جرحتيني30
06-25-23, 07:25 AM
كنت وما زلت أؤمن إيمانا كاملا أن الكتابة مسؤلية
وأن القلم الذي يجري على الورق يجب عليه أن يسّطر الحقيقة وأن يعّبر تعبيرًا
صادقا وحقيقيًا عن كل مبادئ الإنسان وأخلاقياتة وقيمة. .
ولذلك فقد تّولد في داخلي دافع قوي يحثني دائمًا للكتابة بصدق وعفوية بعيدًا عن المثالية المفرطة
وبعيدّا ايضّا عن السقوط في تفاهات الأفكار والمشاعر..
في الحقيقة إنني أوصف دائمًا بأني عاطفية إلى أقصى حد ولذلك فإني أحرص دائمًا عند بداية الكتابة
أن ابتعد نوعاً ما عن الأحاسيس الطارئة والظروف العارضة وذلك
حفاظًا على خصوصية الذات واحترامًا لعقل القارئة الكريمة من أشغالها بأمور شخصية لاتقدم ولا تؤخر .
أقول هذا الكلام في زمًن أصبحت فيه العاطفة في قلوب الفتيات
وأنا واحدة منهن مثل المطاط
فهي قابلةلأن تتسع لكل شئ ولأن ترفض كل شئ أما ما هو الضابط في ذلك
فلا شئ إنه مجرد ( المزاج ) وفقط.
تلقيت من إحدى صديقاتي رسالة_ ربما تكون نصيحة وربما عتاب
وقد تكون من قبيل
ذاك المزاج ولأنها تحوي معاني جميلة وبعض القضايا المشتركة بيني وبين كثير من الفتيات فأنا أنقل بعض المقاطع منها:
عزيزتي ....:73344:
إن القلب الذي تعّرفت عليه عن قرب يحمل في اعماقه _
كما في قلب كل فتاة_ مزيجًا
من الانفعالات السريعة والعواطف المتأرجحة؛ أخشى يومًا من الايام عليها أن تسقط في ارض جدباء فلا تجد يدًا ترفعها..
,, لم ولن ولالالا أؤمن أن الفتاة سوف تجد من يعطي عاطفتها حقها من خلف كواليس المحادثات الكمبيوترية
أو العبث خلف سماعة الهاتف. فإياك أن تكوني متسولة على رصيف الحب لايعطيها لاخرون إلا فتات مشاعرهم,,
كوني واثقة من نفسك ولكن دون غرور
أحّبي كل من تستطيعين طالما أن ذلك في حدود دينك وخلقك واصرخي في وجه كل من تحاول أو يحاول أن يجعلك عتبة في طريق تجاربه العاطفية وقولي لها وله
قلبي ليس لك , قلبي لسواك
وأن القلم الذي يجري على الورق يجب عليه أن يسّطر الحقيقة وأن يعّبر تعبيرًا
صادقا وحقيقيًا عن كل مبادئ الإنسان وأخلاقياتة وقيمة. .
ولذلك فقد تّولد في داخلي دافع قوي يحثني دائمًا للكتابة بصدق وعفوية بعيدًا عن المثالية المفرطة
وبعيدّا ايضّا عن السقوط في تفاهات الأفكار والمشاعر..
في الحقيقة إنني أوصف دائمًا بأني عاطفية إلى أقصى حد ولذلك فإني أحرص دائمًا عند بداية الكتابة
أن ابتعد نوعاً ما عن الأحاسيس الطارئة والظروف العارضة وذلك
حفاظًا على خصوصية الذات واحترامًا لعقل القارئة الكريمة من أشغالها بأمور شخصية لاتقدم ولا تؤخر .
أقول هذا الكلام في زمًن أصبحت فيه العاطفة في قلوب الفتيات
وأنا واحدة منهن مثل المطاط
فهي قابلةلأن تتسع لكل شئ ولأن ترفض كل شئ أما ما هو الضابط في ذلك
فلا شئ إنه مجرد ( المزاج ) وفقط.
تلقيت من إحدى صديقاتي رسالة_ ربما تكون نصيحة وربما عتاب
وقد تكون من قبيل
ذاك المزاج ولأنها تحوي معاني جميلة وبعض القضايا المشتركة بيني وبين كثير من الفتيات فأنا أنقل بعض المقاطع منها:
عزيزتي ....:73344:
إن القلب الذي تعّرفت عليه عن قرب يحمل في اعماقه _
كما في قلب كل فتاة_ مزيجًا
من الانفعالات السريعة والعواطف المتأرجحة؛ أخشى يومًا من الايام عليها أن تسقط في ارض جدباء فلا تجد يدًا ترفعها..
,, لم ولن ولالالا أؤمن أن الفتاة سوف تجد من يعطي عاطفتها حقها من خلف كواليس المحادثات الكمبيوترية
أو العبث خلف سماعة الهاتف. فإياك أن تكوني متسولة على رصيف الحب لايعطيها لاخرون إلا فتات مشاعرهم,,
كوني واثقة من نفسك ولكن دون غرور
أحّبي كل من تستطيعين طالما أن ذلك في حدود دينك وخلقك واصرخي في وجه كل من تحاول أو يحاول أن يجعلك عتبة في طريق تجاربه العاطفية وقولي لها وله
قلبي ليس لك , قلبي لسواك