ۈلہ
05-20-12, 06:41 AM
*
تتهادى أحرفي سكبًا لذيذًا يُعانق ليلي يغتالني و يُخرج صرخه حنين و أجهاض شوق دفين بين أضلعي
تغرسني بين فينه و أخرى و بين أحضان مساءْ يتلوى فوق خدري حرف ذكريات باتتَ من زمن ماضً
تنسجني أنثى مُعتقه من نُتؤات سوداءْ , وشمت بِتفاصيل حمراءْ من عشق لاذع أصابها بِجُنون يغزل كنزه شتاءْ
ترتديها تفاصيل يوم كـ لوحه مُلونه يتخللها سواد حُزن بِقناع يُخفي قليل من تفاصيل و ثوب تمزق من
رذاذ صوت ماضً و كهف لا أسمع به سوى صدى نبضاتْ و زوبعه مُوسيقى تُدندن في ممرات الحياة
وبين أزقه أحضائي هُناك نطفه باتت مُحترقه من الإنتظار لا تستطيع تنفس أو بعث شهقات أستغاثه ..!
ترتدي خُلخال لمساته و أقراط صوته و أساور أوردته تطوق معصمً و تُحكم عقده أذرعه فوق خاصرتها تُحاول الأستقامه و لكن .!
هُناك ضلع ما زال أعوج بِغيابه , تمسك عُكاز جُنون مُقلد بشرائط عشق تتكأ و تسير بِجانب ممرات و هوامش
فوق نقاط الأسطر تتهادى قدامها تحاول الأرتكاز بين المُنعطفات كي لا تصطدم بِواقع يُسفك دماءْ
خلف الأبواب المُؤصده روحً تُسايرني عن أهواءْ مُتنفسي تسترقني / تحتضني / تبعثُ هسيس نداءْ
و لكن هُناك نقاط سوداءْ , يعشق ذاته أكثر من عشقه لِنبضي , يُسقط الأوامر بأجهاض
أحلامي / أمنياتْ / تفاصيل حرفي / يُمزق قميص يومي و يقص جديله شعري
كي يصعد هو و أنا أبقى حبيسه ضلعه الأعوج أتكور بين أوردته و أتنفس حين أذن منه ,
أعتليت حين غياب غيماتْ بيضاءْ توسلت أحلامي بِعودة وأحتضانَ , فوق مفترق الطريق أقتاتْ كي أجمع بقايا أمنيات
أنزع أزرار وضعها لخنق أوتاري , أبعثُ صرخاتَ و أستجدي أن يسفكني بِدماءْ و أجهض جُنون يسكن أحشائي
و أبعثُ هدهدات أنفاس له , الحياةَ أتنفسها بك و بدونك , وقلبي لاينبض مرتين يـ هــذـآ..!
تتهادى أحرفي سكبًا لذيذًا يُعانق ليلي يغتالني و يُخرج صرخه حنين و أجهاض شوق دفين بين أضلعي
تغرسني بين فينه و أخرى و بين أحضان مساءْ يتلوى فوق خدري حرف ذكريات باتتَ من زمن ماضً
تنسجني أنثى مُعتقه من نُتؤات سوداءْ , وشمت بِتفاصيل حمراءْ من عشق لاذع أصابها بِجُنون يغزل كنزه شتاءْ
ترتديها تفاصيل يوم كـ لوحه مُلونه يتخللها سواد حُزن بِقناع يُخفي قليل من تفاصيل و ثوب تمزق من
رذاذ صوت ماضً و كهف لا أسمع به سوى صدى نبضاتْ و زوبعه مُوسيقى تُدندن في ممرات الحياة
وبين أزقه أحضائي هُناك نطفه باتت مُحترقه من الإنتظار لا تستطيع تنفس أو بعث شهقات أستغاثه ..!
ترتدي خُلخال لمساته و أقراط صوته و أساور أوردته تطوق معصمً و تُحكم عقده أذرعه فوق خاصرتها تُحاول الأستقامه و لكن .!
هُناك ضلع ما زال أعوج بِغيابه , تمسك عُكاز جُنون مُقلد بشرائط عشق تتكأ و تسير بِجانب ممرات و هوامش
فوق نقاط الأسطر تتهادى قدامها تحاول الأرتكاز بين المُنعطفات كي لا تصطدم بِواقع يُسفك دماءْ
خلف الأبواب المُؤصده روحً تُسايرني عن أهواءْ مُتنفسي تسترقني / تحتضني / تبعثُ هسيس نداءْ
و لكن هُناك نقاط سوداءْ , يعشق ذاته أكثر من عشقه لِنبضي , يُسقط الأوامر بأجهاض
أحلامي / أمنياتْ / تفاصيل حرفي / يُمزق قميص يومي و يقص جديله شعري
كي يصعد هو و أنا أبقى حبيسه ضلعه الأعوج أتكور بين أوردته و أتنفس حين أذن منه ,
أعتليت حين غياب غيماتْ بيضاءْ توسلت أحلامي بِعودة وأحتضانَ , فوق مفترق الطريق أقتاتْ كي أجمع بقايا أمنيات
أنزع أزرار وضعها لخنق أوتاري , أبعثُ صرخاتَ و أستجدي أن يسفكني بِدماءْ و أجهض جُنون يسكن أحشائي
و أبعثُ هدهدات أنفاس له , الحياةَ أتنفسها بك و بدونك , وقلبي لاينبض مرتين يـ هــذـآ..!