قمر
07-22-22, 07:41 PM
مامعنى السر العظيم الذي يغير حياتنا
كل شخص منا في هذه الحياة لديه سر عظيم في داخله
سر نعرفه ولكن من حولنا لايعرفه اخفيناه عنهم داخل قلوبنا
ويحدث ان من حولك هم من يبحثون عن هذالسر الذي يغير حياتنا
ماهو الشي الذي يجعل الشخص منا يرتقي ويتميز
هل هذه النقله الجذريه التي تغير الشخص فينا بغير سبب ؟!
كلنا نريد نتغير للافضل والاحسن لكن هُناك أسباب !
ولكل منا سر مختلف عن الاخر جعله يتغير وينطلق ويعتبر سر بسيط ايضاً
السر العظيم
الذي سنتغير به
من جميل لأجمل
ويغير مجرى حياتنا
واكبر قدوة لنا هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيف حصل له مانقله نقله كبيره من الجاهلية الى الاسلام
واصبح سيد الخلق
وشأن عظيم
وقدوة يقتدى بها
وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍۢ "
بإذن الله نكون جميعنا قدوة في يوماً من الايام
يقول أحمد بن حنبل
اين نحن من هؤلاء
انا الان اقول لنفسي ولكم اين نحن الان من هؤلا الناس الذين تغيروا ؟
فطفقت أبحث عن مكنون دواخل هؤلاء الناس الذين سبقونا وتميزوا بسر عظيم
مامكنون دواخلهم ؟
ومصون طوياهم ؟
ومكنون ضمائرهم ؟
افتش عن السر الذي حول خزائن صدورهم
حتى اوصلهم الى المقامات الرفيعة
لعل قلوبنا تصلح بما صلحت به قلوب هؤلاء العظماء
ونصل الى ماوصلوا اليه من الاحوال
ومر بي كلام ابي بكر المزني عن صديق هذه الأمه أبو بكر الصديق
فلم يسبقهم أبو بكر بكثرة صلاة وصيام
ولكن بشئ وقر في قلبه
من الممكن ان نكون نملك هذالسر في قلوبنا
فقط نحتاج أن نكتشف أنفسنا وقلوبنا وسرنا المكنون
قرأت في سيرة الأعلام وسيرة الأمام مالك وأستوقفتني مقولة للأمام أبن المبارك
( مأرأيت رجلاً إرتفع مثل مالك إبن أنس )
ليس كثير صيام وصلاة لكن له سريرة
رفعته
وهذاه هو السر العظيم الذي أحاول إيصاله لنفسي ولكم
ثم ناتي بابراهيم إبن أدهم
لما سؤل رحمة الله عليه
هل هو صاحب سرآئر
يجب أن نبحث جميعاً عن هذالسر العظيم
ونكتشف مكنونات قلوبنا
هل انتم مستعدون لهذ السر الذي سيغير حياتنا
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((صلاحُ أول هذه الأمة بالزهد واليقين، ويَهلِكُ آخرُها بالبخل والأمل))
هذا هو السر الذي إرتفع به نبينا عليه افضل الصلاة والسلام
وارتفع به ابراهيم ابن مالك وحسن البصري وأحمد إبن حنبل
اليقين الذي قال عنه العالم الرباني طبيب القلوب
إبن القيم
لا يتم صلاح العبد في الدارين إلا باليقين والعافية، فاليقين يدفع عنه عقوبات الآخرة، والعافية تدفع عنه أمراض الدنيا من قلبه وبدنه
وحديث أبن مسعود
الصَّبرُ نصفُ الإيمانِ واليقينُ الإيمانُ كلُّهُ
بقلمي : قمر
كل شخص منا في هذه الحياة لديه سر عظيم في داخله
سر نعرفه ولكن من حولنا لايعرفه اخفيناه عنهم داخل قلوبنا
ويحدث ان من حولك هم من يبحثون عن هذالسر الذي يغير حياتنا
ماهو الشي الذي يجعل الشخص منا يرتقي ويتميز
هل هذه النقله الجذريه التي تغير الشخص فينا بغير سبب ؟!
كلنا نريد نتغير للافضل والاحسن لكن هُناك أسباب !
ولكل منا سر مختلف عن الاخر جعله يتغير وينطلق ويعتبر سر بسيط ايضاً
السر العظيم
الذي سنتغير به
من جميل لأجمل
ويغير مجرى حياتنا
واكبر قدوة لنا هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيف حصل له مانقله نقله كبيره من الجاهلية الى الاسلام
واصبح سيد الخلق
وشأن عظيم
وقدوة يقتدى بها
وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍۢ "
بإذن الله نكون جميعنا قدوة في يوماً من الايام
يقول أحمد بن حنبل
اين نحن من هؤلاء
انا الان اقول لنفسي ولكم اين نحن الان من هؤلا الناس الذين تغيروا ؟
فطفقت أبحث عن مكنون دواخل هؤلاء الناس الذين سبقونا وتميزوا بسر عظيم
مامكنون دواخلهم ؟
ومصون طوياهم ؟
ومكنون ضمائرهم ؟
افتش عن السر الذي حول خزائن صدورهم
حتى اوصلهم الى المقامات الرفيعة
لعل قلوبنا تصلح بما صلحت به قلوب هؤلاء العظماء
ونصل الى ماوصلوا اليه من الاحوال
ومر بي كلام ابي بكر المزني عن صديق هذه الأمه أبو بكر الصديق
فلم يسبقهم أبو بكر بكثرة صلاة وصيام
ولكن بشئ وقر في قلبه
من الممكن ان نكون نملك هذالسر في قلوبنا
فقط نحتاج أن نكتشف أنفسنا وقلوبنا وسرنا المكنون
قرأت في سيرة الأعلام وسيرة الأمام مالك وأستوقفتني مقولة للأمام أبن المبارك
( مأرأيت رجلاً إرتفع مثل مالك إبن أنس )
ليس كثير صيام وصلاة لكن له سريرة
رفعته
وهذاه هو السر العظيم الذي أحاول إيصاله لنفسي ولكم
ثم ناتي بابراهيم إبن أدهم
لما سؤل رحمة الله عليه
هل هو صاحب سرآئر
يجب أن نبحث جميعاً عن هذالسر العظيم
ونكتشف مكنونات قلوبنا
هل انتم مستعدون لهذ السر الذي سيغير حياتنا
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((صلاحُ أول هذه الأمة بالزهد واليقين، ويَهلِكُ آخرُها بالبخل والأمل))
هذا هو السر الذي إرتفع به نبينا عليه افضل الصلاة والسلام
وارتفع به ابراهيم ابن مالك وحسن البصري وأحمد إبن حنبل
اليقين الذي قال عنه العالم الرباني طبيب القلوب
إبن القيم
لا يتم صلاح العبد في الدارين إلا باليقين والعافية، فاليقين يدفع عنه عقوبات الآخرة، والعافية تدفع عنه أمراض الدنيا من قلبه وبدنه
وحديث أبن مسعود
الصَّبرُ نصفُ الإيمانِ واليقينُ الإيمانُ كلُّهُ
بقلمي : قمر