صياد واحب اصطاد
01-30-13, 07:26 PM
إريل اللامي أمريكية من أصول سعودية تعتزم الترشح لرئاسة أمريكا عام 2020
شهدت الإنتخابات الأمريكية في الدورتين السابقتين بروز اسم “أريل اللامي” بشكل لافت كمراقبة على الإنتخابات، ومشرفة على الحملة الإنتخابية للرئيس الأمريكي “باراك أوباما”.
ولكن طموحات “اللامي” ابنة الراحل الأكاديمي بجامعة الملك فيصل الدكتور “مهنا اللامي” لم تتوقف في الحياة السياسية عند هذا الحد، بل أكدت من خلال حديث صحفي لها بأنها تعتزم للترشح للرئاسة الأمريكية عند بلوغها السن القانوني الذي يتيح لها فرصة الترشح لدخول البيت الأبيض في عام 2020.
وأضافت “أريل اللامي” البالغة من العمر 29″ عاما” قائلة: أتمنى أن يصل إلى البيت الأبيض أمريكي من أصل عربي وأنتظر بلوغي السن الذي يتيح لي فرصة الترشح للرئاسة، أي بحلول عام 2020 سأعلن عن ترشحي. وعند سؤالها عما ستقدمه للأمريكيين وللعرب في مجتمعها الشرقي إذا وصلت لكرسي رئاسة وقيادة أهم دولة في العالم أجابت قائلة: داخلياً سأحاول تشجيع كبار المستثمرين للتبرع بإيجاد مساكن للمشردين الذين يفترشون الشوارع دون مأوى، وإعادة هيكلة المناهج ورفع تحصيل الطلبة لمادتي الرياضيات والعلوم مقارنة بأقرانهم من دول العالم.
وتابعت قائلة: أنها ستعمل على سن قانون صارم بالنسبة لحمل السلاح كي لا تحصل مجازر أخرى كما تم في نيوتاون بولاية كونيتيكت، وإيجاد مزيد من الفرص الوظيفية حتى لا يحصل تسرب الخريجين لدول آسيا، وعلى صعيد الشرق الأوسط ستكون القضية الفلسطينية على طاولة النقاش آملة أن تتحرر قبل هذا التاريخ. وعن مشروعاتها المستقبلية على الصعيدين السياسي والعلمي، قالت اللامي: إتمام الدكتوراة في تخصص العلاقات الدولية والإسهام في إعلاء شأن الجالية ******* داخل المجتمع الأمريكي ومتى ما سنح لي الوقت سأشرع في كتابة روايتي الأولى.
وبالتطرق إلى حياتها الخاصة قالت: ولدت بتاريخ 10/5/1983 بمدينة أناربر بولاية ميشقن وقد حباني الله أسرة محبة متقبلة للآخر تحب العلم والأدب، فوالدي رحمه الله الدكتور “مهنا اللامي” أستاذ جامعي بتخصص المناهج وطرائق التدريس في جامعة الملك فيصل ووالدتي الأستاذة “مزنة الرميح” تربوية فاضلة، وقد زرعا فينا الإعتزاز بالذات لخلق هوية مختلفة، وشقيقي الأكبر “فراس” محاضر بجامعة الملك فيصل وزميل دراسة دفعني في سن صغيرة للكتابة بالصحف وهو عرابي بعد والدي رحمه الله ووالدتي حفظها الله، لدي أخوان يصغراني وهما “معتز تخرج” من مرحلة الماجستير تخصص أمن المعلومات من جامعة ديبول في شيكاغو، و”مهند” آخر العنقود ويدرس في آخر فصل دراسي من مرحلة البكالوريوس في تخصص إدارة الأعمال المالية بجامعة ميشقن.
شهدت الإنتخابات الأمريكية في الدورتين السابقتين بروز اسم “أريل اللامي” بشكل لافت كمراقبة على الإنتخابات، ومشرفة على الحملة الإنتخابية للرئيس الأمريكي “باراك أوباما”.
ولكن طموحات “اللامي” ابنة الراحل الأكاديمي بجامعة الملك فيصل الدكتور “مهنا اللامي” لم تتوقف في الحياة السياسية عند هذا الحد، بل أكدت من خلال حديث صحفي لها بأنها تعتزم للترشح للرئاسة الأمريكية عند بلوغها السن القانوني الذي يتيح لها فرصة الترشح لدخول البيت الأبيض في عام 2020.
وأضافت “أريل اللامي” البالغة من العمر 29″ عاما” قائلة: أتمنى أن يصل إلى البيت الأبيض أمريكي من أصل عربي وأنتظر بلوغي السن الذي يتيح لي فرصة الترشح للرئاسة، أي بحلول عام 2020 سأعلن عن ترشحي. وعند سؤالها عما ستقدمه للأمريكيين وللعرب في مجتمعها الشرقي إذا وصلت لكرسي رئاسة وقيادة أهم دولة في العالم أجابت قائلة: داخلياً سأحاول تشجيع كبار المستثمرين للتبرع بإيجاد مساكن للمشردين الذين يفترشون الشوارع دون مأوى، وإعادة هيكلة المناهج ورفع تحصيل الطلبة لمادتي الرياضيات والعلوم مقارنة بأقرانهم من دول العالم.
وتابعت قائلة: أنها ستعمل على سن قانون صارم بالنسبة لحمل السلاح كي لا تحصل مجازر أخرى كما تم في نيوتاون بولاية كونيتيكت، وإيجاد مزيد من الفرص الوظيفية حتى لا يحصل تسرب الخريجين لدول آسيا، وعلى صعيد الشرق الأوسط ستكون القضية الفلسطينية على طاولة النقاش آملة أن تتحرر قبل هذا التاريخ. وعن مشروعاتها المستقبلية على الصعيدين السياسي والعلمي، قالت اللامي: إتمام الدكتوراة في تخصص العلاقات الدولية والإسهام في إعلاء شأن الجالية ******* داخل المجتمع الأمريكي ومتى ما سنح لي الوقت سأشرع في كتابة روايتي الأولى.
وبالتطرق إلى حياتها الخاصة قالت: ولدت بتاريخ 10/5/1983 بمدينة أناربر بولاية ميشقن وقد حباني الله أسرة محبة متقبلة للآخر تحب العلم والأدب، فوالدي رحمه الله الدكتور “مهنا اللامي” أستاذ جامعي بتخصص المناهج وطرائق التدريس في جامعة الملك فيصل ووالدتي الأستاذة “مزنة الرميح” تربوية فاضلة، وقد زرعا فينا الإعتزاز بالذات لخلق هوية مختلفة، وشقيقي الأكبر “فراس” محاضر بجامعة الملك فيصل وزميل دراسة دفعني في سن صغيرة للكتابة بالصحف وهو عرابي بعد والدي رحمه الله ووالدتي حفظها الله، لدي أخوان يصغراني وهما “معتز تخرج” من مرحلة الماجستير تخصص أمن المعلومات من جامعة ديبول في شيكاغو، و”مهند” آخر العنقود ويدرس في آخر فصل دراسي من مرحلة البكالوريوس في تخصص إدارة الأعمال المالية بجامعة ميشقن.