sάяooйάн .. ||
07-06-13, 08:47 PM
http://img.ta7a.com/imgcache/2013/07/242454.jpg (http://img.ta7a.com/imgcache/2013/07/242454.jpg)
يبدو أن ثلاثة من عمالقة تصنيع السيارات بأمريكا تحاول زيادة تواجدها في المنطقة العربية، وتحديدا في دول الخليج، وذلك بعدأن انتشرت مؤخرا تقارير بأن كل من جنرال موتورز وفورد وكرايسلر يخططون لإقامة مصنع لسياراتهم في السعودية.
وانتشر هذا الخبر على الانترنت بعد أن قام وزير الصناع السعودي مؤخرا بعقد عدة اجتماعات مع ممثلين لهذه الشركات الثلاثة في مدينة ديترويت الأمريكية، حيث ابلغهم الوزير عن عدم رضاء كثير من عملائهم بالسعودية عن مستويات الخدمة وشكواهم من ارتفاع أسعار قطع الغيار، ودعاهم إلى فتح مراكزهم الخاصة في المملكة والبعد عن التعامل مع الوكلاء المتسببين في هذه الشكاوي.
وذكرت التقارير أن فورد كانت أول هذه الشركات الثلاثة التي بادرت بفتح مكتب جديد لها بالسعودية وذكرت أن العمل به سيبدأ خلال الأسابيع القليلة القادمة، حيث كانت هذه الشكاوى التي قدمها لهم وزير الصناعة السعودي سببا في بداية تخطيطهملإنشاء مصنع لسياراتهم داخل المملكة، خاصة وأن الوزير قدم لهم كثير من العروض المغرية والتسهيلات العديدة التي تقدمها المملكة لجميع المستثمرين الأجانب، وذلك لحثهم على اتخاذ هذه الخطوة التي ستصب في النهاية في صالح المواطن السعودي الذي سيستطيع (في حالة إقامة هذه المصانع وإنشاء مكاتب جديدة لهذه الشركات بعيدا عن الوكلاء) الحصول على خدمات جيدة وقطع غيار بأسعار اقل بكثير من المقدمة حاليا في سوق السيارات السعودي.
يبدو أن ثلاثة من عمالقة تصنيع السيارات بأمريكا تحاول زيادة تواجدها في المنطقة العربية، وتحديدا في دول الخليج، وذلك بعدأن انتشرت مؤخرا تقارير بأن كل من جنرال موتورز وفورد وكرايسلر يخططون لإقامة مصنع لسياراتهم في السعودية.
وانتشر هذا الخبر على الانترنت بعد أن قام وزير الصناع السعودي مؤخرا بعقد عدة اجتماعات مع ممثلين لهذه الشركات الثلاثة في مدينة ديترويت الأمريكية، حيث ابلغهم الوزير عن عدم رضاء كثير من عملائهم بالسعودية عن مستويات الخدمة وشكواهم من ارتفاع أسعار قطع الغيار، ودعاهم إلى فتح مراكزهم الخاصة في المملكة والبعد عن التعامل مع الوكلاء المتسببين في هذه الشكاوي.
وذكرت التقارير أن فورد كانت أول هذه الشركات الثلاثة التي بادرت بفتح مكتب جديد لها بالسعودية وذكرت أن العمل به سيبدأ خلال الأسابيع القليلة القادمة، حيث كانت هذه الشكاوى التي قدمها لهم وزير الصناعة السعودي سببا في بداية تخطيطهملإنشاء مصنع لسياراتهم داخل المملكة، خاصة وأن الوزير قدم لهم كثير من العروض المغرية والتسهيلات العديدة التي تقدمها المملكة لجميع المستثمرين الأجانب، وذلك لحثهم على اتخاذ هذه الخطوة التي ستصب في النهاية في صالح المواطن السعودي الذي سيستطيع (في حالة إقامة هذه المصانع وإنشاء مكاتب جديدة لهذه الشركات بعيدا عن الوكلاء) الحصول على خدمات جيدة وقطع غيار بأسعار اقل بكثير من المقدمة حاليا في سوق السيارات السعودي.