من سبعة مناخل، أي تناهى في نعومته.
• أذَّنْ فِي مَالْطَهْ: كناية عن عمل غير مُثمر، وقول غير مسموع؛ لأنَّ مالطة سكانها غير مسلمين، فإذا أذّن فيها لا يجيبه أحد، أي لا حياة لمن تنادي.
• نَشِّف الرِّيقْ: التنشيف معناه: التجفيف، وهو كناية عن المضايقة الشديدة بالمماطلة والتأخّر، يقولون: فلان ما فعل كذا حتى نشّف ريقي، وذلك الأمر ينشف الريق.
• نَفَخْ فِي قِرْبهْ مَقْطُوعَهْ: كناية عن المحاولة مع شخص لا يقبل الكلام ولا يجدي فيه القول؛ لأن القربة المقطوعة لا يمكن أن تنتفخ مهما ينفخ فيها، فالتعب ذاهب فيها سدى.
• نَفَسْ فِي قَفَصْ: كناية عن نهاية الضعف، أي لم يبقَ منه إلا نفس يتردَّد في جسم تعدُّ ضلوعه كالقفص.
• دُودْ عَلَى عُودْ: كناية عن التناهي في النحافة، يقولون: «فلان بقى دود على عود» وبعضهم يقول: «دوده على عوده» وفي هذه الرواية الازدواج لأنهم لا يؤنّثون العود وإنما ألحقوا به التاء ليزاوج دودة.
• سَمْنِ وْعَسَلْ: كناية عن شدة الامتزاج والصفاء بين شخصين، يقولون: فلان وفلان سمن وعسل، أو زي السمن والعسل، والعرب تعبر عن ذلك بالماء والخمر.
• طَلَّعْ زَرَابِينُهْ عَلَيَّ: يقولون: اتزربن عليَّ، أي احتدَّ، والمقصود: أظهرَ حدَّته عليَّ في كلامه معي.
• عَجْوَهْ بِرَمْلهَا: أي لم تُنَقَّ، كناية عن الشخص الذي يكون على الفطرة لم يُعلَّم، وعن الشيء لم يُهذّب.
• قَدِّ القُولْ: أي هو على قدر ما قيل فيه، كناية عن عظم القدر والعزة، وقد يوجه الكلام لمخاطب يعد بشيء فيقال له: أنت قدِّ القول، أي على قدر قولك، والمراد قادر على الوفاء به.
• قَدّْ وِقْدُودْ: القَدُّ -بفتح أوَّله وتشديد ثانيه- هو القدر، يقولون: «هذا قد هذا» أي هذا قدر هذا ومثله، ويريدون بقدِّ وقدود الكناية عن كفاءة المرء وقدرته وجدارته بالأمر، أي في مقدوره القيام به وزيادة.
• نفْسُهْ خَضْرَهْ: أي خضراء، كناية عن ميله للسرور وعدم تحمله للحزن.
• جَرْحُهْ طَرِي: كناية عن المصيبة القريبة.
منقول
• يَنزل لُهْ مِنْ سَبَعْ مَنَاخِلْ: كناية عن الخداع بلين الكلام الذي يصل إلى مطلبه بحسن المحاولة، ويقولون لمن يلين القول: «فلان ناعم» فكأنَّ هذا أشبه الدقيق المنخول من سبعة مناخل، أي تناهى في نعومته.
• أذَّنْ فِي مَالْطَهْ: كناية عن عمل غير مُثمر، وقول غير مسموع؛ لأنَّ مالطة سكانها غير مسلمين، فإذا أذّن فيها لا يجيبه أحد، أي لا حياة لمن تنادي.
• نَشِّف الرِّيقْ: التنشيف معناه: التجفيف، وهو كناية عن المضايقة الشديدة بالمماطلة والتأخّر، يقولون: فلان ما فعل كذا حتى نشّف ريقي، وذلك الأمر ينشف الريق.
• نَفَخْ فِي قِرْبهْ مَقْطُوعَهْ: كناية عن المحاولة مع شخص لا يقبل الكلام ولا يجدي فيه القول؛ لأن القربة المقطوعة لا يمكن أن تنتفخ مهما ينفخ فيها، فالتعب ذاهب فيها سدى.
• نَفَسْ فِي قَفَصْ: كناية عن نهاية الضعف، أي لم يبقَ منه إلا نفس يتردَّد في جسم تعدُّ ضلوعه كالقفص.
• دُودْ عَلَى عُودْ: كناية عن التناهي في النحافة، يقولون: «فلان بقى دود على عود» وبعضهم يقول: «دوده على عوده» وفي هذه الرواية الازدواج لأنهم لا يؤنّثون العود وإنما ألحقوا به التاء ليزاوج دودة.
• سَمْنِ وْعَسَلْ: كناية عن شدة الامتزاج والصفاء بين شخصين، يقولون: فلان وفلان سمن وعسل، أو زي السمن والعسل، والعرب تعبر عن ذلك بالماء والخمر.
• طَلَّعْ زَرَابِينُهْ عَلَيَّ: يقولون: اتزربن عليَّ، أي احتدَّ، والمقصود: أظهرَ حدَّته عليَّ في كلامه معي.
• عَجْوَهْ بِرَمْلهَا: أي لم تُنَقَّ، كناية عن الشخص الذي يكون على الفطرة لم يُعلَّم، وعن الشيء لم يُهذّب.
• قَدِّ القُولْ: أي هو على قدر ما قيل فيه، كناية عن عظم القدر والعزة، وقد يوجه الكلام لمخاطب يعد بشيء فيقال له: أنت قدِّ القول، أي على قدر قولك، والمراد قادر على الوفاء به.
• قَدّْ وِقْدُودْ: القَدُّ -بفتح أوَّله وتشديد ثانيه- هو القدر، يقولون: «هذا قد هذا» أي هذا قدر هذا ومثله، ويريدون بقدِّ وقدود الكناية عن كفاءة المرء وقدرته وجدارته بالأمر، أي في مقدوره القيام به وزيادة.
• نفْسُهْ خَضْرَهْ: أي خضراء، كناية عن ميله للسرور وعدم تحمله للحزن.
• جَرْحُهْ طَرِي: كناية عن المصيبة القريبة.
منقول