ذآكرة الروح
05-01-13, 12:33 AM
إ
إِنسَسآن لا يُششبِهُ أحَدْ
إنسسَآن إذآ نَظَرت إليه مُطَولآ تَدمعُ عَينِي فَرحَآ
إنسسَآن يَملأنِي حُبَآ ، غُرورَآ وإنِي لأحب غُرورِي حِين يَتَدفق منه
إنسسَآن أسستَحِي أن أفعَل شَئْ يُغضِبهْ
إنسسَآن ذِكرآهُ سسلوةَ للأحزآنْ
إنسسَآن يَختصِر كُّل مآ أريدهُ فِيهْ
إنسسَآن بـ ظُهور نوآجدِه أمتلأ فَرحَآ
إنسسَآن لا تَكتُبه حَضرَة الـ 28 حَرفْ
إنسسَآن أريد كٌلمآ نَظرة إليه أن أقـول أسسِفَة وَ كَفى
رَ
رَخآءْ دَآئِم بَين أحضآنِهْ
يُعجِبهُ أن أنعتَهُ بالعَجُوزْ ، فَيقول وَ هو كَذلكْ
إهتَمي بِي كَثِيرَآ كإهتمآمكِ بجَدتكِ ، فأنآ أتعدى سِنهَآ بِسسَنةَ
تِ
تَستَمِر حكآيَةِ معَ المشآغَبة
تَحلو لٍي كَثِيرآ ، حِين أتشَآقى مَعهُ
كَثيرآ مَآ أكثِر منهَآ ، حَد غَضَبه عَليْ
ليَقول بنَبرة غآضِبَة ، كَفآكِ شَقآوةَ يَ صَغِيرتِي فقَد كَبرتِي
كَم أنتَ متنآقِض كَيف لكَ أن تَنعتنِي بصَغيرتكَ وَ قد كَبِرتْ
أنتَ من أوقعتَ نفسسَك في شِرك طُفولَتِي
تَحمَلْ
فَيقول : كآلعآده لكُل كَلمة لكِ رَد عليهآ بكَلمتَينْ
مَ
مًستَحِلَة أحلآمِي أليسَ كَذَآلك يَ عَزِيزِي
لَن تَتحَقق فَقطْ أحلم وَ أحلمِ فلآ شَئ
كَفآكِ تشآؤُمآ يَ طفلتِي
سَتتحققْ يَوماً ما وَ قريباً جِداً
فمآ خآبَت دَعوةَ أطلقَت لعنآن السسمآءْ وإتَبعهآ عَمل صآلحْ
ثِقي بالله وَعليه تَوَكَلِي
آ
إنكَسسَر بِي الكَثيِر ، ولآزلت أنكَسسٍر من خَيبآتهمْ يَ أبتِي
مآ سسَبب إنكِسسَآركِ يَ تُرى ؟!
سسقُوطِي مع أنآسسْ أريحهم ليُتعبونَنِي
كُل سسُقوط هُو بدآيَة يَ شَقِيَة لا تَقلقِي
كُن بقُربِي لأتكأ عَليكَ وأنهضَ
وَ أزرع بِي قوَة تَكفِيني شَر نفوسسهمْ
ءْ
لآ شَئ دآئِم ، فكٌله زآئِلْ
لا هَم ، وَ لا خَيبَة
أغمضِي عُيونكِ ، وأسسبِقِي نيتكِ
ودَعِي صَفآء قَلبكِ لا تلوثِه بَشَئْ
وسستنسسآبُ عَليكِ السسعآدهْ
كَآلمآء الذِي لا حَيآةَ بدُونِهْ
إرتمَآءْ
كَآن شَبِيه بِأن يَدعنِي أبِي بَعد رَمي بَين الهَوآء
ولا خَوف ولا بُكآءْ لأنَني مُدركَه أنه لَن يَتركني
فسسَيمسسكُ بِي ويقَبلنِي على جَبيني
ويهمس أغربِي يَ ششَقيَة
هكذآ كآن لقآءِ به اليَومْ
شَبيه بتلكَ الذِكريآتْ
أحِبكَ يَ أبتِي
حَفظَكَ المَولى ، وأسسعَد قَلبكَ بحجم سسعآدتِي بكَ
راق ليـــ....:MonTaseR_205:
إِنسَسآن لا يُششبِهُ أحَدْ
إنسسَآن إذآ نَظَرت إليه مُطَولآ تَدمعُ عَينِي فَرحَآ
إنسسَآن يَملأنِي حُبَآ ، غُرورَآ وإنِي لأحب غُرورِي حِين يَتَدفق منه
إنسسَآن أسستَحِي أن أفعَل شَئْ يُغضِبهْ
إنسسَآن ذِكرآهُ سسلوةَ للأحزآنْ
إنسسَآن يَختصِر كُّل مآ أريدهُ فِيهْ
إنسسَآن بـ ظُهور نوآجدِه أمتلأ فَرحَآ
إنسسَآن لا تَكتُبه حَضرَة الـ 28 حَرفْ
إنسسَآن أريد كٌلمآ نَظرة إليه أن أقـول أسسِفَة وَ كَفى
رَ
رَخآءْ دَآئِم بَين أحضآنِهْ
يُعجِبهُ أن أنعتَهُ بالعَجُوزْ ، فَيقول وَ هو كَذلكْ
إهتَمي بِي كَثِيرَآ كإهتمآمكِ بجَدتكِ ، فأنآ أتعدى سِنهَآ بِسسَنةَ
تِ
تَستَمِر حكآيَةِ معَ المشآغَبة
تَحلو لٍي كَثِيرآ ، حِين أتشَآقى مَعهُ
كَثيرآ مَآ أكثِر منهَآ ، حَد غَضَبه عَليْ
ليَقول بنَبرة غآضِبَة ، كَفآكِ شَقآوةَ يَ صَغِيرتِي فقَد كَبرتِي
كَم أنتَ متنآقِض كَيف لكَ أن تَنعتنِي بصَغيرتكَ وَ قد كَبِرتْ
أنتَ من أوقعتَ نفسسَك في شِرك طُفولَتِي
تَحمَلْ
فَيقول : كآلعآده لكُل كَلمة لكِ رَد عليهآ بكَلمتَينْ
مَ
مًستَحِلَة أحلآمِي أليسَ كَذَآلك يَ عَزِيزِي
لَن تَتحَقق فَقطْ أحلم وَ أحلمِ فلآ شَئ
كَفآكِ تشآؤُمآ يَ طفلتِي
سَتتحققْ يَوماً ما وَ قريباً جِداً
فمآ خآبَت دَعوةَ أطلقَت لعنآن السسمآءْ وإتَبعهآ عَمل صآلحْ
ثِقي بالله وَعليه تَوَكَلِي
آ
إنكَسسَر بِي الكَثيِر ، ولآزلت أنكَسسٍر من خَيبآتهمْ يَ أبتِي
مآ سسَبب إنكِسسَآركِ يَ تُرى ؟!
سسقُوطِي مع أنآسسْ أريحهم ليُتعبونَنِي
كُل سسُقوط هُو بدآيَة يَ شَقِيَة لا تَقلقِي
كُن بقُربِي لأتكأ عَليكَ وأنهضَ
وَ أزرع بِي قوَة تَكفِيني شَر نفوسسهمْ
ءْ
لآ شَئ دآئِم ، فكٌله زآئِلْ
لا هَم ، وَ لا خَيبَة
أغمضِي عُيونكِ ، وأسسبِقِي نيتكِ
ودَعِي صَفآء قَلبكِ لا تلوثِه بَشَئْ
وسستنسسآبُ عَليكِ السسعآدهْ
كَآلمآء الذِي لا حَيآةَ بدُونِهْ
إرتمَآءْ
كَآن شَبِيه بِأن يَدعنِي أبِي بَعد رَمي بَين الهَوآء
ولا خَوف ولا بُكآءْ لأنَني مُدركَه أنه لَن يَتركني
فسسَيمسسكُ بِي ويقَبلنِي على جَبيني
ويهمس أغربِي يَ ششَقيَة
هكذآ كآن لقآءِ به اليَومْ
شَبيه بتلكَ الذِكريآتْ
أحِبكَ يَ أبتِي
حَفظَكَ المَولى ، وأسسعَد قَلبكَ بحجم سسعآدتِي بكَ
راق ليـــ....:MonTaseR_205: