المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من العبارات الباطله عند فعله الحرام ..


المحور
08-19-23, 10:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلاة و السلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .


اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .


اللهم سددني وسد قلبي



اللهم أهدني سبل الرشاد وجعلني من الراشدين .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته



‏من العبارات الباطلة التي يروج لها ونسمعها عند فعل الحرام.

❌ "دع الخلق للخالق"



❌ "كل واحد يتحاسب وحده"



❌ "كل واحد يعيش حياته"



❌ "كل واحد يتحاسب في قبره وحده"


❌ "لست ولي على الناس"






‏قال العلامة الفوزان -حفظه الله-:
لا يجوز هذا الكلام



المنكر ينكر ويبين للناس ولا يدع الخلق يفعلون ما يشاؤون، وخلّ الله يحاسبهم لا،


انت عليك ببيان الباطل ولا تدع الخلق للخالق فنحن أمة تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر لذلك فالواجب عليك تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو الى الله.
شرح إغاثة اللهفان (15\5\1438 )

والله اعلم



سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .

الفيفي2017
08-19-23, 10:15 PM
جزاك الله خيرا

صفصف
08-19-23, 10:18 PM
طيب مش الاية فعليا بتقول انه احنا بنتحاسب عن اعملنا وحتى الي ربنا شايفه منها
وما بنحمل اوزار او اعمال الاخرين مش فاهمة يعني شو فرق بينها وبين يعني بتحاسب
وحدي انا شايفة بقصد عن نفسي الي بحكيها مش فاهمة والله يا اخي شايفه انها لغوة لكن القصد منها صح
لبعض منها بجد انا اسفة عن تخثر عقلي:112:

وقوله : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) أي : يوم القيامة ، ( وإن تدع مثقلة إلى حملها ) أي : وإن تدع نفس مثقلة بأوزارها إلى أن تساعد على حمل ما عليها من الأوزار أو بعضه ، ( لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى ) ، أي : ولو كان قريبا إليها ، حتى ولو كان أباها أو ابنها ، كل مشغول بنفسه وحاله ، [ كما قال تعالى : ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه ) ] [ عبس : 34 - 37 ] .
قال عكرمة في قوله : ( وإن تدع مثقلة إلى حملها ) الآية ، قال : هو الجار يتعلق بجاره يوم القيامة ، فيقول : يا رب ، سل هذا : لم كان يغلق بابه دوني . وإن الكافر ليتعلق بالمؤمن يوم القيامة ، فيقول له : يا مؤمن ، إن لي عندك يدا ، قد عرفت كيف كنت لك في الدنيا ؟ وقد احتجت إليك اليوم ، فلا يزال المؤمن يشفع له عند ربه حتى يرده إلى [ منزل دون ] منزله ، وهو في النار . وإن الوالد ليتعلق بولده يوم القيامة ، فيقول : يا بني ، أي والد كنت لك ؟ فيثني خيرا ، فيقول له : يا بني إني قد احتجت إلى مثقال ذرة من حسناتك أنجو بها مما ترى . فيقول له ولده : يا أبت ، ما أيسر ما طلبت ، ولكني أتخوف مثل ما تتخوف ، فلا أستطيع أن أعطيك شيئا ، ثم يتعلق بزوجته فيقول : يا فلانة - أو : يا هذه - أي زوج كنت لك ؟ فتثني خيرا ، فيقول لها : إني أطلب إليك حسنة واحدة تهبينها لي ، لعلي أنجو بها مما ترين . قال : فتقول : ما أيسر ما طلبت . ولكني لا أطيق أن أعطيك شيئا ، إني أتخوف مثل الذي تتخوف ، يقول الله : ( وإن تدع مثقلة إلى حملها ) الآية ، ويقول الله : ( لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ) [ لقمان : 33 ] ، ويقول تعالى : ( يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه ) رواه ابن أبي حاتم رحمه الله ، عن أبي عبد الله الطهراني ، عن حفص بن عمر ، عن الحكم بن أبان ، عن

منقول للفائدة

شمعة الجلاس
08-20-23, 12:34 AM
جزاك الله كل خير ..
كل الود

:81:


SEO by vBSEO 3.6.1