عاشق البنفسج
05-26-23, 09:48 AM
ال**** العنكبوتية
عالم إفتراضي قد أجزم أنا هجرس بأني
لن أتعمق بمشاعري في بحره العميق
ولن أسمح لمشاعري من خلف
الشاشة والمفاتيح تطفو لعالم الواقع
هكذا كان نهجي في المنتديات
يستهويني القسم الأدبي
أبوح بحرفي يحمل من الخيال
مايلامس عنان السماء
وقد شيدت فيه قصر كبير فخم
من طراز العصور السحيقة
أسكنته أميرة فاتنة الجمال
زارتني في حلم قدييم جدا لم أنساه
تمشي على قارعة
الطريق وتجمدت مكاني أنظر لها
و تلتفت إلي برقةعلى إستحياء
تبتسم من حال إرتباكِ وخجلي
وصحوت للأسف بعد الابتسامة
من حلمي الجميل
كان يا ما كان
ياسادة ياكرام
في أحد المنتديات
لم أتوقع أن يكون في هذا العالم
الإفتراضي أن يسكن فيه
فتاة الحلم الجميل
أول ما شاهدت عيوني
معرفها في المنتدى (اوركيدا)
أزداد نبض قلبي
وانتابني شعور
غريب يحدثني
بأنها نفس الفاتنة
صاحبة الابتسامة المشرقة
التي زارتني في الحلم .
بت أشعر مع مرور الوقت وكأني التقيت
معها من ذي قبل في عالم الأرواح
قبل تسكن في الأجساد
هناك تتقابل الأرواح في عالم خاص
تتعارف على بعضها
منها ما تآلف
ومنها ما تنافر واختلف
ولعل أرواحنا
أنا واوركيدا
قبل لقاءنا في العالم الإفتراضي
من خلف الشاشات والمفاتيح
قد تلاقت وتعارفت
ومع أن الحياء من الجنس اللطيف
كان سمة من صفاتي
لكن هيهات دفعني إليها
في جنون الحب قدري
أسرني حرفها وفكرها
وصورتها ممثلة بقلبي
جميلة برقتها
وجمال روحها
وبدأت أشعر مع الأيام بأنها
تبادلني نفس الشعور
وتارة يحدثني قلبي أصارح
اوركيدا بحبي المجنون
وتارة ينهاني عقلي وخجلي
حتى تجرأت وأرسلت لها خاص
أعترف بكل ما خالجني
من شعور الحب المجنون
وبشوق وخوف وملل الانتضار
أنا على أحر من جمر
إلى أن يأتيي
منها الجواب
وادرك هجرس الصباح
وسكت عن الكلام المباح
عالم إفتراضي قد أجزم أنا هجرس بأني
لن أتعمق بمشاعري في بحره العميق
ولن أسمح لمشاعري من خلف
الشاشة والمفاتيح تطفو لعالم الواقع
هكذا كان نهجي في المنتديات
يستهويني القسم الأدبي
أبوح بحرفي يحمل من الخيال
مايلامس عنان السماء
وقد شيدت فيه قصر كبير فخم
من طراز العصور السحيقة
أسكنته أميرة فاتنة الجمال
زارتني في حلم قدييم جدا لم أنساه
تمشي على قارعة
الطريق وتجمدت مكاني أنظر لها
و تلتفت إلي برقةعلى إستحياء
تبتسم من حال إرتباكِ وخجلي
وصحوت للأسف بعد الابتسامة
من حلمي الجميل
كان يا ما كان
ياسادة ياكرام
في أحد المنتديات
لم أتوقع أن يكون في هذا العالم
الإفتراضي أن يسكن فيه
فتاة الحلم الجميل
أول ما شاهدت عيوني
معرفها في المنتدى (اوركيدا)
أزداد نبض قلبي
وانتابني شعور
غريب يحدثني
بأنها نفس الفاتنة
صاحبة الابتسامة المشرقة
التي زارتني في الحلم .
بت أشعر مع مرور الوقت وكأني التقيت
معها من ذي قبل في عالم الأرواح
قبل تسكن في الأجساد
هناك تتقابل الأرواح في عالم خاص
تتعارف على بعضها
منها ما تآلف
ومنها ما تنافر واختلف
ولعل أرواحنا
أنا واوركيدا
قبل لقاءنا في العالم الإفتراضي
من خلف الشاشات والمفاتيح
قد تلاقت وتعارفت
ومع أن الحياء من الجنس اللطيف
كان سمة من صفاتي
لكن هيهات دفعني إليها
في جنون الحب قدري
أسرني حرفها وفكرها
وصورتها ممثلة بقلبي
جميلة برقتها
وجمال روحها
وبدأت أشعر مع الأيام بأنها
تبادلني نفس الشعور
وتارة يحدثني قلبي أصارح
اوركيدا بحبي المجنون
وتارة ينهاني عقلي وخجلي
حتى تجرأت وأرسلت لها خاص
أعترف بكل ما خالجني
من شعور الحب المجنون
وبشوق وخوف وملل الانتضار
أنا على أحر من جمر
إلى أن يأتيي
منها الجواب
وادرك هجرس الصباح
وسكت عن الكلام المباح