مشاعر احساسى غريب
05-18-12, 02:01 PM
انتبهوا يا اباء وامهات
اعراض بناتكم بذمتكم
ام فهد تروي قصتها في شمال
الرياض قبل اسبوعين :
تقول كنت انا وثلاثة من بناتي بسوق الرياض قاليري
فجأه ماشفت بنتي الوسطى عمرها ٢٧ سنة معانا ، قلت بتتصل اذا خلصت
يمكنها تبحث عن شيئ معين تقول وكملنا من محل لمحل تأخرت
البنت وبعد ٣ ساعات اتصلت وقالت وينكم قلنا بالمطاعم و جتنا ، تقول
لنا بالمطاعم وجتنا ، تقول لاحظت بنتي تقرب مني كثير ، ما اهتميت قلت يمكن
مرهقة تعشينا هي ما تعشت رحنا للبيت ، جا بكرا العصر قالت يمه انا لازم اروح
للسوق قلت وش عندك قالت ضروري اباخذ غرض ، ما اهتميت لها قلت بيجونا
ضيوف اصرت علي الا لازم تروح اخذت اختها وراحت جلست بالسوق ٤ ساعات
تقريبا وبعد ما رجعت دخلت غرفتها ولا طلعت لنا سألت اختها وش خذت من السوق
فلانة قالت يمه ماأدري تركتنا زي امس وقالت انتظريني بالمطاعم تقول ما
ارتحت للامر البنت تغيرت رحت لغرفتها ، وطقيت عليها فتحت وجلست
اكلمها ماترد علي واذا ردت قالت وش فيگ ما فيني شي أصريت
عليها وقلت تري بكلم ابوگ بالموضوع فجأه وانفجرت بنتي تبكي
وقالت يمه خلاص انا انتهيت.
وشفيگ وشفيگ
قالت يوم كنت امشي معاكم تذكرت محل حلو تعديناه ورجعت له
وكان ٢من الشباب عينهم علي ( الله لايوفق من سمحلهم بالاسواق)
دخلت المحل ودخل واحد منهم وراي وجا بجمبي وما انتبهت
لنفسي الا وانا معاهم في مواقف السيارات وسط سياره مضلله
ونزلو ملابسي كلها وسوو معي شي افقدني عفتي وصوروني
وقالو تجين هنا كل عصر ، والا فضحناك ، لانهم اخذو كل ارقام جوالي
واليوم رحت وقابلتني وحده عن طريقهم وركبت معهم ورحنا للشقه قريبه
لقيت فيها اربع بنات اخذني واحد منهم وسوا معاي زي ما سوو امس
وبعدين طلعت مع المرأه ورجعتني للسوق وقالت بنعطيگ المره الجايه فلوس
تقول ام فهد : رحت بسرعه وبلغت ابوها واخذناها للهيئه واخذو بلاغنا وحولونا
للمستشفى ، والان البنت نعالجها نفسياً.
وقالو بنكلمكم اذا صار شي
وقالو عندنا كثير من هالحالات يستخدمون فيها بخاخ فيه نوع من المخدر يقود
الانسان من دون مايدري ، والكثير من البنات تسكت ولا تخبر احد وتستجيب
للابتزاز طبعاً العصابه شباب يتواجدون في الاسواق و غالبا بالمملكة
- الفيصلية - الرياض قاليري - حياة مول - صحارى - الاندلس -
كلها سجلت فيها بلاغات
نصيحة ام فهد للاباء والامهات لا تتركون بناتگ بلحالهم تكفون
أين الرقابة على هذه الموالات و أين كاميرات المراقبة وفى الأول والأساس
أين الشرطة عن هاى العصابة التى لا ليس عندها لا شفقة ولا رحمة
اللذين يبون النهش فى أعراض الفتيات و سلبهم أعز ما يملكون و أبتزازهم
بطرق بشعة لا يشرعها لا دين ولا منطق .
أين حكومة المملكة عن هذه النوعية من الشباب و أين الأمر با لمعروف و النهى
المنكر وينها ساكتة على هالشئ و لم تتخذ فية أى موقف .
من جد لا بارك الله فيهم ولا بارك الله فى كل جهة مسؤلة ساكتة ولا
تتحرك من أجل تسوية شئ لإنقاذ الفتايات من هتك الاعراض و الابتزاز
لم يتخيلون أنة ممكن تكون أختة أو بنتة هى ضحية مكان أى فتاة هتك عرضها
أو أبتزت بهاى الطريقة البشعة.
فقضية أم فهد قضية مثل باقى القضايا التى تمر على مسامعنا فى المملكة أو حتى فى باقى الدول
العربية المجاورة لنا لكن الفرق هو أنة هناك جهات تتحرك من أجل تسوية شئ و جهات تظل
ساكتة لا تتحرك من أجل فعل شئ.
اعراض بناتكم بذمتكم
ام فهد تروي قصتها في شمال
الرياض قبل اسبوعين :
تقول كنت انا وثلاثة من بناتي بسوق الرياض قاليري
فجأه ماشفت بنتي الوسطى عمرها ٢٧ سنة معانا ، قلت بتتصل اذا خلصت
يمكنها تبحث عن شيئ معين تقول وكملنا من محل لمحل تأخرت
البنت وبعد ٣ ساعات اتصلت وقالت وينكم قلنا بالمطاعم و جتنا ، تقول
لنا بالمطاعم وجتنا ، تقول لاحظت بنتي تقرب مني كثير ، ما اهتميت قلت يمكن
مرهقة تعشينا هي ما تعشت رحنا للبيت ، جا بكرا العصر قالت يمه انا لازم اروح
للسوق قلت وش عندك قالت ضروري اباخذ غرض ، ما اهتميت لها قلت بيجونا
ضيوف اصرت علي الا لازم تروح اخذت اختها وراحت جلست بالسوق ٤ ساعات
تقريبا وبعد ما رجعت دخلت غرفتها ولا طلعت لنا سألت اختها وش خذت من السوق
فلانة قالت يمه ماأدري تركتنا زي امس وقالت انتظريني بالمطاعم تقول ما
ارتحت للامر البنت تغيرت رحت لغرفتها ، وطقيت عليها فتحت وجلست
اكلمها ماترد علي واذا ردت قالت وش فيگ ما فيني شي أصريت
عليها وقلت تري بكلم ابوگ بالموضوع فجأه وانفجرت بنتي تبكي
وقالت يمه خلاص انا انتهيت.
وشفيگ وشفيگ
قالت يوم كنت امشي معاكم تذكرت محل حلو تعديناه ورجعت له
وكان ٢من الشباب عينهم علي ( الله لايوفق من سمحلهم بالاسواق)
دخلت المحل ودخل واحد منهم وراي وجا بجمبي وما انتبهت
لنفسي الا وانا معاهم في مواقف السيارات وسط سياره مضلله
ونزلو ملابسي كلها وسوو معي شي افقدني عفتي وصوروني
وقالو تجين هنا كل عصر ، والا فضحناك ، لانهم اخذو كل ارقام جوالي
واليوم رحت وقابلتني وحده عن طريقهم وركبت معهم ورحنا للشقه قريبه
لقيت فيها اربع بنات اخذني واحد منهم وسوا معاي زي ما سوو امس
وبعدين طلعت مع المرأه ورجعتني للسوق وقالت بنعطيگ المره الجايه فلوس
تقول ام فهد : رحت بسرعه وبلغت ابوها واخذناها للهيئه واخذو بلاغنا وحولونا
للمستشفى ، والان البنت نعالجها نفسياً.
وقالو بنكلمكم اذا صار شي
وقالو عندنا كثير من هالحالات يستخدمون فيها بخاخ فيه نوع من المخدر يقود
الانسان من دون مايدري ، والكثير من البنات تسكت ولا تخبر احد وتستجيب
للابتزاز طبعاً العصابه شباب يتواجدون في الاسواق و غالبا بالمملكة
- الفيصلية - الرياض قاليري - حياة مول - صحارى - الاندلس -
كلها سجلت فيها بلاغات
نصيحة ام فهد للاباء والامهات لا تتركون بناتگ بلحالهم تكفون
أين الرقابة على هذه الموالات و أين كاميرات المراقبة وفى الأول والأساس
أين الشرطة عن هاى العصابة التى لا ليس عندها لا شفقة ولا رحمة
اللذين يبون النهش فى أعراض الفتيات و سلبهم أعز ما يملكون و أبتزازهم
بطرق بشعة لا يشرعها لا دين ولا منطق .
أين حكومة المملكة عن هذه النوعية من الشباب و أين الأمر با لمعروف و النهى
المنكر وينها ساكتة على هالشئ و لم تتخذ فية أى موقف .
من جد لا بارك الله فيهم ولا بارك الله فى كل جهة مسؤلة ساكتة ولا
تتحرك من أجل تسوية شئ لإنقاذ الفتايات من هتك الاعراض و الابتزاز
لم يتخيلون أنة ممكن تكون أختة أو بنتة هى ضحية مكان أى فتاة هتك عرضها
أو أبتزت بهاى الطريقة البشعة.
فقضية أم فهد قضية مثل باقى القضايا التى تمر على مسامعنا فى المملكة أو حتى فى باقى الدول
العربية المجاورة لنا لكن الفرق هو أنة هناك جهات تتحرك من أجل تسوية شئ و جهات تظل
ساكتة لا تتحرك من أجل فعل شئ.