المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كِذآ [ قصة شِتايْ ] تعلقت وسط الحشا تذكَاآرْ


ألانـــَْيــُٰقے ‏،
12-08-13, 01:37 AM
صباحكم ومسائكم شعر

::::
__

علىْ آبْوآب الشّتا / نَغزِل مِن خُيوط آلوَله أسْرآرْ
نِخبّيهَآ عَن البَردالحَزِينْ, وقصّةْ / أَحزَآانَه

يِعلّمنَاآ شَهرْ تِشرِينْ / وبَردْ الجوّ والأَمطَآارْ
نجَآاري / خِطّة الوَقتْ ونجنّبْ دَربْ خِذلَاآنَه

نِدفّي الّليلْ بـ / احَسآسْ الحَنينْ وحِبكَة الأَشعَاآرْ
ونَحضَنْ يآمَشَآاعرْنا / سِوآلفْ حُبّ بَردآانَه

أغآانِينَآا يلحّنهَآا / صَدىْ فَيْروزْ ( صوتٍ صآر )
يترجِمْ مِن عَوآاطِفنَآا لغَآات عُيوونْ / وَلهَآانة

نِغنّي / نَعزَف أَوتآارْ الضّيآاعْ / ونِحتمِي بِالنّآرْ
وهِي تشبَه بـ حِمرَتهَآ / لَهيبْ القَلبْ وأشْجَآانَه

نِرتّل نَبضَة الخَآافِق / ونِعطِي لـ ضِيقتَه أَعذآارْ
نِوآاسِي نزْفه اللّي هدّناا بـ / أسْبآبْ حِرمَآانَه

عَلى / ذَآاكْ الطّريقْ ورِحلَة الحِلمْ وزمانٍ جَارْ
علَى / ذِيكْ السّنينْ وغرُبةْ الِمسكِينْ بِ أوْطآانَه

أمَآاني / تِستفزّ ذنْب الطّمووحْ وتِربكْ المشْوآرْ
جٌروووحْ / تِهدّ حِيلْ اللّي بَنى واهْتزّ بِنيَااآنَه

رِضَى / ودّه رضَآه يِجنبّه عَن قَسوَة الأَقدَاآرْ
ولَكنّ القِدرْ مَكتُووبْ وصَآرْ الضّيمْ / سَجّاآنَه

قِضَى لِيلْ الشّتاآ , يِقطَف مِن وُرودْ الشّقآ / مِحتَاارْ
عَجزْ حَتىّ عَن / - المُودْ - الحَزِينْ ودَربْ نِسيَآانَه

كِذآ [ قصة شِتايْ ] تعلقت وسط الحشا تذكَاآرْ
وبَقىْ قَلبِي عَلى مرّ الشّتآ لـ الحِزنْ / عِنوَآانَه

,
رآقت لي
:رحيق:

كبرياء أنثى
12-08-13, 01:48 AM
صباحك الق استاذي..

هو تشرين المشاكس.. الذي يعصف بعواطف مستتره بالقلب
فيكشف عنها وقع خطى المطر بدندنة اسمه على شفاه الشوق والحنيين

ماراق لذائقتك هذا الصباح لحنٌ عزف على اوتار الذوق الرفيع ارقاه
استمتعت بمكوثي هنا المطول..
كن بخير سيدي

الامير
12-14-13, 11:25 PM
يعطيكم العافية على القصيدة الرآئعه..
سلمت لنا آناملكم على هذا الاختيار الراقي والمميز
في انتظار جديدكم بكل شوق وود
:ورده:


SEO by vBSEO 3.6.1