موت

[الْياسَمِينْ]

نهضت من نومها على صراخ ابنتها وعويلها
، هُرعت..
مازالت تولول : لمَ تركتني جدي
خبطت بجنون على بابها!!
صُعقت،
فالذي فتح لها الباب أبوها
بشحمه ولحمه ونظراته الحنونة…

[أعد النجوم]

رحم الله موتانا وموتاكم


يعطيك العافيه دكتوره

[عدي بلال]

نهضت من نومها على صراخ ابنتها وعويلها
، هُرعت..
مازالت تولول : لمَ تركتني جدي
خبطت بجنون على بابها!!
صُعقت،
فالذي فتح لها الباب أبوها
بشحمه ولحمه ونظراته الحنونة…

أ. الياسمين

لنبدأ بـ
الأفعال المتلاحقة ( نهضت/ هرعت/خبطت/ صعقت)

نقطتان أود أن أشير إليهما..

النقطة الأولى:
اختيار دقيق جداً لكل فعل، والمعجم سيخبر القارىء عن دلالة كل فعل منها.
النقطة الثانية:
هي تحريك النص من خلال حركة الشخصية الرئيسة، فهذه الأفعال كانت تقفز بالشخصية ظاهرياً، وداخلياً ( وصف الخوف )

الجملة الحوارية من الشخصية ( الابنة ) كانت دقيقة جداً .. فقد كانت مركزة وخلقت شخصية ثالثة ( الجد ) من جهة .. وزودت القارىء بمعلومة ( تركتني )/ الهجران أو الموت.

تصرف الشخصية الرئيسة متناسب مع الحدث الواحد ( وصف طريقة " خبطت " طرق الباب ) .

لو بحثنا عن الأساس الرابع في أدب القصة القصيرة جداً .. وهو ( المفارقة )
فهو كان مغيباً ظاهرياً .. لكن تم حجبه لتحقيق أكبر قدر من ( الصدمة ) والتي هي الأساس الأخير والهام جداً في القصة القصيرة جداً ..

نأتي للخاتمة ..

الخاتمة كانت أحد الامرين ..
إما رحيل هذا الجد منذ زمن أو الاعتقاد بوفاته سابقاً.
وفي كلتا الحالتين فقد تحققت ( الدهشة ).

وها انا أقرأ لكِ في هذا اللون بعد أدب الخاطرة، وانطباعي عن حرفك يزداد يقيناً .. بألقه ورفعة هذا القلم والفكر.

كل التحية

[نارا]

قلم مبدع استمري
مريت من متصفحك

[جرااح]

رائعه دكتورره
سلمت يدااك
نص باذخ و
جمييل

[الْياسَمِينْ]

رحم الله موتانا وموتاكم


يعطيك العافيه دكتورهه

أهلين أخي أعد النجوم
سلمت وغنمت:81:

[الْياسَمِينْ]

أ. الياسمين

لنبدأ بـ
الأفعال المتلاحقة ( نهضت/ هرعت/خبطت/ صعقت)

نقطتان أود أن أشير إليهما..

النقطة الأولى:
اختيار دقيق جداً لكل فعل، والمعجم سيخبر القارىء عن دلالة كل فعل منها.
النقطة الثانية:
هي تحريك النص من خلال حركة الشخصية الرئيسة، فهذه الأفعال كانت تقفز بالشخصية ظاهرياً، وداخلياً ( وصف الخوف )

الجملة الحوارية من الشخصية ( الابنة ) كانت دقيقة جداً .. فقد كانت مركزة وخلقت شخصية ثالثة ( الجد ) من جهة .. وزودت القارىء بمعلومة ( تركتني )/ الهجران أو الموت.

تصرف الشخصية الرئيسة متناسب مع الحدث الواحد ( وصف طريقة " خبطت " طرق الباب ) .

لو بحثنا عن الأساس الرابع في أدب القصة القصيرة جداً .. وهو ( المفارقة )
فهو كان مغيباً ظاهرياً .. لكن تم حجبه لتحقيق أكبر قدر من ( الصدمة ) والتي هي الأساس الأخير والهام جداً في القصة القصيرة جداً ..

نأتي للخاتمة ..

الخاتمة كانت أحد الامرين ..
إما رحيل هذا الجد منذ زمن أو الاعتقاد بوفاته سابقاً.
وفي كلتا الحالتين فقد تحققت ( الدهشة ).

وها انا أقرأ لكِ في هذا اللون بعد أدب الخاطرة، وانطباعي عن حرفك يزداد يقيناً .. بألقه ورفعة هذا القلم والفكر.

كل التحية


أولا أعتذر عن الرد المتأخر بسبب رحلاتي المتتالية :MonTaseR_183:
ثانيا أعتز جدا بحضورك ووجهة نظرك الطيبة وقراءتك ..
قراءة ورؤية واعية
ما أجمل حضورك وأكرمه...
شكرا كثيرا مرات ومرات..
دام بهاء طلتك أخي عدي بلال..
. كل التقدير والاحترام :81:

[الْياسَمِينْ]

قلم مبدع استمري
مريت من متصفحك

تشرفت بمرورك نارا :m42:

[الْياسَمِينْ]

رائعه دكتورره
سلمت يدااك
نص باذخ و
جمييل

شكرا لحضورك أخي أسامة
أتشرف بك وبرأيك دوما..
كل التقدير والاحترام:81:

[النسيم المسافر]

موضوع راقي كرقي


سموك الكريم


ربنا يسعدك




دكتورتنا




المبدعه


المتفرده




والأنيقه


لروحك


جناين


الورد


وعطرها


النافح


الزكي


وتحيه


تملأ



الكون


ولأ تكفيك