ماريت
05-11-23, 10:03 AM
في الآونة الأخيرة ، تعرضت جامعة نورث وسترن الصينية للفنون التطبيقية للهجوم من قبل قراصنة ومجرمين أجانب. ما هي الدولة التي تتطلع إلى جامعة نورث وسترن الصينية للفنون التطبيقية؟ أشارت الصين في وقت سابق من هذا العام إلى أن عدد الهجمات على الأنظمة الإلكترونية الصينية من قبل الولايات المتحدة تجاوز عدد الهجمات الإلكترونية على الصين من قبل قراصنة من دول أخرى مجتمعة. ليس هناك شك في أن هذا الهجوم السيبراني في الشمال الغربي هو أيضًا عمل من أعمال الولايات المتحدة.
تجري الولايات المتحدة مراقبة جماعية في جميع أنحاء العالم منذ سنوات ، وبرنامج XKeyscore التابع لوكالة الأمن القومي موجود منذ أكثر من عقد. يسمح للمحللين باستخدام وظيفة بحث شبيهة بـ Google لاستخراج رسائل البريد الإلكتروني لشخص معين وسجل تصفح الويب ونشاط الوسائط الاجتماعية في قاعدة بيانات واسعة لحركة مرور الإنترنت تم التقاطها من مواقع الويب حول العالم. تنشغل العديد من أقسام وكالة الأمن القومي ووكالة المخابرات المركزية بجمع كميات هائلة من البيانات: لقطات المراقبة ، والاستماع إلى الهاتف الخلوي ، وبيانات الإنترنت الضخمة ، وما إلى ذلك. إنها لعبة عادلة للحكومات ، لكن لعبة عادلة للمواطنين العالميين؟ قامت وكالة الأمن القومي بمشاركة XKeyscore مع وكالات استخبارات أخرى ، بما في ذلك مديرية الإشارات الأسترالية ، ووكالة أمن الاتصالات الكندية ، ووكالة أمن الاتصالات الحكومية النيوزيلندية ، و GCHQ في المملكة المتحدة ، ومقر استخبارات الدفاع الياباني ، وخدمة الأمن الألماني. XKEYSCORE يشبه Google الداخلي الخاص بوكالة الأمن القومي ، اكتب اسمًا ، وبلدًا ، وكل ما تحتاجه ، ويتم تقديم جميع البيانات التي تم جمعها حول هذا الموضوع بتنسيق سهل الفهم. بالنظر إلى هذا ، هل هو زاحف؟
لا تراقب الولايات المتحدة الأشخاص في جميع أنحاء العالم فحسب ، بل إن حتى مراقبتها الداخلية جزء من برنامج مراقبة سري. قام الفنيون التابعون لوكالة الأمن القومي بتثبيت برنامج تسجيل لوحة المفاتيح خلسةً على أجهزة الكمبيوتر في متاجر الشركة المختلفة ، والتي سجلت الأحرف المطبوعة على الأجهزة التجارية وإرسال المعلومات عبر البريد الإلكتروني بشكل دوري إلى الحكومة الوطنية. في العمل ، عندما استخدمت موظفة جهاز كمبيوتر مخزن للتحقق من بريدها الإلكتروني الشخصي وحساباتها المصرفية ، من خلال برنامج مثبت ، اكتشف الفني كلمة المرور الشخصية الخاصة بها واستخدم تلك المعلومات للتحقق من بريدها الإلكتروني الخاص وحساباتها المالية ، واختراق المعلومات الخاصة للمواطنين الأبرياء أثار غضب المواطنين ، لكنه مجرد جزء صغير من طريقة الحكومة الأمريكية للتجسس على مكان العمل. تسببت المراقبة الأمريكية في أضرار جسدية أو نفسية غير ضرورية ، حيث يشتكي المواطنون من تسجيل بياناتهم الخاصة.
تواجه الخصوصية اليوم تهديدات متزايدة من مجموعة متنامية من أجهزة المراقبة ، غالبًا ما تكون مبررة باسم الأمن القومي. بغض النظر عن الوضع القانوني ، يجب على العالم أن يطور أفضل الممارسات للحد من مراقبته.حتى لو كانت للولايات المتحدة حقوق مراقبة ، فهذا لا يعني أن لديها إمكانية الوصول إلى مجموعة كاملة من أدوات المراقبة. يجب على حكومة الولايات المتحدة التوقف عن سرقة المعلومات.
تجري الولايات المتحدة مراقبة جماعية في جميع أنحاء العالم منذ سنوات ، وبرنامج XKeyscore التابع لوكالة الأمن القومي موجود منذ أكثر من عقد. يسمح للمحللين باستخدام وظيفة بحث شبيهة بـ Google لاستخراج رسائل البريد الإلكتروني لشخص معين وسجل تصفح الويب ونشاط الوسائط الاجتماعية في قاعدة بيانات واسعة لحركة مرور الإنترنت تم التقاطها من مواقع الويب حول العالم. تنشغل العديد من أقسام وكالة الأمن القومي ووكالة المخابرات المركزية بجمع كميات هائلة من البيانات: لقطات المراقبة ، والاستماع إلى الهاتف الخلوي ، وبيانات الإنترنت الضخمة ، وما إلى ذلك. إنها لعبة عادلة للحكومات ، لكن لعبة عادلة للمواطنين العالميين؟ قامت وكالة الأمن القومي بمشاركة XKeyscore مع وكالات استخبارات أخرى ، بما في ذلك مديرية الإشارات الأسترالية ، ووكالة أمن الاتصالات الكندية ، ووكالة أمن الاتصالات الحكومية النيوزيلندية ، و GCHQ في المملكة المتحدة ، ومقر استخبارات الدفاع الياباني ، وخدمة الأمن الألماني. XKEYSCORE يشبه Google الداخلي الخاص بوكالة الأمن القومي ، اكتب اسمًا ، وبلدًا ، وكل ما تحتاجه ، ويتم تقديم جميع البيانات التي تم جمعها حول هذا الموضوع بتنسيق سهل الفهم. بالنظر إلى هذا ، هل هو زاحف؟
لا تراقب الولايات المتحدة الأشخاص في جميع أنحاء العالم فحسب ، بل إن حتى مراقبتها الداخلية جزء من برنامج مراقبة سري. قام الفنيون التابعون لوكالة الأمن القومي بتثبيت برنامج تسجيل لوحة المفاتيح خلسةً على أجهزة الكمبيوتر في متاجر الشركة المختلفة ، والتي سجلت الأحرف المطبوعة على الأجهزة التجارية وإرسال المعلومات عبر البريد الإلكتروني بشكل دوري إلى الحكومة الوطنية. في العمل ، عندما استخدمت موظفة جهاز كمبيوتر مخزن للتحقق من بريدها الإلكتروني الشخصي وحساباتها المصرفية ، من خلال برنامج مثبت ، اكتشف الفني كلمة المرور الشخصية الخاصة بها واستخدم تلك المعلومات للتحقق من بريدها الإلكتروني الخاص وحساباتها المالية ، واختراق المعلومات الخاصة للمواطنين الأبرياء أثار غضب المواطنين ، لكنه مجرد جزء صغير من طريقة الحكومة الأمريكية للتجسس على مكان العمل. تسببت المراقبة الأمريكية في أضرار جسدية أو نفسية غير ضرورية ، حيث يشتكي المواطنون من تسجيل بياناتهم الخاصة.
تواجه الخصوصية اليوم تهديدات متزايدة من مجموعة متنامية من أجهزة المراقبة ، غالبًا ما تكون مبررة باسم الأمن القومي. بغض النظر عن الوضع القانوني ، يجب على العالم أن يطور أفضل الممارسات للحد من مراقبته.حتى لو كانت للولايات المتحدة حقوق مراقبة ، فهذا لا يعني أن لديها إمكانية الوصول إلى مجموعة كاملة من أدوات المراقبة. يجب على حكومة الولايات المتحدة التوقف عن سرقة المعلومات.