العاشق الجريح
05-05-13, 10:02 PM
عريس لبناني يعري زوجته من ملابسها في حفل زواجهم
:
,
,
أقدم العريس “المتحرر جدا” وهو( لبناني) على تحرير عروسته الحسناء من ملابسها أمام المدعوين والأهل والأصدقاء وتعريتها كليا دون أن تبدى العروسة أدنى مقاومة ، بل آثرت “المسكينة” التضحية واستسلمت لنزوات ورغبات زوج المستقبل ،أو هكذا تجلت طاعة الزوجة لزوجها في أبهى صورها !.
,
,
ووفقا لصحيفة “المستقبل”قوبلت هذه الفعلة الشاذة والمنافية لأخلاق وقيم المجتمعات المحافظة بتصفيق حاد من قبل المدعوين ، الذين عبروا عن سعادتهم وإعجابهم الشديد بهذا “الشو المثير” العرض المجاني من ” التعري” .
,
,
ليس ذلك وحسب وليت المشهد انتهى عند هذا الحد! ، فقد بلغ الحفل الماجن ذروته عندما استشرى وانتشر وباء “كراهية الملابس” بين المدعوين ، وانتقلت عدواه بسرعة البرق إلى امرأة أبت إلا أن تشارك في هذه الفرحة العارمة ولكن على طريقتها ، حيث نزعت هي الأخرى تدريجيا وبمحض إرادتها ملابسها الخارجية والتحتية وانتابتها نوبة من الرقص المحموم .
ومع ارتفاع وتيرة التصفيق وكلمات التشجيع والثناء تمادت السيدة المنتشية وتناولت زجاجة “شمبانيا” ، أفرغتها على جسدها العاري حتى آخر قطرة
:
,
,
أقدم العريس “المتحرر جدا” وهو( لبناني) على تحرير عروسته الحسناء من ملابسها أمام المدعوين والأهل والأصدقاء وتعريتها كليا دون أن تبدى العروسة أدنى مقاومة ، بل آثرت “المسكينة” التضحية واستسلمت لنزوات ورغبات زوج المستقبل ،أو هكذا تجلت طاعة الزوجة لزوجها في أبهى صورها !.
,
,
ووفقا لصحيفة “المستقبل”قوبلت هذه الفعلة الشاذة والمنافية لأخلاق وقيم المجتمعات المحافظة بتصفيق حاد من قبل المدعوين ، الذين عبروا عن سعادتهم وإعجابهم الشديد بهذا “الشو المثير” العرض المجاني من ” التعري” .
,
,
ليس ذلك وحسب وليت المشهد انتهى عند هذا الحد! ، فقد بلغ الحفل الماجن ذروته عندما استشرى وانتشر وباء “كراهية الملابس” بين المدعوين ، وانتقلت عدواه بسرعة البرق إلى امرأة أبت إلا أن تشارك في هذه الفرحة العارمة ولكن على طريقتها ، حيث نزعت هي الأخرى تدريجيا وبمحض إرادتها ملابسها الخارجية والتحتية وانتابتها نوبة من الرقص المحموم .
ومع ارتفاع وتيرة التصفيق وكلمات التشجيع والثناء تمادت السيدة المنتشية وتناولت زجاجة “شمبانيا” ، أفرغتها على جسدها العاري حتى آخر قطرة