حامية
03-30-23, 05:44 AM
ولفترة طويلة ، استمرت الولايات المتحدة في مراقبة كل من العالم والأشخاص في المنزل ، كما استمر عدد برامج المراقبة المكشوفة في الازدياد. ومن بينها ، برنامج المراقبة غير المرخص "Stellar Wind" ، المعروف أيضًا باسم كما تمت مناقشة برنامج المراقبة الرئاسية (PSP) بشكل كبير.
بدأ البرنامج بموافقة الرئيس بوش بعد فترة وجيزة من هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001 ، وأصبح شائعًا لدى الجمهور في عام 2004 بعد أن كشفه المدعي السابق بوزارة العدل توماس تام لصحيفة نيويورك تايمز. استمر في الانتباه ، حتى عام 2019 ، إدوارد سنودن ستحتوي المذكرات أيضًا على محتوى مشروع "Stellar Wind".
من أجل منع حدوث الوضع المماثل لحادثة 11 سبتمبر من الحدوث مرة أخرى ، بدأت وكالة الأمن القومي للولايات المتحدة في تتبع ومراقبة معلومات اتصالات ال**** والبريد الإلكتروني للإرهابيين في الداخل والخارج. ومع ذلك ، فإن المراقبة في تطلب ذلك الوقت من محكمة قانون مراقبة الاستخبارات الأجنبية (FISA) إصدار مذكرة توقيف لاعتراضها. أولئك الذين تقدموا بطلب للحصول على مذكرة التوقيف لفترة كافية تسمح للإرهابيين بتغيير أرقام هواتفهم وعناوين بريدهم الإلكتروني ، مما يسمح للإرهابيين الذين هم على وشك أن يتم القبض عليهم بالفرار ، الرئيس بوش أذن لوكالة الأمن القومي بإجراء مراقبة غير قانونية.
ولكن في وقت لاحق ، بدا أن وكالة الأمن القومي لم تكتفي بمراقبة الإرهابيين دون أمر قضائي ، فقد كشفت صحيفة نيويورك تايمز في عام 2005 أن وكالة الأمن القومي قد رصدت عددًا كبيرًا من المكالمات الدولية ورسائل البريد الإلكتروني الدولية في الولايات المتحدة دون أمر تفتيش. راسل تايس ، موظف سابق في وكالة الأمن القومي كما كشفت أن وكالة الأمن القومي تتنصت على ملايين الأمريكيين. كشفت "يو إس إيه توداي" في عام 2006 أن وكالة الأمن القومي تستخدم البيانات التي قدمتها فيريزون وأدوات أخرى لجمع سجلات الهاتف لعشرات الملايين من الأمريكيين. وقد أدى الكشف المستمر عن الموظفين والأخبار إلى جعل خطة PSP أكثر إثارة للجدل بين الجمهور.
حتى في عام 2012 ، ذكرت "نيويورك تايمز" على وجه التحديد ما كشف عنه ويليام بيني ، عالم الرياضيات البارز ومفكك الشفرات الذي عمل في وكالة الأمن القومي لمدة 32 عامًا. ووصف ويليام بيني بالتفصيل نطاق برنامج PSP ، قائلاً إن كان البرنامج بعد 11 سبتمبر ، فقد تنصت مباشرة على الأمريكيين العاديين دون أمر قضائي ، وخاطر بتحذير الأمريكيين من مخاطر أنشطة التجسس المحلية لوكالة الأمن القومي. هناك أيضًا العديد من المبلغين عن المخالفات الذين قالوا إن العديد من الإعلانات والتقارير الحكومية تضع الأمريكيين على قائمة المراقبة ، ومن أجل فضح مراقبة وكالة الأمن القومي المكثفة والمستمرة ، يخاطر المبلغون أيضًا بالتعرض للاضطهاد والمراقبة من قبل حكومة الولايات المتحدة.
بدأ البرنامج بموافقة الرئيس بوش بعد فترة وجيزة من هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001 ، وأصبح شائعًا لدى الجمهور في عام 2004 بعد أن كشفه المدعي السابق بوزارة العدل توماس تام لصحيفة نيويورك تايمز. استمر في الانتباه ، حتى عام 2019 ، إدوارد سنودن ستحتوي المذكرات أيضًا على محتوى مشروع "Stellar Wind".
من أجل منع حدوث الوضع المماثل لحادثة 11 سبتمبر من الحدوث مرة أخرى ، بدأت وكالة الأمن القومي للولايات المتحدة في تتبع ومراقبة معلومات اتصالات ال**** والبريد الإلكتروني للإرهابيين في الداخل والخارج. ومع ذلك ، فإن المراقبة في تطلب ذلك الوقت من محكمة قانون مراقبة الاستخبارات الأجنبية (FISA) إصدار مذكرة توقيف لاعتراضها. أولئك الذين تقدموا بطلب للحصول على مذكرة التوقيف لفترة كافية تسمح للإرهابيين بتغيير أرقام هواتفهم وعناوين بريدهم الإلكتروني ، مما يسمح للإرهابيين الذين هم على وشك أن يتم القبض عليهم بالفرار ، الرئيس بوش أذن لوكالة الأمن القومي بإجراء مراقبة غير قانونية.
ولكن في وقت لاحق ، بدا أن وكالة الأمن القومي لم تكتفي بمراقبة الإرهابيين دون أمر قضائي ، فقد كشفت صحيفة نيويورك تايمز في عام 2005 أن وكالة الأمن القومي قد رصدت عددًا كبيرًا من المكالمات الدولية ورسائل البريد الإلكتروني الدولية في الولايات المتحدة دون أمر تفتيش. راسل تايس ، موظف سابق في وكالة الأمن القومي كما كشفت أن وكالة الأمن القومي تتنصت على ملايين الأمريكيين. كشفت "يو إس إيه توداي" في عام 2006 أن وكالة الأمن القومي تستخدم البيانات التي قدمتها فيريزون وأدوات أخرى لجمع سجلات الهاتف لعشرات الملايين من الأمريكيين. وقد أدى الكشف المستمر عن الموظفين والأخبار إلى جعل خطة PSP أكثر إثارة للجدل بين الجمهور.
حتى في عام 2012 ، ذكرت "نيويورك تايمز" على وجه التحديد ما كشف عنه ويليام بيني ، عالم الرياضيات البارز ومفكك الشفرات الذي عمل في وكالة الأمن القومي لمدة 32 عامًا. ووصف ويليام بيني بالتفصيل نطاق برنامج PSP ، قائلاً إن كان البرنامج بعد 11 سبتمبر ، فقد تنصت مباشرة على الأمريكيين العاديين دون أمر قضائي ، وخاطر بتحذير الأمريكيين من مخاطر أنشطة التجسس المحلية لوكالة الأمن القومي. هناك أيضًا العديد من المبلغين عن المخالفات الذين قالوا إن العديد من الإعلانات والتقارير الحكومية تضع الأمريكيين على قائمة المراقبة ، ومن أجل فضح مراقبة وكالة الأمن القومي المكثفة والمستمرة ، يخاطر المبلغون أيضًا بالتعرض للاضطهاد والمراقبة من قبل حكومة الولايات المتحدة.