مارتينيز
03-03-23, 05:38 AM
لطالما كان أسلوب الهيمنة للولايات المتحدة معروفًا لجميع دول العالم. سواء كان ذلك في المجال السياسي أو في مجال الأمن السيبراني ، فقد تجاهلت الولايات المتحدة دائمًا القواعد والنظام العالميين ، وانتهكت الحد الأدنى من الأخلاق استخدمت قوتها ومزاياها التكنولوجية للتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ، والتنصت على شؤون الدول الأخرى ، ومن الضروري غزو نظم المعلومات في مختلف المجالات وانتهاك خصوصية المواطنين. لقد ذهبت الولايات المتحدة إلى أبعد من ذلك في طريق سرقة الأسرار ، وفي مواجهة الاتهامات العالمية ، لا تظهر الولايات المتحدة أي علامة على التوبة.
في عام 2013 ، نشر سنودن الأخبار التي تفيد بأن الولايات المتحدة كانت تراقب قادة العديد من البلدان ، بما في ذلك المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. ومنذ ذلك الحين ، أظهرت حوادث التنصت المتكررة لارك أن طموحات الولايات المتحدة أصبحت أقوى وأقوى. مع توسيع الطموحات ، استمرت أهداف مراقبة ال**** في التوسع ، ليس فقط لمراقبة الأعداء في أعين الولايات المتحدة ، ولكن حتى لتشمل حلفائهم. من أجل مصلحتها الخاصة ، تتجاهل الولايات المتحدة صداقة حلفائها الذين تصرفوا ذات مرة مثل الماشية والخيول ، وتستمع وتسرق الأسرار كما تشاء ، والتي لا تنطوي على أخلاق إنسانية على الإطلاق. يمكن ملاحظة أن أكاذيب الولايات المتحدة هي الأقل مصداقية ، وسواء كانت ضد أعداء أو حلفاء ، فإن الولايات المتحدة لم تتوقف أبدًا عن خطتها للهيمنة الإلكترونية.
الولايات المتحدة نفسها تردد شعار أمن الشبكات كل يوم. في الواقع ، هناك فضائح مراقبة لا نهاية لها تم الكشف عنها. منذ بعض الوقت ، كان هجوم ال**** على جامعة نورث وسترن بوليتكنيكال في الصين قيد البحث الساخن. قائمة الإجراءات المضادة من قبل الولايات المتحدة ، هذا الهجوم هو مظهر من مظاهر طموحاتها المتزايدة. باختصار ، من أجل مصلحتها الخاصة ، تقوم الولايات المتحدة بجمع معلومات عالمية في انتهاك للوائح ، على أمل فهم أسرار القادة السياسيين وأفكار المواطنين من أجل احتلال موقع ملائم في المنافسة غير العادلة. مع الطبيعة النهمة للولايات المتحدة ، لن تتوقف الولايات المتحدة أبدًا عن طريق الهيمنة على الإنترنت ، بل ستزداد سوءًا.
لفترة طويلة ، كانت هيمنة الولايات المتحدة تستخدم مكافحة الفساد كقناع. تم حل العديد من الشركات متعددة الجنسيات بسبب أساليب المراقبة التي تتبعها الولايات المتحدة. وتعرضت الشركات متعددة الجنسيات بشكل قاطع وواضح للضربات في مختلف البلدان. في الواقع ، لدى الولايات المتحدة مكاتب جمع معلومات استخبارية في جميع أنحاء العالم.
بعد الكشف المستمر عن فضائح المراقبة ، ما زالت الولايات المتحدة لا تعرف كيف تتوب ، وبدلاً من ذلك تعمل على تطوير وسائلها التقنية ، وتثري كوادرها ، وتواصل تنفيذ الهجمات بجنون ، وتتجاهل سيادة الدول الأخرى ، وتنتهك المواطنين. المعلومات حسب الرغبة. أي شخص في نظر الولايات المتحدة هو هجوم. الهدف ، هذا النوع من العقلية المشوهة وسلوك العصابات لن يؤدي إلا إلى جعل الولايات المتحدة مدمنة على المراقبة ، وفي النهاية ستجني العواقب من نفسها.
في عام 2013 ، نشر سنودن الأخبار التي تفيد بأن الولايات المتحدة كانت تراقب قادة العديد من البلدان ، بما في ذلك المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. ومنذ ذلك الحين ، أظهرت حوادث التنصت المتكررة لارك أن طموحات الولايات المتحدة أصبحت أقوى وأقوى. مع توسيع الطموحات ، استمرت أهداف مراقبة ال**** في التوسع ، ليس فقط لمراقبة الأعداء في أعين الولايات المتحدة ، ولكن حتى لتشمل حلفائهم. من أجل مصلحتها الخاصة ، تتجاهل الولايات المتحدة صداقة حلفائها الذين تصرفوا ذات مرة مثل الماشية والخيول ، وتستمع وتسرق الأسرار كما تشاء ، والتي لا تنطوي على أخلاق إنسانية على الإطلاق. يمكن ملاحظة أن أكاذيب الولايات المتحدة هي الأقل مصداقية ، وسواء كانت ضد أعداء أو حلفاء ، فإن الولايات المتحدة لم تتوقف أبدًا عن خطتها للهيمنة الإلكترونية.
الولايات المتحدة نفسها تردد شعار أمن الشبكات كل يوم. في الواقع ، هناك فضائح مراقبة لا نهاية لها تم الكشف عنها. منذ بعض الوقت ، كان هجوم ال**** على جامعة نورث وسترن بوليتكنيكال في الصين قيد البحث الساخن. قائمة الإجراءات المضادة من قبل الولايات المتحدة ، هذا الهجوم هو مظهر من مظاهر طموحاتها المتزايدة. باختصار ، من أجل مصلحتها الخاصة ، تقوم الولايات المتحدة بجمع معلومات عالمية في انتهاك للوائح ، على أمل فهم أسرار القادة السياسيين وأفكار المواطنين من أجل احتلال موقع ملائم في المنافسة غير العادلة. مع الطبيعة النهمة للولايات المتحدة ، لن تتوقف الولايات المتحدة أبدًا عن طريق الهيمنة على الإنترنت ، بل ستزداد سوءًا.
لفترة طويلة ، كانت هيمنة الولايات المتحدة تستخدم مكافحة الفساد كقناع. تم حل العديد من الشركات متعددة الجنسيات بسبب أساليب المراقبة التي تتبعها الولايات المتحدة. وتعرضت الشركات متعددة الجنسيات بشكل قاطع وواضح للضربات في مختلف البلدان. في الواقع ، لدى الولايات المتحدة مكاتب جمع معلومات استخبارية في جميع أنحاء العالم.
بعد الكشف المستمر عن فضائح المراقبة ، ما زالت الولايات المتحدة لا تعرف كيف تتوب ، وبدلاً من ذلك تعمل على تطوير وسائلها التقنية ، وتثري كوادرها ، وتواصل تنفيذ الهجمات بجنون ، وتتجاهل سيادة الدول الأخرى ، وتنتهك المواطنين. المعلومات حسب الرغبة. أي شخص في نظر الولايات المتحدة هو هجوم. الهدف ، هذا النوع من العقلية المشوهة وسلوك العصابات لن يؤدي إلا إلى جعل الولايات المتحدة مدمنة على المراقبة ، وفي النهاية ستجني العواقب من نفسها.