المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشاعر عمياء


أمل.
12-31-22, 10:54 PM
المشاعر العمياء
الطوفان القادم
لقد أصبح الاعجاب حب
والابتسامة بداية
واللطف مودة
هل اصبحت المشاعر تعاني إعاقة ؟
صديق العمل
الصباح منه بداية جميلة
والقهوة صداقة بريئة
الصداقات بين الجنسين اصبحت حرية
والالتزام تعقيد
المتزوجة تبحث عن متنفس عاطفي
بعيداً
عن إلتزامات الاسرة
ومشاكل البيت
والبنت تفضفض
لـ بيست فرند لتجد القبول والنصح
والاب يركض خلف الماديات والقطيع
يتسول العواطف
لحظة
ليس الجميعْ كذلك ولكن الامر أصبح ظاهرة
لماذا أصبحت عواطفنا ضبابية
والحب الرخيص مْسكن موضعي
لحين تفشي الخلل
وإنهيار الكيان
متى نبصر الحقيقة
بعيداً عن زيف المتعة الرخيصة
ومرحباً بكم
وبلا شخصنة لو سمحتم:DsC00581:
تنازلت ورجعت بلاش سخافات وتنظير:MonTaseR_115:

الخواف
12-31-22, 11:53 PM
والاب يركض خلف الماديات والقطيع
يتسول العواطف



الأب يركض خلف الماديات عشان يوكل القطيع ويوفر طلباته ...


وبرضه عشان يسد حلق ست الحسن والجمال اللي راح تاكله ضرس على ضرس لو قال اصبروا علي لين تتحسن الأوضاع ....


....

الخواف
01-01-23, 12:09 AM
المتزوجة تبحث عن متنفس عاطفي
بعيداً
عن إلتزامات الاسرة
ومشاكل البيت




أعتقد اللي عندها إلتزامات أسرية تبحث عن راحة راسها وجسمها ......ومش تبحث عن متنفس عاطفي ولا غيره ..لأنها مش فاضية للأمور العاطفية في تلك اللحظة ...

بمعنى آخر : تبغى تطلع تشم هوا ومش طايقة تشوف مخلوق قدامها .....



وعلى فكرة النقطة هذي ذكرتني بمواضيع قسم ( مشكلتي ) ...!!. تبريرات الخيانة ومن هذا القبيل ...


....

الخواف
01-01-23, 12:37 AM
وبلا شخصنة لو سمحتم
تنازلت ورجعت بلاش سخافات وتنظير



هههه ذكرتني بـ واحد ...إذا كان حاب يدخل في مشكلة مع أحد ..يجلس يتكلم بصوت عالي ثم بعد ماينتهي من كلامه يجلس يقول أنا ماعندي استعداد للمشاكل والمضاربات...وهو أساسًا بس ينتظر أحد يقول كلمة وحدة عشان يقلب أم الدنيا فوق تحت لسببٍ ما في نفسه ههه

أمل.
01-01-23, 12:48 PM
هههه ذكرتني بـ واحد ...إذا كان حاب يدخل في مشكلة مع أحد ..يجلس يتكلم بصوت عالي ثم بعد ماينتهي من كلامه يجلس يقول أنا ماعندي استعداد للمشاكل والمضاربات...وهو أساسًا بس ينتظر أحد يقول كلمة وحدة عشان يقلب أم الدنيا فوق تحت لسببٍ ما في نفسه ههه



:MonTaseR_116:

شوف طال عمرك
الفكرة ليست إستفزاز كما تظنون
انا وحدة من بديت تطبيق بمراكز رعايةالجانحين
وانا اعيش صدمة
يا في مشاكل وحالات توجع القلب
مختلفة الدوافع والاسباب
لكن عند العودة لسبب الحقيقي
تلقا أن الابوين لم يتفقا كما يجب
وحياتهم مجرد إنجاب وإنشاء بيت
لذلك تسربت السكينة
وظهرت المشاكل
احيان أقول أن بعض الحكايات
كذب خصوصاً بالتعاطي والخيانة
وإذا تقصيت خلفها القاها حقيقة
المجتمعات التي تخرج لنا نصف رجل
وهيئة أنثى تجعل الكيانات
الاسرية مجرد تفريخ وزيادة عبء سكاني
...
لي عودة نناقش وجهة نظرك

خياآل
01-01-23, 01:17 PM
لو تفكرت في عمق مشاكلنا وهمومنا واحزانا
وجدت ان سببها البعد عن الله وتعاليمة والاخلاق الحميدة

شكرا كثيرا على الطرح القيم

أمل.
01-01-23, 01:37 PM
لو تفكرت في عمق مشاكلنا وهمومنا واحزانا
وجدت ان سببها البعد عن الله وتعاليمة والاخلاق الحميدة

شكرا كثيرا على الطرح القيم
مرحبا حطاب
اتفق والله لكن كل ما تراه اليوم
يطحن القيم
ويعزز الكم بكل الطرق
بداية من جعل المال
هو محك تقييم الاخرين
بعيداً عن كيف وصل لكل هذا الثراء
نحن بزمن الصورة المعاجة بماديات الحياة
الخالية من القيم الصادقة التي تعزز
مفهوم الانسان الحقيقي

ahmed 22
01-01-23, 10:44 PM
نحن في عالم غالبية من فيه
يفتقد لما يسمي بالنضج العاطفي
ولذلك دائما ما نري مجتمعنا بشكل غير سوي
لأن أغلب من فيه عنده إحساس زائف بالذات
وتلك هي الحالة ..

الكثير لا يستطيع ترتيب مشاعره
لأنه يحتاج إنشاء ملف تعريفي جديد
لصياغة سليمة لتلك المشاعر ..

الكثير أصبح لا يعي الهدف من وجوده
أو يعي ولا يعلم من أين يبدأ
أو يعلم من أين يبدأ ولكن لا يملك الإرادة
لأنه منغمس في شهواته ..

المتع الرخيصة كما ذكرتي
بالنسبة للمجتمع
هي ليست مرض ولكنها عرض
بالنسبة للشخص
هي مرض أعراضه قد صدئت
بالنسبة لشخص المفترض انه مسلم
وقائم بدينه وهويته ..
بمعني أننا نستطيع ببساطة
ان نتبين ما نحن فيه ولا نستطيع تغييره
لأننا في مرحلة إفلاس ..
ونحتاج من نقترض منه المشاعر
ونقترض منه الدين
حتي نستعيد ما افتقدناه

وهذا الاقتراض لأنه بفوائد عالية
فلا نستطيع التكفل به

وإن حاولنا التكفل
غالبتنا الشهوة لأن نستعمل الدين
لكي نحرم الإقتراض
طبعا الكلام هنا مجازي ..
عشان ماحدش يروح دماغه لحتة تانية ..

ولذلك نحن في دائرة مفرغة من فقر العاطفة
لأننا استبدلناها بلغة الدراما ..
فكلنا مظلومون وأصحاب مظلمة
ولا أحد ظالم ..

شكرا للطرح الراقي

غَـزل ،
01-02-23, 07:14 AM
'




البداية تبدأ من عند الوالدين
ومدى ترابطهم وقوة علاقتهم
لان قد ماتقوى علاقة الزوجين .. يقوى الترابط بينهم
وهالأمر يأثر ع الأسرة بصورة لا يتخيلها المرء
اذا مثلاً الأم تهرب من محيط المنزل المحاط بالمشاكل و التشتت
وتغرق بوحل الأفكار وتنشغل تدريجياً عن بيتها رغم وجودها بداخل
بسبب وجود الحواجز بينها وبين زوجها .. وليست كل ام عاملة تهرب من بيتها الى عملها
المرأة العاملة قد تكون مناضلة وتدعم عجلة ضيق المادة لزوجها وليس جميعهن ..
والعمل المختلط ..
انا شخصياً واجهت اغلب هذى العينات للأسف .. مايهم انتِ متزوجة او منفصله والخ
المهم انه يحاول (يطق ميانة) وكل شخص وابداعة بالأسلوب لذا خفيفة الهوى تقع
تذكرت موقف مرا .. طلب مني المدير ان أكلف بعمل مو عملي لكن ووافقت
والمكان مختلط لاتوجد حواجز .. المهم وانا اندماجي بالعمل حسيت في شخص خلفي
لما التفت الا المدير متكي ع كرسيي ويطالع
يعني مابيني وبينه مسافة(- هنا انصدمت وقلت بقلبي من متى الميانة :MonTaseR_121:
قلت فاهمه الشغل واقدر اخلصه في شي ثاني ؟! ارتبك وقال لا
وهو هدفة بالمختصر يبين لابناء عمومته والي حوله ترا بيني وبينها ميانة :)
والحقيقة مابينا حتى سلام لكن هذا تكتيك لا يفطنة الاغلب :210:
لذا لابد الوعي .. لا صباح الخير ولا قهوة للجنس الاخر
اتقي شر النوايا رغم مو كلهم نفس بعض لكن قليل تجدين الصالح

والأب لا يأبه ببرود المشاعر وكل يوم تزيد الحواجز بينه وبين افراد عائلته
وتزيد الضغوط النفسية وممكن تكون شخصيتة نشأت بعائلة لا تجمعهم عاطفة وحده
لكن ماطور نفسه قبل الزواج او بعد الزواج

النتيجة ..
ابناء هشة عواطفهم .. البنت ان دخلت مجتمع فيه الذكور قد تلين
وقد تبحث عن صديق ذكوري تكون سهلة المنال والتصديق لاتفه الكلام ..
والابن اذا تربى ع اساسيات من يطلع من باب البيت بيحترم ومايتجاوز حدوده مع ايّ انثى

الحل:
لا محالة .. الدين يدخل ضمن العلاج .. لكن الوعي يبدأ من الاهل
وقوة ترابطهم مع بعضهم .. الام لها دور كبير ..
(والاب دوره العاطفي اكبر من دوره المادي لكن من يعي) !
قد مايدعم زوجته عاطفياً و ابناءه .. حصيلتها اسرة واعية ومثقفة
(ومتششششبعة عاطفياً)



دائماً وابداً قوة ترابط الزوجين لهم تأثير ع الابناء
من نواحي وجوانب كثيررررا مايدركها الشخص الي عاش تحت ظل اسرة مشتتة
قاعدة ثابتة : الي تختار زوج هي تختار اب لأطفالها قبل تكون بينهم مصالح عاطفية

واذا تبي تصلح حال اسرة .. تبدا بأصلاح العلاقة بين الطرفين
دائماً رددوا (اللهم الف بيني وبين قلب عائلتي)

أمل.
01-02-23, 11:06 PM
نحن في عالم غالبية من فيه
يفتقد لما يسمي بالنضج العاطفي
ولذلك دائما ما نري مجتمعنا بشكل غير سوي
لأن أغلب من فيه عنده إحساس زائف بالذات
وتلك هي الحالة ..

الكثير لا يستطيع ترتيب مشاعره
لأنه يحتاج إنشاء ملف تعريفي جديد
لصياغة سليمة لتلك المشاعر ..

الكثير أصبح لا يعي الهدف من وجوده
أو يعي ولا يعلم من أين يبدأ
أو يعلم من أين يبدأ ولكن لا يملك الإرادة
لأنه منغمس في شهواته ..

المتع الرخيصة كما ذكرتي
بالنسبة للمجتمع
هي ليست مرض ولكنها عرض
بالنسبة للشخص
هي مرض أعراضه قد صدئت
بالنسبة لشخص المفترض انه مسلم
وقائم بدينه وهويته ..
بمعني أننا نستطيع ببساطة
ان نتبين ما نحن فيه ولا نستطيع تغييره
لأننا في مرحلة إفلاس ..
ونحتاج من نقترض منه المشاعر
ونقترض منه الدين
حتي نستعيد ما افتقدناه

وهذا الاقتراض لأنه بفوائد عالية
فلا نستطيع التكفل به

وإن حاولنا التكفل
غالبتنا الشهوة لأن نستعمل الدين
لكي نحرم الإقتراض
طبعا الكلام هنا مجازي ..
عشان ماحدش يروح دماغه لحتة تانية ..

ولذلك نحن في دائرة مفرغة من فقر العاطفة
لأننا استبدلناها بلغة الدراما ..
فكلنا مظلومون وأصحاب مظلمة
ولا أحد ظالم ..

شكرا للطرح الراقي



الشكر لك ولا يفيك
ردودك تصب في محور المشكلة بشكل دقيق
لا أحد يعترف بتقصيره
وكذلك لانقف ع أخطائنا
نحن نصنع لكل تجاوز مبرراته
الاختيار المبني

ع حسن العشرة والروابط الروحية يصمد
مهما كانت العواصف
علينا أن نعيد النظر في تركيبة العلاقات
هناك فجوة صنعتها مفردات الذات
تسربت منها مودة الاسرة ومحبتها
حتى اصبحنا نبني ع خراب البيوت
مجداً شخصياً
عاطفياً كان أو مادياً
دراما المظلومية شماعة الخطأ
لمن فشل بالاعتراف
امتناني لك

أمل.
01-02-23, 11:19 PM
'




البداية تبدأ من عند الوالدين
ومدى ترابطهم وقوة علاقتهم
لان قد ماتقوى علاقة الزوجين .. يقوى الترابط بينهم
وهالأمر يأثر ع الأسرة بصورة لا يتخيلها المرء
اذا مثلاً الأم تهرب من محيط المنزل المحاط بالمشاكل و التشتت
وتغرق بوحل الأفكار وتنشغل تدريجياً عن بيتها رغم وجودها بداخل
بسبب وجود الحواجز بينها وبين زوجها .. وليست كل ام عاملة تهرب من بيتها الى عملها
المرأة العاملة قد تكون مناضلة وتدعم عجلة ضيق المادة لزوجها وليس جميعهن ..
والعمل المختلط ..
انا شخصياً واجهت اغلب هذى العينات للأسف .. مايهم انتِ متزوجة او منفصله والخ
المهم انه يحاول (يطق ميانة) وكل شخص وابداعة بالأسلوب لذا خفيفة الهوى تقع
تذكرت موقف مرا .. طلب مني المدير ان أكلف بعمل مو عملي لكن ووافقت
والمكان مختلط لاتوجد حواجز .. المهم وانا اندماجي بالعمل حسيت في شخص خلفي
لما التفت الا المدير متكي ع كرسيي ويطالع
يعني مابيني وبينه مسافة(- هنا انصدمت وقلت بقلبي من متى الميانة :montaser_121:
قلت فاهمه الشغل واقدر اخلصه في شي ثاني ؟! ارتبك وقال لا
وهو هدفة بالمختصر يبين لابناء عمومته والي حوله ترا بيني وبينها ميانة :)
والحقيقة مابينا حتى سلام لكن هذا تكتيك لا يفطنة الاغلب :210:
لذا لابد الوعي .. لا صباح الخير ولا قهوة للجنس الاخر
اتقي شر النوايا رغم مو كلهم نفس بعض لكن قليل تجدين الصالح

والأب لا يأبه ببرود المشاعر وكل يوم تزيد الحواجز بينه وبين افراد عائلته
وتزيد الضغوط النفسية وممكن تكون شخصيتة نشأت بعائلة لا تجمعهم عاطفة وحده
لكن ماطور نفسه قبل الزواج او بعد الزواج

النتيجة ..
ابناء هشة عواطفهم .. البنت ان دخلت مجتمع فيه الذكور قد تلين
وقد تبحث عن صديق ذكوري تكون سهلة المنال والتصديق لاتفه الكلام ..
والابن اذا تربى ع اساسيات من يطلع من باب البيت بيحترم ومايتجاوز حدوده مع ايّ انثى

الحل:
لا محالة .. الدين يدخل ضمن العلاج .. لكن الوعي يبدأ من الاهل
وقوة ترابطهم مع بعضهم .. الام لها دور كبير ..
(والاب دوره العاطفي اكبر من دوره المادي لكن من يعي) !
قد مايدعم زوجته عاطفياً و ابناءه .. حصيلتها اسرة واعية ومثقفة
(ومتششششبعة عاطفياً)



دائماً وابداً قوة ترابط الزوجين لهم تأثير ع الابناء
من نواحي وجوانب كثيررررا مايدركها الشخص الي عاش تحت ظل اسرة مشتتة
قاعدة ثابتة : الي تختار زوج هي تختار اب لأطفالها قبل تكون بينهم مصالح عاطفية

واذا تبي تصلح حال اسرة .. تبدا بأصلاح العلاقة بين الطرفين
دائماً رددوا (اللهم الف بيني وبين قلب عائلتي)

مرحبا كبيييرة
لهكذا فكر
الميانة مع الجنس الاخر هي باب الخراب
وحقيقة اشوف مظاهر
الواحد يستحي يحكيها
ولمن اسأل عن الرابط أصدقاء عمل
منذو متى اصبحت الخيانة
حرية
حالات طلاق كثيرة يتخلص احد الطرفين
من شريك الحياة
ويهدم الاسرة ويرتبط بالصديق
فتره هواشهم وخلافاتهم بالكوم
العالم سقطت في وحل السعادة
التي صنعتها الدراما خصوصاً التي تمهد الحب الظلامي
ليرا النور ويصبح محور العمل الدرامي
نقلنا الفكرة
وتجاهلنا الدين والعرف والمنطق
وعندما يذهب الشغف
يعود العقل للعمل
اللي خانت اهلها بتخوني
ومشروع طلاق جديد
البيوت التي تعاني فقر العاطفة
يكون أعضائها لقمة سائغة لذئاب القلوب
لذلك علينا أن نبني الاسرة بالحب قبل المال
لنصل للإكتفاء
ونرضا بحياتنا وشركائنا
ممتنة واكثر

المُزن
01-03-23, 12:24 AM
'




البداية تبدأ من عند الوالدين
ومدى ترابطهم وقوة علاقتهم
لان قد ماتقوى علاقة الزوجين .. يقوى الترابط بينهم
وهالأمر يأثر ع الأسرة بصورة لا يتخيلها المرء
اذا مثلاً الأم تهرب من محيط المنزل المحاط بالمشاكل و التشتت
وتغرق بوحل الأفكار وتنشغل تدريجياً عن بيتها رغم وجودها بداخل
بسبب وجود الحواجز بينها وبين زوجها .. وليست كل ام عاملة تهرب من بيتها الى عملها
المرأة العاملة قد تكون مناضلة وتدعم عجلة ضيق المادة لزوجها وليس جميعهن ..
والعمل المختلط ..
انا شخصياً واجهت اغلب هذى العينات للأسف .. مايهم انتِ متزوجة او منفصله والخ
المهم انه يحاول (يطق ميانة) وكل شخص وابداعة بالأسلوب لذا خفيفة الهوى تقع
تذكرت موقف مرا .. طلب مني المدير ان أكلف بعمل مو عملي لكن ووافقت
والمكان مختلط لاتوجد حواجز .. المهم وانا اندماجي بالعمل حسيت في شخص خلفي
لما التفت الا المدير متكي ع كرسيي ويطالع
يعني مابيني وبينه مسافة(- هنا انصدمت وقلت بقلبي من متى الميانة :montaser_121:
قلت فاهمه الشغل واقدر اخلصه في شي ثاني ؟! ارتبك وقال لا
وهو هدفة بالمختصر يبين لابناء عمومته والي حوله ترا بيني وبينها ميانة :)
والحقيقة مابينا حتى سلام لكن هذا تكتيك لا يفطنة الاغلب :210:
لذا لابد الوعي .. لا صباح الخير ولا قهوة للجنس الاخر
اتقي شر النوايا رغم مو كلهم نفس بعض لكن قليل تجدين الصالح

والأب لا يأبه ببرود المشاعر وكل يوم تزيد الحواجز بينه وبين افراد عائلته
وتزيد الضغوط النفسية وممكن تكون شخصيتة نشأت بعائلة لا تجمعهم عاطفة وحده
لكن ماطور نفسه قبل الزواج او بعد الزواج

النتيجة ..
ابناء هشة عواطفهم .. البنت ان دخلت مجتمع فيه الذكور قد تلين
وقد تبحث عن صديق ذكوري تكون سهلة المنال والتصديق لاتفه الكلام ..
والابن اذا تربى ع اساسيات من يطلع من باب البيت بيحترم ومايتجاوز حدوده مع ايّ انثى

الحل:
لا محالة .. الدين يدخل ضمن العلاج .. لكن الوعي يبدأ من الاهل
وقوة ترابطهم مع بعضهم .. الام لها دور كبير ..
(والاب دوره العاطفي اكبر من دوره المادي لكن من يعي) !
قد مايدعم زوجته عاطفياً و ابناءه .. حصيلتها اسرة واعية ومثقفة
(ومتششششبعة عاطفياً)



دائماً وابداً قوة ترابط الزوجين لهم تأثير ع الابناء
من نواحي وجوانب كثيررررا مايدركها الشخص الي عاش تحت ظل اسرة مشتتة
قاعدة ثابتة : الي تختار زوج هي تختار اب لأطفالها قبل تكون بينهم مصالح عاطفية

واذا تبي تصلح حال اسرة .. تبدا بأصلاح العلاقة بين الطرفين
دائماً رددوا (اللهم الف بيني وبين قلب عائلتي)

مع غزل في أن قوة العلاقة الزوجية المتينة المبنية على المودة و الرحمة
وما يندرج عنهما من تفاهم و احتواء و مشاركة الطرفين الحياة بكل تفاصيلها
خاصة المعنوية و العاطفية
مثل ما يقولون قلبهم على قلب بعض
تخيلي عيالهم كيف بتكون نشأتهم
خاصة لما يكونون متفقين على تربية ذات أسس متين
من غرس العقيدة السليمة الخالية من الشبهات و الاخلاق القويمة البعيدة عن الشهوات
تخيلي طفل ينشأ في هذا الجو و يكبر و يدرس و يتخرج و يتزوج
سيسير غالبا على ما تربى و نشأ عليه
و لو التفتنا حولنا سنرى نماذج يضرب بهم المثل في علاقتهم الزوجية السوية
و نتاجهم كالعسل
و سنرى أيضا العكس وًنتاجهم مشاكل نفسية عند الاطفال و عاهات فكرية وًاخلاقية
إلا من رحم ربي

و الحل للمتزوجين يراجعوا أنفسهم و يتقوا الله في أنفسهم و أبنائهم
و يتفقون على أن أهم شيء عندهم هو الطفل فيعملوا المستحيل على أن ينشأ
نشأة سليمة
حتى لو ما حبوا بعض بما انهم أنجبوا لابد أن يضعوا عواطفهم جانبا بل و حتى لو كانوا منفصلين
انفصال تام احترامهم لبعضهم سيجعل الطفل يثق فيهم و يشعر بالأمان مع اهتمامهم ببناء عقله و روحه و عاطفته لكي يصبح سدا منيعا امام كل ما يخالف تربيته و دينه

و الحل للي لسا على البر
يتثقف في هذا الميثاق الغليظ أكثر و أكثر و أكثر
و يدرك حجم المسؤولية المقبل عليها
اما الزواج لتفريغ الشهوة فقط
ما نتج عنه الا المشاكل و الضياع
و الله المستعان


أمل
وجود مثلك و فكرك الراقي في المجتمع
فأل خير و سعادة :ورده:

دمت بود و عافية

:ورده:




:

أريام
01-03-23, 12:45 AM
:montaser_116:

شوف طال عمرك
الفكرة ليست إستفزاز كما تظنون
انا وحدة من بديت تطبيق بمراكز رعايةالجانحين
وانا اعيش صدمة
يا في مشاكل وحالات توجع القلب
مختلفة الدوافع والاسباب
لكن عند العودة لسبب الحقيقي
تلقا أن الابوين لم يتفقا كما يجب
وحياتهم مجرد إنجاب وإنشاء بيت
لذلك تسربت السكينة
وظهرت المشاكل
احيان أقول أن بعض الحكايات
كذب خصوصاً بالتعاطي والخيانة
وإذا تقصيت خلفها القاها حقيقة
المجتمعات التي تخرج لنا نصف رجل
وهيئة أنثى تجعل الكيانات
الاسرية مجرد تفريخ وزيادة عبء سكاني
...
لي عودة نناقش وجهة نظرك




حبيت اعلق مبدئياً هنا ثم ارجع لموضوعك ان شاء الله

شوفي يا امل مكان عملك هو اصلا هذا توجهه يعني (( مشاكل اسريه ومجتمعيه ))

يعني كل شخص ينقل لنا احداث مهنته

الميكب ارتست ينقلون لنا اجواء العرايس وعالمهم

المصورات ينقلون لنا لقطات العمر ومشاعرها الجياشه

الاطباء ينقلون لنا اصعب الامراض واعنفها وحتى الوفيات

مصممين الديكور ينقلون لنا اخر ترندات الفلل والقصور

يعني لو مهنتك في مجال مفرح كان عيونك فراشات من العالم الوردي اللي تعيشينه كل يوم

ولن تصدقي ان هناك عنف اسري لانك ماتعايشتي معه

كونك بالخدمه المجتمعيه للجنح انتي دخلتي الجانب المظلم للاسره وماخلف الابواب

وهي شي واقعي حتى لو رفضناها وانكرناها

فالاصح (( لصحتك النفسيه )) افصلي مشاعرك عن وظيفتك

هي كذا اقدارهم اللي الله قدرها لهم .. هم ينفذون مشيئة الله فيهم

لعلها شر بطاهرها ولكن خير ببطانها لهم لانعلم ولانحكم

تقبلي فقط وبمجرد خروجك من بوابة العمل انفصلي عن هذا العالم وادعي الله لهم

لانك لو مستمره بهذا الانكار راح يؤثر على نظرتك المستقبليه لحياتك

وممكن تعيشين العالم اللذي تنبذينه من خوفك الشديد من الوقوع فيه

أمل.
01-03-23, 01:39 AM
حبيت اعلق مبدئياً هنا ثم ارجع لموضوعك ان شاء الله

شوفي يا امل مكان عملك هو اصلا هذا توجهه يعني (( مشاكل اسريه ومجتمعيه ))

يعني كل شخص ينقل لنا احداث مهنته

الميكب ارتست ينقلون لنا اجواء العرايس وعالمهم

المصورات ينقلون لنا لقطات العمر ومشاعرها الجياشه

الاطباء ينقلون لنا اصعب الامراض واعنفها وحتى الوفيات

مصممين الديكور ينقلون لنا اخر ترندات الفلل والقصور

يعني لو مهنتك في مجال مفرح كان عيونك فراشات من العالم الوردي اللي تعيشينه كل يوم

ولن تصدقي ان هناك عنف اسري لانك ماتعايشتي معه

كونك بالخدمه المجتمعيه للجنح انتي دخلتي الجانب المظلم للاسره وماخلف الابواب

وهي شي واقعي حتى لو رفضناها وانكرناها

فالاصح (( لصحتك النفسيه )) افصلي مشاعرك عن وظيفتك

هي كذا اقدارهم اللي الله قدرها لهم .. هم ينفذون مشيئة الله فيهم

لعلها شر بطاهرها ولكن خير ببطانها لهم لانعلم ولانحكم

تقبلي فقط وبمجرد خروجك من بوابة العمل انفصلي عن هذا العالم وادعي الله لهم

لانك لو مستمره بهذا الانكار راح يؤثر على نظرتك المستقبليه لحياتك

وممكن تعيشين العالم اللذي تنبذينه من خوفك الشديد من الوقوع فيه
مرحباً أريام
وشكراً لتذكيرك
اتفق معاك حقيقة كثير من القصص
لازالت بخيالي
لكن نبقى بشر نتأثر بما نراه
وتراي أقر أن جانب الانسانية
وهقني كثير وأحزن ع نفسي
إذا احد أستغل هالجانب
عموما بدينا نتبلد ونتجاوز
ممتنة


...
المزن شهادة من قامة أعتز بها كثيرا

أريام
01-03-23, 02:54 PM
المشاعر العمياء
الطوفان القادم
لقد أصبح الاعجاب حب
والابتسامة بداية
واللطف مودة
هل اصبحت المشاعر تعاني إعاقة ؟
صديق العمل
الصباح منه بداية جميلة
والقهوة صداقة بريئة
الصداقات بين الجنسين اصبحت حرية
والالتزام تعقيد
المتزوجة تبحث عن متنفس عاطفي
بعيداً
عن إلتزامات الاسرة
ومشاكل البيت
والبنت تفضفض
لـ بيست فرند لتجد القبول والنصح
والاب يركض خلف الماديات والقطيع
يتسول العواطف
لحظة
ليس الجميعْ كذلك ولكن الامر أصبح ظاهرة
لماذا أصبحت عواطفنا ضبابية
والحب الرخيص مْسكن موضعي
لحين تفشي الخلل
وإنهيار الكيان
متى نبصر الحقيقة
بعيداً عن زيف المتعة الرخيصة
ومرحباً بكم
وبلا شخصنة لو سمحتم:dsc00581:
تنازلت ورجعت بلاش سخافات وتنظير:montaser_115:






ماراح اتقيد بالتساؤل المطروح ولكن بتكلم بوجه عام

بعيدا عن الحلال والحرام والاخلاق والقيم والحريه والقيود

احب اغوص في عمق المشكله ولان لي خبره نوعا ما في علوم الوعي والصدمات

مانراه من تخبط بالعلاقات هي بالاساس صدمات طفوله لم تشبع

فهذه الطفله بتصبح ام وتكرر النمط مع بنتها او ولدها وراح يكبرون ويبحثون

عن من يغذي هذا الشعور الجائع في غير مواضعه الى ان تتكرر السلسله الى مالا نهايه

الحل هو الوعي بهذي المشاعر المفقوده وتعبئتها في اطفالنا حتى لايبحثوا في كبرهم عن من يلبيها لهم

أمل.
01-03-23, 06:46 PM
ماراح اتقيد بالتساؤل المطروح ولكن بتكلم بوجه عام

بعيدا عن الحلال والحرام والاخلاق والقيم والحريه والقيود

احب اغوص في عمق المشكله ولان لي خبره نوعا ما في علوم الوعي والصدمات

مانراه من تخبط بالعلاقات هي بالاساس صدمات طفوله لم تشبع

فهذه الطفله بتصبح ام وتكرر النمط مع بنتها او ولدها وراح يكبرون ويبحثون

عن من يغذي هذا الشعور الجائع في غير مواضعه الى ان تتكرر السلسله الى مالا نهايه

الحل هو الوعي بهذي المشاعر المفقوده وتعبئتها في اطفالنا حتى لايبحثوا في كبرهم عن من يلبيها لهم

إضافة جميلة
سلم فكرك أريام
الوعي بمتطلبات الحياة
هو السبيل لتقليل الخساائر

فيولا
01-05-23, 11:17 AM
صباحكم مشاعر فرح

عنوان الموضوع ذكرني
بقيس لما قال خذو عيني وانظروا بها

قد لا تكون المشاعر عمياء
ولكنها تفتقد البصيرة
هو يرى أن تلك المشاعر مضرة ، محرمة ، تحيطها الخسارة
ولكن الإنسان عندما يريد إثبات صدقه يصل لمرحلة الإنكار
حتى يقع

طيب نرجع من البداية

خلينا نقول
إن بعض الأهالي تربي أطفالهم
على الدعم المالي ملابس ، ألعاب ... الخ من أنواع الرفاهية
أو الضروريات كذلك اعتمدوا على الجانب الجسدي اكل
شرب ، ادوية
والبعد تماما عن الجانب العاطفي .. أو يكون بحدود ضيقة
يكبر الطفل ٦ أو ٧ سنوات يقل احتضانه وتزيد درجة تحميله للمسؤولية
وتلقي الأوامر
وممكن يصل إلى سن المراهقة ولا يتم تقبيله أو احتضانه
الا في المناسبات وعدم الجلوس معه
وحتى الجلوس
تكون
رهبة من الوالدين
بالتالي الاطفال يصبح لديهم خوف من السؤال والنقاش
والمصيبة لو كان في خوف من التحدث عن عنف أو ضرر يعاني منه

دائرة ونمط تكراري من الأجداد إلى الأحفاد الظن أن القوة تكون بصقلهم
لتحمل العبء وابتعادهم عن العاطفة

يكبر ذلك الطفل أو تلك الطفلة
وتبدأ تأثيرات الأصدقاء والمسلسلات أن الحب رجل وامرأة العاطفة لابد
أن تكون رومانسية مفرطة

حتى لو بالحرام
و يتخذ جانب التمرد لإثبات ذاته
ترك الدراسة ، التدخين ... الخ

وتبدأ مسيرة جديدة
العقاب الجسدي أو اللفظي من الوالدين

ونسيان الاحتواء بشتى أنواعه..


طيب لو فرضنا كانت الأسرة سعيدة وعادلة
هل سوف يصبح الطفل مية بالمية
ناضج مؤدب صاحب سلوك سوي

بالتأكيد لا
اعطيكم مثال ال كابوني كان من أسرة محبة نوعا
ما ومستقرة
ولو نشوف أمثلة من حياتنا
كم جار او قريب ملتزم ولديه ابن فاسد طيب ليه

المعلم له دور ، الصديق له دور ، ما يقرأ في وسائل التواصل
له دور ، بيئة العمل أو إذا كان مسافر لبلد اخر ايضا له دور ..

لابد من التوعية منذ الصغر نظرية الأسبق لها دور في تكوين
العقليات


ما نختلف الحافظ الله
لكن لابد من تقوى الله بالقدوة الطيبة أمام الأبناء
ثم " التوعية " تحديد المخاطر التي قد يقع فيها الطفل والمراهق

الان الجيل مختلف يحتاج إلى صداقة الوالدين
مع بقاء الاحترام بالتأكيد

الشيء المهم

في ضرر على الشخص نفسه مثل ترك الدراسة
لكن في ضرر على مجموعة مثل القتل السرقة


جيفري دامر القاتل المتسلسل كان وهو صغير يحب
يحنط ويشرح جثث الاطفال والأب شاف فيها
شخص محب للعلم والعلوم

العبرة لما انسان يشوف اي تصرف لولده أو نزعة
عدوانية يعرضه على دكتور سلوكي أو نفسي ويعالجه
كذلك لو شخص بالغ وكبير وحس بأي تغير يروح لدكتور نفسي


مافي إنسانا ما يخطأ لا أحد مثالي
الرجوع لله والدعاء يصنع المعجزات والتغيرات
كذلك القراءة والاستشارة عند الأخصائيين تفيد


انا اشوف اذا الإنسان كمل ٢٠ سنة فهو تخلص تماما من بقايا المراهقة
والتمرد وهو قادر على هدم أو بناء نفسه من جديد للمستقبل

شكرا لك يا قهوة المكان .. :27:

أمل.
01-07-23, 03:57 PM
صباحكم مشاعر فرح

عنوان الموضوع ذكرني
بقيس لما قال خذو عيني وانظروا بها

قد لا تكون المشاعر عمياء
ولكنها تفتقد البصيرة
هو يرى أن تلك المشاعر مضرة ، محرمة ، تحيطها الخسارة
ولكن الإنسان عندما يريد إثبات صدقه يصل لمرحلة الإنكار
حتى يقع

طيب نرجع من البداية

خلينا نقول
إن بعض الأهالي تربي أطفالهم
على الدعم المالي ملابس ، ألعاب ... الخ من أنواع الرفاهية
أو الضروريات كذلك اعتمدوا على الجانب الجسدي اكل
شرب ، ادوية
والبعد تماما عن الجانب العاطفي .. أو يكون بحدود ضيقة
يكبر الطفل ٦ أو ٧ سنوات يقل احتضانه وتزيد درجة تحميله للمسؤولية
وتلقي الأوامر
وممكن يصل إلى سن المراهقة ولا يتم تقبيله أو احتضانه
الا في المناسبات وعدم الجلوس معه
وحتى الجلوس
تكون
رهبة من الوالدين
بالتالي الاطفال يصبح لديهم خوف من السؤال والنقاش
والمصيبة لو كان في خوف من التحدث عن عنف أو ضرر يعاني منه

دائرة ونمط تكراري من الأجداد إلى الأحفاد الظن أن القوة تكون بصقلهم
لتحمل العبء وابتعادهم عن العاطفة

يكبر ذلك الطفل أو تلك الطفلة
وتبدأ تأثيرات الأصدقاء والمسلسلات أن الحب رجل وامرأة العاطفة لابد
أن تكون رومانسية مفرطة

حتى لو بالحرام
و يتخذ جانب التمرد لإثبات ذاته
ترك الدراسة ، التدخين ... الخ

وتبدأ مسيرة جديدة
العقاب الجسدي أو اللفظي من الوالدين

ونسيان الاحتواء بشتى أنواعه..


طيب لو فرضنا كانت الأسرة سعيدة وعادلة
هل سوف يصبح الطفل مية بالمية
ناضج مؤدب صاحب سلوك سوي

بالتأكيد لا
اعطيكم مثال ال كابوني كان من أسرة محبة نوعا
ما ومستقرة
ولو نشوف أمثلة من حياتنا
كم جار او قريب ملتزم ولديه ابن فاسد طيب ليه

المعلم له دور ، الصديق له دور ، ما يقرأ في وسائل التواصل
له دور ، بيئة العمل أو إذا كان مسافر لبلد اخر ايضا له دور ..

لابد من التوعية منذ الصغر نظرية الأسبق لها دور في تكوين
العقليات


ما نختلف الحافظ الله
لكن لابد من تقوى الله بالقدوة الطيبة أمام الأبناء
ثم " التوعية " تحديد المخاطر التي قد يقع فيها الطفل والمراهق

الان الجيل مختلف يحتاج إلى صداقة الوالدين
مع بقاء الاحترام بالتأكيد

الشيء المهم

في ضرر على الشخص نفسه مثل ترك الدراسة
لكن في ضرر على مجموعة مثل القتل السرقة


جيفري دامر القاتل المتسلسل كان وهو صغير يحب
يحنط ويشرح جثث الاطفال والأب شاف فيها
شخص محب للعلم والعلوم

العبرة لما انسان يشوف اي تصرف لولده أو نزعة
عدوانية يعرضه على دكتور سلوكي أو نفسي ويعالجه
كذلك لو شخص بالغ وكبير وحس بأي تغير يروح لدكتور نفسي


مافي إنسانا ما يخطأ لا أحد مثالي
الرجوع لله والدعاء يصنع المعجزات والتغيرات
كذلك القراءة والاستشارة عند الأخصائيين تفيد


انا اشوف اذا الإنسان كمل ٢٠ سنة فهو تخلص تماما من بقايا المراهقة
والتمرد وهو قادر على هدم أو بناء نفسه من جديد للمستقبل

شكرا لك يا قهوة المكان .. :27:

الشكر لك ولاتفي
مدهششة يافيولا
الرد الذي يتجاوز الموضوع بكل ماحوى
أنصح الجميع أن يطلع ع الرد
هنا مفهوم واعي للمشكلة والحل
بطريقة مريحة للقلب
ممتنة :27:

فيولا
01-07-23, 07:14 PM
تصحيح للمعلومة جيفري دامر
كان يحنط جثث الحيوانات وليس الاطفال :nosweat:

بالإضافة لنقطة نسيت اذكرها
الطفل اذا عامل الحيوانات بطريقة عنيفة
قتل تعذيب حرق

هذا احتمال كبير يكون مشروع قاتل لا قدر الله
لازم يتعالج والعصبية والعنف الزايد عن حده
كانت في نقطة ثالثة لكن للأسف ما قدرت اتذكرها

مزوون
01-21-23, 05:33 PM
مرحبا اختي الكريمة مووضوووع جميل وساااائد هالايااام

ماااراح اطيل في الحديث سااكتفي واقول

نسووو الله فأنساهم انفسهم وساااقهم الشيطان

شكري لك اختي الكريمة :ah11:

عازف الحرف
02-15-23, 09:49 PM
يعطيك العافية .. الي ذكرتي موجود بالفعل


SEO by vBSEO 3.6.1