أسيره القلوب
11-12-12, 10:59 PM
كثرة تداول ماتم تسميته في مواقع التواصل الإجتماعي بالمطوعه الكذّابه
وقال صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة” رواه ابن ماجه وأحمد.
من المعروف أن هناك العديد من الناس الغير صالحين الذين تفشّى سوء أخلاقهم في محيطهم يمن الله عليهم بالهداية ويصبحون صالحي وبعضهم يصبح صالح ومصلح.
وكما أن هناك كثير من الناس ينتقلون من منطقه الخطأ لمنطقة الصواب هناك آخرين يغويهم الشيطان بعد أن هداهم الله لسواء السبيل, ولكن من الغريب جدا هو حال أقوام اشتهرت بالصلاح والفلاح والدعوة أن يصبحوا في منازل غير منازلهم.
وأحد هؤلاء الذين ينصحون بخلاف مايعملون رجل يظهر بالقنوات التلفزيونيه كداعيه خلوق يهدي الناس لحسن الخلق وإلى التعامل الحسن مع الأهل والأصحاب وهو أحد الدعاه السعوديين والذي أثارت وفاة طفلته لمى موجة غضب العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي.
قال الله عزّ وجل : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ)).
http://www.te3p.com/wp-content/uploads/2012/11/lma.jpg
وتبدأ قصه معاناه ووفاة الطفلة الصغيره لمى ذات الخمس سنوات بعد طلاق والديها حيث كانت تعيش مع والدها بعيدا عن والدتها التي تسكن مدينة أخرى بعيده عنها , ولم تكن حياة الطفله مع والدها حياة سعيده بل كان أبوها يمارس معها جميع أنواع الضرب والتعذيب والتنكيل كضربها بالسلك الكهربائي وضربها على رأسها الصغير الذي أصيب بكسر في الجمجمه وإلى نزيف داخلي كما أصيبت الفتاه في إحدى هجمات والدها الغاشمه بكسر مضاعف في يدها اليسرى وإلى كدمات متفرقه في جسدها الذي ظهرت عليه آثار حروق كي في أكثر من مكان عند فحصها من قبل المستشفى , كل هذا فضلا عن الضرر النفسي والترهيب والتهديد الذي لم يكن ليتحمله المراهقين كبار السن فما هي الحال مع طفله ذات خمس سنين تعيش بعيدا عن أمان وعطف وحنان أمها.
وفي ذلك الشأن قال أحد المغردين في تويتر موجها رساله لوالد الطفله (الداعيه الإسلامي): قادها اباها المُلتحي الناصح الأشر إلى تعنيفها منذ زمن إلى أن فارقت الحياة .! تباً له , وآخر قال: هل سيكمل الداعية والد صب ترهاته على رؤوسنا بعد جريمته , وآخر يقول: يعذبون الاطفال حتى الموت ويدَّعون زوراً وبُهتاناً انهم ينتمون إلى بني البشر!!.
نتعجّب إذا قام رجل كافر بمعامله ابنته بهذا الشكل ونتحجج بإنعدام الوازع الديني لديه فماذا نقول في رجل مسلم داعي ناصح للأمه يفعل في ابنته هذا ؟
ان الله وان اليه راجعون حسبى الله ونعم الوكييييييييل اب بلا رحمه
وقال صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة” رواه ابن ماجه وأحمد.
من المعروف أن هناك العديد من الناس الغير صالحين الذين تفشّى سوء أخلاقهم في محيطهم يمن الله عليهم بالهداية ويصبحون صالحي وبعضهم يصبح صالح ومصلح.
وكما أن هناك كثير من الناس ينتقلون من منطقه الخطأ لمنطقة الصواب هناك آخرين يغويهم الشيطان بعد أن هداهم الله لسواء السبيل, ولكن من الغريب جدا هو حال أقوام اشتهرت بالصلاح والفلاح والدعوة أن يصبحوا في منازل غير منازلهم.
وأحد هؤلاء الذين ينصحون بخلاف مايعملون رجل يظهر بالقنوات التلفزيونيه كداعيه خلوق يهدي الناس لحسن الخلق وإلى التعامل الحسن مع الأهل والأصحاب وهو أحد الدعاه السعوديين والذي أثارت وفاة طفلته لمى موجة غضب العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي.
قال الله عزّ وجل : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ)).
http://www.te3p.com/wp-content/uploads/2012/11/lma.jpg
وتبدأ قصه معاناه ووفاة الطفلة الصغيره لمى ذات الخمس سنوات بعد طلاق والديها حيث كانت تعيش مع والدها بعيدا عن والدتها التي تسكن مدينة أخرى بعيده عنها , ولم تكن حياة الطفله مع والدها حياة سعيده بل كان أبوها يمارس معها جميع أنواع الضرب والتعذيب والتنكيل كضربها بالسلك الكهربائي وضربها على رأسها الصغير الذي أصيب بكسر في الجمجمه وإلى نزيف داخلي كما أصيبت الفتاه في إحدى هجمات والدها الغاشمه بكسر مضاعف في يدها اليسرى وإلى كدمات متفرقه في جسدها الذي ظهرت عليه آثار حروق كي في أكثر من مكان عند فحصها من قبل المستشفى , كل هذا فضلا عن الضرر النفسي والترهيب والتهديد الذي لم يكن ليتحمله المراهقين كبار السن فما هي الحال مع طفله ذات خمس سنين تعيش بعيدا عن أمان وعطف وحنان أمها.
وفي ذلك الشأن قال أحد المغردين في تويتر موجها رساله لوالد الطفله (الداعيه الإسلامي): قادها اباها المُلتحي الناصح الأشر إلى تعنيفها منذ زمن إلى أن فارقت الحياة .! تباً له , وآخر قال: هل سيكمل الداعية والد صب ترهاته على رؤوسنا بعد جريمته , وآخر يقول: يعذبون الاطفال حتى الموت ويدَّعون زوراً وبُهتاناً انهم ينتمون إلى بني البشر!!.
نتعجّب إذا قام رجل كافر بمعامله ابنته بهذا الشكل ونتحجج بإنعدام الوازع الديني لديه فماذا نقول في رجل مسلم داعي ناصح للأمه يفعل في ابنته هذا ؟
ان الله وان اليه راجعون حسبى الله ونعم الوكييييييييل اب بلا رحمه