المحور
07-29-23, 11:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة السلام علي رسو ل الله نبينا محمد علي اله وصحبه أجمعين .
اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
اللهم اثبتنا بقول الثابت في الدنيا والاخرة
اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
بالله نستعين
لا تعارض بين التمسك بهدي الإسلام، ومتابعة سيد الأنام عليه الصلاة والسلام، وبين النظر في أمر المباحات.
والأخذ بالأمور الجائزات، ومن ذلك المواكبة للنافع من التطورات والمخترعات.محاولة الفصل بين الدين ومباحات الدنيا، أو اعتقاد أن المتمسك بدينه، والملازم لهدي نبيه صلى الله عليه وسلم؛ مطالب بمفارقة الدنيا؛ اعتقاد فاسد عقلا، مرفوض شرعا.
إنما النهي عن الاغترار بالدنيا، ومعاملتها معاملة دار البقاء، لا دار الزوال والفناء.
فمن أرد أن يكون مستقيما يستطيع انماهوي النفس تغالب علي طاعته الله لهذا يعلم ان الصلاة واجبه لكن لا يتسنطيع يحافض عليها ويقاس عليها امور كثيرة .
كلما كان القلب مشغول بالمهيات والتوافه وصوارف لا يستطيع ان يحافض عليها بل تكون ثقله جدا .
واحينا يكرة قول الله ونفر منه ويهاجم من يأمر بالمعروف ونهي عن المنكر .
مثال الذي لا ستطيع يطبق قول صل عليه و السلام بغلو عن ولو ا يه وانما هو تراكم الذنوب وران ولا هي سهله تختار تنسخ تلصق .
وهنا في مقوله تكتب بماء من الذهب
قال ابن القيم رحمه الله : " فإذا تصادمتْ جيوشُ الدُّنيا والآخرة في قلبك، وأردتَ أن تعلم من أي الفريقين أنت فانظر : مع من تَميل منهما ومع من تُقاتل، إذ لا يمكنك الوقوف بين الجيشين؛ فأنت مع أحدهما لا محالة ".
والله من وراء القصد .
الله و اعلم
اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي ، حتى أعلم أنه لايُصيبني إلا ما كتبت لي ، ورضني من المعيشة بما قسمت لي.
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك
الحمد لله والصلاة السلام علي رسو ل الله نبينا محمد علي اله وصحبه أجمعين .
اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
اللهم اثبتنا بقول الثابت في الدنيا والاخرة
اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
بالله نستعين
لا تعارض بين التمسك بهدي الإسلام، ومتابعة سيد الأنام عليه الصلاة والسلام، وبين النظر في أمر المباحات.
والأخذ بالأمور الجائزات، ومن ذلك المواكبة للنافع من التطورات والمخترعات.محاولة الفصل بين الدين ومباحات الدنيا، أو اعتقاد أن المتمسك بدينه، والملازم لهدي نبيه صلى الله عليه وسلم؛ مطالب بمفارقة الدنيا؛ اعتقاد فاسد عقلا، مرفوض شرعا.
إنما النهي عن الاغترار بالدنيا، ومعاملتها معاملة دار البقاء، لا دار الزوال والفناء.
فمن أرد أن يكون مستقيما يستطيع انماهوي النفس تغالب علي طاعته الله لهذا يعلم ان الصلاة واجبه لكن لا يتسنطيع يحافض عليها ويقاس عليها امور كثيرة .
كلما كان القلب مشغول بالمهيات والتوافه وصوارف لا يستطيع ان يحافض عليها بل تكون ثقله جدا .
واحينا يكرة قول الله ونفر منه ويهاجم من يأمر بالمعروف ونهي عن المنكر .
مثال الذي لا ستطيع يطبق قول صل عليه و السلام بغلو عن ولو ا يه وانما هو تراكم الذنوب وران ولا هي سهله تختار تنسخ تلصق .
وهنا في مقوله تكتب بماء من الذهب
قال ابن القيم رحمه الله : " فإذا تصادمتْ جيوشُ الدُّنيا والآخرة في قلبك، وأردتَ أن تعلم من أي الفريقين أنت فانظر : مع من تَميل منهما ومع من تُقاتل، إذ لا يمكنك الوقوف بين الجيشين؛ فأنت مع أحدهما لا محالة ".
والله من وراء القصد .
الله و اعلم
اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي ، حتى أعلم أنه لايُصيبني إلا ما كتبت لي ، ورضني من المعيشة بما قسمت لي.
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك