المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشكلة عويصه


بنت شمر
07-19-14, 08:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
كل عام وانتم بخير لجميع اعضاء منتدى مسك الغلأ
بصراحه انا تعمدت اسجل هنا عشان اقولكم مشكلتي واتمنى من الله ان تساعدوني
وانا على امل تحلون مشكلتي اللي شكلها مطوله . .
انا لي اكثر من شهر مصابه بوسواس الشرك وبالذات بالصلاه يعني لما اقرا الفاتحه واقول بسم الله يجيني حديث نفس ويبدل اسم الله ويصير بسم الرسول مثلا . . ؟ وانا يآنبني ضميري اذا طنشت وكملت صلاتي احس اني مشركه واقوم اقطع صلاتي واعيد نفس الكلمه مع انوه اول مره يجيني هالشي وفي مشكله ثانيه مكدرتني يعني يجيني بالصلاه وانا في اولها يجيني دعاء يقول فلان دخلني الجنه وكذا بس انا احس فيه واطنش واكمل صلاتي ولما اخلص صلاتي ابدل هالدعاء اللي جاني باسم الله الحسنى هل انا مشركه عطوني رايكم الله يخليكم

آلمتفائله
07-19-14, 10:00 PM
النفس تكون فيها وسوسه والوسوسه تجي من الشيطان
وشيطانك قووووي فالرسول عليه الصلاة والسلام

امر ان نتعوذ من ابليس عندما نفكر بطريقه اخرى مثل هذه
او نفكر في حكم الله وغيره وجميعنا نمر بهذي المرحله احيانا

ولكن عندما تتعوذين من ابليس وتحرصين على التقرب من الله

بقرائة القرآن والاستغفار والوضوء قبل النوم مع التحصين 3 مرات في اليوم

يذهب عنك كل هذه الوساويس

استمعي الى سورة البقره لطرد الشياطين من منزلكم مع فتح جميع نوافذ وابواب المنزل

وباذن الله سوف تذهب عنك كل هذه الوساويس

ان شاء الله ربي يهدييك ويغفر لك ذنوبك ولازمي الاستغفار

دعواتك لي ولأسرتي

آلمتفائله ..:رحيق:

اللورد يحيا
07-20-14, 02:24 AM
دائماً مثل هذي الوساوس تأتي الجميع ولكن تختلف من شخص لآخر على حسب قوة تمسكه بدينه

وهذا لا يعتبر شرك بالله لأنه ليس بإراده الشخص نفسه ولكن إن إستمر الشخص بهذي الوسوسه حتماً سيدخل في الشرك

أنا بنصحك نصيحه في عدة نقاط سهله جداً وأتمنى تأخذين بها :

أولاً : عليك أن تذهبي لشيخ يقرأ عليك إن إستطعتي ..

ثانياً : حاولي تقوين إيمانك بقراءة ماتيسر من القرآن بعد كل صلاة تصلينها ، وركزي جيداً عند القراءة على سورة البقره لأنه تطرد السحر و العين والمس والقلق والإكتئآب ..

ثالثاً : إذا كنتي فاضيه داخل البيت أو خارجه إملئي فراغك بالإستغفار ..

رابعاً : إذا أحسستي بالوسواس في أي وقت أنفضي بفمك على كتفك اليسار وتعوذي من الشيطان الرجيم ..

خامساً : عند النوم قولي ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولاحول ولا قوة إلا بالله ) ثلاث مرات ، ومن المستحسن تزيدين عليها قراءه المعوذات ..

سادساً : حاولي تجنب الاصدقاء قليلي الدين كتاركي الصلاه والغير مبالين بما يقولونه أو يفعلونه يغضب الله ..

أتمنى لك السعاده في حياتك

عبدالرحمن الجنوبي
07-20-14, 08:03 AM
اتمنى لك الفائدة وتنحل مشكلتك

إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم.

أيها الأخوة الكرام سؤالي يتمحور حول هذا الحديث الشريف، هل المقصود أن كل ما يطرأ أو يعرض أو يتحدث به العبد مع نفسه سواء ما قد يوسوس به الشيطان للعبد من تخيل الذات الإلهية أو تصور بعض صفات الله جل في علاه وتكييفها بالخيال، أو ما قد يطرأ في لحظات الضعف البشري في موقف من المواقف أو لحظات ضعف الإيمان، فيحدث الشخص نفسه والعياذ بالله بما يرعب الحجر تجاه ربه. هل هذه الأشياء جميعها وغيرها مشمولة في هذا الحديث؟ أم أن الإنسان محاسب على أشياء ويأثم عليها ومعرض للعقوبة في حال حدثت بها نفسه؟ وبالنسبة لصفة العمل المنوه عنها في الحديث هل يدخل فيها ما ينتج عن شديد الامتعاض من جراء ما قد يتخيله الشخص أو تحدث به نفسه من المشين، فقد تطرأ منه حركات تدل على الامتعاض مثل تغير ملامح الوجه أو وضع اليد على الفم أو قول كلمة أف في حال تغلبت عليه تلك التخيلات والأحاديث النفسية المشينة تجاه الذات الإلهية. فهل بهذه الأعمال يصبح آثما ويستوجب العقوبة؟ وخصوصا إذا غلبه الشيطان رغم تكرار الاستعاذة؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالوسوسة وحديث النفس شيء يهجم على القلب بغير اختيار الإنسان، ومن فضل الله تعالى ورحمته أن تجاوز عن ذلك ما لم يعمل به أو يتكلم، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست أو حدثت به أنفسها ما لم تعمل به أو تكلم. رواه البخاري ومسلم.

قال النووي في (الأذكار): الخواطر وحديث النفس إذا لم يستقر ويستمر عليه صاحبه فمعفو عنه باتفاق العلماء؛ لأنه لا اختيار له في وقوعه ولا طريق له إلى الانفكاك عنه. وهذا هو المراد بما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم به أو تعمل. قال العلماء: المراد به الخواطر التي لا تستقر. قالوا: وسواء كان ذلك الخاطر غيبة أو كفرا أو غيره، فمن خطر له الكفر مجرد خطران من غير تعمد لتحصيله ثم صرفه في الحال فليس بكافر ولا شيء عليه اهـ.

وقال العز بن عبد السلام في (قواعد الأحكام): لا أعرف في الوجود شيئا أكثر تقلبا في الأوصاف والأحوال من القلوب، لكثرة ما يرد عليها من الخواطر والقصود، والكراهة والمحبة، والكفر والإيمان، والخضوع والخشوع، والخوف والرجاء، والأفراح والأحزان، والانقباض والانبساط، والارتفاع والانحطاط، والظنون والأوهام، والشكوك والعرفان، والنفور والإقبال، والسآمة والملال، والخسران والندم، واستقباح الحسن واستحسان القبيح، ولكثرة تقلبها كان عليه السلام يقول: "يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك". وكانت يمينه: "لا، ومقلب القلوب"، وسمي القلب قلبا لتقلبه من حال إلى حال، ولا عقاب على الخواطر، ولا على حديث النفس لغلبتها على الناس، ولا على ميل الطبع إلى الحسنات والسيئات، إذ لا تكليف بما يشق اجتنابه مشقة فادحة، ولا بما لا يطاق فعله ولا تركه اهـ.

ونقل عنه السيوطي في حاشيته على سنن النسائي أنه قال: حديث النفس الذي يمكن رفعه لكن في دفعه مشقة لا إثم فيه؛ لهذا الحديث. وهذا عام في جميع حديث النفس اهـ.

وبهذا يتبين للسائل أن هذا الحديث يشمل وسوسة الشيطان وحديث النفس وجميع الخواطر الواردة على القلب، مهما كان فحشها وشناعتها، وقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن أحدنا يجد في نفسه يعرض بالشيء لأن يكون حممة أحب إليه من أن يتكلم به ؟ فقال صلى الله عليه وسلم: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة. رواه أبو داود وأحمد، وصححه الألباني.

وهذا العفو عن مثل هذه الخواطر وحديث النفس يظل باقيا ما دامت في تلك الحدود كما سبق عن النووي في قوله: الخواطر وحديث النفس إذا لم يستقر ويستمر عليه صاحبه فمعفو عنه.. اهـ.

ونقل السيوطي عن العز أنه قال: الذي في النفس على قسمين: وسوسة، وعزائم. فالوسوسة هي حديث النفس وهو المتجاوز عنه فقط، وأما العزائم فكلها مكلف بها اهـ.

وقد سبق لنا بيان الفرق بين الشك والوسوسة في الفتوى رقم: 120582.

وأما السؤال عن صفة العمل المنوه عنها في الحديث، على تعبير السائل، فجوابه: أن عمل كل شيء بحسبه، فالقلب عمله الاعتقاد والعزم، واللسان عمله النطق بالكلام، والجوارح عملها معروف، ويوضح المراد به قول النبي صلى الله عليه وسلم: كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج ويكذبه. متفق عليه.

فبيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث: العمل الذي تؤاخذ عليه كل جارحة من الجوارح، وأنه بحسب وظيفتها.

وإذا تبين هذا، فالذي يعني السائل بالأساس هنا: أن يعلم أن الوسوسة إذا لم تجد تقبلا واستقرارا في القلب، ولم ينطق اللسان ولم تتحرك الجوارح بما يعني ثبات هذا الوارد، فالعفو قائم بفضل الله.

وأما ما ذكره السائل الكريم من تغير ملامح الوجه أو وضع اليد على الفم أو التأفف، فهذا كله يدل على كراهته ونفوره وانزعاج قلبه من هذه الخواطر والوساوس الشيطانية، وهذا بدوره يدل على صحة الاعتقاد وقوة الإيمان، لا العكس كما يتصوره السائل، فقد جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به؟ قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان. رواه مسلم.

قال النووي: معناه: استعظامكم الكلام به هو صريح الإيمان، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه، ومن النطق به، فضلا عن اعتقاده، إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالا محققا وانتفت عنه الريبة والشكوك اهـ. وراجع في ذلك الفتويين رقم: 7950، 12300.

ولذلك، فإنا نوصي السائل بأن يطرح هذه الأفكار عن نفسه ولا يسترسل معها، ولا يجعل للشيطان عليه سبيلا، فإن الوسوسة مرض شديد وداء عضال، والاسترسال معها يوقع المرء في الحيرة والشك المرضي، والضيق والحرج الشرعي.

وعليه أن يكثر من الدعاء واللجوء إلى الله تعالى ليصرف عنه ما يجد، وأن يكثر من ذكر الله ويشغل نفسه بما ينفعها في أمر دينه ودنياه

بنت شمر
07-20-14, 05:47 PM
مشكورين ماقصرتوا والله بس يااخوان انا خايفه اني اشركت بالله لان وربي حتى بالتشهد يجيني مايقول لله التحيات والصلاه الطيبات لايبدل اسم الله وانا اروح اعيد الله يخليكم ساعدوني هل هالشي فيه شرك ولا يتهيا لي

آتم بعيد .!
07-21-14, 07:15 AM
" وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته "
عزيزتي م قصروا الكرام الي قبلي ..
حاولي انك م تلتفتي ال هذه الوساوس ، مع حضور القلب والتركيز وحاولي قد م تقدرين انك تجاهلينه ..
وادي عبادتك بدون اعاده او شك..
حافظي ع الاذكار الصباحية والمسائية ..اسمعي لرقية شرعية او ارقي نفسك ..
اشغلي نفسك بعد م تخلصين من الصلاة باشياء تحبيها وتفيدك ... ولاتتركين فرصه لتلك الوساوس ان تسيطر عليك وتدمر حياتك ..
اعلاجك بعد الله بايدك وع قدر ارادتك وعزيمتك واصرارك راح تغلبين عليه مسآلة وقت وراح تتزول هالوساوس بتدريج..
ربي يشفيك ويعافيك وكل عام وانت بخير والجميع يارب..

بنت شمر
07-21-14, 07:00 PM
طيب انا اليوم صليت ولما ركعت كان بداخلي كلمه تتكرر علي وهي لما اقول سبحان ربي العظيم بالركوع هي بداخلي تقول سبحان ربي البشار او بشار وانا مدري وش تلفظت هل الكلمه الاولى ام الثانيه ياناس علموني هل انا بشررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررك اهئ

آلمتفائله
07-21-14, 07:56 PM
قلتلك يا اختي تعوذي من ابليس وشغلي البقره في بيتكم

وتحصني يمكن فيك مس او حاجه الله اعلم لكن ان شاء الله تكونين ما أشركتي

المهم التزمي بقراءة البقره كل يوم وشغليها في بيتكم وارفعي الصوت ع الاخير

وافتحي الابواب والنوافذ والزمي الاستغفار والتحصين والاذكار اليوميه

بعد الفجر والظهر وقبل المغرب وبعد العشاء كل ماتحصنتي اكثر كان احسن

دعواتك لي ولاسرتي ..

بنت شمر
07-21-14, 09:29 PM
معقوله شيطان برمضان تقوليلي مس يمه ؟ خوفتيني معقوله معاي مسسسسسسسس

آتم بعيد .!
07-21-14, 11:32 PM
إن داء الوسوسة من شر اﻷ‌دواء التي إذا تسلطت على اﻹ‌نسان أفسدت عليه دنياه وآخرته، ونصيحتنا لك – أن تسعى جاهدًا في مجاهدة هذه الوساوس، وأن تُدرك إدراكًا جازمًا أنك مأجور على كل جهد تبذله في مدافعتها وطردها عن نفسك، وﻻ‌ عﻼ‌ج لهذه الوساوس أمثل وأحسن من اﻹ‌عراض عنها، وعدم اﻻ‌سترسال معها، فاﻹ‌عراض عنها بالكلية هو دواؤها النافع - بإذن الله تعالى – وقد جرب الموفقون هذا الدواء فانتفعوا به كثيرًا.

وهو وصية النبي - صلى الله عليه وسلم – إذ قد أوصى – صلوات الله وسﻼ‌مه عليه – من أُصيب بشيء من هذه الوساوس بوصيتين عظيمتين، نحن على ثقة من أنك إذا أخذت بهما وصبّرت نفسك عليهما فإنك ستُشفى بإذن الله، هذان الدواءان العظيمان لخصهما النبي - صلى الله عليه وسلم – بقوله: (فليستعذ بالله، ولينته) فاﻷ‌ول اﻻ‌ستعاذة بالله – أي اﻻ‌حتماء به واللجوء إليه وطلب العصمة منه – فكلما طرأت عليك هذه الخاطرة تعوذ بالله تعالى من الشيطان ومن شركه، واصرف ذهنك عن ذلك إلى شيء آخر، فإنك إن فعلت ذلك شُفيت بإذنِ الله تعالى.

وﻻ‌ تهتم أبدًا وﻻ‌ تقلق، فإن هذه الوساوس ﻻ‌ تؤثر في دينك ولن تضرك، فكراهتك لها وانزعاجك منها واهتمامك بها دليل على وجود اﻹ‌يمان في قلبك، ولوﻻ‌ اﻹ‌يمان لما كان هذا اﻻ‌نزعاج وﻻ‌ حصل هذا التألم، فاطمئن من هذه الحيثية ومن هذه الجهة، فأنت على إيمانك، وﻻ‌ تؤثر هذه الوساوس عليك، واحذر من اﻻ‌نجرار وراء الشيطان الذي يريد أن يُدخل الحزن إلى قلبك ويُيئسك من رحمة ربك، فتنقطع عن عبادته وتُعرض عن دينه، وهذا غاية ما يتمناه الشيطان ويرجوه..
رد نسخته لك من استشارات بموقع إسلام ويب ..
والله يشفيك ويعافيك حاولي انك تحافظين ع قراءة القران والرقية الشرعيه ..


SEO by vBSEO 3.6.1