اللورد يحيا
08-20-10, 08:40 AM
ينثرحروفا فاتنة ليغوي امرأة ..
يستعين بكل ما أوتي من دهاء ليرف فؤاد امرأة ..
يقول دائما : هناك المزيد من النساء .
يحملق فيهن باحثا عن امرأة.
يُراهق لأجل امرأة..
ويَشيخ لأجل امرأة..
أتقن المراوغة والخبث ليربك امرأة,
يجيد أن يبدو صادقا كالأطفال وكاذبا كالساسة
ليهادن امرأة .
فصيحاً في حضرتها,
وأخرساً في غيابها.
ولأجل امرأة ....يكون ورعاً متعففا كقديس ,
يمتهن السطو والانتهاب كلص ٍ محترف .
رجل يصطنع الغضب ليخيف امرأة,
و يخاف أن تغضب منه امرأة.
يتوجس من لحظته الآنية,
يكره ماضيه الباهت,
ويفكر كثيرا جدا في مستقبله... لأجل امرأة .
يتأنق لأجل امرأة ،
يضع عودا كمبوديا ليثير امرأة ,
يتمنى لو كان أكثر وسامة ليتقافز قلب امرأة.
يتشكك في رجولته مهابة امرأة,
و يثق في رجولته حرصا على امرأة .
يلبس رداء سوبرمان ليعجب امرأة,
يقبل متربصا مترويا كالنمور،
أو متهورا كالهررة.
يغلق عليه الباب وحيدا إلا من طيف امرأة,
يغمض عينين متعبتين لتترآى له بتلة امرأة
يدخن سيجارة واثنتين وثلاث بينما يتوهم تأوهات امرأة,
يرتعش مع طيف امرأة
يرتخي مع طيف امرأة
رجل...
لن يكون طاهرا كملاك
ولا دنسا كشيطان
رجل
لن يتحرر من ربكة العلاقات لأجل امرأة
ولن تتكثف النساء لديه في " امرأة "
رجل
ما زال يقول : هناك المزيد منهن...
رجل
تدفع النساء أفئدتهن قربانا لوصاله..
ويضع فؤاده في كف امرأة قربانا لوصالهن ..
للكاتبه هند ..
,,,,
هذا النصّ جسور أصاب الحقيقة..
تلك التي تفوح من مسمى الرجل ..
أحببت كل الوقفات .. سخرية أصابت هدفها ..
يستعين بكل ما أوتي من دهاء ليرف فؤاد امرأة ..
يقول دائما : هناك المزيد من النساء .
يحملق فيهن باحثا عن امرأة.
يُراهق لأجل امرأة..
ويَشيخ لأجل امرأة..
أتقن المراوغة والخبث ليربك امرأة,
يجيد أن يبدو صادقا كالأطفال وكاذبا كالساسة
ليهادن امرأة .
فصيحاً في حضرتها,
وأخرساً في غيابها.
ولأجل امرأة ....يكون ورعاً متعففا كقديس ,
يمتهن السطو والانتهاب كلص ٍ محترف .
رجل يصطنع الغضب ليخيف امرأة,
و يخاف أن تغضب منه امرأة.
يتوجس من لحظته الآنية,
يكره ماضيه الباهت,
ويفكر كثيرا جدا في مستقبله... لأجل امرأة .
يتأنق لأجل امرأة ،
يضع عودا كمبوديا ليثير امرأة ,
يتمنى لو كان أكثر وسامة ليتقافز قلب امرأة.
يتشكك في رجولته مهابة امرأة,
و يثق في رجولته حرصا على امرأة .
يلبس رداء سوبرمان ليعجب امرأة,
يقبل متربصا مترويا كالنمور،
أو متهورا كالهررة.
يغلق عليه الباب وحيدا إلا من طيف امرأة,
يغمض عينين متعبتين لتترآى له بتلة امرأة
يدخن سيجارة واثنتين وثلاث بينما يتوهم تأوهات امرأة,
يرتعش مع طيف امرأة
يرتخي مع طيف امرأة
رجل...
لن يكون طاهرا كملاك
ولا دنسا كشيطان
رجل
لن يتحرر من ربكة العلاقات لأجل امرأة
ولن تتكثف النساء لديه في " امرأة "
رجل
ما زال يقول : هناك المزيد منهن...
رجل
تدفع النساء أفئدتهن قربانا لوصاله..
ويضع فؤاده في كف امرأة قربانا لوصالهن ..
للكاتبه هند ..
,,,,
هذا النصّ جسور أصاب الحقيقة..
تلك التي تفوح من مسمى الرجل ..
أحببت كل الوقفات .. سخرية أصابت هدفها ..