عشقكaغرامي
12-25-12, 12:06 AM
ماذا تفعلين إذا كان زوجك مرتكباً لمعصية؟
1- الحكمة والصبر والنصيحة الحسنة الممزوجة بالرحمة والحب.
2- أن تتوفر النية الخالصة لله u وتكون بغرض الإعانة على الخير وعدم التعالي والتكبر.
3- أن تكون النصيحة في السر فذلك أدعى لقبول النصيحة.
4- أن تنتقي للنصيحة أفضل الألفاظ (التلطف) مع عدم القسوة واللوم والإيذاء.
5- ساعديه ببث الأمل في عفو الله بذكر آيات عن التوبة وقصص التائبين وتقبل الله i منهم.
6- الإكثار من ذكر الله وطلب العون منه وقول :لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
7- لا تسمعي لوسوسة الشيطان وقابلي الإساءة بالإحسان فإن أفضل ما تقابلين به من عصى الله أن تطيعي الله فيه.
8- احمدي الله أن هذه المعصية لم تكن أعمق من ذلك بالنظر إلى أحوال الناس الأخرى.
9- حمد الله أن هذه المصيبة ليست في دينك أنت والدعوة له بالصلاح.
10- إن تاب فلا تكثري اللوم وفتح الجرح القديم ولا تحصي عليه عثراته عند أوقات غضبك.
11- تذكري العفو وخفض الجناح وكوني من الذين يغفرون الزلة ويسترون العورة.
اللة يبعد عنا المعاصى والذنوب
1- الحكمة والصبر والنصيحة الحسنة الممزوجة بالرحمة والحب.
2- أن تتوفر النية الخالصة لله u وتكون بغرض الإعانة على الخير وعدم التعالي والتكبر.
3- أن تكون النصيحة في السر فذلك أدعى لقبول النصيحة.
4- أن تنتقي للنصيحة أفضل الألفاظ (التلطف) مع عدم القسوة واللوم والإيذاء.
5- ساعديه ببث الأمل في عفو الله بذكر آيات عن التوبة وقصص التائبين وتقبل الله i منهم.
6- الإكثار من ذكر الله وطلب العون منه وقول :لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
7- لا تسمعي لوسوسة الشيطان وقابلي الإساءة بالإحسان فإن أفضل ما تقابلين به من عصى الله أن تطيعي الله فيه.
8- احمدي الله أن هذه المعصية لم تكن أعمق من ذلك بالنظر إلى أحوال الناس الأخرى.
9- حمد الله أن هذه المصيبة ليست في دينك أنت والدعوة له بالصلاح.
10- إن تاب فلا تكثري اللوم وفتح الجرح القديم ولا تحصي عليه عثراته عند أوقات غضبك.
11- تذكري العفو وخفض الجناح وكوني من الذين يغفرون الزلة ويسترون العورة.
اللة يبعد عنا المعاصى والذنوب