عزوز الخالدي
01-14-12, 01:21 AM
فهد العتيبي- سبق- الطائف: ضبطت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر بمحافظة الطائف "حارس أمن" كُلية التربية والاقتصاد المنزلي بالردف، التابعة لجامعة الطائف، يروج العرق المُسكر من مقر سكنه الذي يقع في زاوية مبنى الكُلية، وتم تسليمه مع شقيقه وأحد أصدقائهما الذين كانوا تحت تأثير المُسكر للشُرطة لاتخاذ الإجراءات بحقهم.
وكانت إخبارية توفرت لدى الفرقة المناوبة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر بالطائف بأن "حارس أمن الكُلية" (28 عاماً) يعرض المُسكر على أصدقائه، ويتفق معهم على التسليم عند بوابة الكُلية في ساعات مُتأخرة من الليل.
وتابع أعضاء الفرقة المناوبة الوضع وحصلوا على رقم هاتفه واتصلوا به، واتفقوا معه على أن يُجهز لهم عبوة عرق كبيرة، وأخبرهم أن قيمتها 150 ريالاً، ووافقوا على ذلك إلا أنه طلب منهم أن يُحضروا معهم بطاقة شحن بقيمة 100 ريال، وعلبة سجائر، وإحضار باقي المبلغ نقداً وقدره 42 ريالاً.
وجرى ترقيم المبلغ من قبل أعضاء الهيئة، كما سجلوا رقم بطاقة الشحن، قبل تسليم كل ذلك له مساء أمس، واستلام عبوة العرق منه على بوابة كُلية البنات، وكان برفقته شقيقه الأكبر منه مع صديقهما، وكانوا في حالة سكر تام.
وتم القبض عليهم جميعاً واعترف المروج "حارس أمن الكُلية" بأنه يُحضر عبوات العرق المُسكر من إثيوبيين تربطهم به علاقة ترويج، حيث يشتري العبوة الكبيرة منهم بمبلغ 100 ريال ويبيعها بمبلغ 150 ريالاً بحثاً عن المكسب.
وكُشف عن سيارات وازدحام بذلك الموقع في ساعات الليل المُتأخرة من قبل المُتعاطين الذين يحضرون للشراء منه.
وجرى تسليمهم لمركز شرطة النزهة، الذي يُخضعهم للتحقيق تمهيداً لاتخاذ الإجراءات بحقهم.
يـ عيني ع الامآإنهَ ..!
وكانت إخبارية توفرت لدى الفرقة المناوبة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر بالطائف بأن "حارس أمن الكُلية" (28 عاماً) يعرض المُسكر على أصدقائه، ويتفق معهم على التسليم عند بوابة الكُلية في ساعات مُتأخرة من الليل.
وتابع أعضاء الفرقة المناوبة الوضع وحصلوا على رقم هاتفه واتصلوا به، واتفقوا معه على أن يُجهز لهم عبوة عرق كبيرة، وأخبرهم أن قيمتها 150 ريالاً، ووافقوا على ذلك إلا أنه طلب منهم أن يُحضروا معهم بطاقة شحن بقيمة 100 ريال، وعلبة سجائر، وإحضار باقي المبلغ نقداً وقدره 42 ريالاً.
وجرى ترقيم المبلغ من قبل أعضاء الهيئة، كما سجلوا رقم بطاقة الشحن، قبل تسليم كل ذلك له مساء أمس، واستلام عبوة العرق منه على بوابة كُلية البنات، وكان برفقته شقيقه الأكبر منه مع صديقهما، وكانوا في حالة سكر تام.
وتم القبض عليهم جميعاً واعترف المروج "حارس أمن الكُلية" بأنه يُحضر عبوات العرق المُسكر من إثيوبيين تربطهم به علاقة ترويج، حيث يشتري العبوة الكبيرة منهم بمبلغ 100 ريال ويبيعها بمبلغ 150 ريالاً بحثاً عن المكسب.
وكُشف عن سيارات وازدحام بذلك الموقع في ساعات الليل المُتأخرة من قبل المُتعاطين الذين يحضرون للشراء منه.
وجرى تسليمهم لمركز شرطة النزهة، الذي يُخضعهم للتحقيق تمهيداً لاتخاذ الإجراءات بحقهم.
يـ عيني ع الامآإنهَ ..!