ألانـــَْيــُٰقے ،
12-08-13, 01:55 AM
رماد قلم وإختناق دمعة
حل الظلآمُ وتلألأت النجوم فى السماء
والقلم بين أناملى يرتجف من وهلة الوجع
فماذا اكتب بك يا قلمى وأنت وحدك تعرف ألمى
فهل أدركتَ الآن أن قسوة الزمان تُلازمُنى كـ ظلى
فـ كم مرةٍ قست علينا الظروف وكبلتنا الهموم
تكاد تُبدد طاقاتنا لترمى واقعنا بجحيم الأوهام
وتصنع من أحلآمنا رمادآ متطاير مع رِيَاحُ الهذيان
؛
::
أشياءٌ وأشياء تدور كـ دوامةٍ فى رأسى
تخنق الدمع بين الجفن والروح
لا أعرف سوى أنها افكار مشوشه لربما تكون بقايا أحلآمٍ
كانت هنا
أردتُ ترتيبها فلم أستطع ,, أردتُ إحتوائها ,, إحتضانها,,
فكيف أُمسك بها وهى مجرد أطيافٍ صنعتها الأحلآم ,,
أشعلت بها النار فى صدر
نارآ هائجه ,, غاضبه ,,أحرقت كل شىءٍ من حولى
أراها تحْرقُ وجدان أعماقى
وجسدى يقف بصمتٍ تحت ذفراتِ دموعى
لتذهب روحى بغيبوبةٍ أبتعدُ بها عن كل الأجناسِ
أراهم أمامى يتحدثون و يتحاورون ,, أشعر بضحكاتهم تعلو كـ الجنون
أحاول الإنصَاتُ لكن دون جدوى
وكأنى فى عالم أخر لا أحد فيه سواى
فـ أكمدُ دمعتى بين مُقلتَاي
لتصرخ أعماقى بالآآآآآه
آهٍ من ألمى ,, آهٍ من وجعى ,, آهٍ من خوفٍ ترتجفُ منه يداى
أصبحت أخافُ الليل لآنه يذكرنى بسهد السهر
أتحاشى خُلوتى كي لا تأْخُذنى للأحلآمِ جنون السمر
أهرب من لحظاتٍ عرفتُ معك فيها معنى سعادةِ البشر
؛
::
فسجل يا قلمى
لحضة ميثاق حُبى الأبدي
كان وعدآ صادقآ لا ريب فيه
إعترافآ حقيقيآ للنقطةِ المرقومةِ تحت باء الحب
والسر العميق الذى يُداعب خلجات القلب
اللحظة الأبدية
التى يقصر زمنها وتدوم حلآوتها
الطرق المختصر لإستنشاق رائحة الروح
وتذوق طعم النفس
اللحظه الأبديه
التى كان يعلو صوتها فى هدوء نسائم الليل
فـ كلما إقتربنا أكثر تذوقنا منها طعم شهد العسل
لنشهق من روعة نبضات قلبينا كـ صهيل الخيل
وبين هذا وذاك أستيقظ وأنا فى صومعةِ أحلآمى
أُحلقُ وحدى مع الهمسات
فتدمع عينى وأتأمل
لأفكر كل يومٍ فيك ,,كل ليلةٍ أقلق عليك
أكاد أبكى بحُرقة الدمع وجفاء العين
فـ لسببٍ ما أخشى عليك ,, ودموعى تجهلُ المصير
فـ تأخذنى الهواجِس والمخاوف لأعود إلى عالمٍٍ عشناهُ
أتخيلك تتألم ,, فأتألم
أراك تتحملُ عذابآ وقسوه , وتبعدنى عن كًل هذا بغضبٍ وصرخه
فتسألُ نفسى مع صرخةِ قلمى !!
هل يمدك الحبُ بـ طاقةٍ تسعِفُ روحك أمام خِذلآن قِواك الأخرى ؟؟
هل يحميك الحب فى الأعماق حيث يكمن سر الصمود بزمن الألم؟؟
فـ بربك ,, رب السموات السبع
أصدقنى القول !!
كيف لكبرياء النفس التجَبُر على نقاء الحُب ؟؟
؛
::
فدعنا يا قلمى نقف هنا,,,,
وكفانى أنزفُ مُعاناتى
فإن سطرتَ حروف سعادتى فحِبرُك يرسمُها سرآ فـ تختفى بلمح البصر
وإن أرت أن تنثر بـ حروفك أحزانى سيجف حِبرُك ومازلت تخط بداية مشوارى
ولكن سأترك عبر حبرك رسالتى
لمن رسم إبتسامة حياتى
شكرآ لروحك التى علمتنى أن لا عشقآ سوى بمملكتك
شكرآ لِ أَحضَانُكَ التى علمتنى كيف بالأشواق أرتقى
شكرآ لصمتك الذى علمنى كيف بالإنتظار أحتمى
دائمآ من تتوج الصبر بإنتصار الحب
ولك القلب وما يحتوى
؛،
حل الظلآمُ وتلألأت النجوم فى السماء
والقلم بين أناملى يرتجف من وهلة الوجع
فماذا اكتب بك يا قلمى وأنت وحدك تعرف ألمى
فهل أدركتَ الآن أن قسوة الزمان تُلازمُنى كـ ظلى
فـ كم مرةٍ قست علينا الظروف وكبلتنا الهموم
تكاد تُبدد طاقاتنا لترمى واقعنا بجحيم الأوهام
وتصنع من أحلآمنا رمادآ متطاير مع رِيَاحُ الهذيان
؛
::
أشياءٌ وأشياء تدور كـ دوامةٍ فى رأسى
تخنق الدمع بين الجفن والروح
لا أعرف سوى أنها افكار مشوشه لربما تكون بقايا أحلآمٍ
كانت هنا
أردتُ ترتيبها فلم أستطع ,, أردتُ إحتوائها ,, إحتضانها,,
فكيف أُمسك بها وهى مجرد أطيافٍ صنعتها الأحلآم ,,
أشعلت بها النار فى صدر
نارآ هائجه ,, غاضبه ,,أحرقت كل شىءٍ من حولى
أراها تحْرقُ وجدان أعماقى
وجسدى يقف بصمتٍ تحت ذفراتِ دموعى
لتذهب روحى بغيبوبةٍ أبتعدُ بها عن كل الأجناسِ
أراهم أمامى يتحدثون و يتحاورون ,, أشعر بضحكاتهم تعلو كـ الجنون
أحاول الإنصَاتُ لكن دون جدوى
وكأنى فى عالم أخر لا أحد فيه سواى
فـ أكمدُ دمعتى بين مُقلتَاي
لتصرخ أعماقى بالآآآآآه
آهٍ من ألمى ,, آهٍ من وجعى ,, آهٍ من خوفٍ ترتجفُ منه يداى
أصبحت أخافُ الليل لآنه يذكرنى بسهد السهر
أتحاشى خُلوتى كي لا تأْخُذنى للأحلآمِ جنون السمر
أهرب من لحظاتٍ عرفتُ معك فيها معنى سعادةِ البشر
؛
::
فسجل يا قلمى
لحضة ميثاق حُبى الأبدي
كان وعدآ صادقآ لا ريب فيه
إعترافآ حقيقيآ للنقطةِ المرقومةِ تحت باء الحب
والسر العميق الذى يُداعب خلجات القلب
اللحظة الأبدية
التى يقصر زمنها وتدوم حلآوتها
الطرق المختصر لإستنشاق رائحة الروح
وتذوق طعم النفس
اللحظه الأبديه
التى كان يعلو صوتها فى هدوء نسائم الليل
فـ كلما إقتربنا أكثر تذوقنا منها طعم شهد العسل
لنشهق من روعة نبضات قلبينا كـ صهيل الخيل
وبين هذا وذاك أستيقظ وأنا فى صومعةِ أحلآمى
أُحلقُ وحدى مع الهمسات
فتدمع عينى وأتأمل
لأفكر كل يومٍ فيك ,,كل ليلةٍ أقلق عليك
أكاد أبكى بحُرقة الدمع وجفاء العين
فـ لسببٍ ما أخشى عليك ,, ودموعى تجهلُ المصير
فـ تأخذنى الهواجِس والمخاوف لأعود إلى عالمٍٍ عشناهُ
أتخيلك تتألم ,, فأتألم
أراك تتحملُ عذابآ وقسوه , وتبعدنى عن كًل هذا بغضبٍ وصرخه
فتسألُ نفسى مع صرخةِ قلمى !!
هل يمدك الحبُ بـ طاقةٍ تسعِفُ روحك أمام خِذلآن قِواك الأخرى ؟؟
هل يحميك الحب فى الأعماق حيث يكمن سر الصمود بزمن الألم؟؟
فـ بربك ,, رب السموات السبع
أصدقنى القول !!
كيف لكبرياء النفس التجَبُر على نقاء الحُب ؟؟
؛
::
فدعنا يا قلمى نقف هنا,,,,
وكفانى أنزفُ مُعاناتى
فإن سطرتَ حروف سعادتى فحِبرُك يرسمُها سرآ فـ تختفى بلمح البصر
وإن أرت أن تنثر بـ حروفك أحزانى سيجف حِبرُك ومازلت تخط بداية مشوارى
ولكن سأترك عبر حبرك رسالتى
لمن رسم إبتسامة حياتى
شكرآ لروحك التى علمتنى أن لا عشقآ سوى بمملكتك
شكرآ لِ أَحضَانُكَ التى علمتنى كيف بالأشواق أرتقى
شكرآ لصمتك الذى علمنى كيف بالإنتظار أحتمى
دائمآ من تتوج الصبر بإنتصار الحب
ولك القلب وما يحتوى
؛،