M.ahmad
02-11-11, 01:55 AM
إطلالة على أرضه :
لا أدري بما أبداً ,
بباقةِ وردٍ حمراء ؟!
أم ببقايا أوراق ذابلة !
هِيْ انا ؟!
أما بعد ,
فَ يقولون الحُب وهم ..
فأضرخ بأعلى صوتي إنه اجمل حُزنٍ يسكنني ,
يقولون الحُب سهم ..
فأبكي وأمسك صدري ,
تخنقني أنفاسي فتكاد روحي تُزهق ..
وأجيب ببصوتٍ مبحوح
وأيُّ سهمٍ هذا الذي مزّقني
وأخذ لوني !
وخطفني من حضن أمي !
:
أتدري ..
حينما أفكر بحال البشر !
تأخذني الحيرة تارة , وأغفو على أحلام تارة !
وأعلم بيني وبين نفسي أن نهايتنا واحدة ..
وعادةً ما تكون هذه النهاية نهاية أحدٌ دون الآخر ,
فالآخر دوماً يمضي دون اكتراث ..
يسرح هُنا وهنا !
:
سيدي !
اجبني ,
أرجوكَ جداً !
فَ قلبي أسيرك ,
وروحي روحك ..
وكُل نبضي حرفك الطاهر !
سيدي المستحيل ,
ليتها كُل المساحات تنطوي بسنوات عمري
لاحضنى برؤاك لحظة !
آآهـ /
ليتها كُل الأمنيات الصادقة تتحقق .
سيدي ..
أجبني ,
اجبني
أجبني ,
فما عُدت الانتظار هنا دونك !
أجبني ..
بأنك تُحبني ,
أو حتى تطيق قُربي ,
فقد أوهنني صمتك !
رحيل عن الوطن :
أليسّ كذلك ؟!
أليس كُل ما نحبه لا نستطيع الحصول عليه !
أليس كذلك ,
كُل النهايات تكون لي وحدي ,
تقتلني .. تمزقني ألف مرة ومرة !
لا أدري بما أبداً ,
بباقةِ وردٍ حمراء ؟!
أم ببقايا أوراق ذابلة !
هِيْ انا ؟!
أما بعد ,
فَ يقولون الحُب وهم ..
فأضرخ بأعلى صوتي إنه اجمل حُزنٍ يسكنني ,
يقولون الحُب سهم ..
فأبكي وأمسك صدري ,
تخنقني أنفاسي فتكاد روحي تُزهق ..
وأجيب ببصوتٍ مبحوح
وأيُّ سهمٍ هذا الذي مزّقني
وأخذ لوني !
وخطفني من حضن أمي !
:
أتدري ..
حينما أفكر بحال البشر !
تأخذني الحيرة تارة , وأغفو على أحلام تارة !
وأعلم بيني وبين نفسي أن نهايتنا واحدة ..
وعادةً ما تكون هذه النهاية نهاية أحدٌ دون الآخر ,
فالآخر دوماً يمضي دون اكتراث ..
يسرح هُنا وهنا !
:
سيدي !
اجبني ,
أرجوكَ جداً !
فَ قلبي أسيرك ,
وروحي روحك ..
وكُل نبضي حرفك الطاهر !
سيدي المستحيل ,
ليتها كُل المساحات تنطوي بسنوات عمري
لاحضنى برؤاك لحظة !
آآهـ /
ليتها كُل الأمنيات الصادقة تتحقق .
سيدي ..
أجبني ,
اجبني
أجبني ,
فما عُدت الانتظار هنا دونك !
أجبني ..
بأنك تُحبني ,
أو حتى تطيق قُربي ,
فقد أوهنني صمتك !
رحيل عن الوطن :
أليسّ كذلك ؟!
أليس كُل ما نحبه لا نستطيع الحصول عليه !
أليس كذلك ,
كُل النهايات تكون لي وحدي ,
تقتلني .. تمزقني ألف مرة ومرة !