هزيع ..!

[عتيم]

*







* هل يزعلكم : او تصدقوني ؟
لو اخبرتكم
ان هذه القصيدة
ستكون الأخيرة
ام ستظنوا أن ذلك
ليس إلّا شيئ
من لفت الإنتباه !




عموماً :












قنديلة الليل .. ما لجروحنا راعي
يستاحش الليل كان أَهْمَلْهْ مصباحه

اقفيت : ما اقفيت يوم اقفيت بك واعي
إلّا من طعونك اللي تجرح رماحه

حتى وانا مقفيٍ ما اختلفت اوضاعي
لا زال قلبي مضيّع فيك مفتاحه

كِفّي ظنونك : ظنونك مالها داعي
يا سيّدة شعري اللي غيّر الساحه

زَبّنته لعينك الثّنتين* بشراعي
والموج تحت اصبعي والريشه رياحه

وسخّرته يكون بين اثنيننا ساعي
يالجاذبيّة ... قبل لا تطيح تفّاحه

لولاك ما كان اقدّر قيمة اوجاعي
اللي من يديك كَنْها قيمة الراحه

يعني إذا انّك حزنتِ ليش ترتاعي
إهديه حزنك وهو يهدي لك افراحه

اقسم لك بحق ضيٍ كان خدّاعي
انك وحيدةْ شعوري واعذب جراحه

يا نجمةٍ تستبيح الليل باضلاعي
الشوق فضّاح .... والايام لمّاحه

لي كم شهر فوق الارض وكاره إقلاعي
جثمان من دون روح يلف بوشاحه

لكن اذا انّي ذكرتك طرت من قاعي
ويبكي سريري علي لو كان طرّاحه

ودّي اشوفك ولو اقطع لك ذراعي
ما ودّي ان الفراق تخيّم اشباحه

إلّا انّي اخاف فيك يكون مرجاعي
مِن كنت ليلٍ وكان الصبح مسّاحه

لكن إذا إنْكْ إنطفيتي مرّي اوجاعي
ذخرتها لك عمر : في شكل قدّاحه

وارجوك إذا مِتْ : قلبك لا يجي ناعي
ما ينفع بكاه ...... لو زمّلتي نواحه






*عـتـيـم ..!
أو شيء منه



















.

[تراجِيدِيا]

.
.

.


سلمت شاعرنا عتيم
حقاً ابدعت

ودي وتقديري


.

.

[سُرَى]

.






أنتَ المُشعّ السَّاطع
لا يليقُ بكَ الإنطفاء
ولا بنا يليقُ الزَّعل.



لا تكسرْ للشِّعرِ جناح
عُد فالسماءُ سماؤك




لا تحرمنا الجَمال
فهذا ليس من حقّك.

[*** سُهيل ***]

صح لسانك عتيم

شاعر مبدع ونجم من نجوم الحرف

يختم لثلاثة أيام

مع شكري وتقديري

[أوديت]

،.

صح نبضك
أبدعت شاعرنا
عتيم

سلمت
:81:

[أمل.]

كِفّي ظنونك : ظنونك مالها داعي
يا سيّدة شعري اللي غيّر الساحه

زَبّنته لعينك الثّنتين* بشراعي
والموج تحت اصبعي والريشه رياحه

وسخّرته يكون بين اثنيننا ساعي
يالجاذبيّة ... قبل لا تطيح تفّاحه

لولاك ما كان اقدّر قيمة اوجاعي
اللي من يديك كَنْها قيمة الراحه


...
عتيم

المضيء شعراً

قبل أن تقول أخيراً
عليك أن تعيد النظر
هذا أنت تكتمل هنا جمالاً
مفردة لاتحكمها فلسفة

قنديلاً يتوهج إبداعاً
شاعر من العيار الثقيل
في زمن الشعر الهش
حتى ضاعت موازين الابيات
وصمتت موسيقى الشعر
ولو فعلتها
سـ نقول
يستاحش الليل كان أَهْمَلْهْ مصباحه

دام المداد

[وارف]

اعتدنا ان تكون ملفتاً للانتباه غائباً وحاضراً
واعتدنا ان نزعل اذا لم تأتِنا سحاباً ماطراً
ايها السابر في اغوار الشعر
لن ينضب فيض محبرتك ولا مداد قلمك
وسيبقى الطرس ممتناً لرحيق كلماتك وعطر عباراتك
وستبقى الذوائق متلهفه لجميل حرفك



تقبل من التحايا ازكاها

[أعد النجوم]

الله عليك شاعرنا عتيم

والله قصيدة راقيه وجميلة

ماشاء الله عليك مبدع من يومك

بوركت وبورك الحرف

[غَـزل ،]

'




بِنسبة للمقدمة .. سنعتبرها مقدمة لا اكثر
ولن نصدق .. رُبما ستصادف من يستفز ويشعل حرفكَ من جديد


كِفّي ظنونك : ظنونك مالها داعي
يا سيّدة شعري اللي غيّر الساحه

صح لسانه
ابداع غير مُستغرب

[خياآل]

قاف مميز والقصيدة رائعة عتيم
ولانقبل ان تكون الاخيرة
صح لسانك وفي انتظار الكثير منك

[EVE]

بعض عتيم عظيم

فما بالنا و عتيم كلَّه



لفحوى القصيدة ثقل معنوي عميق

لا غابت لك شمس يا مضيء

[رضا التركي]

سلامة ذراعك أخي الحبيب
أبيات تحمل في طياتها حب عميق
جعل الله لك نصيب فيمن أحببت
خالص الود وأرق تحاياي
دمت بكل ما هو خير وأكثر

[الْياسَمِينْ]

*







* هل يزعلكم : او تصدقوني ؟
لو اخبرتكم
ان هذه القصيدة
ستكون الأخيرة
ام ستظنوا أن ذلك
ليس إلّا شيئ
من لفت الإنتباه !




عموماً :












قنديلة الليل .. ما لجروحنا راعي
يستاحش الليل كان أَهْمَلْهْ مصباحه

اقفيت : ما اقفيت يوم اقفيت بك واعي
إلّا من طعونك اللي تجرح رماحه

حتى وانا مقفيٍ ما اختلفت اوضاعي
لا زال قلبي مضيّع فيك مفتاحه

كِفّي ظنونك : ظنونك مالها داعي
يا سيّدة شعري اللي غيّر الساحه

زَبّنته لعينك الثّنتين* بشراعي
والموج تحت اصبعي والريشه رياحه

وسخّرته يكون بين اثنيننا ساعي
يالجاذبيّة ... قبل لا تطيح تفّاحه

لولاك ما كان اقدّر قيمة اوجاعي
اللي من يديك كَنْها قيمة الراحه

يعني إذا انّك حزنتِ ليش ترتاعي
إهديه حزنك وهو يهدي لك افراحه

اقسم لك بحق ضيٍ كان خدّاعي
انك وحيدةْ شعوري واعذب جراحه

يا نجمةٍ تستبيح الليل باضلاعي
الشوق فضّاح .... والايام لمّاحه

لي كم شهر فوق الارض وكاره إقلاعي
جثمان من دون روح يلف بوشاحه

لكن اذا انّي ذكرتك طرت من قاعي
ويبكي سريري علي لو كان طرّاحه

ودّي اشوفك ولو اقطع لك ذراعي
ما ودّي ان الفراق تخيّم اشباحه

إلّا انّي اخاف فيك يكون مرجاعي
مِن كنت ليلٍ وكان الصبح مسّاحه

لكن إذا إنْكْ إنطفيتي مرّي اوجاعي
ذخرتها لك عمر : في شكل قدّاحه

وارجوك إذا مِتْ : قلبك لا يجي ناعي
ما ينفع بكاه ...... لو زمّلتي نواحه






*عـتـيـم ..!
أو شيء منه


.

وهنا كان سر الوجود بين حروف النص
التي اكتظت بجميل الصور والأشواق
كلمات رقيقة شفيفة مدهشة
بوركت أخي الشاعر عتيم
تحياتي وتقديري

[مُواسي]

:

الشاعر العصامي
عتيم

في الألف بائية
متفرد أنت من الألف إلى الياء
وفي الأبجدية حتى الغين أنت فيّاض ممتد

القراءة لك ، تنمي الذائقة وترفع من مستوى الإدراك
وليس لمن عرف جوهر الشعر في حضورك، إلاَّ الاصغاء والإنتباه

ومن يدعي أنه في غناً عن حرفك، فقيرٌ مكابر

صح أنت
وصح الشعر في وجودك.



.

[عتيم]

..

والله وتالله .. وحق الجمال في انتم
انّي شاكر .. وممتن
من الاعماق

..

[احلام عابره]

عتيم
الذي اضائت حروفه
جنبات هذا الصرح
كل من مر هنا
ممتن لك
لكمية الامتاع الذي حضي به
من خلال سطورك
راقي انت دائما
في كل ما تكتب أجد الحروف
تقول
هاناذا
أبدعت وربي
وكل الاماني بأن يبقى هذا الحبر مدرارا
والا يتوقف مادامت الحياة

صح لسانك وعز شانك
ودي واحترامي

[نجم ضاوي]

شاعرنا الراقي .. عتيم ..
انت شاعر لا حل لك ...
ومن رفع السماء بلا عمد ان قصائد ...
لا امل منها ولها وقع خاص في قلبي ...
يسلم إحساسك المرهف ...
صح لسانك الووف وملايين ...

... لا خلا ولا عدم ...

[نرج ــسية]

’

سـ أجلس هنا كثيراً
صحيح أني مُفلسة من الحروف هذه الفترة
لكني غنية بالصمت والاستماع ..!

:


" :ورده: "

[مرجانة]

و بالرّغم مِن أنّكَ العَتِيم
إلا أنّ الأبياتَ كانت وَضَّاءة

وَ لنَا يكشفُ كلُّ بيتٍ جميلٍ عن صورةٍ أجمل عن سابِقَتها
قصيدة تخضّبت بعطرِ الجمال

أبدعت

[عتيم]

عتيم
الذي اضائت حروفه
جنبات هذا الصرح
كل من مر هنا
ممتن لك
لكمية الامتاع الذي حضي به
من خلال سطورك
راقي انت دائما
في كل ما تكتب أجد الحروف
تقول
هاناذا
أبدعت وربي
وكل الاماني بأن يبقى هذا الحبر مدرارا
والا يتوقف مادامت الحياة

صح لسانك وعز شانك
ودي واحترامي

*


شكرا : مصحوبة بالمطر
لهذا المرور اللطيف يا : احلام
ثمّ انّكِ لستِ ( عابرة )
بل الساكنه بروح هذا المنتدى واعضاءه
اخت كريمة : وقلم نيّر

ممتن ..



.

[عتيم]

شاعرنا الراقي .. عتيم ..
انت شاعر لا حل لك ...
ومن رفع السماء بلا عمد ان قصائد ...
لا امل منها ولها وقع خاص في قلبي ...
يسلم إحساسك المرهف ...
صح لسانك الووف وملايين ...

... لا خلا ولا عدم ...

*


يا ميّة هلا
بالاخ : والزميل الشاعر
نجم ضاوي
وعودا حميدا
ايها الراقي : خلقا وادبا
اسعدتني بهذا المرور
للحد الذي جعلني
اصفق لنفسي


ممتن ..


...

[عتيم]

’

سـ أجلس هنا كثيراً
صحيح أني مُفلسة من الحروف هذه الفترة
لكني غنية بالصمت والاستماع ..!

:


" :ورده: "


*


اهلاً : عملاقة
بسيدة الألق :
والهدوء العاصف
تلك التي لا تخرج
من دائرة الجمال والدهشة
صمتت او تحدثت

اما بعد :
لا اطفأ الله لكِ روحًا ولا حرفاً

وانّي : لــ ممتن


.

[النايفه]

ياذا الفراق ..ليه في سطوته باغي
وليه اللقى !! أسير مايطلق سراحه




،،


صح لسانك وسلم بنانك

أتمنى أن لايكون لهذا الإبداع نهايه

فائق التقدير

[عتيم]

و بالرّغم مِن أنّكَ العَتِيم
إلا أنّ الأبياتَ كانت وَضَّاءة

وَ لنَا يكشفُ كلُّ بيتٍ جميلٍ عن صورةٍ أجمل عن سابِقَتها
قصيدة تخضّبت بعطرِ الجمال

أبدعت




*


اهلا : تتسابق والمطر
ايّهم يصافحك اولاً

اهلا : بالاخت والزميلة الرائعة
والكاتبة الأنيقة والمتألقة
مرجانة ..
ورب الشمس : اني سعيد جداً
بهذا المرور الذي يعيد إليّ الذكريات
وانّي : لــ ممتن وخالقي



.

[عتيم]

ياذا الفراق ..ليه في سطوته باغي
وليه اللقى !! أسير مايطلق سراحه




،،


صح لسانك وسلم بنانك

أتمنى أن لايكون لهذا الإبداع نهايه

فائق التقدير



*


الاخت : النايفة
لا اطفأ الله لكِ قلبًا ولا شعرًا
ثمّ انّي شاكر لكِ هذا المرور وهذه المصافحة
إذ اهديتماني جناحين
لاصل بهما الى ذائقتك


ممتن..


...