المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف نكون من أهل سورة الحج؟


امانى يسرى
07-02-23, 05:27 PM
– أن نستعد ليوم القيامة: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ﴾ (1).

– أن نسَأل الله تعالى الأمن يوم الفزع: ﴿أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ﴾ (1).

– أن نحذر من الجدال في دين الله بدون علم: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّـهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ﴾ (3).

– أن نستعيذ بالله من أن ترد إلى أرذل العمر: ﴿وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا﴾ (5).
– أن نحذر من علامة المنافق: عبادة وقت الرخاء، وردة وقت الابتلاء: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّـهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ﴾ (11).
– أن نحذر من صرف الدعاء لغير الله تعالى؛ فهذا هو الضلال البعيد: ﴿يَدْعُو مِن دُونِ اللَّـهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنفَعُهُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ﴾ (12).


– أن نسجد سجود التلاوة عند قراءة هذه الآية مستشعرين أنه ليس كل الناس يسجدون هذا السجود: ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ﴾ (18).

– أن نجتهد ألاّ نتكلم إلا بكلامٍ طيب: ﴿وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ﴾ (24).
– أن نبادر بالحج، ولا نسوف: ﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا …﴾ (27).
– أن نعظم حرمات الله، وأكل ما أحل من النعم واجتناب ما يعبد من دون الله واجتناب قول الزور: ﴿ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّـهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ ۗ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ ۖ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ﴾ (30).


– أن نحذر الناس من الشرك بالله، ونبين لهم خطورته:‏ ﴿وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ﴾ (31).

– ألا نتسخط مما يحصل لنا من مصائب، بل نصبر ابتغاء وجه ربنا، ونحتسب ثوابه، ونرتقب أجره: ﴿وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ﴾ (35).
– أن ندعو لإخواننا المستضعفين من المسلمين في أرجاء المعمورة: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾ (39).
– أن نحذر أمراضَ القلوبِ؛ كالكبرِ، والحقدِ، والحسدِ، وغيرِها: ﴿لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ﴾ (53).


– أن نهجر رفقاء السوء، وأماكن المعصية؛ محتسبين ذلك من أبواب الهجرة إلى الله: ﴿وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّـهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾ (58).

– أن نتأمل بعد صلاة الفجر قدرة الله في دخول النهار في الليل: ﴿ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّـهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّـهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾ (61).
– أن نطيل الركوع والسجود، فإن الله سبحانه يحب ذلك: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ﴾ (77).


الحفظ الميسر

غير مهتم
07-02-23, 11:35 PM
جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ
وجعل هذا في ميزان حسناتك


SEO by vBSEO 3.6.1