المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل بدأت حياتك؟


أمَل
08-22-22, 07:32 AM
اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير
موضوع خفيف
لكنه دعوة لتأمل
قبل النقاش..!
متلازمة انتظار بدء الحياة
تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد!
‏فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها:
سفر
وظيفة
زواج
حمل
تقاعد
منزل
سيارة
‏لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه.
‏[الحياة]
هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط
لممارستها
السؤال..
هل بدأت حياتك؟
وكيف ترا المفهوم السابق من حيث
الفائدة أو الضرر؟
هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟

قنصل دبلوماسي
08-22-22, 08:32 AM
تعلمت
ان أبدأ من حيث انا
بغض النظر
على كل شئ
لا يهم من هو ضدي
والذين يحاولون وضع عراقيل
ليس مهم ابدا

ولكن تعلمت ان المادة
تستطيع أن تشارك فيها
الوضيع والشريف
بمبدأين مختلفين
تنزل الوضيع
بمادة
وترفع الشريف بمادة

لابد من الحياة ان
يكون فيها الإنسان متجدد
متطور
حتى العثرات تكون تحت التخطي

ولابد أن الواقع يختلف قليلا عن
الورق

وهذا تظهر وقت التنفيذ
ولكن فوارق بسيطة لا تذكر
اذا كان الإنسان ذو كفائة
في المضي

خياآل
08-22-22, 09:27 AM
سعد الله جميع اوقاتكم بكل خير
(ومساءك سعيد )

موضوع خفيف
لكنه دعوة لتأمل
قبل النقاش..!
متلازمة انتظار بدء الحياة
تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد!
(صحيح تفوتنا اوقات يمكن استثمارها في اشياء جميلة في وقت الانتظار)

‏فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها:
سفر
وظيفة
زواج
حمل
تقاعد
منزل
سيارة
( كل المحاور لعبنا بها مع الاصابات وباقي الاستقعاد)

‏لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه.
( من رداة النصيب مانسترجع ولا نخزن الا الاحداث القديمة الاليمة )

‏[الحياة]
هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط
لممارستها
( الي حد ما وليتها خطط فالحة كلها تجنيحات ).

السؤال..
هل بدأت حياتك؟
( من زمان باديه هي ومضاربها ونلعب في الوقت الضائع هوع هع )
( الصراحة الحياة اللي عليها العلم من ناحية شرعية باقي عليها مرحلتين وهي مرحلة الموت ثم النشور والحساب وبعدها الحياة الحقيقية ياليتنا نقدم لها مايدخلنا الجنة )

وكيف ترا المفهوم السابق من حيث
الفائدة أو الضرر؟
( واردة الاضرار نرجو منها الفوائد)

هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟
( مية بالمية )
(شكرا كثيرا على الطرح القيم)

سلطان الجبل
08-22-22, 09:57 AM
لا شك ان الانتظار لبدأت حياة سعيدة
او تلذذ بها يجعل الشخص بحس بملل
وربما اكتئاب ..
محور الفكرة هو " القناعة" اذا جربت
ان تعيش قانعاً بما اتاه الله لك فإن حياتك
تعيشها بشكل افضل بكثير من الانتظار
لبدأ حياة جديدة..
هنا يبدأ يفصل الخط بين الامل الذي ننتظره
وبين واقع الحال الذي نعيشه …
لو احلم بزوجة جميلة وشهاداتها عالية ومن
بيت كبير منطقة وووووووو الخ .. هذه الصورة
العالقة في ذهني سوف يجعلني انتظر وانتظر
او وظيفة او بيت او تجارة … اي شيء تنتظره
وتعول عليه سعادتك مع العلم لو كنت مقتنعاً
لأستمتعت اكثر واكثر ….
كثيرا ما اسمع عبارة " هل هذه حياة اعيشها"
لانه يرى انه يبدأت حياته بعد اي لم يسعد بها
وان اسعاده يبدات اذا تحقق ما يحلم به …

موضوع اكثر من رائع يا امل :81: :81: :81:

etc
08-22-22, 01:48 PM
متلازمة انتظار بدء الحياة

بل بدأتــ
يا مَن حَوى الحُسنَ مَحضا وَاِهتَزَّ كَالغُصنِ غَضّا
لَو أَسخَطَتكَ حَياتي قَتَلتُ نَفسي لِتَرضى

أبو نواس

حفصة
08-22-22, 09:23 PM
موضوع شيق صراحة


من سنوات الطفولة وبداية الشباب عشت فترة أشعر فيها أنني أمتلك قوة ستغزو العالم وكل ما علي فعله هو العمل بجد واتمام دراستي ومستقبلي مخطط بورقة وقلم وكأنه خط ليزر يمشي بشكل مستقيم


الى أن جاء يوم 23 غشت واتصلت بي صديقة من الجامعة تطلب مني مرافقتها لزيارة أخت لنا في الله مريضة وبعيدة عن أهلها


انتظرت الاخت في المكان والموعد ولم تحضر

انزعجت كثيرا ورجعت لبيتي غاضبة


في الصباح ذهبت للجامعة فوجدت زميلاتي يسألنني هل ستحضرين الجنازة؟

فقلت جنازة من؟


قلن لي ليلى ماتت في حادث سير أمس


لا اعلم ماحدث بعد ذلك وكيف وصلت لبيتها وأنا لا اصدق ما سمعت


بعدها اعتزلت الناس شهرا كاملا لا اغادر بيتي ولا اتكلم الا نادرا


بعدها كفرت بالتخطيط وبالحسابات و بالبدايات

فصار تخطيطي الوحيد

ماذا لو لقيت الله سبحانه غذا؟ هل أنا مستعدة؟؟


لا اقول انني اعيش عيشة الزهاد ولا اعاني من الاكتئاب


لكن فكرة الأولويات اختلفت عندي


حفصة

أمَل
08-22-22, 09:30 PM
تعلمت
ان أبدأ من حيث انا
بغض النظر
على كل شئ
لا يهم من هو ضدي
والذين يحاولون وضع عراقيل
ليس مهم ابدا

ولكن تعلمت ان المادة
تستطيع أن تشارك فيها
الوضيع والشريف
بمبدأين مختلفين
تنزل الوضيع
بمادة
وترفع الشريف بمادة

لابد من الحياة ان
يكون فيها الإنسان متجدد
متطور
حتى العثرات تكون تحت التخطي

ولابد أن الواقع يختلف قليلا عن
الورق

وهذا تظهر وقت التنفيذ
ولكن فوارق بسيطة لا تذكر
اذا كان الإنسان ذو كفائة
في المضي
مرحباً استاذي الكريم
بهكذا رؤية منصفة في حقك وإعطاء جانب الحياة
ماتملك من وعي وفائدة
لتقوم بـ رسالتك ع الشكل الصحيح
بعيداً عن الانتظار والترتيب المسبق
اللحظة تستحق ان تأخذ حقها
وأن نأخذ حقنا نحن إيضاً
ممتنة اخي

أمَل
08-22-22, 09:38 PM
سعد الله جميع اوقاتكم بكل خير
(ومساءك سعيد )

موضوع خفيف
لكنه دعوة لتأمل
قبل النقاش..!
متلازمة انتظار بدء الحياة
تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد!
(صحيح تفوتنا اوقات يمكن استثمارها في اشياء جميلة في وقت الانتظار)

‏فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها:
سفر
وظيفة
زواج
حمل
تقاعد
منزل
سيارة
( كل المحاور لعبنا بها مع الاصابات وباقي الاستقعاد)

‏لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه.
( من رداة النصيب مانسترجع ولا نخزن الا الاحداث القديمة الاليمة )

‏[الحياة]
هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط
لممارستها
( الي حد ما وليتها خطط فالحة كلها تجنيحات ).

السؤال..
هل بدأت حياتك؟
( من زمان باديه هي ومضاربها ونلعب في الوقت الضائع هوع هع )
( الصراحة الحياة اللي عليها العلم من ناحية شرعية باقي عليها مرحلتين وهي مرحلة الموت ثم النشور والحساب وبعدها الحياة الحقيقية ياليتنا نقدم لها مايدخلنا الجنة )

وكيف ترا المفهوم السابق من حيث
الفائدة أو الضرر؟
( واردة الاضرار نرجو منها الفوائد)

هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟
( مية بالمية )
(شكرا كثيرا على الطرح القيم)

العفوو اخي حطاب
الشكر لتواجدك المثمر
اتفق معاك هناك الكثير
لازال يؤجل ويسوف
بـ إنتظار الأحلام والمعطيات
رغم أن الخسارة هي ايامة
والباقي من حياته
سنبقي في صراع
ولكن المهم أن نستثمر الايام
بالعمل الصالح
وخدمة المجتمع ونفيد ونستفيد
ممتنة

أمَل
08-22-22, 09:42 PM
لا شك ان الانتظار لبدأت حياة سعيدة
او تلذذ بها يجعل الشخص بحس بملل
وربما اكتئاب ..
محور الفكرة هو " القناعة" اذا جربت
ان تعيش قانعاً بما اتاه الله لك فإن حياتك
تعيشها بشكل افضل بكثير من الانتظار
لبدأ حياة جديدة..
هنا يبدأ يفصل الخط بين الامل الذي ننتظره
وبين واقع الحال الذي نعيشه …
لو احلم بزوجة جميلة وشهاداتها عالية ومن
بيت كبير منطقة وووووووو الخ .. هذه الصورة
العالقة في ذهني سوف يجعلني انتظر وانتظر
او وظيفة او بيت او تجارة … اي شيء تنتظره
وتعول عليه سعادتك مع العلم لو كنت مقتنعاً
لأستمتعت اكثر واكثر ….
كثيرا ما اسمع عبارة " هل هذه حياة اعيشها"
لانه يرى انه يبدأت حياته بعد اي لم يسعد بها
وان اسعاده يبدات اذا تحقق ما يحلم به …

موضوع اكثر من رائع يا امل :81: :81: :81:
شكراً لجميل مرورك اخي كاروخ
نعم القناعة هي مانحتاج
لنصل لمفهوم التصالح مع المرحلة
ثم نعيشها كما يجب
بكل تفاصيلها
ومدام بالعمر بقية
هناك متسع للحلم والامال
والسعادة
فقط نمتلك مبدأ التصالح
شكرا مرة اخرى

حفيد الأكابر
08-22-22, 10:22 PM
اغلبنا ينتابه ذاك الشعور الغريب
وكأننا ننتظر قدرا يحل بنا يوما
ينقلنا لزمن وحياة أفضل وأكمل
وهذا أراه شعور مزيف
يغذيه الإفراط الشديد بالتفاؤل
وعدم النظرة الواقعية للأشياء

ربما لغياب القناعة والرضى بما
قسمه الله لنا
الدنيا لا يؤمن لها جانب فكما
هو مشاهد فعلها بنا كل يوم
لذا الأعمار فيها قصيرة والأيام
تطوي آجالنا ونحن في غفلة
من أمرنا ..

آفة الانسان تكمن في أثنتين
حب الدنيا ، وطول الأمل
حيث جاء في الحديث الشريف
قوله صل الله عليه وسلم :
"الكيس من دان نفسه وعمل
لما بعد الموت والعاجز من اتبع
نفسه هواها وتمنى على الله"

بالمناسبة تحضرني سالفة
ذاك الشاب الذي كان يترقب
يوما يأتيه وينتشله مما هو فيه
سأله والده يوما ما بالك تكثر
من السرحان فقال
انتظر يوما يأتيني ويغير مجرى
حياتي كلها
فرد والده قائلا : ستون عاما وأنا
أنتظر ذلك اليوم وحتى الآن لم
يأتي .. مع الأسف

العنقاء
08-22-22, 11:28 PM
اسعد الله قلبك يالجميلة :MonTaseR_2:


جلست أفكر اجابة لسؤالك من الصبح :icon10:



ثم خرجت ..نعم لقد بدأت حياتي منذ أن فتحت عيناي على الحياة ومن أول صرخة :icon10:


_ماظن قد فكرت انه سعادتي مرتبطة بشيء ما _

والحياة ليست عبارة عن سعادة ونجاح فقط !

نحن في الدنيا حياتنا لا تخلوا من الكدر والفرح

ومن دون الكدر والهم لن نعرف لذة الفرح وانتظار الفرج ...

وكل التجارب والعقبات والألم جزء لا يتجزأ من سعادتنا الان ..


فعليا الي رابط سعادته بشي الله يعينه على نفسه
ويعين الي حوله :icon10:. تذكرت صديقتي
كان كل همها تتزوج وتسافر وتحس فرحتها باي شيء ما تكتمل
...سافرت وتزوجت
ثم تجي تتحلطم عندي تقول مافي احلا من ايامي
معك وايامي وانا عزباء :24:
طيب والايام الي نكدتيها علينا لانك عزباء؟!!!!:bnat30:

أمَل
08-23-22, 03:47 AM
موضوع شيق صراحة


من سنوات الطفولة وبداية الشباب عشت فترة أشعر فيها أنني أمتلك قوة ستغزو العالم وكل ما علي فعله هو العمل بجد واتمام دراستي ومستقبلي مخطط بورقة وقلم وكأنه خط ليزر يمشي بشكل مستقيم


الى أن جاء يوم 23 غشت واتصلت بي صديقة من الجامعة تطلب مني مرافقتها لزيارة أخت لنا في الله مريضة وبعيدة عن أهلها


انتظرت الاخت في المكان والموعد ولم تحضر

انزعجت كثيرا ورجعت لبيتي غاضبة


في الصباح ذهبت للجامعة فوجدت زميلاتي يسألنني هل ستحضرين الجنازة؟

فقلت جنازة من؟


قلن لي ليلى ماتت في حادث سير أمس


لا اعلم ماحدث بعد ذلك وكيف وصلت لبيتها وأنا لا اصدق ما سمعت


بعدها اعتزلت الناس شهرا كاملا لا اغادر بيتي ولا اتكلم الا نادرا


بعدها كفرت بالتخطيط وبالحسابات و بالبدايات

فصار تخطيطي الوحيد

ماذا لو لقيت الله سبحانه غذا؟ هل أنا مستعدة؟؟


لا اقول انني اعيش عيشة الزهاد ولا اعاني من الاكتئاب


لكن فكرة الأولويات اختلفت عندي


حفصة
مرحباً حفصة
ممتنة للطفك
وعظم الله أجرك برفيقة دربك
نعم ان الموت هو الحقيقة الدامغة
والحسم لكل توقع
والنهاية الاكيدة
مهما تفرعت الطرق
وتعددت السبل
هناك وجة واحد
للختام
لذلك خذ تفاصيل الايام
بسعادتها واحزانها
تجاوز ماتستطيع
وحاول أن تقلل التعلق
وتتسلح بالتفاؤل
لتمضي الايام
بلا أوجاع
وبـ أكبر مساحة للسعادة
لك صادق الود

أمَل
08-23-22, 03:52 AM
اغلبنا ينتابه ذاك الشعور الغريب
وكأننا ننتظر قدرا يحل بنا يوما
ينقلنا لزمن وحياة أفضل وأكمل
وهذا أراه شعور مزيف
يغذيه الإفراط الشديد بالتفاؤل
وعدم النظرة الواقعية للأشياء

ربما لغياب القناعة والرضى بما
قسمه الله لنا
الدنيا لا يؤمن لها جانب فكما
هو مشاهد فعلها بنا كل يوم
لذا الأعمار فيها قصيرة والأيام
تطوي آجالنا ونحن في غفلة
من أمرنا ..

آفة الانسان تكمن في أثنتين
حب الدنيا ، وطول الأمل
حيث جاء في الحديث الشريف
قوله صل الله عليه وسلم :
"الكيس من دان نفسه وعمل
لما بعد الموت والعاجز من اتبع
نفسه هواها وتمنى على الله"

بالمناسبة تحضرني سالفة
ذاك الشاب الذي كان يترقب
يوما يأتيه وينتشله مما هو فيه
سأله والده يوما ما بالك تكثر
من السرحان فقال
انتظر يوما يأتيني ويغير مجرى
حياتي كلها
فرد والده قائلا : ستون عاما وأنا
أنتظر ذلك اليوم وحتى الآن لم
يأتي .. مع الأسف
مرحباً بك اخي الكريم
نعم علة النفس هي الإنتظار
ع امل ان يحدث معجزة
وان تتغير ركائز الحياة
تحت مفهوم المادة والنفوذ
لذلك ترويض النفس ع تقبل
الموجود
والرضى به هو باب السعادة الحقيقي
والعيش في ظل طاعة الله
لنصل للسعادة الحقيقية
الكثير يشبه ذلك الشاب
حتى غادر الحياة
وهو لم يتذوق طعم السعادة

أمَل
08-23-22, 04:00 AM
اسعد الله قلبك يالجميلة :montaser_2:


جلست أفكر اجابة لسؤالك من الصبح :icon10:



ثم خرجت ..نعم لقد بدأت حياتي منذ أن فتحت عيناي على الحياة ومن أول صرخة :icon10:


_ماظن قد فكرت انه سعادتي مرتبطة بشيء ما _

والحياة ليست عبارة عن سعادة ونجاح فقط !

نحن في الدنيا حياتنا لا تخلوا من الكدر والفرح

ومن دون الكدر والهم لن نعرف لذة الفرح وانتظار الفرج ...

وكل التجارب والعقبات والألم جزء لا يتجزأ من سعادتنا الان ..


فعليا الي رابط سعادته بشي الله يعينه على نفسه
ويعين الي حوله :icon10:. تذكرت صديقتي
كان كل همها تتزوج وتسافر وتحس فرحتها باي شيء ما تكتمل
...سافرت وتزوجت
ثم تجي تتحلطم عندي تقول مافي احلا من ايامي
معك وايامي وانا عزباء :24:
طيب والايام الي نكدتيها علينا لانك عزباء؟!!!!:bnat30:
واسعد الله قلبك لقاء
بكل خير وسعادة
الكثير ممن حولنا لازال يعتقد
أن السعادة لاتكون بلا مادة
وما يبنى عليها
لا أنكر اهمية المال
ولكن لي هو الركيزة
السعادة أن تمارس الحياة بحب
وقناعة
في ظل مايرضي الله عنا
ممتنة للطفك

أمَل
08-23-22, 04:05 AM
تعقيب شخصي
السعادة بمفهومي
تبدأ من الداخل
أن تمنح ماحولك القبول
وماتحويه نفسك من
عمرك
مظهرك
حالتك المادية والاجتماعية
أن تتصالح مع كل مايحيط بك
تتعامل وكأن هذه الايام منحة
وليست محنة
أن تعلم أن الحياة بتدبير
الله
ثم تجعلها عبارة عن تفاصيل
يغلفها الرضى
لستظل بسعادة التسليم
ويستقر في قلبك
انك تعيشُ أفضل من ملايين البشر
الصحة سعادة
والامن سعادة
وكل ما يأتي مناسباً لما تريد
سعادة
فقط عليك أن تعيشها بحب
وقناعة

بوكيه ورد
08-23-22, 04:44 AM
موضوع جميل وثري جدا متابعة معك أمل مع الردود
شكرا لكل من يضيف لنا من خبراته وتجاربه
أحببت فكرة تصحيح الأفكار التي عاش عليها ناس كثر منذو سنوات مع سيل المقارنات بينهم وبين من حولهم والتنافس على الدنيا أصبح البشر لايدركون قيمة العمر وانه أنفاس لاتعود، وبرامج التطبيقات سببت شرخ كبير وفجوة في القلوب التي لم يعد يرضيها الواقع ف أصابها الهم والغم
وتمر عليها سنوات العمر قاحلة مثل الصحراء لاشئ يروي جفافها لعدم تكيفها مع الواقع،
الشغف هو الذي يشعرنا بالحياة،
وكل ماذكرتي من أمور دنيوية هو من باب الشغف
لأن عكس الشغف هو الزهد والزهد يجعل الحياة رمادية لاطعم لها ولالون،
لكن الذي أصاب البشر هو التعلق في الدنيا وهي الفانية والغفلة عن الآخرة وهي الباقية،
شكرا لاختيارك الموفق أمل في طرح الموضوع
فعلا نحتاج توعية تقلل من الامتعاض والسخط والتشاؤم
ثقافة الامتنان وشكر الله على النعم لابد منها لكي يحيا القلب على الأمل والتوكل على الله وحسن الظن بالله أن الحياة جميلة بكل تقلباتها وان الرضا والأمل متلازمان لحياة كريمة بإذن الله
شكرا لهذه المساحة الجميلة أمل

أمَل
08-23-22, 04:54 AM
موضوع جميل وثري جدا متابعة معك أمل مع الردود
شكرا لكل من يضيف لنا من خبراته وتجاربه
أحببت فكرة تصحيح الأفكار التي عاش عليها ناس كثر منذو سنوات مع سيل المقارنات بينهم وبين من حولهم والتنافس على الدنيا أصبح البشر لايدركون قيمة العمر وانه أنفاس لاتعود، وبرامج التطبيقات سببت شرخ كبير وفجوة في القلوب التي لم يعد يرضيها الواقع ف أصابها الهم والغم
وتمر عليها سنوات العمر قاحلة مثل الصحراء لاشئ يروي جفافها لعدم تكيفها مع الواقع،
الشغف هو الذي يشعرنا بالحياة،
وكل ماذكرتي من أمور دنيوية هو من باب الشغف
لأن عكس الشغف هو الزهد والزهد يجعل الحياة رمادية لاطعم لها ولالون،
لكن الذي أصاب البشر هو التعلق في الدنيا وهي الفانية والغفلة عن الآخرة وهي الباقية،
شكرا لاختيارك الموفق أمل في طرح الموضوع
فعلا نحتاج توعية تقلل من الامتعاض والسخط والتشاؤم
ثقافة الامتنان وشكر الله على النعم لابد منها لكي يحيا القلب على الأمل والتوكل على الله وحسن الظن بالله أن الحياة جميلة بكل تقلباتها وان الرضا والأمل متلازمان لحياة كريمة بإذن الله
شكرا لهذه المساحة الجميلة أمل
شكراً لمتابعتك بوكية ورد
وشكراً اخرى لهكذا مفهوم
نعم مواقع التواصل عززت
مفهوم أن المال هو السعادة
وأن الحياة لاتكتمل بلا ماديات
جعلت العالم أجوف
بلا ثوابت أو مفاهيم
فقط المال هو غايته
ليحقق المكاسب التي تصنع
سعادته الزائفة
وتظل المعايير
رهينة الوعي الشخصي
في طريقة التعامل مع المعطيات
ومن ثم رسم نهج السعادة

M.ahmad
08-23-22, 05:42 AM
الإستقرار المعيشي هو الحياه
إذا أحسست به فأنت بدأت حياتك
الحياه الكريمه التي خُلقت لأجلها

والإستقرار هنا يعني ترتيب وقتك ومالك ولقائك وتفكيرك على نمط واحد لا يقبل التغيير
وهذا لا ينبني إلا بـ ( بالصلاه ) في وقتها
أذا صلحت صلاتك صلحت حياتك وإستقريت فيها تلقائياً .

طاغي النظرة
08-23-22, 06:37 AM
!

اولا نشوف منظورك للحياه

اذا دنيوي
فانت معلق بخطط حتى تكتمل حياتك يجب ان تتوفر
بدايه الوظيفه والمال والتجاره والزواج والسفر
هنا ستنطوي سنوات كثار
تعب وانتظار وصحه وعمر
لكنها بالاخير ستكتمل لكن ستفقد زهره الشباب والصحه
فكل ماتعبت من اجله ليس لك


اما اذا امورك دينيه بحت من طلب علم ودعوه

فستذهب سنواتك لاخرتك وكأنك لاتاكل وتشرب بهذه الدنيا
فهذه منهي عنه
يجب ان تعمل لدنياك كانك تعيش الدهر
وتعمل لاخرتك كانك تموت غدا

اما اذا كنت وسطي قنوع بهذه الحياه
فسترى السعاده والحياه الجميله نصب عينيك

اخذت من دنياك ولم تترك اخرتك

أمَل
08-23-22, 12:08 PM
الإستقرار المعيشي هو الحياه
إذا أحسست به فأنت بدأت حياتك
الحياه الكريمه التي خُلقت لأجلها

والإستقرار هنا يعني ترتيب وقتك ومالك ولقائك وتفكيرك على نمط واحد لا يقبل التغيير
وهذا لا ينبني إلا بـ ( بالصلاه ) في وقتها
أذا صلحت صلاتك صلحت حياتك وإستقريت فيها تلقائياً .
حياك الله اخي الكريم
كـ مفهوم التنظيم العميق
للحياة الصلاة هي البداية
والتقصير بها هو النهاية
المقصود من الطرح
هل عندما تمر المرحلة الحالية
لما بعدها سنقول كانت
جميلة وذكرياتها
عالقة بجدران الذاكرة
المشكلة يا اخي
ان الحديث
له جوانب ذات بعد داخلي
أكثر من الخارجي
وقوة العلاقة مع الله هي من اكبر
روافد السعادة
ثم الرضا
وتقبل الحياة
ملاحظة الترغيب
في إعادة النظر بمفهوم السعادة
ليس تنظير انت مقصر بكذا
إذاً أنت منتهي
شقي منكوب
علينا أن نتلمس مواطن التقبل
في أرواح الاخرين لندعمهم
لعيشو حياتهم بسلام
شكرا لمرورك

أمَل
08-23-22, 12:14 PM
!

اولا نشوف منظورك للحياه

اذا دنيوي
فانت معلق بخطط حتى تكتمل حياتك يجب ان تتوفر
بدايه الوظيفه والمال والتجاره والزواج والسفر
هنا ستنطوي سنوات كثار
تعب وانتظار وصحه وعمر
لكنها بالاخير ستكتمل لكن ستفقد زهره الشباب والصحه
فكل ماتعبت من اجله ليس لك


اما اذا امورك دينيه بحت من طلب علم ودعوه

فستذهب سنواتك لاخرتك وكأنك لاتاكل وتشرب بهذه الدنيا
فهذه منهي عنه
يجب ان تعمل لدنياك كانك تعيش الدهر
وتعمل لاخرتك كانك تموت غدا

اما اذا كنت وسطي قنوع بهذه الحياه
فسترى السعاده والحياه الجميله نصب عينيك

اخذت من دنياك ولم تترك اخرتك
مرحباً بك طاغي النظرة
نعم هي كما أسلفت
ولكن هل الجميع لدية الرضا
والقناعة؟
بالتأكيد لا
لذلك مفهوم أن نعيش الحياة
بسعادة ورضا
هو منبع التوهج الداخلي
الذي يجعلك سعيداً
السعادة أن تكون ممتن لما أنت عليه
والرضا أن تتقبل النواقص
وتسعى للافضل بلا فقدان
لقيمة اللحظة
شكراً لك

نجمة
08-23-22, 03:15 PM
مافهمت العنوان
كيف ببدأ حياتي
وهذي اللحظات الي نعيشها يعني نهدرها
عشان شي محدد ننتظره ولا كيف ؟
لكن
برد ع قد فهمي احمم
مثلا
اعرف كم شخص حارمين نفوسهم من ابسط مقومات الحياة
من لقمة هنية واثاث عشان بيت العمر
اسرة واحدة منهم بعد ٢٥ سنة اشترت بيت كبير ماشاءالله
اخيرا
الاب والام راح شبابهم بالحرمان
الأولاد ما طولوا الأ وكلا راح بطريقه
وهذا البيت الي راحت طفولتهم فيه محرومين
فارغ الان
هما تفكيرهم صح
بس بنفس الوقت خطأ
ما يناسبني
صحيح نفسي بكذا شي
بس دام انه عندي لحظتي هذي
فهي كل ما املك
وقت صلاة صلي
وقت اكل كُل
وقت اولادك حواليك اضحك والعب معهم
وقت شريك حياتك معك
اعطيه كل مشاعرك
وقت بالمنتدى برضه العب بكل طاقتك
ههه
بإختصار وين ما كنت وباي لحظة
اعطي كل وقت حقه
اتسلى هنا وهناك
ما يجي آخر اليوم الا وانا مهلوسة من
التعب
التفكير بالمستقبل الي ما تملكه اصلا
متعب وما يفيد
صحيح تجي اوقات غصب عنه
يفكر
بس لا تخليها تستهلكك كلك
بعضهم ان زعل من شي
قطع الدنيا كلها
معلق قلبه بشي واحد

أمَل
08-23-22, 08:57 PM
مافهمت العنوان
كيف ببدأ حياتي
وهذي اللحظات الي نعيشها يعني نهدرها
عشان شي محدد ننتظره ولا كيف ؟
لكن
برد ع قد فهمي احمم
مثلا
اعرف كم شخص حارمين نفوسهم من ابسط مقومات الحياة
من لقمة هنية واثاث عشان بيت العمر
اسرة واحدة منهم بعد ٢٥ سنة اشترت بيت كبير ماشاءالله
اخيرا
الاب والام راح شبابهم بالحرمان
الأولاد ما طولوا الأ وكلا راح بطريقه
وهذا البيت الي راحت طفولتهم فيه محرومين
فارغ الان
هما تفكيرهم صح
بس بنفس الوقت خطأ
ما يناسبني
صحيح نفسي بكذا شي
بس دام انه عندي لحظتي هذي
فهي كل ما املك
وقت صلاة صلي
وقت اكل كُل
وقت اولادك حواليك اضحك والعب معهم
وقت شريك حياتك معك
اعطيه كل مشاعرك
وقت بالمنتدى برضه العب بكل طاقتك
ههه
بإختصار وين ما كنت وباي لحظة
اعطي كل وقت حقه
اتسلى هنا وهناك
ما يجي آخر اليوم الا وانا مهلوسة من
التعب
التفكير بالمستقبل الي ما تملكه اصلا
متعب وما يفيد
صحيح تجي اوقات غصب عنه
يفكر
بس لا تخليها تستهلكك كلك
بعضهم ان زعل من شي
قطع الدنيا كلها
معلق قلبه بشي واحد
مرحباً بنجمة
ترا مو انتي الوحيدة
اللي ماتفهم علي
كثير يطلبو مني توضيح
الفكرة
هناك من يأجل السعادة
لحين
ويربطها بكم شغلة
وأجد ان السؤال واضح
الحياة بلا سعادة
وتقبل لاتتجاوز كونها أيام
تعبر بنا بلا أثر
لذلك نقول متى
نقف
عند لحظاتها ونعيشها كما يجب
اعرف امهات
يرددن إذا كبرو عيالي راح اعيش
حياتي
العيال او الوظيفة
والزواج
والبيت
هي مكملات ولكن السعادة تنبع
من القناعات
والرضا
...
شكراً لمرورك
نعم من يرهن قلبه
أو عواطفة لشخص واحد
سيرهن أفراحه
ويبقى حبيس افعال
الاخر

المحور
08-23-22, 10:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو ل نبينا محمد وعلي اله وصحبه .

الحمْدُ لله عدَدَ ما خَلَق، الحمْدُ لله مِلْء ما خَلَق، الحمْدُ لله عَدد ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأَرْضِ، الحمْدُ لله عَدد ما أحْصَى كِتـَابُهُ، الحمْدُ لله عَدد كُلِّ شَيْءٍ، الحمْدُ لله مِلْءَ كُلِّ شَيْء.

اللهم سددني وسددني قلبي



اللهم إهدني سبل الرشاد


اللهم ثبتني بقول الثابت في الدنيا والاخرة .


وبالله نستعين


السللام عليكم ورحمته الله وبركاته



الحياة هو الوقت و تبدأ الحياة من اول مايبلغ بن أدم .ويبدأ سن التكليف وحساب .
وقد ذكر الله تعالي في كتابه المحكم الايات كثير عن الحياة .

وبشكل عام الحياة كما قال تعالي عزشأنه

(إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ”.)


وان هذة حياة الاو لي الحياة الدنيا هناك حياة البرزخيه والاخرة ياجنه يا نار .



الحياء حلوة مع طاعتة الله بختصار كن مع الله ولا تشغل بنفسك بأمور تعيق حياة الاساسيه, الاخرة و كما قال تعالي في محكم كتابه



(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
هذا هو طريق الحياة السعيدة الهانئة، القانعة المطمئنة، التي هي مطلب الناس أجمعين، وقد أوجزت هذه الآية مقومات هذه الحياة، ورسمت معالمها، في إيجاز معجز، مع وفاء كامل بالمعنى
وكلنا نريد حياة طيبه

والحياة طاعه وهي رصيد حسنات لي حياة أخري كما قال تعالي ( يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي)
والله من وراء القصد



إن أحسنت فمن الله، وإن أسأت فمن نفسي والشيطان.


والله اعلم

اللَّهُمَّ إني أسألك التثبيت في الأمور وعزيمة الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك وأسألك قلبا سليما ولسانا صادقا وخلقا مستقيما وأستغفرك لما تعلم وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم إنك أنت علام الغيوب.


سبحانك اللهم اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .

مسكك الغلا
08-23-22, 10:26 PM
اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير
موضوع خفيف
لكنه دعوة لتأمل
قبل النقاش..!
متلازمة انتظار بدء الحياة
تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد!
‏فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها:
سفر
وظيفة
زواج
حمل
تقاعد
منزل
سيارة
‏لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه.
‏[الحياة]
هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط
لممارستها
السؤال..
هل بدأت حياتك؟
وكيف ترا المفهوم السابق من حيث
الفائدة أو الضرر؟
هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟




ماهي الحياة وهل بدأتها ... بدون مثاليات
وبكل مصداقيه .. بدأت حياتي واصبحت اعي مايدور حولي
وانا صغيرة جدا .. الحياة بمنظوري المتواضع
هي حياة الشعور والإحساس .. بدأتها بعمر سنتآن الكل استغرب هي محطه ونقله ولا اذكر مابعدها الا عندما بلغت عمر السادسة
انا من مواليد الثمانينات :MonTaseR_134: ١٤٠٢ وفاة أخي البكر لازلت اذكر احداثها رغم صغر سني ولو لم اروي لأبي وأمي التفاصيل لما صدقوا .المحير ان سنتان بعدها طمست لا اذكر شيئاً منها
كبرت وانا اعيش حياتي ...صفعتني الدنياء منذ الصغر ..بأحداث لايسعني ذكرها ليس لشئ انما ذكراها محزنه ويكفي قلبي احزانه

كبرت تعلمت اذكر سمو الامير سلطان بن سلمان اول رائد فضاء عربي مسلم وكان وقتها عندي طموح ان اكون رائدة فضاء واكتشف الكواكب .. طفله حينها :MonTaseR_134: كبرت وتعلمت في المدرسة عندما وصلت الصف الثالث كان خطي جميلا حتى ان المعلمات يعلقن ماكتبه بصحيفة المدرسة في الساحة الداخليه
تركت الدراسة قبل زواجي باربع سنوات .. لمساعدة والدتي وخدمة ابي رحمهما الله .. انجبت والحمدلله لدي ابناء وبنات ورحم الله الذي رحل .. اعتقد الآن الحمدلله استطيع القول اني وصلت لما يرضيني
حسنا ربما بقي شئ واحد ولكن حتما سيحصل في يوما ما ..

راضيه قنوعه بما لدي والحمدلله

فيولا
08-23-22, 10:49 PM
اهلين أمل
ومساء الجميع فرح وحياة ..



الأفكار ..

تغرس منذ الصغر
الديانة ، الحالة الاجتماعية والاقتصادية
الوالدين ، المدرسة ، الأصدقاء ،

طريقة حياته .. هل تعرض إلى
مشاكل نفسية ، أو عنف أو تنمر أو اعتداء
أو كانت حياته الطفولية مثالية

يكبر الإنسان..

ويبدأ في تكوين أفكاره .. حصيلت
ما سبق ونضيف عليها ما يقرأ من كتب
أو مقالات وما يشاهد من برامج او أفلام ..
وتعامله مع مجريات الحياة من مشاكل
أو حتى فرح ..
وأيضاً تعامله مع الغرباء والزملاء والمدراء




ينتج لنا فلسفته العقلية

مزيج
من الخيال والمنطق
والواقعية والأحلام ..

الحاضر والمستقبل


كلها يتم طحنها في ثريد

" متعة الحياة "


متلازمة بدء الحياة ..


أرى أن لها شقين

إيجابي وسلبي

إيجابياتها عندما يغزوها الطموح
والنجاح لتحقيق الهدف

سلبياتها عندما تنعدم عندك نعمة
التمتع فيما أحله الله فترى
أبسط الأمور وأعظمها هي توافه ..

تفقد متعة أن تكون
راضي عن نفسك وعما قسمه الله لك

الحياة مهما سُهلت لك
لا تسير كما تريد
هناك رياح عاتية تفقدك توازن سفنك ..

عليك باللجوء إلى الله والمثابرة للتغير ..

لا أحد يكره أن تصبح حياته أجمل
عن السابقة ولكن لابد من أن يوازن
بين التقدم والاستمتاع


قضاء وقت في التحرير أو التخيل
للمستقبل المجهول يجعلك سجين
التعاسة ..


الحياة قصيرة لابد أن تستغل بفائدة
وراحة .. أيضا الملل والروتين قد يكون
من اسباب انتظار المستقبل المفرح ..


شكراً لك أمل
موضوع محفز للحياة :رحيق:

ahmed 22
08-23-22, 11:40 PM
انا مؤخرا بقيت احب افصل الردود علي مقاسي
بعيدا عن مثالية ما يجب ان يقال ..

انا من ضمن هؤلاء الأشخاص المصابين
بمتلازمة بدأ الحياة ...

لا أعلم
ولكن ما انا متيقن منه .. انك تبدأ بالاصابة بتلك المتلازمة
لأنك كنت مستعد في وقت ما لتمضي في تحقيق خطوة مهمة
بصورة ملحة ولكن هناك ما اعاقك واعادك في أخر الصف ...

وبالتالي بدأت تفقد شغفك بعد ان فقدت تلك الفرصة
واصبحت تري ان هناك اولويات اهم يجب تحقيقها
فتضع تلك الاولويات في البداية كهدف ..
ثم مع الوقت تصبح عائق .. او جدار لا يجعلك تري ما خلفه ..
فتأجل البدأ عام فاثنان فثلاثة فخمس ... يسرقك الوقت

وفي خضم هذا ينتابك هذا الشعور بداخلك دائما
انك غير مستعد للخطوة القادمة
تشعر أنك تريد ان تهيأ كافة الظروف من حولك لدرجة المثالية
للبدأ في الخطوة الأهم في حياتك

ولكن ما انا متيقن منه ان الأمر ليس مادي
مهما اكتفيت ماديا ستظل تشعر ان هناك شئ ناقص
حلقة مفرغة يزداد حجمها بمجرد ان تصل ..
لأنك في رحلتك للوصول تفقد الكثير من الأشياء
واولها القناعة بما حققته ..

الامر معقد وبسيط في نفس الوقت يا امل
ستحتاج فيه دفعة ممن حولك لتذكير بالأهم
وربما الايمان بصورة اكبر ..

شكرا للطرح الراقي
كل التقدير ...

أمَل
08-24-22, 12:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو ل نبينا محمد وعلي اله وصحبه .

الحمْدُ لله عدَدَ ما خَلَق، الحمْدُ لله مِلْء ما خَلَق، الحمْدُ لله عَدد ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأَرْضِ، الحمْدُ لله عَدد ما أحْصَى كِتـَابُهُ، الحمْدُ لله عَدد كُلِّ شَيْءٍ، الحمْدُ لله مِلْءَ كُلِّ شَيْء.

اللهم سددني وسددني قلبي



اللهم إهدني سبل الرشاد


اللهم ثبتني بقول الثابت في الدنيا والاخرة .


وبالله نستعين


السللام عليكم ورحمته الله وبركاته



الحياة هو الوقت و تبدأ الحياة من اول مايبلغ بن أدم .ويبدأ سن التكليف وحساب .
وقد ذكر الله تعالي في كتابه المحكم الايات كثير عن الحياة .

وبشكل عام الحياة كما قال تعالي عزشأنه

(إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ”.)


وان هذة حياة الاو لي الحياة الدنيا هناك حياة البرزخيه والاخرة ياجنه يا نار .



الحياء حلوة مع طاعتة الله بختصار كن مع الله ولا تشغل بنفسك بأمور تعيق حياة الاساسيه, الاخرة و كما قال تعالي في محكم كتابه



(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
هذا هو طريق الحياة السعيدة الهانئة، القانعة المطمئنة، التي هي مطلب الناس أجمعين، وقد أوجزت هذه الآية مقومات هذه الحياة، ورسمت معالمها، في إيجاز معجز، مع وفاء كامل بالمعنى
وكلنا نريد حياة طيبه

والحياة طاعه وهي رصيد حسنات لي حياة أخري كما قال تعالي ( يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي)
والله من وراء القصد



إن أحسنت فمن الله، وإن أسأت فمن نفسي والشيطان.


والله اعلم

اللَّهُمَّ إني أسألك التثبيت في الأمور وعزيمة الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك وأسألك قلبا سليما ولسانا صادقا وخلقا مستقيما وأستغفرك لما تعلم وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم إنك أنت علام الغيوب.


سبحانك اللهم اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .


وفقك الله لكل خير
اخي الكريم
هو المختصر المفيد
والكلام الفصل
الذي نسأل الله أن
يوفقنا للعمل به
ويسهل لنا سبل النجاة
ممتنة

أمَل
08-24-22, 12:42 PM
ماهي الحياة وهل بدأتها ... بدون مثاليات
وبكل مصداقيه .. بدأت حياتي واصبحت اعي مايدور حولي
وانا صغيرة جدا .. الحياة بمنظوري المتواضع
هي حياة الشعور والإحساس .. بدأتها بعمر سنتآن الكل استغرب هي محطه ونقله ولا اذكر مابعدها الا عندما بلغت عمر السادسة
انا من مواليد الثمانينات :montaser_134: ١٤٠٢ وفاة أخي البكر لازلت اذكر احداثها رغم صغر سني ولو لم اروي لأبي وأمي التفاصيل لما صدقوا .المحير ان سنتان بعدها طمست لا اذكر شيئاً منها
كبرت وانا اعيش حياتي ...صفعتني الدنياء منذ الصغر ..بأحداث لايسعني ذكرها ليس لشئ انما ذكراها محزنه ويكفي قلبي احزانه

كبرت تعلمت اذكر سمو الامير سلطان بن سلمان اول رائد فضاء عربي مسلم وكان وقتها عندي طموح ان اكون رائدة فضاء واكتشف الكواكب .. طفله حينها :montaser_134: كبرت وتعلمت في المدرسة عندما وصلت الصف الثالث كان خطي جميلا حتى ان المعلمات يعلقن ماكتبه بصحيفة المدرسة في الساحة الداخليه
تركت الدراسة قبل زواجي باربع سنوات .. لمساعدة والدتي وخدمة ابي رحمهما الله .. انجبت والحمدلله لدي ابناء وبنات ورحم الله الذي رحل .. اعتقد الآن الحمدلله استطيع القول اني وصلت لما يرضيني
حسنا ربما بقي شئ واحد ولكن حتما سيحصل في يوما ما ..

راضيه قنوعه بما لدي والحمدلله
اسأل الله لك الجبر والصبر
والرحمة والمغفرة لمن رحل
والبركة والسعادة فيما بقي
هناك منعطفات
الم تأخذ معها الذاكرة
والتركيز
وتبقينا ع منعطف العدم
شكراً لحضورك مسك
ممتنة

أمَل
08-24-22, 12:47 PM
اهلين أمل
ومساء الجميع فرح وحياة ..



الأفكار ..

تغرس منذ الصغر
الديانة ، الحالة الاجتماعية والاقتصادية
الوالدين ، المدرسة ، الأصدقاء ،

طريقة حياته .. هل تعرض إلى
مشاكل نفسية ، أو عنف أو تنمر أو اعتداء
أو كانت حياته الطفولية مثالية

يكبر الإنسان..

ويبدأ في تكوين أفكاره .. حصيلت
ما سبق ونضيف عليها ما يقرأ من كتب
أو مقالات وما يشاهد من برامج او أفلام ..
وتعامله مع مجريات الحياة من مشاكل
أو حتى فرح ..
وأيضاً تعامله مع الغرباء والزملاء والمدراء




ينتج لنا فلسفته العقلية

مزيج
من الخيال والمنطق
والواقعية والأحلام ..

الحاضر والمستقبل


كلها يتم طحنها في ثريد

" متعة الحياة "


متلازمة بدء الحياة ..


أرى أن لها شقين

إيجابي وسلبي

إيجابياتها عندما يغزوها الطموح
والنجاح لتحقيق الهدف

سلبياتها عندما تنعدم عندك نعمة
التمتع فيما أحله الله فترى
أبسط الأمور وأعظمها هي توافه ..

تفقد متعة أن تكون
راضي عن نفسك وعما قسمه الله لك

الحياة مهما سُهلت لك
لا تسير كما تريد
هناك رياح عاتية تفقدك توازن سفنك ..

عليك باللجوء إلى الله والمثابرة للتغير ..

لا أحد يكره أن تصبح حياته أجمل
عن السابقة ولكن لابد من أن يوازن
بين التقدم والاستمتاع


قضاء وقت في التحرير أو التخيل
للمستقبل المجهول يجعلك سجين
التعاسة ..


الحياة قصيرة لابد أن تستغل بفائدة
وراحة .. أيضا الملل والروتين قد يكون
من اسباب انتظار المستقبل المفرح ..


شكراً لك أمل
موضوع محفز للحياة :رحيق:
مرحباً بـ موسيقى الحرف
الجميلة فيولا
اولاً شكراً بحجم الجمال
والفكر
والاختلاف
فقط للإضافة
رغم ان الرد
يعطي الفكرة كل أبعادها
متلازمة بدء الحياة
بكل تفاصيلها
هي باب إهدار المتعة
عندما يتم رهن السعادة
بشيئ معين
أو مجال واحد
لذلك نقول تحسسو الموجود
وأصنعو من المعتاد إختلاف
هناك خلف كل شيء حكمة
ممتنة واكثر:ورده:

أمَل
08-24-22, 12:53 PM
انا مؤخرا بقيت احب افصل الردود علي مقاسي
بعيدا عن مثالية ما يجب ان يقال ..

انا من ضمن هؤلاء الأشخاص المصابين
بمتلازمة بدأ الحياة ...

لا أعلم
ولكن ما انا متيقن منه .. انك تبدأ بالاصابة بتلك المتلازمة
لأنك كنت مستعد في وقت ما لتمضي في تحقيق خطوة مهمة
بصورة ملحة ولكن هناك ما اعاقك واعادك في أخر الصف ...

وبالتالي بدأت تفقد شغفك بعد ان فقدت تلك الفرصة
واصبحت تري ان هناك اولويات اهم يجب تحقيقها
فتضع تلك الاولويات في البداية كهدف ..
ثم مع الوقت تصبح عائق .. او جدار لا يجعلك تري ما خلفه ..
فتأجل البدأ عام فاثنان فثلاثة فخمس ... يسرقك الوقت

وفي خضم هذا ينتابك هذا الشعور بداخلك دائما
انك غير مستعد للخطوة القادمة
تشعر أنك تريد ان تهيأ كافة الظروف من حولك لدرجة المثالية
للبدأ في الخطوة الأهم في حياتك

ولكن ما انا متيقن منه ان الأمر ليس مادي
مهما اكتفيت ماديا ستظل تشعر ان هناك شئ ناقص
حلقة مفرغة يزداد حجمها بمجرد ان تصل ..
لأنك في رحلتك للوصول تفقد الكثير من الأشياء
واولها القناعة بما حققته ..

الامر معقد وبسيط في نفس الوقت يا امل
ستحتاج فيه دفعة ممن حولك لتذكير بالأهم
وربما الايمان بصورة اكبر ..

شكرا للطرح الراقي
كل التقدير ...

الشكر لك استاذي أحمد
رؤيتك عادلة
وتفصيلك ممتع
هناك مواقف تصنع الانسان
ومعطيات هناك شيئ خلف كل شيء
الانسان عبارة عن مزيج هائل
من التربية في الصغر
والتعليم
والمؤثرات
والمجتمع
والاحلام
عليه ان يُخرج من هذا الكم
إنساناً
يستحق الافضل
ويمنح التفاصيل
حق الحياة
بينه وبينها
اسعدني تواجدك اخي الكريم

جرح كبير
09-05-22, 01:55 AM
بدأت حياتي من لما ولدت في هذه الدنيا وتنتهي لما اطلع منها وابدأ حياة جديدة خالدة فيها....أسأل الله أن تكون الجنه
هذه سنة الله

أمَل
09-05-22, 11:06 AM
بدأت حياتي من لما ولدت في هذه الدنيا وتنتهي لما اطلع منها وابدأ حياة جديدة خالدة فيها....أسأل الله أن تكون الجنه
هذه سنة الله
اللهم امين
شكرا لمرورك وواقعيتك جرح كبير

عسل أسود
09-06-22, 10:27 PM
موضوع جدا مهم فوق ما الكل متخيل
علي فكره
فكرة عدم اسمتتاعنا بحياتنا ودايما مركزين فرحتنا في نقاط الوصول بس هذه حفره اشوف الكل بلا استثناء وانا اولهم وقع فيها
متي انتبهت ان حياتي مبرمجه علي فرحة الوصول فقط لما كنت اتابع ل الدكتوره وعد أمين ان من ضمن اسباب فشل متبعي الانظمه الغذائيه و الحميات الناحيه النفسيه و التركيز الزايد عن اللزوم في الوصول بس للهدف دون التفكير في جعل النظام الغذائي الصحي نمط حياه
علي قولتها ان الشخص يبرمح نفسه ان ما راح اكون مبسوط وفرحان الا لما انحف و اوصل للوزن اللي في خياله طيب وصل للهدف شاف نفسه ما حصل علي شعور السعاده اللى كان يتمناه ف يبداء يرجع بالتدريج للعادات الغذائيه السيئه السابقه
لكن ما اسمتمتع في انه يتعلم ويكتسب مهارات جديده تخليه يستمر يعيش في نمط حياه صحي شامل لعادات غذائيه و انشطه بدنيه
وهذا علي سبيل المثال لاالحصر طبعا
شخصيا انا كنت اربط سعادتي اناقش الماستر وارتاح منه او مثلا لما اتوظف
بعدين فهمت مافي مرحله هيا مرحلة الشعور المطلق بالسعاده هالشعور هذا هنشعر فيه ان شاء الله لما الله يرزقنا واياكم الجنه علي سرر متقابلين لكن في الحياه كل مرحله كل شي جديد كل ترقيه لها مسؤولياتها وكنت قرأت ل كتاب مثل د فهد الاحمدى و ألاستاذ خالد المنيف كتابات قويه وعميقه في هالموضوع بالذات

الحياه لازم تحبها وتعيشها بحلوها ومرها بالفشل و محاولات النجاح واستمتع بكل لحظه عدت واتعلم من كل غلطه حصلت في رحلتي في الحياه حتي ما اكررها
كمان دوبي افتكرت موقف قديم نبهني لنفس الفكره لما طاح اول سن لبني ل بنتي الكبيره
اتفاجأت وصراحة بكيت كيف عدت سنوات طفولتها الاولي كيف ما استمتعت فيها وماكنت اقرب لها بالسنوات اللى فاتت كيف اصلا صار عمرها 6 سنين وليه دا السن يطيح لسه بدري
حرفيا العمر يعدي في غمضة عين لكن احنا ما نحس لان عيوننا مركزة بس في نقاط الوصول الفرحه ان اتخرج، الفرحه ان اتوظف، الفرحه ان اتزوج، الفرحه ان اخلف واصير ام او اب يلا يلا اللى بعده
فياخذ الواحد قرارات متهوره او مو مقتنع فيها او يتزوج او يخلف هو وماعنده اصلا استعداد واستقرار نفسي ل مثل المسؤليات
والبعض تلاقيه يتنقل من وظيفه ل وظيفه لان مو محصل شغفه او مو قادر يفهم أن الوظيفه مسؤوليه والتزام ومهام مو بس راتب اخر الشهر

اتوقع ان أزمة منتصف العمر كمان سببها هالنظره
الرجال اللى طفح الكوته حتي بني بنا بيت وانشاء اسره و اولاده كبرو و ما اسمتمتع بكل شي عمله لهم و لا اسمتمتع ب انجازه العظيم و دوره ومشاركته في تعمير الارض اكيد حتسير معاه ازمة منتصف العمر ويقول ان ضيعت عمري عليكم خلاص ابغا اعيش حياتي
ومستقبلا حتي احنا النساء حنلاقي مننا من تعاني نفس هذه الازمه اذا ما انتبهت ان خروجها للعمل ومشاركتها مسؤليات الاسرة الماديه و التربويه سنه من سنن الحياه ومش مجرد ضغوط ومهام مرهقه ومتعبه بدل هالتساؤلات اللى تدور في ذهنهم متي العيال يكبرو و ارتاح متي اتقاعد وأرجع ربة منزل وارتاح
هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟
طبعا يفقدها السعاده
السعاده تكمن في تفاصيل رحلة التحقيق الذات وذكرياتها ب حلوها و مرها
وبلاش النظر في ما متع الله الاخرين من نعم كل انسان علي وجه الكره الارضيه ماخذ نصيبه من الحزن والفرح بشكل متساوي
والسعي في مناكب الحياه مع امتلاء النفس بالرضا والامتنان لكل ما سبق ولكل امر قادم ومخفي في علم الغيب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )
و وصية النبي ﷺ لابن عباس -ا، حيث قال له ﷺ: يا غلام إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تُجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف.
تحياتي لك

أمَل
09-09-22, 01:37 AM
موضوع جدا مهم فوق ما الكل متخيل
علي فكره
فكرة عدم اسمتتاعنا بحياتنا ودايما مركزين فرحتنا في نقاط الوصول بس هذه حفره اشوف الكل بلا استثناء وانا اولهم وقع فيها
متي انتبهت ان حياتي مبرمجه علي فرحة الوصول فقط لما كنت اتابع ل الدكتوره وعد أمين ان من ضمن اسباب فشل متبعي الانظمه الغذائيه و الحميات الناحيه النفسيه و التركيز الزايد عن اللزوم في الوصول بس للهدف دون التفكير في جعل النظام الغذائي الصحي نمط حياه
علي قولتها ان الشخص يبرمح نفسه ان ما راح اكون مبسوط وفرحان الا لما انحف و اوصل للوزن اللي في خياله طيب وصل للهدف شاف نفسه ما حصل علي شعور السعاده اللى كان يتمناه ف يبداء يرجع بالتدريج للعادات الغذائيه السيئه السابقه
لكن ما اسمتمتع في انه يتعلم ويكتسب مهارات جديده تخليه يستمر يعيش في نمط حياه صحي شامل لعادات غذائيه و انشطه بدنيه
وهذا علي سبيل المثال لاالحصر طبعا
شخصيا انا كنت اربط سعادتي اناقش الماستر وارتاح منه او مثلا لما اتوظف
بعدين فهمت مافي مرحله هيا مرحلة الشعور المطلق بالسعاده هالشعور هذا هنشعر فيه ان شاء الله لما الله يرزقنا واياكم الجنه علي سرر متقابلين لكن في الحياه كل مرحله كل شي جديد كل ترقيه لها مسؤولياتها وكنت قرأت ل كتاب مثل د فهد الاحمدى و ألاستاذ خالد المنيف كتابات قويه وعميقه في هالموضوع بالذات

الحياه لازم تحبها وتعيشها بحلوها ومرها بالفشل و محاولات النجاح واستمتع بكل لحظه عدت واتعلم من كل غلطه حصلت في رحلتي في الحياه حتي ما اكررها
كمان دوبي افتكرت موقف قديم نبهني لنفس الفكره لما طاح اول سن لبني ل بنتي الكبيره
اتفاجأت وصراحة بكيت كيف عدت سنوات طفولتها الاولي كيف ما استمتعت فيها وماكنت اقرب لها بالسنوات اللى فاتت كيف اصلا صار عمرها 6 سنين وليه دا السن يطيح لسه بدري
حرفيا العمر يعدي في غمضة عين لكن احنا ما نحس لان عيوننا مركزة بس في نقاط الوصول الفرحه ان اتخرج، الفرحه ان اتوظف، الفرحه ان اتزوج، الفرحه ان اخلف واصير ام او اب يلا يلا اللى بعده
فياخذ الواحد قرارات متهوره او مو مقتنع فيها او يتزوج او يخلف هو وماعنده اصلا استعداد واستقرار نفسي ل مثل المسؤليات
والبعض تلاقيه يتنقل من وظيفه ل وظيفه لان مو محصل شغفه او مو قادر يفهم أن الوظيفه مسؤوليه والتزام ومهام مو بس راتب اخر الشهر

اتوقع ان أزمة منتصف العمر كمان سببها هالنظره
الرجال اللى طفح الكوته حتي بني بنا بيت وانشاء اسره و اولاده كبرو و ما اسمتمتع بكل شي عمله لهم و لا اسمتمتع ب انجازه العظيم و دوره ومشاركته في تعمير الارض اكيد حتسير معاه ازمة منتصف العمر ويقول ان ضيعت عمري عليكم خلاص ابغا اعيش حياتي
ومستقبلا حتي احنا النساء حنلاقي مننا من تعاني نفس هذه الازمه اذا ما انتبهت ان خروجها للعمل ومشاركتها مسؤليات الاسرة الماديه و التربويه سنه من سنن الحياه ومش مجرد ضغوط ومهام مرهقه ومتعبه بدل هالتساؤلات اللى تدور في ذهنهم متي العيال يكبرو و ارتاح متي اتقاعد وأرجع ربة منزل وارتاح
هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها
حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟
طبعا يفقدها السعاده
السعاده تكمن في تفاصيل رحلة التحقيق الذات وذكرياتها ب حلوها و مرها
وبلاش النظر في ما متع الله الاخرين من نعم كل انسان علي وجه الكره الارضيه ماخذ نصيبه من الحزن والفرح بشكل متساوي
والسعي في مناكب الحياه مع امتلاء النفس بالرضا والامتنان لكل ما سبق ولكل امر قادم ومخفي في علم الغيب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )
و وصية النبي ﷺ لابن عباس -ا، حيث قال له ﷺ: يا غلام إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تُجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف.
تحياتي لك

مرحبا غاليتي
رد عميق
ومنصف
هناك حياة تمارس بشكل سطحي
وهناك من يعيش أبسط التفاصيل
بعمق مدهشش
أسعدني هكذا إثراء
الشكر لايفي
ممتنة


SEO by vBSEO 3.6.1