المحور
01-21-23, 10:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين.
الحمدلله على نعمه الاسلام.
اللهم سددني وسدد قلبي
اللهـــــــــــــــم اهدني سبل الرشاد.
اللهـــــــــــــــم علمني مانفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مطربة شباب صاعدة ، ونجمة سينما واعدة ، وعارضة أزياء متألقة ، وبطلة فرقة "فابريك" الموسيقية المصنفة كواحدة من أفضل الفرق الموسيقية في روسيا __ يعني __ وصلت "حرفياً " إلى ذروة الشهرة و الشعبية وكانت صورها وأخبارها تغزو المواقع وتتصدر أغلفة المجلات وعناوين الأخبار حتى نطقت الشهادتين و اعتنقت الإسلام .
( Masha Alalykina _ مـاشـا )
بينما كانت كل أبواب الشهرة مفتوحة أمامها وكل المتع الدنيوية معروضة عليها ومتاحة تحت يديها، حدث شئ ، غيّر كل شئ ، حيث تلقت مكالمة هاتفية: أخبروها فيها أن صديقتها المقربة في "مدينة أخرى" في غيبوبة ولا أحد يعرف ما إذا كانت ستنجو أم لا! ، كانت عاجزة وغير قادرة على فعل أي شيء لمساعدة صديقتها ، وهنا فكرت في الدعاء لأول مرة وطلبت من الله أن يساعد صديقتها وينجيها.
في اليوم التالي مباشرة ..
اتصلت بها صديقتها التي كانت في غيبوبة وقالت لها : "رأيتك عندما كنت فاقدةً للوعي تساعدينني كثيرًا". وهنا بدأت "ماشا" في البكاء وعرفت الله حق المعرفة ، من رؤية رآتها صديقتها وهي في غيبوبتها. ولم يكن بعد ذلك أمامها غير الإسلام لتعتنقه فما من أحد أراد الحق من أجل إتباعه إلا وساقه الله إلى الإسلام وهذا ما حدث نطقت الشهادتين واعتنقت الإسلام.
وكغيرها من المشاهير ، وجدت نفسها أمام دين لم يأتي ليكون هامشياً في حياة الإنسان ، بل جاء لينظم كل كبيرة وكل صغيرة في حياة الإنسان وعلى كل المستويات ، ومع وهج إنشراح صدرها إلى الإسلام أدركت أن كل ما وصلت إليه من شهرة ونجاح وكل ما أمامها من فرص وعروض لايساوي أي شئ في الإسلام، ولا يعد نجاحاً من الأساس، فأختارت الإلتزام بالإسلام وتطبيقه، ودراسة تعاليمه وعلومه، ودرست اللغة العربية حتى أصبحت تُدرسها لغيرها، وتحاول جاهدةً "نشر الإسلام" بين النساء الغير مسلمات، وقالت أنها تكره واجهة ماضيها الوهمية ، وتشعر أنها بالإسلام أصبحت ناجحة.
قالت : أنا لا أخاف من إظهار إسلامي علانية ، وأشعر بواجب إنقاذ الآخرين من الضلال ورسالتي لغير المسلمين ولمن هم في الطريق نحو الإسلام ، أن يرجعوا إلى أنفسهم ويتفكروا بعيداً عن "القمامة" التي تقدم إليهم في هذا العصر، ( الإسلام هو الطريق الحقيقي للنجاح في الدنيا والآخرة ) ،
سُئلت ماشا عن سبب اختيارها الإسلام " تحديداً" وليس الديانات الأخرى ، قالت إن الإسلام هو الدين الذي له أقوى أساس ، وأنه إذا تم تطبيق جميع القواعد الإسلامية في الحياة الواقعية فهذا هو الوقت الذي يمكنك فيه تحقيق النجاح.
والله اعلم.
اللهم ردنا إليك ردا جميلا
اللهـــــــــــــــم أصلح فساد قلوبنا
اللهـــــــــــــــم جدد الايمان في قلوبنا .
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين.
الحمدلله على نعمه الاسلام.
اللهم سددني وسدد قلبي
اللهـــــــــــــــم اهدني سبل الرشاد.
اللهـــــــــــــــم علمني مانفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مطربة شباب صاعدة ، ونجمة سينما واعدة ، وعارضة أزياء متألقة ، وبطلة فرقة "فابريك" الموسيقية المصنفة كواحدة من أفضل الفرق الموسيقية في روسيا __ يعني __ وصلت "حرفياً " إلى ذروة الشهرة و الشعبية وكانت صورها وأخبارها تغزو المواقع وتتصدر أغلفة المجلات وعناوين الأخبار حتى نطقت الشهادتين و اعتنقت الإسلام .
( Masha Alalykina _ مـاشـا )
بينما كانت كل أبواب الشهرة مفتوحة أمامها وكل المتع الدنيوية معروضة عليها ومتاحة تحت يديها، حدث شئ ، غيّر كل شئ ، حيث تلقت مكالمة هاتفية: أخبروها فيها أن صديقتها المقربة في "مدينة أخرى" في غيبوبة ولا أحد يعرف ما إذا كانت ستنجو أم لا! ، كانت عاجزة وغير قادرة على فعل أي شيء لمساعدة صديقتها ، وهنا فكرت في الدعاء لأول مرة وطلبت من الله أن يساعد صديقتها وينجيها.
في اليوم التالي مباشرة ..
اتصلت بها صديقتها التي كانت في غيبوبة وقالت لها : "رأيتك عندما كنت فاقدةً للوعي تساعدينني كثيرًا". وهنا بدأت "ماشا" في البكاء وعرفت الله حق المعرفة ، من رؤية رآتها صديقتها وهي في غيبوبتها. ولم يكن بعد ذلك أمامها غير الإسلام لتعتنقه فما من أحد أراد الحق من أجل إتباعه إلا وساقه الله إلى الإسلام وهذا ما حدث نطقت الشهادتين واعتنقت الإسلام.
وكغيرها من المشاهير ، وجدت نفسها أمام دين لم يأتي ليكون هامشياً في حياة الإنسان ، بل جاء لينظم كل كبيرة وكل صغيرة في حياة الإنسان وعلى كل المستويات ، ومع وهج إنشراح صدرها إلى الإسلام أدركت أن كل ما وصلت إليه من شهرة ونجاح وكل ما أمامها من فرص وعروض لايساوي أي شئ في الإسلام، ولا يعد نجاحاً من الأساس، فأختارت الإلتزام بالإسلام وتطبيقه، ودراسة تعاليمه وعلومه، ودرست اللغة العربية حتى أصبحت تُدرسها لغيرها، وتحاول جاهدةً "نشر الإسلام" بين النساء الغير مسلمات، وقالت أنها تكره واجهة ماضيها الوهمية ، وتشعر أنها بالإسلام أصبحت ناجحة.
قالت : أنا لا أخاف من إظهار إسلامي علانية ، وأشعر بواجب إنقاذ الآخرين من الضلال ورسالتي لغير المسلمين ولمن هم في الطريق نحو الإسلام ، أن يرجعوا إلى أنفسهم ويتفكروا بعيداً عن "القمامة" التي تقدم إليهم في هذا العصر، ( الإسلام هو الطريق الحقيقي للنجاح في الدنيا والآخرة ) ،
سُئلت ماشا عن سبب اختيارها الإسلام " تحديداً" وليس الديانات الأخرى ، قالت إن الإسلام هو الدين الذي له أقوى أساس ، وأنه إذا تم تطبيق جميع القواعد الإسلامية في الحياة الواقعية فهذا هو الوقت الذي يمكنك فيه تحقيق النجاح.
والله اعلم.
اللهم ردنا إليك ردا جميلا
اللهـــــــــــــــم أصلح فساد قلوبنا
اللهـــــــــــــــم جدد الايمان في قلوبنا .
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.