من الأدب أن تقرأ هذا الأدب .

[لذيذ الهمس]

من الأدب أن تقرأ هذا الأدب !
كتبته : رهام زامكه


(أول السطر):
سأبدأ من أول السطر، ومن أول الحبر، كطالبة بدأت للتو بتعلم الحروف الهجائية، وسوف أكتب، وأخطئ، وأكتب، وأمسح، وأكتب مجدداً حتى أتعلم فن الكتابة بدون ولا (غلطة) أو أي خطأ (مصبعي)!
(قواعد ثابتة):
سأتعلم أسماء الإشارة من جديد، وأشير لكل شخص ورُبما أقول لـ (هذا) الذي يُكرم المرأة إنك رجل نبيل، وأقول لـ (هذه) التي تحترم الرجل إنك امرأة عظيمة.
فـ (هُناك) في قلبها تشرق الشمس، و(هُنالك) في روحه تشتعل ألف شمعة، (تلك) هي الحياة.
(فاصلة،):
يجب عليك أن تضع فاصلة عندما ينتهي جزء سابق من حياتك، ليبدأ جزء آخر أجمل وأهم.
وتعلم أن تضع فاصلة عندما تبقى على علاقة تستحق الصبر، وتكون مُتيقناً أن نهايتها سوف تكون سعيدة بالنسبة لك.
لا تتمسك بالأوهام وتوقف تماماً عن وضع فاصلة في حياتك، عندما يتطلب الأمر وضع. (نُقطة).
(هُو وهيّ):
«أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءاً من روحك وضعه الله فيها، فهي مخلوقة من ضِلعك أقرب مكان إلى قلبك، لذلك مُنتهى الحب أن تناديها يا (أنا)».
(رفقاً بالقلوب):
«لم يكن الأمر عادياً كما تظن، إنه أصبح عادياً بعد ألف معركة في عقلي وألف كسرٍ في قلبي وكنت دوماً أردد لا بأس بينما كل البأس هنا.. في قلبي».
(المعذرة):
قال لها: كلما أردت أن أقول أحبك خرجت «كيف حالك»!
وأنا (كيف حالك جداً...)!
(سوء فهم):
أسوأ مسافة بين شخصين هي سوء الفهم!
«وأصعب ما يُمكن أَن يجد المرء نفسه غارقاً فيه، اضطراره لتفسير شيءٍ لا يستطيع أن يُفسره حتى لنفسه»!
(حصاد):
«ما يُزرع داخل النفس ينبت في ملامحنا».
وفي قلوبنا، وفي أرواحنا، وفي أصواتنا، وفي أعيُننا؛ لذلك ازرع في نفس من تحب، ما تُحب أن تحصده وتجنيه وتأكل غداً من ثماره حتى تُشبع قلبك بالحُب.

(قمة الحُب):

قال أشرف الخلق: «لا تؤذوني في عائشة».

وهذه هي قمة الحُب، حين يخاف الرجل على مشاعر امرأته، ويخشى أن يمس قلبها أو روحها شيء من الهَم أو الحزن، فما أعمق من هذا الحُب؟
بلا شك إن امتلكت امرأة (قلب رجل) استحقت منه كل هذا الحب والاحترام والتقدير.
«وإنَّ الله يقذف الحب في قلوبنا، فلا تسأل مُحباً لماذا أحببت؟!».
(آخر السطر):
قد يأتيك الرزق أحياناً على هيئة (امرأة)، تُحبك، وتصونك، وتُسندك، وتمسح على قلبك، وتحافظ عليك، وتُطيب خاطرك، وتُسعدك.
وإن رُزقت بتلك المرأة؛ فأفضل شيء تتمسكون به في هذه الحياة هو بعضكم البعض.


ثمة صوت لا يستخدم الكلمات، فانصت!

[الفيفي2017]

شكرا لك والله يعطيك العافية
على الموضوع الجميل

[أورلينا]

موضوع جميل حبيته
يعطيك العافيه

[لذيذ الهمس]

شكرا لك والله يعطيك العافية
على الموضوع الجميل

بجمال حضورك يالفيفي يالغالي
شرفتني لك :MonTaseR_205:

[لذيذ الهمس]

موضوع جميل حبيته
يعطيك العافيه
وانأ حبيت تواجدك
لك :MonTaseR_205:

[متأمل]

ً
ً

ولو اني اشوف كوارث في كتابتها
ومو عارف وش معنى مصبعي :b045:
بس الكلام في مجمله حلو ورايق
ويكفي انك انت الناقل :)


سلمت لزيز الهمس



تقديري


ِ

[لذيذ الهمس]

ً
ً

ولو اني اشوف كوارث في كتابتها
ومو عارف وش معنى مصبعي :b045:
بس الكلام في مجمله حلو ورايق
ويكفي انك انت الناقل :)


سلمت لزيز الهمس



تقديري


ِ

هلا بالعزيز متأمل منور ياعزيزي
والله ما اعرفها ولاني متابع للكتاب وقليل قراءه ههههه
لكن المقال اعجبني
( مصبعي ) على وزن خطأ مطبعي .

[متأمل]

اها يعني مطبعي هههههههه
ياخي ريحتني الله يريح قلبك :0005:

[عبدالله همام]

ما شاء الله
كلمات واختيار لموضوع مهم
جزاك الله خيرا

[لذيذ الهمس]

ما شاء الله
كلمات واختيار لموضوع مهم
جزاك الله خيرا

وجزيت أيضاً
شرفتني أستاذ عبدالله أسعدك الرحمن .

[الْياسَمِينْ]

سررت بالحضور إلى بستان أفكار الكاتبة النيرة
وسروري أكثر بما نقلته لنا …
كلام من ذهب تدعو إلى إتقان لغتنا..
وتجاهل المحبطين ..
اللغة العربية وما أدراك ما اللغة
إنها لغة الضاد ولغة القرآن الكريم ..
ولغة الخلود ( فكرة جميلة إنشاء قصيدة بهذا العنوان ):1:
لك كل الود والثناء أخي لذيذ الهمس :x117:

[لذيذ الهمس]

سررت بالحضور إلى بستان أفكار الكاتبة النيرة
وسروري أكثر بما نقلته لنا …
كلام من ذهب تدعو إلى إتقان لغتنا..
وتجاهل المحبطين ..
اللغة العربية وما أدراك ما اللغة
إنها لغة الضاد ولغة القرآن الكريم ..
ولغة الخلود ( فكرة جميلة إنشاء قصيدة بهذا العنوان ):1:
لك كل الود والثناء أخي لذيذ الهمس :x117:

تواجدك في أي موضوع لي أعتبره وسام ع صدري
شكرا كبيرة عميقة د/ الياسمين .

[على مزاجي]

تسلم على الطرح

ودي لك

[لذيذ الهمس]

تسلم على الطرح

ودي لك
منور الغالي وشرفت أنا فدا عنيزه جيراننا والقصمان كلهم .

[مخاووي الليل]

بارك الله فيك

[لذيذ الهمس]

بارك الله فيك

وفيك بارك .

[أوديت]

من الأدب أن تقرأ هذا الأدب !
كتبته : رهام زامكه


(أول السطر):
سأبدأ من أول السطر، ومن أول الحبر، كطالبة بدأت للتو بتعلم الحروف الهجائية، وسوف أكتب، وأخطئ، وأكتب، وأمسح، وأكتب مجدداً حتى أتعلم فن الكتابة بدون ولا (غلطة) أو أي خطأ (مصبعي)!
(قواعد ثابتة):
سأتعلم أسماء الإشارة من جديد، وأشير لكل شخص ورُبما أقول لـ (هذا) الذي يُكرم المرأة إنك رجل نبيل، وأقول لـ (هذه) التي تحترم الرجل إنك امرأة عظيمة.
فـ (هُناك) في قلبها تشرق الشمس، و(هُنالك) في روحه تشتعل ألف شمعة، (تلك) هي الحياة.
(فاصلة،):
يجب عليك أن تضع فاصلة عندما ينتهي جزء سابق من حياتك، ليبدأ جزء آخر أجمل وأهم.
وتعلم أن تضع فاصلة عندما تبقى على علاقة تستحق الصبر، وتكون مُتيقناً أن نهايتها سوف تكون سعيدة بالنسبة لك.
لا تتمسك بالأوهام وتوقف تماماً عن وضع فاصلة في حياتك، عندما يتطلب الأمر وضع. (نُقطة).
(هُو وهيّ):
«أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءاً من روحك وضعه الله فيها، فهي مخلوقة من ضِلعك أقرب مكان إلى قلبك، لذلك مُنتهى الحب أن تناديها يا (أنا)».
(رفقاً بالقلوب):
«لم يكن الأمر عادياً كما تظن، إنه أصبح عادياً بعد ألف معركة في عقلي وألف كسرٍ في قلبي وكنت دوماً أردد لا بأس بينما كل البأس هنا.. في قلبي».
(المعذرة):
قال لها: كلما أردت أن أقول أحبك خرجت «كيف حالك»!
وأنا (كيف حالك جداً...)!
(سوء فهم):
أسوأ مسافة بين شخصين هي سوء الفهم!
«وأصعب ما يُمكن أَن يجد المرء نفسه غارقاً فيه، اضطراره لتفسير شيءٍ لا يستطيع أن يُفسره حتى لنفسه»!
(حصاد):
«ما يُزرع داخل النفس ينبت في ملامحنا».
وفي قلوبنا، وفي أرواحنا، وفي أصواتنا، وفي أعيُننا؛ لذلك ازرع في نفس من تحب، ما تُحب أن تحصده وتجنيه وتأكل غداً من ثماره حتى تُشبع قلبك بالحُب.

(قمة الحُب):

قال أشرف الخلق: «لا تؤذوني في عائشة».

وهذه هي قمة الحُب، حين يخاف الرجل على مشاعر امرأته، ويخشى أن يمس قلبها أو روحها شيء من الهَم أو الحزن، فما أعمق من هذا الحُب؟
بلا شك إن امتلكت امرأة (قلب رجل) استحقت منه كل هذا الحب والاحترام والتقدير.
«وإنَّ الله يقذف الحب في قلوبنا، فلا تسأل مُحباً لماذا أحببت؟!».
(آخر السطر):
قد يأتيك الرزق أحياناً على هيئة (امرأة)، تُحبك، وتصونك، وتُسندك، وتمسح على قلبك، وتحافظ عليك، وتُطيب خاطرك، وتُسعدك.
وإن رُزقت بتلك المرأة؛ فأفضل شيء تتمسكون به في هذه الحياة هو بعضكم البعض.


ثمة صوت لا يستخدم الكلمات، فانصت!



كلمات راقيه
بين ثنياتها الكثير من المعاني

شكراً لك
لذيذ الهمس

[لذيذ الهمس]

كلمات راقيه
بين ثنياتها الكثير من المعاني

شكراً لك
لذيذ الهمس

كل التشريف أوديت ربي يسعدك لك :111:

[ابووعبدالله]

(آخر السطر):
قد يأتيك الرزق أحياناً على هيئة (امرأة)، تُحبك، وتصونك، وتُسندك، وتمسح على قلبك، وتحافظ عليك، وتُطيب خاطرك، وتُسعدك.
وإن رُزقت بتلك المرأة؛ فأفضل شيء تتمسكون به في هذه الحياة هو بعضكم البعض.

شكرا اخونا لذيذ الهمس وشكرا لـ رهام ..
عموما ..
الدنيا موحشه..
ومن سار علي الدرب وحده مسته الاشواك..!
الزوجه الصالحه الحبيبه"رزق" و"توفيق" تجعل هذه"الفانيه" جنه نتلمس نعيمها علي هيئة..
امرأه..!

نقطة اخر الصدر..!


وبس

[لذيذ الهمس]

كل التشريف تواجدك يابو عبدالله
ممنون .

[عتيم]

من الأدب أن تقرأ هذا الأدب !
كتبته : رهام زامكه


(أول السطر):
سأبدأ من أول السطر، ومن أول الحبر، كطالبة بدأت للتو بتعلم الحروف الهجائية، وسوف أكتب، وأخطئ، وأكتب، وأمسح، وأكتب مجدداً حتى أتعلم فن الكتابة بدون ولا (غلطة) أو أي خطأ (مصبعي)!
(قواعد ثابتة):
سأتعلم أسماء الإشارة من جديد، وأشير لكل شخص ورُبما أقول لـ (هذا) الذي يُكرم المرأة إنك رجل نبيل، وأقول لـ (هذه) التي تحترم الرجل إنك امرأة عظيمة.
فـ (هُناك) في قلبها تشرق الشمس، و(هُنالك) في روحه تشتعل ألف شمعة، (تلك) هي الحياة.
(فاصلة،):
يجب عليك أن تضع فاصلة عندما ينتهي جزء سابق من حياتك، ليبدأ جزء آخر أجمل وأهم.
وتعلم أن تضع فاصلة عندما تبقى على علاقة تستحق الصبر، وتكون مُتيقناً أن نهايتها سوف تكون سعيدة بالنسبة لك.
لا تتمسك بالأوهام وتوقف تماماً عن وضع فاصلة في حياتك، عندما يتطلب الأمر وضع. (نُقطة).
(هُو وهيّ):
«أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءاً من روحك وضعه الله فيها، فهي مخلوقة من ضِلعك أقرب مكان إلى قلبك، لذلك مُنتهى الحب أن تناديها يا (أنا)».
(رفقاً بالقلوب):
«لم يكن الأمر عادياً كما تظن، إنه أصبح عادياً بعد ألف معركة في عقلي وألف كسرٍ في قلبي وكنت دوماً أردد لا بأس بينما كل البأس هنا.. في قلبي».
(المعذرة):
قال لها: كلما أردت أن أقول أحبك خرجت «كيف حالك»!
وأنا (كيف حالك جداً...)!
(سوء فهم):
أسوأ مسافة بين شخصين هي سوء الفهم!
«وأصعب ما يُمكن أَن يجد المرء نفسه غارقاً فيه، اضطراره لتفسير شيءٍ لا يستطيع أن يُفسره حتى لنفسه»!
(حصاد):
«ما يُزرع داخل النفس ينبت في ملامحنا».
وفي قلوبنا، وفي أرواحنا، وفي أصواتنا، وفي أعيُننا؛ لذلك ازرع في نفس من تحب، ما تُحب أن تحصده وتجنيه وتأكل غداً من ثماره حتى تُشبع قلبك بالحُب.

(قمة الحُب):

قال أشرف الخلق: «لا تؤذوني في عائشة».

وهذه هي قمة الحُب، حين يخاف الرجل على مشاعر امرأته، ويخشى أن يمس قلبها أو روحها شيء من الهَم أو الحزن، فما أعمق من هذا الحُب؟
بلا شك إن امتلكت امرأة (قلب رجل) استحقت منه كل هذا الحب والاحترام والتقدير.
«وإنَّ الله يقذف الحب في قلوبنا، فلا تسأل مُحباً لماذا أحببت؟!».
(آخر السطر):
قد يأتيك الرزق أحياناً على هيئة (امرأة)، تُحبك، وتصونك، وتُسندك، وتمسح على قلبك، وتحافظ عليك، وتُطيب خاطرك، وتُسعدك.
وإن رُزقت بتلك المرأة؛ فأفضل شيء تتمسكون به في هذه الحياة هو بعضكم البعض.


ثمة صوت لا يستخدم الكلمات، فانصت!

*


شكرًا عملاقة : عملاقة جداً
للأخت الياسمين : وقصيدتها ( لغة الخلود )
والتي من خلال نافذتها :
استطعنا ان نطل بأرواحنا على هذا النص المشرق
والذي كتبته لنا ( رهام زامكه )
ونقله لنا العميق الرائع ( لذيذ الهمس )
والذي كان حقاً
من الأدب والتأدب : أن نقرأ

شكر وامتنان : لانت : يا اكثر لذة من الهمس

..

[لذيذ الهمس]

*


شكرًا عملاقة : عملاقة جداً
للأخت الياسمين : وقصيدتها ( لغة الخلود )
والتي من خلال نافذتها :
استطعنا ان نطل بأرواحنا على هذا النص المشرق
والذي كتبته لنا ( رهام زامكه )
ونقله لنا العميق الرائع ( لذيذ الهمس )
والذي كان حقاً
من الأدب والتأدب : أن نقرأ

شكر وامتنان : لانت : يا اكثر لذة من الهمس

..
الله يسعدك ياجميل الروح ياعتيم .