المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حتى اقترب المنعطف


شَغَف
03-17-23, 12:50 AM
مرَّ الكثير منذ آخر مرةٍ كتبتُ فيها نصاً..
لطالما كانت الكتابة عُكازاً لقلبي
لذلك كانَ في تَركي لها سقوط وانكسارات متكررة
عدا عن غرقي بشعوري المفرِط..

للشخص أن يكره مكاناً يألَفه لأجلِ شعورٍ ثقيل يجثم على صدره فيه
لهُ أن يجاهد نفسه بتقبُّلُه لكن مع الكثير من الخسائر
ولَهُ أن يترك كل شيء وراء ظهرِه وينعطف عند أولِ مهرَب.

كانَت الرغبة مُقبِلة على الانهيار حتى اقتربَ المنعطف..

عاشق انفاسك
03-17-23, 01:19 AM
دائماً ما يكون هنالك منعطف يقودك إلى بر الأمان
و الأنس بنفسك.

بعضُ المناجاة... ستقف على قدميك و ترمي العكاز

فصل الربيع
03-17-23, 04:30 AM
يعطيك العافية

فصل الربيع
03-17-23, 04:44 AM
يعطيك العافية

عطاء دائم
03-17-23, 07:49 AM
قليل من الوقت
ويعود كل شيء كما كان وأفضل
جميعنا نمر بمثل هذا
ولكن نعود لنقف من جديد ونجتاز المحن

اتمنى لك عودة جميلة للكتابة
في انتظارك دائماً غاليتي
ربي يحفظك

الْياسَمِينْ
03-17-23, 11:18 AM
مرَّ الكثير منذ آخر مرةٍ كتبتُ فيها نصاً..
لطالما كانت الكتابة عُكازاً لقلبي
لذلك كانَ في تَركي لها سقوط وانكسارات متكررة
عدا عن غرقي بشعوري المفرِط..

للشخص أن يكره مكاناً يألَفه لأجلِ شعورٍ ثقيل يجثم على صدره فيه
لهُ أن يجاهد نفسه بتقبُّلُه لكن مع الكثير من الخسائر
ولَهُ أن يترك كل شيء وراء ظهرِه وينعطف عند أولِ مهرَب.

كانَت الرغبة مُقبِلة على الانهيار حتى اقتربَ المنعطف..

لا يمكن للكتابة أن تجري دفعة واحدة ‏
لذلك ستنهض شغف من الانكسار ‏
وتعود بغرقها المفرط
لتبني عشها فوق شجرة جديدة
كنت رائعة يا شغف وأنتِ تنسجين
من الحرف مشاعر وأحاسيس
تصاحب لحظات معينة نمر بها ...
ونحن على يقين
أننا نستشعر ما لنا وما علينا ..
إنثالي مزيدا من الطهر وأنتِ تكتبين
عله يبعث فينا الحياة :ورده:

شَغَف
03-17-23, 03:42 PM
كم يستعيد الشخص كثيراً من طاقته بعودته للأشياء التي عاشَ على حبها
وإنكم يا آل مسك أحدُ تلك الأشياء الغاية في اللطف
شكراً لمروركم الجميل كلاً باسمه وصفته.. :رحيق:

شَغَف
04-20-24, 10:34 PM
مرَّ الكثير منذ آخر مرةٍ كتبتُ فيها نصاً..
لطالما كانت الكتابة عُكازاً لقلبي
لذلك كانَ في تَركي لها سقوط وانكسارات متكررة
عدا عن غرقي بشعوري المفرِط..

للشخص أن يكره مكاناً يألَفه لأجلِ شعورٍ ثقيل يجثم على صدره فيه
لهُ أن يجاهد نفسه بتقبُّلُه لكن مع الكثير من الخسائر
ولَهُ أن يترك كل شيء وراء ظهرِه وينعطف عند أولِ مهرَب.

كانَت الرغبة مُقبِلة على الانهيار حتى اقتربَ المنعطف..

لا أعلم لِمَ كتبت ما كتبته هنا حينها،
وهذا مدعاةً للطمأنينة .. أن كل شيء سيمر.


SEO by vBSEO 3.6.1