المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخصوصية


أمل.
10-02-22, 11:51 PM
الخصوصية
حق الإنسان المشروع
في داخل مجتمعه الصغير (الاسرة)
وهي محور النقاش
والحق في المجتمع والقانون التشريعي
من المدرسة كـ محطة أولى إلى الاستقامة الدينية كـ مسلم لايقبل الاختلاف
هناك حركات ومنظمات تندد بـ تقليص
هذا الامر على مستوى الافراد كـ مفهوم
ينشأ داخل الفرد وفق رغباته..!
ومنها حرية ممارسة الحياة
إلغاء الرقابة الاسرية
منح الأبناء حق الخصوصية في إختيار
مايريدون من رغبات عاطفية وجسدية
و توجهاتهم العقائدية..
وفق ما تم تصديره من الثقافات الاخرى
ومانراه من سلوكيات منافيه للدين والعادات والقيم..
ماهي حدود الخصوصية للفرد داخل الاسرة؟
كيف نستطيع أن نفتح نوافذ الحوار
للمناطق المظلمة للشاب /ة وفق تقبل
الاختلاف وتعزيز مبدأ السيادة الفردية؟
هناك خلط بين الخصوصية والتمرد
وأنهما يجتمعان في مايريده الإبن وفق معطيات المرحلة..!
كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة
ومرحباً بـ الجميع

قنصل دبلوماسي
10-03-22, 03:29 PM
ارخاء الخيوط
لكل احمق

فتلك مصائب
تواجدت على الأرض العربية

نجي مثلا
لحفلات الكنائس
الي يأمنوا
بخلط المقادير
الأساسية
من المعتقدات
فيذهب المعتنق
الارثرودكسية
ليشحط الصليب معه
في كل مكان
ويتصور بأبتسامة
دنماركيه مع بقراتهم

لأجل تتبرع الدنمارك
في انتاج كتب تندد بمسيحية

لتوسعة اسطرلاب
الاشخاص الاغبياء
في العالم

لذلك نجدهم مثل النمل
في كل مكان

فاقدين خصوصية
الوعي منذ التربية
وهذا يعود
للوالدين

يترك أولادهم
خبط عشواء

يتسرموح على كيفهم
بدون تعاليم
صحيحة

هؤلاء مصابين بمتلازمة
الفراغ

اعرف شطحت شوي عن الموضوع
فانا اعطيت مثال
عن الذين يؤمنون بمسيحية
وعاملين رؤوسهم خلاط


هذي مقدمة

سأعود لموضوعك
ونحلل الحالة
ما بين الخصوصيه
والوعي بها
ومابين مشاركتها
بتعاون فكري
جميل


شكرا لكي امل

أمل.
10-03-22, 10:23 PM
مرحباً فيك استاذي
هناك ظاهرتين
غزت المجتمعات
العربية ع وجه الخصوص
التفكك الأسرى بشكل مروع
لدرجة أن الرابط الوحيد هو المنزل
لم يعد هناك تقارب أو تفاهم
الاباء في ملذات
النفس والركض المحموم خلف المال
والابناء يتخبطون بين
عبث العالم الافتراضي
ونزوات الواقع وإنفلاته
وع النقيض
هناك الاباءُ المنغلقين
تحت مبدأ التشكيك
والظنون وتوقع السوء
كـ دافعاً للحرص"ولو انهم أصبحو قلة"
لم يعد هناك
ركن للاحاديث الخافتة
بين الأم واطفالها
ليس هناك
ايدي حانية تقول انا هنا
لذلك أصبحت الخصوصية
بين جنبات المقاهي
وخلف مواقع التواصل
والبيوت كـ المقابر
ليس بها حياة
الكل يرسمُ خارطة الخصوصية
ولو بهز الجسد ع التيك توك
بـ إنتظار عودتك
شكراً بعدد مرات
الاثراء التي تتركها
حيث تكون

نجمة
10-05-22, 11:03 AM
تعرفين ي أمل
انه ركيزة الأسرة وعمودها الي تستند عليه الأسرة اجمع
هو الأب
زمان كانت الأسرة ما تربي يركزوا ع البنت اكثر شي
لأن الولد كانت تربيه مجالس الرجال
وصحبة الاب والأعمام والقبيلة والحارة اجمع كانت تربي
حتى الي ما يتعلم يشمت فيه الجميع ويصبح مثال
يضرب به
سمعة الرجل كانت كبيرة مثلها مثل المرأة
محد يقبل يتزوجه ولا يتزوج من بناته
كانوا يقولوا ابوها كذا وكذا وش تبي فيها
بالسنين الأخيرة والي كان يحكمهم العيب والقبيلة
تمردوا وما حصلوا رادع لهم
فالدين كان شيء ثانوي ولا يخيف بقدر ما السمعة وكذا
طيب وصلنا للنقطة الأهم
لا دين لا عادات لا تقاليد
اسرة بلا قوانين
بلا خطوط حمراء !
وش بيكون وضعها ؟
زمان كان حتى لو الأب اعوج كانت قوانينه تمشي وقوانين القبيلة او المنطقة الي عايش بها تمشي عليه غصب عنه

الان وش الي جابرهم ؟
وش الي ماسكهم ؟
حتى المراة العوجا لمى تجي ع زوج فارض شروطه
عارف وش قوانين اسرته ونظرته المستقبلية لها
والله بينطحن الحَب الي براسها وبتعقل
لكن لما كل الأطراف عوجا وأولهم الرجل
نبقى ضايعين
ولولا بعض الأمهات والاباء الي لسى يقاوموا من طرف واحد
كنتي بشوفي ماهو اعظم
بس لمتى يظلوا صامدين
والعالم ينفتح بقوة كالثقب يبتلع كل شيء بلحظات !
ذا الي محد يعلمه الأ الله

يعطيك العافية اموله ^^

عسل أسود
10-06-22, 04:04 PM
الحريه التي تنادي ب تحقيق الرغبات بلا حسيب و لارقيب و لا العوده للاسس الدينيه
حياه بلا قيود دينيه ولا عرف
حياه اكرمكم الله بهائميه
حياة عبوديه وليست حريه ولا خصوصيه
يصبح الفرد عبد رغباته الدنيويه
يطارد الشهوات بلا ادني شعور للندم
حورت المفاهيم
مثل الخصوصيه والحريه و المساواة من اجل
هدم اساس او لبنة المجتمع
وهيا طبعا الاسرة
والهدم تم من خلال الحرب الضروس شنوها من خلال قدوات عبثيه تعيش في عز ودلال وارقى مستوي وحريه وبلا خصوصيه
الخصوصيه معروفه و مطلوبه في الاسلام من خلال عدة امثله
مثل اداب الاستئذان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُم ْلَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝ وَإِذَا بَلَغَ الأطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝
او النهي عن التجسس و تتبع العورات
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12)
لكن ما اربي ابنائي واتركهم يسرحو و يمرحو ولا اوجهم من باب الحريه و الخصوصيه!
حتي في المثل الشعبي نقول اللى ماله كبير يشتري

كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة
المدرسه سابقا كانت شريك الاسره في التربيه
ولذلك كانت تسمي وزارة التربيه والتعليم
لكن حاليا
المدرسه الان اصبحت مهمتها تعليميه فقط
واصبحت تسمى ب وزارة التعليم فقط
ولهذا مسؤولية التربيه والتوجيه اصبحت ملقاه علي كاهل الوالدين بشكل كامل
الاحتواء
و الحوار
وتقديم القدوه الحسنه
بديلا عن القدوات المختله المنتشره حاليا
إذا المراهق او الطفل لم يجد قدوه حسنه ترشده ف بالتأكيد حيتوجه تلقائي ل قدوات الله وحده العالم بها

أمل.
10-07-22, 07:51 PM
تعرفين ي أمل
انه ركيزة الأسرة وعمودها الي تستند عليه الأسرة اجمع
هو الأب
زمان كانت الأسرة ما تربي يركزوا ع البنت اكثر شي
لأن الولد كانت تربيه مجالس الرجال
وصحبة الاب والأعمام والقبيلة والحارة اجمع كانت تربي
حتى الي ما يتعلم يشمت فيه الجميع ويصبح مثال
يضرب به
سمعة الرجل كانت كبيرة مثلها مثل المرأة
محد يقبل يتزوجه ولا يتزوج من بناته
كانوا يقولوا ابوها كذا وكذا وش تبي فيها
بالسنين الأخيرة والي كان يحكمهم العيب والقبيلة
تمردوا وما حصلوا رادع لهم
فالدين كان شيء ثانوي ولا يخيف بقدر ما السمعة وكذا
طيب وصلنا للنقطة الأهم
لا دين لا عادات لا تقاليد
اسرة بلا قوانين
بلا خطوط حمراء !
وش بيكون وضعها ؟
زمان كان حتى لو الأب اعوج كانت قوانينه تمشي وقوانين القبيلة او المنطقة الي عايش بها تمشي عليه غصب عنه

الان وش الي جابرهم ؟
وش الي ماسكهم ؟
حتى المراة العوجا لمى تجي ع زوج فارض شروطه
عارف وش قوانين اسرته ونظرته المستقبلية لها
والله بينطحن الحَب الي براسها وبتعقل
لكن لما كل الأطراف عوجا وأولهم الرجل
نبقى ضايعين
ولولا بعض الأمهات والاباء الي لسى يقاوموا من طرف واحد
كنتي بشوفي ماهو اعظم
بس لمتى يظلوا صامدين
والعالم ينفتح بقوة كالثقب يبتلع كل شيء بلحظات !
ذا الي محد يعلمه الأ الله

يعطيك العافية اموله ^^
مرحباً نجمة
نعم كانت الحياة محدودة
والبيئة تحكمها المنطقة
من القرية للمدرسة والمسجد
الان أصبحنا نشاهد مانريد
بالوقت الذي نريد
كانت الخصوصية تحكمها ثقافة العيب والخوف من الفضيحة
حتى لو لم تكن إستقامة
الان اصبحت الخصوصية
عن الاقربين واللي من خلف الاثير يعرف
أكثر من اهل البيت الواحد
الضغط يزيد ع الاباء أصحاب
الوعي والمسئولية
ع غرار الذين يواكبون الانفتاح
قبل فترة
نزلت مقهى الصباح
وقت دوام
لقيت بنتين عمر وحدة ١٥
والثانية ١٤ متوسط لفت انتباهي
انهم خايفات
قلت تبون مساعدة
قالت لا انقلعي
دخلت اخذت طلبي وطلعت
لقيتهم باقي
لابسين زيهم المدرسي
قلت اوصلكم للمدرسة
قالت احنا انحشنا منها
سايستهم قلت إذا ماعندكم فلوس
انا بجيب لكم اللي تبون واوصلكم قالو طيب
عطيتهم اللي يبون وقلت وين تبون
قالو اللي تبين اهم شي نتمشى
قلت وراي دوام وين بيتكم
عطوني الموقع قالو ماعندنا نت
قلت وكيف وصلتو لهنا قالو جدي نزلنا عند المدرسة ومشينا
وانتي يالثانية
قالت انا قلت لامي بنام عندها
كم صار لك وياها قالت من ثلاث ايام
الثانية والديها منفصلين
والاولى تروح لبيت جدها
اذا تبي تفل وتستانس
وين الاسرة هنا نايمين بالعسل
ذولي فريسة سهلة للي نفسه مريضة
رجعتهم لبيت جدهم
حرام والله طفولتهم كذا
هناك عدم إهتمام واحترام لكيان البيت
ومتطلبات الانجاب ومايليه
الطلاق حرية
والتهرب من المسئوليات حق
شكرا لمرورك يانجمة

أمل.
10-07-22, 08:01 PM
الحريه التي تنادي ب تحقيق الرغبات بلا حسيب و لارقيب و لا العوده للاسس الدينيه
حياه بلا قيود دينيه ولا عرف
حياه اكرمكم الله بهائميه
حياة عبوديه وليست حريه ولا خصوصيه
يصبح الفرد عبد رغباته الدنيويه
يطارد الشهوات بلا ادني شعور للندم
حورت المفاهيم
مثل الخصوصيه والحريه و المساواة من اجل
هدم اساس او لبنة المجتمع
وهيا طبعا الاسرة
والهدم تم من خلال الحرب الضروس شنوها من خلال قدوات عبثيه تعيش في عز ودلال وارقى مستوي وحريه وبلا خصوصيه
الخصوصيه معروفه و مطلوبه في الاسلام من خلال عدة امثله
مثل اداب الاستئذان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُم ْلَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝ وَإِذَا بَلَغَ الأطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ۝
او النهي عن التجسس و تتبع العورات
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12)
لكن ما اربي ابنائي واتركهم يسرحو و يمرحو ولا اوجهم من باب الحريه و الخصوصيه!
حتي في المثل الشعبي نقول اللى ماله كبير يشتري

كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة
المدرسه سابقا كانت شريك الاسره في التربيه
ولذلك كانت تسمي وزارة التربيه والتعليم
لكن حاليا
المدرسه الان اصبحت مهمتها تعليميه فقط
واصبحت تسمى ب وزارة التعليم فقط
ولهذا مسؤولية التربيه والتوجيه اصبحت ملقاه علي كاهل الوالدين بشكل كامل
الاحتواء
و الحوار
وتقديم القدوه الحسنه
بديلا عن القدوات المختله المنتشره حاليا
إذا المراهق او الطفل لم يجد قدوه حسنه ترشده ف بالتأكيد حيتوجه تلقائي ل قدوات الله وحده العالم بها
الله يعطيك العافية
ع هكذا إضافة
نعم اصبح الامر كاملاً
للاسرة هي موطن القوة
وهي المؤسس الحقيقي
لكيان الانسان السوي
لقد عبث الانفتاح بالمفاهيم
حتى اصبح التحرر حضارة
والتمرد حرية
عندما تصدر المشهد مشاهير السخافة والقرف
ليشاركونا تفاصيل حياتهم الباذخة والمصطنعة والخالية من الهدف
التي تجعل المال هو ركيزة
السعادة
حتى لوكان بكشف العورات
وإمتهان الحرمات
عظيم إمتناني لمرورك العاطر

سحاب
10-07-22, 08:33 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعجبني مواضيعك أمل ،، هادفة وإجتماعية وفي صميم المشكلة

من وين بدأت المشكلة هنا؟ ومن وين نشأتها؟
ببساطة من عدم فهم "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"

الأسرة تراجع دورها كثير من يوم ما نست انها مسؤولة،، صار مفهوم الرعاية أكل وشرب ومصروف ،، كنهم مربيين قطيع غنم!!

صار مفهوم الرعاية سطحي جدا جدا ،، والأسرة الي تبي تظهر إنها مهتمة في عيالها تلاقيها تركز على المظاهر عشان الناس تشوف انهم مو مخليين على عيالهم قاصر ..

مفهوم الزواج والمسؤولية أيضا أصبح سطحي جدا،، وقلما تلاقي أب قبل لا يتزوج ابنه يجلس معاه ويوعيه عن عظم هالمسؤولية،، عن الحرص على تربية الأبناء تربية صالحة لأنهم يا بيكونوا في ميزان حسناتك أو في ميزان سيئاتك،، عن توجيه الزوجة ومساندتها في التربية

وقلما تلاقي أم قبل لا تتزوج بنته تجلس معها نفس الجلسة وتوعيها عن مسؤولية الزواج وتربية الأبناء ووو ...

صار الزواج بالنسبة للرجل بحث عن عروس أول شروطه فيها وأهمها الجمال وغير العروس المهر والقاعة والحفلة وو...


وبالنسبة للمرأة دبش كل الأهل والجيران يتكلمون عنه وأحلا زفة وأفخم قاعة ورحلة شهر عسل ...

والطرفين متخيل ان الحياة حلوة وماشية زي الفل ووناسة وفلة

فلما جاء العيال وتربيتهم ،، وصار الفشل في التربية بسبب الفهم القاصر للمسؤولية ،، كان لازم نلاقي عذر وشماعة نعلق عليها هالتقصير ونتحجج فيها

والعذر العظيم الي تخيلوا انهم أفحموا به الجميع هو انه احنا مخليين لعيالنا مساحة من الحرية

والحقيقة انه ما هو الا تهرب من المسؤولية وتخفيف وقع الفشل في حمل المسؤولية على النفس

أمل.
10-07-22, 08:50 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً شموخ وبمرورك العاطر
نعم اتفق من تبدا بوادر تزويج
احد الأبناء
يبدأ التفكير بالتكاليف
العرس
البيت
الضيوف
طيب اللوح اللي بيتزوج
شنو الفكرة
اصبحت المفاهيم بكم
ولم تعد بكيف
لذلك إنزلقت المسئوليات
من باب الزمن تغير
والحقوق الشخصية اهم
من التربوية
الوعي هو المفقود
في كل هذا الزحام من المثاليات
التي تملاء الافواه
الكل يعتقد انه بالطريق
الصحيح والخاسر هو جيل
أقصى إهتماماته
كوب القهوة وموديل الموبايل
والخسائر تتفاقم
والله الاصحاب يعرفون
عن المراهق اكثر من اخوانه
وأهله "السؤال أي نوع هؤلاء ؟"
كنا نخاف ان يعرف الغرباء
أصبحنا نخاف الاقرباء

EVE
10-09-22, 08:45 PM
مرحبا أمل.


لقد تم استغلال تخبط المجتمعات في عدم احترام الخصوصيات

هنالك ممارسات درجت عليها الأسرة أولاً

ثم الوسط المدرسي

بالتعاون مع الأسرة في خرق حدود الخصوصية الفردية

ثم نأتي إلى المجتمع متمثلاً بمؤسساته الوظيفية و الترفيهية و الخدمات العامة و حتى نصل إلى

المرحلة التي يشعر بها الشخص أنه مشاع


الغريب أن المجتمع الدولي حاليا ينادي بالخصوصية و هو أول من يخرقها

بدءً بالتدخل في شئون الدول

صم تمويع المجتمعات و سلب الهوية فيما يتعلق بطقوس المجتمعات سواء المتعلقة بالانتماء و الحضارة و التراث الخاص بها

أو التدخل في طقوسها الدينية و التي يترتب عليها نمط اللباس و الطعام و الكثير من العادات المجتمعية

التوعية السلبية التي تدس السم في العسل

لا شك أثرت على أفكار المجتمعات التي عانت من قمع الحريات في أبسط أمورها

فيما يخص التعليم و ممارسة الأديان و الزواج و الوظيفة و أسلوب التربية

فجاء التمرد على ذلك كله نابعا من خوف هذا الجيل من تكرار تجارب الآباء

إخفاق الأهل قبل أي مؤسسة في توعية الطفل بالحق العام و الحق الخاص

حقه في تناول ما يعجبه دون إسراف أو إجبار و وفق التعاليم الشرعية مع تبيان أصر الغذاء الجيد على حياته و سلوكه

حقه في ارتداء ما يحب وفق الحدود التي لا تخدش الحياء و لا الشرع

حقه في التعلم وفق إمكاناته و رغباته

حقه في الاكتفاء من العلم إن لمس في نفسه ميول لممارسة حرفة أو مهنة تلائم قدراته

دون إغفال توعيته بأهمية المشورة بطريقة فعليه و ليست نظرية و بطريقة متبادلة

أي أننا نعوده أن يكون له رأي فيما نفعله ليتقبل نصائحنا فيما سيفعله

توعيته بأهمية النسيج الاجتماعي من خلال احترام الحدود دون تطرف و لا مبالغة

ثم يأتي دور المدرسة بجعل الطالب يشارك في العملية التعليمية و لا يتلقاها تحت مبدأ التلقين

و إتاحة مساحة من الحرية في تقرير حضور بعض المواد مع الحضور الإلزامي في بعضها

(( أنا درست وفق هذه الطريقة في المرحلة الثانوية و فعلاً كان لها دور جيد في اتخاذ بعض قراراتي فيما بعد ))

و نتدرج في سلم الخصوصيات حتى يتحول الفرد إلى شخص يدرك أين يقف و متى يتحرك تجاه الآخرين


أول احترام للخصوصية هو الاسم

أن نحسن الاختيار اولاً

ثم إذا تقدم الطفل في العمر و وصل مرحلة التمييز عرض فكرة الاحتفاظ بالاسم أو تغييره !



بالَغت ؟!! هههه

ما بالغت

بس يقولون بالمثل (( الشَّق عوووود ))

و لهذا الحلول أحياناً ضرب من الخيال و الأحلام


المهم

التخبط الحالي وضع للخصوصية مفهوم تافه و سخيف و أناني

أنت حر في فعل ما يعجبك و يقنعك بدون أي ضوابط عامة

مصدر التشريع هو أهواءك و مزاجك الخاص

و بسبب ذلك مواصع التواصل تضج بالتافهين و السخفاء و السطحيين و المنحرفين

و لحقهم في ذلك - على سبيل الشهرة - الذين من المفترض أنهم عماد المجتمعات

الآباء و الأمهات ، رجال الدين النسخة الحديثة ، أصحاب المهن الراقية التي ترتقي بالمجتمع و تضمن له اتزان سلوكي و تعليمي و صحي و نفسي

كل ذلك أصبح يدعو الناس للتفسخ من قيمها و التجرد من الهوية و الانتماء

أمل.
10-10-22, 12:11 AM
مرحبا أمل.


لقد تم استغلال تخبط المجتمعات في عدم احترام الخصوصيات

هنالك ممارسات درجت عليها الأسرة أولاً

ثم الوسط المدرسي

بالتعاون مع الأسرة في خرق حدود الخصوصية الفردية

ثم نأتي إلى المجتمع متمثلاً بمؤسساته الوظيفية و الترفيهية و الخدمات العامة و حتى نصل إلى

المرحلة التي يشعر بها الشخص أنه مشاع


الغريب أن المجتمع الدولي حاليا ينادي بالخصوصية و هو أول من يخرقها

بدءً بالتدخل في شئون الدول

صم تمويع المجتمعات و سلب الهوية فيما يتعلق بطقوس المجتمعات سواء المتعلقة بالانتماء و الحضارة و التراث الخاص بها

أو التدخل في طقوسها الدينية و التي يترتب عليها نمط اللباس و الطعام و الكثير من العادات المجتمعية

التوعية السلبية التي تدس السم في العسل

لا شك أثرت على أفكار المجتمعات التي عانت من قمع الحريات في أبسط أمورها

فيما يخص التعليم و ممارسة الأديان و الزواج و الوظيفة و أسلوب التربية

فجاء التمرد على ذلك كله نابعا من خوف هذا الجيل من تكرار تجارب الآباء

إخفاق الأهل قبل أي مؤسسة في توعية الطفل بالحق العام و الحق الخاص

حقه في تناول ما يعجبه دون إسراف أو إجبار و وفق التعاليم الشرعية مع تبيان أصر الغذاء الجيد على حياته و سلوكه

حقه في ارتداء ما يحب وفق الحدود التي لا تخدش الحياء و لا الشرع

حقه في التعلم وفق إمكاناته و رغباته

حقه في الاكتفاء من العلم إن لمس في نفسه ميول لممارسة حرفة أو مهنة تلائم قدراته

دون إغفال توعيته بأهمية المشورة بطريقة فعليه و ليست نظرية و بطريقة متبادلة

أي أننا نعوده أن يكون له رأي فيما نفعله ليتقبل نصائحنا فيما سيفعله

توعيته بأهمية النسيج الاجتماعي من خلال احترام الحدود دون تطرف و لا مبالغة

ثم يأتي دور المدرسة بجعل الطالب يشارك في العملية التعليمية و لا يتلقاها تحت مبدأ التلقين

و إتاحة مساحة من الحرية في تقرير حضور بعض المواد مع الحضور الإلزامي في بعضها

(( أنا درست وفق هذه الطريقة في المرحلة الثانوية و فعلاً كان لها دور جيد في اتخاذ بعض قراراتي فيما بعد ))

و نتدرج في سلم الخصوصيات حتى يتحول الفرد إلى شخص يدرك أين يقف و متى يتحرك تجاه الآخرين


أول احترام للخصوصية هو الاسم

أن نحسن الاختيار اولاً

ثم إذا تقدم الطفل في العمر و وصل مرحلة التمييز عرض فكرة الاحتفاظ بالاسم أو تغييره !



بالَغت ؟!! هههه

ما بالغت

بس يقولون بالمثل (( الشَّق عوووود ))

و لهذا الحلول أحياناً ضرب من الخيال و الأحلام


المهم

التخبط الحالي وضع للخصوصية مفهوم تافه و سخيف و أناني

أنت حر في فعل ما يعجبك و يقنعك بدون أي ضوابط عامة

مصدر التشريع هو أهواءك و مزاجك الخاص

و بسبب ذلك مواصع التواصل تضج بالتافهين و السخفاء و السطحيين و المنحرفين

و لحقهم في ذلك - على سبيل الشهرة - الذين من المفترض أنهم عماد المجتمعات

الآباء و الأمهات ، رجال الدين النسخة الحديثة ، أصحاب المهن الراقية التي ترتقي بالمجتمع و تضمن له اتزان سلوكي و تعليمي و صحي و نفسي

كل ذلك أصبح يدعو الناس للتفسخ من قيمها و التجرد من الهوية و الانتماء
مرحباً إيفي
رد متكامل الاركان
لدي قناعة اؤمن بها أن البداية
الحقيقية للفرد تبدأ من الاسرة
الواعية التي تدعم بناء الفرد بشكل صحيح
من إحترام كيانه وتعظيم حقوقه الشخصية
وصولاً به إلى تفهم حقيقة
وجوده واهميته
كـ فرد يعتبر إضافه مميزه لكل أماكن تواجده
هناك إعتقاد خاطئ لدى
بعض الاباء
أنه لاخصوصية للابن
وهذا اول ابواب الفوضى
وصولاً لجعل المنازل
غرف بث مباشرة ع مواقع التواصل
شكرا لك ولا تفي:رحيق:

ام سارونا
10-16-22, 04:50 AM
كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة ؟

استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان هذه الوصية النبوية
التي منها منها وُضع اساس الخصوصية الذي يرفضه الكثير ف المجتمع
بينما هذا الاساس المهم لبناء الخصوصية
اي حاجة تخص حياتي هي ف الكتمان محدودة بعائلتي
ليس بالضرورة ، اسافر اصور الجواز والشنط وانزله كل مواقع
السوشيال وامة محمد تدري به .
اعزم اقضي نص الوقت تجهيز العزيمة والنص الباقي للتصوير
وانزله ف السوشيال .
لا والام توصي بنتها تصور ، صوري متابعيني غير الي عندك :x30:
خطبت ناوي تشتري بيت ناوي تسافر اقضيها بالكتمان وف كذا ابنائك
يتربون ع الخصوصية.
الخصوصية قوة

فـخر الأجيـال
10-22-22, 10:36 AM
فقدنا في هذا الزمن الموازنة بين العمل والحياة الأسرية ومتطلباتها

أمل.
10-22-22, 09:04 PM
كيف نضع الأسس الصحيحة لنجعل من بيوتنا أماكن أمنه تمنح الاستقرار وتعزز مفاهيم الخصوصية البناءة ؟

استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان هذه الوصية النبوية
التي منها منها وُضع اساس الخصوصية الذي يرفضه الكثير ف المجتمع
بينما هذا الاساس المهم لبناء الخصوصية
اي حاجة تخص حياتي هي ف الكتمان محدودة بعائلتي
ليس بالضرورة ، اسافر اصور الجواز والشنط وانزله كل مواقع
السوشيال وامة محمد تدري به .
اعزم اقضي نص الوقت تجهيز العزيمة والنص الباقي للتصوير
وانزله ف السوشيال .
لا والام توصي بنتها تصور ، صوري متابعيني غير الي عندك :x30:
خطبت ناوي تشتري بيت ناوي تسافر اقضيها بالكتمان وف كذا ابنائك
يتربون ع الخصوصية.
الخصوصية قوة
منورة ام سارونا
العالم تصنع سعادته مشاهده
نحن نغوص في فوضى عارمة من الاستخفاف
بالخصوصية
ردك جميل ممتنة


SEO by vBSEO 3.6.1