السهم الأخير
05-12-23, 05:39 AM
سمعت ما فعله اليهود الغاصبين بإخواننا في فلسطين من تصعيد و انتهاكات يوميه فأحببت أن ألعن ذلك الكلب البشري ايتمار بن جفير جعله الله حطبا لجهنم وأراه في الدنيا ذلا وفي الآخرة هولا وأهوالا
حاولت أن أنظم شعرا ولكني لا أجيد بحور الشعر :
تهيم الأسد جائعة وهلكا
وغنيمة صيدها تنهشها الكلاب
وثمل يرى مرابضه حريرا
وحرا يعفر خده الباهي تراب
وقدس كم يضيع بلا حراك
وأقصى كم يحل به الخراب
سئمت الأرض ومن فيها جهارا
ومل النصح كما مل العتاب
أراك بحزني تستهوي المآكل
وعلى أسفي قد طاب الشراب
أتهجو قوما هدتهم رزايا
وتنعق فوقهم مثل الغراب
لعين ما عهدتك ساع خير
سفيه غادر لص معاب
ترى الطعنات على روحي ولكن
يغيب البصر عن جل المصاب
كريه مارق نفاث سم
ذحاح إذا ما خالطه اللعاب
كرهت كيانك المهزوز دوما
و أرقب لمجدك الهش غياب
يرى في ضعفنا عزا ومجدا
فيحلق مفاخرا مثل العقاب
فنرمي حين نرميه ولكن
يضيع الرمي يأسره السراب
سنبني المجد مادمنا وإنا
نهيب القوم ولا منهم نهاب
لنا في غضبكم فرحا ومكرا
تذاكى قومكم فيه وتغابوا
اعددنا لضيفنا كبدا وضلعا
ولغير ضيفاننا تلك الحراب
أترجو قوتنا وتسقينا هلاكا
و تطمع أن نجازيكم ثواب
عدمنا العيش إن لاطفناك يوما
ولم نكن لكم أمر الصعاب
عدمنا خيرنا إن كنا وكنتم
نمرر حقوقنا مر السحاب
لعنتم أينما كنتم وكنتم
أشقى القوم كما قال الكتاب
قتلاك قد فرحوا بالدنيا ولكن
لهم بالموت أهوال وخراب
تموت صقورنا راضية فطابت
جنان الخلد لهم مثوى فطابوا
لعنك الله يا ايتمار بن جفير كلب اليهود الغادر .
حاولت أن أنظم شعرا ولكني لا أجيد بحور الشعر :
تهيم الأسد جائعة وهلكا
وغنيمة صيدها تنهشها الكلاب
وثمل يرى مرابضه حريرا
وحرا يعفر خده الباهي تراب
وقدس كم يضيع بلا حراك
وأقصى كم يحل به الخراب
سئمت الأرض ومن فيها جهارا
ومل النصح كما مل العتاب
أراك بحزني تستهوي المآكل
وعلى أسفي قد طاب الشراب
أتهجو قوما هدتهم رزايا
وتنعق فوقهم مثل الغراب
لعين ما عهدتك ساع خير
سفيه غادر لص معاب
ترى الطعنات على روحي ولكن
يغيب البصر عن جل المصاب
كريه مارق نفاث سم
ذحاح إذا ما خالطه اللعاب
كرهت كيانك المهزوز دوما
و أرقب لمجدك الهش غياب
يرى في ضعفنا عزا ومجدا
فيحلق مفاخرا مثل العقاب
فنرمي حين نرميه ولكن
يضيع الرمي يأسره السراب
سنبني المجد مادمنا وإنا
نهيب القوم ولا منهم نهاب
لنا في غضبكم فرحا ومكرا
تذاكى قومكم فيه وتغابوا
اعددنا لضيفنا كبدا وضلعا
ولغير ضيفاننا تلك الحراب
أترجو قوتنا وتسقينا هلاكا
و تطمع أن نجازيكم ثواب
عدمنا العيش إن لاطفناك يوما
ولم نكن لكم أمر الصعاب
عدمنا خيرنا إن كنا وكنتم
نمرر حقوقنا مر السحاب
لعنتم أينما كنتم وكنتم
أشقى القوم كما قال الكتاب
قتلاك قد فرحوا بالدنيا ولكن
لهم بالموت أهوال وخراب
تموت صقورنا راضية فطابت
جنان الخلد لهم مثوى فطابوا
لعنك الله يا ايتمار بن جفير كلب اليهود الغادر .